حفنة تراب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بكم جميعا اخواني الكرام على المرور والتعقيب بأجمل ما عندكم من كلمات جوزيتم خيرا ورضي الله عنكم أجمعين
أختنا الفاضلة سومة أسأل الله العلي العظيم ان يتغمد ابنك بواسع رحمته وان يحشره مع زمرة الصالحين والصادقين والشهداء
أصبري اختاه اصبري فان الفرج قادم باذن الله
فلابد للفجر ان تشرق شمسه بشمس العقاب
شمس الحق والعدل والسلام
والله المستعان
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
حفنة تراب
اذكر اخواني الكرام
بأنني ما انا الا بناقل لهذه الكلمات
فبارك الله بالاخ سيف الحق الذي كتب هذه الكلمات
من قلب ينبض بالحق
فجزاه الله خير الجزاء وجعله في ميزان حسناته
والله المستعان
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
مشرفة عامة
انا ايضا انحنى امام الشهيد محمد وكل الشهاداءاحتيراما وتقدير ا لهم كلامك احزننى كثيرا يا ريت تسمحى لى بان اناديكى امى هدا شرف لى اهديكى هده الزهورالبيضاء تدل على السلاماقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سومة
كيف يستباح ثرى الشهيد - لا استطيع الا ان احني الجبين تحية واحتراماً لكل شهدائنا - وان اقبل الثرى الذي يغطيه ويحتوي جسده واطلب من الله المولى العزيز الكريم ان يتولاهم برحمته ويتقبلهم في اعلى الدرجات
اما عني فقد فقدت ولدي البكر رحمه الله واسكنه فسيح جناته وملتقانا انشاء الله الفردوس الاعلى وكان زين الشباب وفي ريعان شبابه، فقدته دون لحظة وداع – لم يمهلني القدر احتى اروي ظمأي منه واشبع عيني من النظر اليه – عاجلني القدر وفرق بيننا وسرق كل لحظات هناي وسروري – احتسبه عند الله وانشاء الله يقبل عنده شهيدا
واقول له اشتقت اليك كثيرا يا محمد
امك التي لا تنساك ابدا
صديقينى انا حزينه جدا على حوزنك واتالم لالمك كم اتالم عندما ارى اطفال فلسطين يبكون او يتعدبون بدل ما يلهو ويلعبو ويتعلمو فى المدارس مثل اى طفل فى العالم كم هدا العالم ظالم للاسف المناصب اعمت ابصارهم الخوف من الاقوى اطفئ الرحمه من قلوبيهم حسبيا الله ونعماالوكيل فيكم يا ظالمين يلى فى بالى (حصلت قصه لى مع شهود يهوا بحصوص الشهداء ادا احببتى ان ارويها لكى سوف افعل بنتك مش هينى حتشوفى مادا فعلت اخيرا لا تحزنى يا امى الغاليه ابنك فى الجنة انشاء الله مع ريفاقه انا لله وانا اليه راجيعون صدق الله العظيم
التعديل الأخير تم بواسطة شبكة بن مريم الإسلامية ; 07-08-2006 الساعة 04:28 PM
عضو
جزاك الله الخير أخي الكريم المهتدي
عضو
بسم الله مظهر الحق ولو كره الكافرون
الصراحة لست أنا من سيعطي رأيه بهذه الكتابة
لأن دموعي سبقتني برأيها
وجزاك الله ألف خير
"وانتظروا الفرج قريبا جدا"
بإذن الله ,, والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عضو
حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم الدمشقي ثنا بشر بن بكر ثنا بن جابر حدثني أبو عبد السلام عن ثوبان قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها فقال قائل ومن قلة نحن يومئذ قال بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن الله في قلوبكم الوهن فقال قائل يا رسول الله وما الوهن قال حب الدنيا وكراهية الموت).
{ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125
عضو
Banned
اخي العزيز المهتدي بالله
والله لا اعرف بماذا ارد احيانا يعجز
اللسان عن قول اشياء كثيرة تجول في الخاطر
كل ما اقوله القصيدة المعبرة عن الواقع
الذي نعيشه اكثر من اي كلام
جزاك الله خير الجزاء
مشرفة عامة
من للشهيد إذا استبيح ثراه
ليقيم حكماً فوقَ ساحةِ ملعبٍ خلفَ الجدار إلى الجدار مداهُ
بضمانِ أمريكا وعهدِ رئيسها وبدعمِ أورُبا نقيمُ حِماهُ
مِنْ خلفهِ يلهو اليهود بأمنهم والمسلمون على الحواز تاهوا
حكمٌ هزيلٌ خائرٌ ومجردٌ لا يملكون من الحِمَى أدناهُ
أسمَوه زوراً دولة بوزارةٍ كِسرى يحارُ بوصفها والشاهُ
رسموا له خط الطريق وأنفذوا أوسلو بعهدٍ جائرٍ أمضاهُُ
بيدِ اليهودِ هضابُه وسهولُه وفضاؤه ومياهُه وقراهُ
في كل ميلٍ حاجزٌ ومفتشٌ قردٌ تمرّسَ في الأذى يهواهُ
بيمينه رشاشُهُ وشمالُه عبثتْ بعِرضٍ عزّ من يرعاهُ
قهروا الرجالَ وأسلموهم عندما قبلوا التفاوض بئسَ من أجراهُ
هذا المخطط أحكموه بدقة آنَ الأوانُ لكشفِ منْ أخفاهُ
بالله عليكم اين انتم يا امة محمد:salla-icon:
من هذا الكلام
ألستو موجدين في الدنيا
اليس لكم عيون ترى واذنين تسمع
أليست اطفال فلسطين بشر مثل اطفال اليهود
من حقهم ان يعيشون في امان
بالله عليكم ارحمو اطفال المسلمين لكي يرحمكم الله
لماذا انتم ساكتين
وارض المسلمين غرئاني دم
اين ستذهبون من لعنة الضمير
جزاك الله كل خير اخي المهتدي بالله
التعديل الأخير تم بواسطة أمـــة الله ; 06-08-2006 الساعة 08:43 PM
عضو شرف المنتدي
و الله كلمات من القلب و للقلب.... لا اجد الا كلمه
جزاك الله كل خير اخي الحبيب المهتدي بالله
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات