الكذب في الإسلام

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الكذب في الإسلام

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: الكذب في الإسلام

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي الكذب في الإسلام

    أنقل لكم الشبهة وردها

    مقارنات دينية بين الاسلام والمسحية عن الكذب
    -------------------------------------------------

    فى المسيحية
    ----------------

    الله المنزة عن الكذب تيطس 1 : 2
    وقد نهى عن الكذب باتا فقال : لا تكذبوا بعضكم على بعض كولوسى 3 : 9
    كما قال : اطرحوا عنكم الكذب افسس 4 : 25
    وفى الوصايا العشر لا تشهد بالزور
    واضح جدا من الايات وكلام رب المجد لينا ان الكذب حرام



    تعالو نشوف الكذب فى الاسلام

    فى الاسلام
    ---------------

    نقراء فى مسند احمد كتاب من مسند القبائل باب من حديث اسماء ابنه يزيد
    حدثنا عبد الرزاق اخبرنا سفيان عن عبد الله بن عثمان بن خثيم عن شهر بن حوشب عن ااسماء ابنه يزيد عن النبى قال : لا يصلح الكذبالا فى ثلاث كذب الرجل مع امراتة لترضى عنه او الكذب فى الحرب فان الحرب خدعة او الكذب فى اصلاح بين الناس

    ( طبعا الكذب هو الكذب مفيش كذب ابيض او كذب اسود )

    نقراء فى سنن ابى داود كتاب الادب باب فى اصلاح ذات البين

    حدثنا الربيع بن سليمان الجيزى حدثنا ابو الاسود عن نافع يعنى ابن يزيد عن ابن الهادى ان عبد الوهاب بن ابى بكر حدثه عن ابن شهاب عن حميد عن امه ام كلثوم بنت عقبة قالت ما سمعت رسول الله يرخص فى شىء من الكذب الا فى ثلاث كان رسول يقول لا اعده كاذبا الرجل يصلح بين الناس يقول القول ولا يريد به الا الاصلاح والرجل يقول فى الحرب والرجل يحدث امراته والمراة تحدث زوجها

    --------------------

    نفس الحديث موجود فى كتاب كنز العمال فى سنن الاقوال والافعال - حرف الهمزه حديث رقم 8260 و8261 و8262
    وحياء علوم الدين الجزء الثالث باب بيان ما رخص فيه من الكذب لحجه الاسلام ابو حامد محمد الغزالى الطوسى الشافعى

    --------------------

    معلش مع احترامى لاى شخص مهما كان التصريح بالكذب هيخلينى اعمل اى حاجة ممكن اكون بزنى وادخل على مراتى (مع ان انا طالب لسه مش متجوز ) واقولها ان العربية كانت عطلانة وهكذا مدام عندى باب اخرج منه وغيرة كتير من الامثلة لدرجة ان الكذب وصل فى القران زى الاية دى
    وهزى اليك بجذع النخلة تسقط عليك رطبا جنيا فكلى واشربى وقرى عينا فاما ترين من البشر احد فقولى انى نذرت للرحمان صوما فلن اكلم اليوم انسيا سورة مريم 25 - 26

    --------------------

    الرد

    اقتباس
    الله المنزة عن الكذب تيطس 1 : 2
    وقد نهى عن الكذب باتا فقال : لا تكذبوا بعضكم على بعض كولوسى 3 : 9
    كما قال : اطرحوا عنكم الكذب افسس 4 : 25
    وفى الوصايا العشر لا تشهد بالزور
    واضح جدا من الايات وكلام رب المجد لينا ان الكذب حرام

    اقتباس
    ( طبعا الكذب هو الكذب مفيش كذب ابيض او كذب اسود )

    لنرى كيف كذب التلميذ النجيب بطرس صاحب الرسالات المُدونة داخل الكتاب المقدس ونرى كذبه وإنكاره لربه والقسم (علماً بأن اليسوع أمر بعدم القسم) ولعن ... ولكننا لم نعلم من الكتاب المقدس : بطرس يلعن من ؟

    فما موقف المسيحية من بطرس ، هل اليسوع فداه كما فدا يهوذا مسلمه !!!!!!!

    بطرس كاذب


    26: 35 قال له بطرس و لو اضطررت أن أموت معك لا أنكرك هكذا قال أيضا جميع التلاميذ ( متى )

    ولكنه كذب وانكره


    14: 71 فابتدا يلعن و يحلف اني لا اعرف هذا الرجل الذي تقولون عنه ( مرقس )

    فما هي الكفارة لخيانة الرب والحلف بالكذب :


    سفر لاويين


    الأَصْحَاحُ السَّادِسُ


    1وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: 2«إِذَا أَخْطَأَ أَحَدٌ وَخَانَ خِيَانَةً بِالرَّبِّ وَجَحَدَ صَاحِبَهُ وَدِيعَةً أَوْ أَمَانَةً أَوْ مَسْلُوباً أَوِ اغْتَصَبَ مِنْ صَاحِبِهِ 3أَوْ وَجَدَ لُقَطَةً وَجَحَدَهَا وَحَلَفَ كَاذِباً عَلَى شَيْءٍ مِنْ كُلِّ مَا يَفْعَلُهُ الْإِنْسَانُ مُخْطِئاً بِهِ - 4فَإِذَا أَخْطَأَ وَأَذْنَبَ يَرُدُّ الْمَسْلُوبَ الَّذِي سَلَبَهُ أَوِ الْمُغْتَصَبَ الَّذِي اغْتَصَبَهُ أَوِ الْوَدِيعَةَ الَّتِي أُودِعَتْ عِنْدَهُ أَوِ اللُّقَطَةَ الَّتِي وَجَدَهَا 5أَوْ كُلَّ مَا حَلَفَ عَلَيْهِ كَاذِباً. يُعَوِّضُهُ بِرَأْسِهِ وَيَزِيدُ عَلَيْهِ خُمْسَهُ. إِلَى الَّذِي هُوَ لَهُ يَدْفَعُهُ يَوْمَ ذَبِيحَةِ إِثْمِهِ. 6وَيَأْتِي إِلَى الرَّبِّ بِذَبِيحَةٍ لإِثْمِهِ كَبْشاً صَحِيحاً مِنَ الْغَنَمِ بِتَقْوِيمِكَ ذَبِيحَةَ إِثْمٍ إِلَى الْكَاهِنِ. 7فَيُكَفِّرُ عَنْهُ الْكَاهِنُ أَمَامَ الرَّبِّ فَيُصْفَحُ عَنْهُ فِي الشَّيْءِ مِنْ كُلِّ مَا فَعَلَهُ مُذْنِباً بِهِ»


    فأين بطرس من كل هذا ؟

    ===========

    وللرد على الحديث الذي ذكرته جنابك ، فأحب أن أوضح لك أننا لا نزيد على قول رسول الله صلى الله عليه وسلم حرف .

    ولكن كلامك يوضح للجميع أنكار ما جاء بالحديث ، ولكن إنكارك هو اعتراف صريح بأنك على استعداد تام لتسليم أخوك أو والدك لأعدائهم بل بساطة .

    بمعنى أسهل :

    كلاً منا له عدو ... ومثال :

    تحرش مجرم بأخيك أو والدك وحدثت مشاجرة كبيرة ، فذهب المجرم وآتى بسكين لطعن أبيك وأنت تعلم أن أبيك في المكان الفلاني ، فسألك المجرم أين أبيك ؟

    فماذا سيكون ردك له ؟
    أبي في المكان الفلاني


    الموضوع عاوز شوية تفكير

    فلا ُتكابر

    اقتباس

    قاال فضيلة الشيخ علي بن خضير الخضير حفظه الله

    المؤمن أخو المؤمن، ولابد أن ينصره حال طلب النجدة أو عند العلم بحاجته، ومن النصرة مؤازرته ودفع الضرر عنه. ومن ذلك الكذب؛ فالكذب يجوز لنصرة المسلم ولدفع الكافر أو العدو. فقد صح فى الحديث جواز الكذب لتحقيق مصلحة ومن المصلحة رفعة المسلم وذلة سواه، وذلك فيما رواه البخارى ومسلم عن أم كلثوم بنت عقبة بن أبى معيط قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( ليس الكذب الذى يصلح بين الناس فينمى خيرا أو يقول خيرا ) وفى رواية قالت : ولم أسمعه يرخص فى شىء مما يقول الناس إلا فى ثلاث ، الحرب ، والإصلاح بين الناس ، وحديث الرجل امرأته ، وحديث المرأة زوجها. رواه أحمد ومسلم ، وروى الترمذي عن أسماء بنت يزيد قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :[ لا يحل الكذب إلا في ثلاث :يحدث الرجل امرأته ليرضيها ، والكذب في الحرب، والكذب ليصلح بين الناس] والحديث صححه الألباني دون قوله ليرضيها ، فهذا ، وبوّب البخاري بقوله :باب الكذب في الحرب ثم ساق حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :[من لكعب بن الأشرف ، فإنه قد آذى الله ورسوله ؟ قال محمد بن مسلمة : أتحب أن أقتله يا رسول الله ؟ قال نعم ، فأتاه فقال : إن هذا – يعني النبي صلى الله عليه وسلم – قد عنانا وسألنا الصدقة، قال : وأيضا والله لتملنه ، قال : فإنا قد اتبعناه فنكره أن ندعه حتى ننظر إلى ما يصير أمره ، قال فلم يزل يكلمه حتى استمكن منه فقتله]، وهذه الأحاديث مصرحة بجواز الكذب على العدو الذي يريد الكيد بالمسلم الصالح في بدنه أو في فكره وعقيدته.

    و يقول ابن الجوزى رحمه الله (وضابطه أن كل مقصود محمود لا يمكن التوصل إليه إلا بالكذب فهو مباح إن كان المقصود مباحا، وإن كان واجباً فهو واجب ) وقال ابن القيم رحمه الله فى ( زاد المعاد ) ج 2 ص 145 : (يجوز كذب الإنسان على نفسه وعلى غيره إذا كان يتوصل بالكذب إلى حقه ، كما كذب الحجاج بن علاط على المشركين حتى أخذ ماله من مكة....، إلى أن قال : ونظير هذا الإمام والحاكم يوهم الخصم خلاف الحق ليتوصل بذلك إلى استعمال الحق ، كما أوهم سليمان بن داود عليهما السلام إحدى المرأتين بشق الولد نصفين ، حتى يتوصل بذلك إلى معرفة عين أمه). انتهى.

    ومنه كذب عبد الله بن عمرو بن العاص على الرجل الذى أخبر النبى صلى الله عليه وسلم أنه من أهل الجنة. فلازمه أياما ليعرف حاله ، وادعى أنه مغاضب لأبيه ، رواه أحمد بسنده ( الترغيب والترهيب ج 3 ص 219 ) ويقاس عليه حلف اليمين لإنجاء معصوم من هلكة وتبرئة الصالحين من تهمة أوسوء قد يضر به أو بسمعة المنتسبين له، واستدل عليه بخبر سويد بن حنظلة أن وائل بن حجر أخذه عدوا له فحلف أنه أخوه ، ثم ذكروا ذلك للنبى صلى الله عليه وسلم فقال ( صدقت ، المسلم أخو المسلم ) الآداب الشرعية لابن مفلح ، ويمكن الرجوع فى استيضاح هذه النقطة إلى ( نيل الأوطار للشوكانى ج 8 ص 85 ). ومن هذا الباب الذي يجوز فيه للمسلم الكذب لنصرة أخيه أونصرة الدين ماورد عن كذبات إبراهيم عليه السلام ، وهى معاريض ، حيث قال عندما كسر الأصنام ( بل فعله كبيرهم هذا ) وعندما طلب لمشاركتهم فى العيد قال ( إنى سقيم ) وقوله عن زوجته : إنها أخته لينقذها من ظلم فرعون ( مصابيح السنة للبغوى ج 25 ص 157 )
    كما جاء فى كتاب ( مفتاح دار السعادة ) ج 1 ص 141؛ أن جثيم بن إياس قد شهد بالله العظيم على كفر ابراهيم الصابي حتى يقتل لأن في بقائه مفسدة للأمة.

    كما تجوز المخادعة للعدو في حال الحرب أو لأجل الحرب فهذا لا خلاف في جوازه وذلك لحديث الصحيحين عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : [الحرب خدعة] ، قال الإمام النووي رحمه الله :[واتفقوا على جواز خداع الكفار في الحرب وكيف أمكن الخداع ]12/45 شرح صحيح مسلم ، ومعنى المخادعة في الحرب إظهار المكيدة وحسن التدبير والرأي والتعريض ليظهر للعدو خلاف ما يعده له المسلمون من الكمائن والمكائد، ولهذا قال ابن حجر رحمه الله :[وأصل الخدع إظهار أمر وإضمار خلافه ، وفيه – أي الحديث – التحريض على أخذ الحذر في الحرب والندب إلى خداع الكفار]6/191 فتح الباري ، والخداع هو عمدة الحروب وأساسها وعليه يكون مدار الانتصار ، وهو أحد الأسباب الشرعية التي ينبغي الأخذ والاعتناء بها كما قال ابن المنير:[معنى الحرب خدعة أي الحرب الجيدة لصاحبها الكاملة في مقصودها إنما هي المخادعة لا المواجهة ، وذلك لخطر المواجهة ، وحصول الظفر مع المخادعة بغير خطر]6/191فتح الباري ، وإنما جازت المخادعة في الحرب مع ما فيها من الإيهام وإظهار خلاف الحقيقة لأن كون كل من المسلم والكافر قد نصب الحرب لصاحبه يدل دلالة صريحة على أنه يتربص به ويسعى للفتك به ؛ بل يندب إليها كما يدل على ذلك صريح الحديث ، واتفاق العلماء ؛ ومفهوم الحرب في هذه الأحاديث أعم من أن يقصر على نصب القتال والتقاء الصفين وتقابل الزحفين ، وإنما يدخل في ذلك أيضا السعي للفتك برأس من رؤوس الكفر والإلحاد والعلمنة والفسق المحادين لله ورسوله كما هو حال كعب بن الأشرف ، فإنه لم يكن في حرب بمعناها الشائع المعهود ، ولكن لما تمادي في أذية الله ورسوله وتشببه بنساء المسلمين أذن النبي صلى الله عليه وسلم في قتله وحض عليه ورخص في الكذب لأجل الوصول إلى هذه المصلحة العظمى فليتأمل.

    ومن الحرب حرب الأفكار، وهي أشد من حرب القتال، فيجب استخدام الخدعة ويباح الكذب فيها لإظهار أهل البدع والشركيات وأهل الفرق الباطلة من روافض وزنادق وأهل علمنة وحداثة وقرامطة وغيرهم بمظهرهم المخزي لكي لايغتر بهم عوام المسلمين؛ وإظهار أهل السنة وأصحاب العقيدة السليمة بمظهرهم اللائق بهم. ودليل ذلك من إباحة الكذب لتحقيق مصلحة عامة للأمة أو خاصة لفرد مسلم صالح حديث أنس رضي الله عنه قال :[لما افتتح رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر قال الحجاج بن علاط : يا رسول الله إن لي بمكة مالا وإن لي بها أهلا وإني أريد أن آتيتهم فأنا في حل إن أنا نلت منك أو قلت شيئا فأذن له رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقول ما شاء فأتي امرأته حين قدم فقال اجمعي لي ما كان عندك فأني أريد أن أشتري من غنائم محمد وأصحابه فانهم قد استبيحوا وأصيبت أموالهم الحديث بطوله] قال الهيثمي في مجمع الزوائد6/155 رواه أحمد وأبو يعلى والبزار والطبراني ورجاله رجال الصحيح.

    وكما جاز الكذب لإنقاذ حق المسلم لنفسه؛ حق المال والرأي والعمل فكذلك يجوز له الكذب لأجل إنقاذ حق أخيه المسلم إذا لم يمكنه الوصول إليه إلا به وهو من التعاون على البر والتقوى ؛ على أن يكون ذلك حق للمسلم المعروف باستقامته وحبه لأهل الخير والفضل وذوده عن حياض الدين لا لغيره. و المرء كلما استطاع أن يلجأ إلى المعاريض فالأولى له أن يستخدمها لأن المقصود هو جلب نفع أو دفع ضر وإن أمكن بلفظ يبيحه الشرع ابتداء وفي هذا يقول أبو العباس القرطبي :[وفي هذا ما يدل على جواز المعاريض والحيل في التخلص من الظلمة بل نقول : إنه إذا لم يخلص من الظالم إلا الكذب الصراح جاز أن يكذبه ، بل : قد يجب في بعض الصور بالاتفاق بين الفرق ، ككذبة تنجي نبيا ، أو وليا ممن يريد قتله ، أو أمنا من المسلمين من عدوهم] 6/186 المفهم لما أشكل من تلخيص صحيح مسلم ، وقال أيضا :[ وأما كذبة تنجي ميتا ، أو وليا ، أو أمما ، فذلك لا تختلف في وجوبه أمة من الأمم ن لا العرب ولا العجم]6/ 592المصدر السابق ، وقال النووي : [وقد اتفق الفقهاء على أنه لو جاء ظالم يطلب إنسانا مختفيا ليقتله أو يطلب وديعة لإنسان ليأخذها غصبا وسأل عن ذلك وجب على من علم ذلك إخفاؤه وإنكار العلم به وهذا كذب جائز بل واجب لكونه في دفع الظالم]15/124شرح صحيح مسلم .

    ولهذا فإنه يجوز لك الكذب والشهادة وتغليظ اليمين لنصرة الدين الإسلامي ونهجه القويم ونصرة أخوك المسلم الصالح ممن يريدون به كيداً؛ وإذلال أهل البدع والضلالات والفرق الفاسدة؛ ونسأل الله أن يكون لك بذلك الأجر والمثوبة. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه



    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 25-11-2009 الساعة 05:33 PM
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    المشاركات
    472
    آخر نشاط
    18-11-2009
    على الساعة
    04:17 PM

    افتراضي


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    660
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    13-02-2020
    على الساعة
    04:03 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ***********************
    بارك الله فيك أخى البتار

    انا رأيت برنامج إعترفت فيه ضيفة نصرانية أن هناك أزواج وزوجات نصارى ممن تستحيل الحياة الزوجية بينهم يضطرون لكتابة إعتراف بأنهم [ زناة ] للحصول على الطلاق دون أن يزنوا لأنه لا يوجد علة للطلاق سوى الزنا فى المسيحية وعلى هذا أقول لمن يدفنون رؤوسهم فى الرمال .. ألم تجعل شريعتكم النصارى يلجأون للكذب مضطرين حتى يتخلصوا من جحيم حياة زوجية فاشلة؟؟ فلماذا يلجأون للكذب ؟؟

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    1,966
    آخر نشاط
    17-06-2018
    على الساعة
    11:55 AM

    افتراضي

    يقول وهيب جورجى فى [ مقدمات العهد القديم ]



    [ ص : 72 ]



    الكذب هو ما يقصد به إيذاء الآخرين

    بغض النظر عن إتفاقنا أو إختلافنا مع هذا ، لكن المقصد هو أن يقرأ النصرانى كتبه قبل الإعتراض على ما فى الإسلام .
    الصور المرفقة الصور المرفقة    

الكذب في الإسلام

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ايها المسيحيون .. إلى متى الكذب؟
    بواسطة Habeebabdelmalek في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 23-08-2008, 05:48 PM
  2. يوحنا فم الكذب
    بواسطة الحاتمي في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 08-08-2008, 11:35 AM
  3. ناهد متولي (اوديت) سيدة لا تجيد الكذب
    بواسطة عبد الله المصرى في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 08-02-2007, 01:58 PM
  4. بولس الطرسوسي .. من الكذب الي القدسية الي النبوة ( بحث )
    بواسطة Sharm في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 27-10-2006, 08:29 PM
  5. من أين تعلم بولس الكذب ؟
    بواسطة عبد الله المصرى في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 09-11-2005, 11:15 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الكذب في الإسلام

الكذب في الإسلام