بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخ الكريم
راجع هذا فضلا
https://www.ebnmaryam.com/vb/t33587.html
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخ الكريم
راجع هذا فضلا
https://www.ebnmaryam.com/vb/t33587.html
זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן
תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא
تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمائة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .
التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني ___________
مـدونة الـنـقد النصـي لـلعهـد الـقديم
موقع القمص زكريا بطرس
أوراقــــــــــــــــــــــــــــــي
من اراد فهم القرآن جيدا فعليه بفهم لغته بشكل صحيح
ومن اراد فهم لغته جيدا فعليه بتعلم لغة العرب بشكل صحيح و تعلم اسرارها و مجازها
و من اراد ذلك فعليه ان يدرس كتب مثل سر العربية الملحق بكتاب فقه اللغة وسر العربية للثعالبي
تحميل ( بى دى اف ) :
http://www.4shared.com/zip/hqW5Vrlz/____.html
نسخة للشاملة :
http://shamela.ws/index.php/book/11235
بعد إذن أستاذي الحبيب أبو علي الفلسطيني ..
أخي النصر بالتحقق ..
الإشكالات والتعارضات هي بالنسبة لك حسب درجة تحصيلك العلمي ودرجة فهمك .. أما الراسخون في العلم والعلماء المحققون فذلك سهل بالنسبة لهم إن شاء الله تعالى ..
إليك الرد على كل النقاط التي ذكرتها ..
بالنسبة لرواية قول عثمان رضي الله عنه لِلرَّهْطِ الْقُرَشِيِّينَ الثَّلاَثَةِ: إِذَا اخْتَلَفْتُمْ أَنْتُمْ وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ فِي شَيْءٍ مِنَ الْقُرْآنِ فَاكْتُبُوهُ بِلِسَانِ قُرَيْشٍ، فَإِنَّمَا نَزَلَ بِلِسَانِهِمْ فَفَعَلُوا ذَلِك .
رواه البخاري في صحيحه: كتاب المناقب باب نزل القرآن بلسان قريشٍ (6/621)ح 3506.
فذلك - أي كتابة القرآن بلسان قريش - ليس على إطلاقه ولكن فقط عند الاختلاف كما تقول الرواية نفسها .. ولم ينقل إلينا أنهم اختلفوا في شيئ من الناحية العملية إلا في لفظ (التابوت) وفي ذلك روايتان :
قال الزهري: واختلفوا يومئذٍ في (التابوت) و(التابوه)، فقال النفر القرشيون: (التابوت)، وقال زيدٌ: (التابوه)، فرُفِع اختلافهم إلى عثمان، فقال: اكتبوه (التابوت)، فإنه بلسان قريشٍ.
رواه ابن أبي داود في كتاب المصاحف باب جمع عثمان رضي الله عنه القرآن في المصاحف ص 26، وانظر فتح الباري (8/635).
لكن هناك رواية أخرى تقول أن زيد بن ثابت رضي الله عنه هو الذي رأى أنها بالتاء :
روى الطحاوي عن زيد ابن ثابت أنَّه لَمَّا بَلَغَ: { إنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمْ التَّابُوتُ }،قَالَ زَيْدٌ: فَقُلْت أَنَا: (التَّابُوتُ)، فَرَفَعْنَا ذَلِكَ إلَى عُثْمَانَ، فَكَتَبَ (التَّابُوتُ).
رواه الطحاوي في تأويل مشكل الآثار، باب بَيَانُ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ قَوْلِهِ: أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ. (4/193).
وعليه فحسب هذه الرواية لم تختلف المصاحف العثمانية من الناحية العملية في أي شيئ عما جمعه زيد رضي الله عنه في عهد أبي بكر رضي الله عنه ..
وما يرجح صحة الرواية الثانية وأنه ليس هناك أي اختلاف بين ما كتب في الصحف المكتوبة في زمن أبي بكر وبين ما كتب في المصحف العثماني .. روايات أخرى مثل :
عن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قال: … فَأَرْسَلَ عُثْمَانُ إِلَى حَفْصَةَ: أَنْ أَرْسِلِي إِلَيْنَا بِالصُّحُفِ نَنْسَخُهَا فِي الْمَصَاحِفِ ثُمَّ نَرُدُّهَا إِلَيْكِ، فَأَرْسَلَتْ بِها حَفْصَةُ إِلَى عُثْمَانَ، فَأَمَرَ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ وَعَبْدَ اللهِ بْنَ الزُّبَيْرِ وَسَعِيدَ بْنَ الْعَاصِ وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ فَنَسَخُوهَا فِي الْمَصَاحِفِ.
رواه البخاري في صحيحه: كتاب فضائل القرآن باب جمع القرآن (8/626) ح 4987.
وعلى فرض صحة الرواية الأولى تكون المصاحف العثمانية اختلفت عما جمعه زيد من قبل اختلافا يسيرا لا يكاد يذكر وهذا المختلف إن فرضنا وجوده فهو الصحيح الثابت من القراءات .. لأن في كل الأحوال المصاحف العثمانية كان الغرض منها هو الجمع على القراءات المتواترة المعلوم عند جميع الصحابة ثبوتُها عن النبي صلى الله عليه وسلم مما استقر في العرضة الأخيرة حتى لا تكون فرقة ولا اختلاف .. وقد أجمع الصحابة رضوان الله عليهم عليها والأمة كلها من بعدهم وكان زيد بن ثابت رضي الله عنه فيهم وعلى رأس من تولوا جمعها ..
أما اختلاف المصاحف العثمانية فيما بينها وعدم النقط والتشكيل .. فذلك فقط لكي تحتمل كل القراءات الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .. وقد سبق ذكر أن الاختلاف من الناحية العملية أثناء كتابة المصاحف مع ما جمعه زيد من قبل لم يوجد أصلا على الأرجح وإن وجد فهو بشكل يسير لا يكاد يذكر وهذا المختلف إن فرضنا وجوده فهو الصحيح الثابت من القراءات لأن الصحابة أجمعوا كلهم على المصاحف العثمانية بما فيهم زيد بن ثابت رضي الله عنه الذي جمع المصحف في عهد أبي بكر رضي الله عنه .
أما بالنسبة للنقطة الثالثة عن وجود لهجات أخرى في القرآن الكريم .. فكما سبق وقلت أن اللفظ صريح في تلك الرواية أن عثمان رضي الله عنه أمر بإثبات لغة قريش عند الاختلاف فقط .. أما عند الاتفاق فليكتبوا بأي لغة صح أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ بِها في العرضة الأخيرة ..
قال الباقلاني: "ومعنى قول عثمان: إنه أنزل بلسان هذا الحي من قريش، أي: معظمه وأكثره نزل بلغتها، ولم تقم حجة قاطعة على أن القرآن بأسْرِه نزل بلغة قريش… ويجزئ من الدليل قوله تعالى: { إنا جعلناه قرآنًا عربيًّا}، ولم يقل قرشيًّا…". نكت الانتصار لنقل القرآن ص 385.
التعديل الأخير تم بواسطة إدريسي ; 18-11-2012 الساعة 02:17 AM
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرًا.
السلام عليكم ورحمه الله
مقال رائع اخى الحبيب
بارك الله فيك
عندى تسال بسيط
هل القراءات العشر التى سبق ذكرها هى فقط التى كانت موجوده فى عهد النبى
وارجوا وضع مصدر او مرجع على وجود القراءات العشر فى مصحف عثمان رضى الله عنه
السلام عليكم
كيف يمكن اثبات تواتر رواية عاصم مثلا ؟؟
فعاصم شخص واحد
فلماذا يقول العلماء انها متواترة و لا يوجد سند لها الا عن طريق عاصم ؟؟
باختصار :
سند قراءة عاصم :
عاصم عن ابي عبد الرحمن السلمي عن عثمان و علي و زيد بن ثابت و عبد الله بن مسعود رضي الله عنهم عن النبي صلى الله عليه وسلم
عاصم لم يكن الوحيد الذي اخذ القراءة عن ابي عبد الرحمن السلمي
اقرا سير اعلام النبلاء للامام الذهبي ترجمة ابي عبد الرحمن السلمي :
(( أخذ عنه القرآن : عاصم بن أبي النجود ، ويحيى بن وثاب ، وعطاء بن السائب وعبد الله بن عيسى بن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، ومحمد بن أبي أيوب ، والشعبي ، وإسماعيل بن أبي خالد ، وعرض عليه الحسن والحسين رضي الله عنهما . ))
و السبب في اخذ العلماء عن عاصم فقط انه كان افضلهم في ضبط الحروف و الهجاء و اوثقهم في قراءة ابي عبد الرحمن السلمي
يقول الامام الذهبي في ترجمة عاصم :
((قال أحمد العجلي : عاصم صاحب سنة وقراءة ، كان رأسا في القرآن قدم البصرة فأقرأهم ، قرأ عليه سلام أبو المنذر ، وكان عثمانيا . قرأ عليه الأعمش في حداثته ، ثم قرأ بعده على يحيى بن وثاب .
قال أبو بكر بن عياش : كان عاصم نحويا فصيحا إذا تكلم ، مشهور الكلام ، وكان هو والأعمش وأبو حصين الأسدي لا يبصرون . جاء رجل يوما يقود عاصما فوقع وقعة شديدة فما نهره ، ولا قال له شيئا .
حماد بن زيد ، عن عاصم ، قال : كنا نأتي أبا عبد الرحمن السلمي ، ونحن غلمة أيفاع .
قلت : هذا يوضح أنه قرأ القرآن على السلمي في صغره .
قال أبو بكر : قال عاصم : من لم يحسن من العربية إلا وجها واحدا لم يحسن شيئا ، ثم قال : ما أقرأني أحد حرفا إلا أبو عبد الرحمن ، وكان قد قرأ على علي -رضي الله عنه- وكنت أرجع من عنده فأعرض على زر بن حبيش ، وكان زر قد قرأ على ابن مسعود ، فقلت لعاصم:لقد استوثقت . رواها يحيى بن آدم عن أبي بكر ، ثم قال : ما أحصي ما سمعت أبا بكر يذكر هذا عنعاصم .
وروى جماعة عن عمرو بن الصباح ، عن حفص الغاضري ، عن [ ص: 259 ]عاصم ، عن أبي عبد الرحمن ، عن علي بالقراءة ، وذكرعاصم أنه لم يخالف أبا عبد الرحمن في شيء من قراءته ، وأن أبا عبد الرحمن لم يخالف عليا -رضي الله عنه- في شيء من قراءته . وروى أحمد بن يونس ، عن أبي بكر ، قال : كل قراءة عاصم قراءة أبي عبد الرحمن إلا حرفا . ))
المصدر : سير اعلام النبلاء للذهبي الجزء الخامس الطبقة الثالثة ، عاصم بن ابي النجود
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات