رد شبهة سورة الإسراء آية 44

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

رد شبهة سورة الإسراء آية 44

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: رد شبهة سورة الإسراء آية 44

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي رد شبهة سورة الإسراء آية 44

    شبهة


    سبع سماوات:

    تُسبِّحُ له السمواتُ السَّبْعُ والأرضُ (آية 44).

    وكذلك ورد في المؤمنين 23: 17 ولقد خَلَقْنا فوقَكم سَبْعَ طرائِقَ وفي فصّلت 41: 12 فقَضاهُنَّ سَبْعَ سمواتٍ في يومين وفي الطلاق 65: 12 اللهُ الذي خلق سَبْعَ سمواتٍ، ومن الأرضِ مِثْلَهُنّ وفي المَلك 67: 3 الذي خَلق سبْعَ سمواتٍ طِباقاً وفي نوح 71: 15 ألم تَرَوْا كيف خلق الله سبع سموات طِباقاً .

    والظاهر أن محمداً حسب السماء الدنيا هي المركز، ويليها كوكب القمر، ثم كوكب عطارد، ثم كوكب الزهرة، ثم كوكب الشمس، ثم المريخ، ثم كوكب المُشتَرَى، ثم كوكب زُحَل. أما كوكب الثوابت فهو المعبَّر عنه في القرآن بالكرسي، وقال علماؤهم: وكوكب الأطلس هو الذي عبَّر عنه بالعرش المجيد . فدعواه أن السموات سبع وأن الأرض سبع هو حسب طريقة بطليموس التي أظهرت الاكتشافات الفلكية خطأها.

    تجهيز للرد
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي رد: رد شبهة سورة الإسراء آية 44

    .
    تُسبِّحُ له السمواتُ السَّبْعُ والأرضُ (آية 44).

    الرد

    مساكين وجهله ... يمتلكون كتاب مهلهل لا قيمة له ولا يصلح إلا لبائعي الترمس واللب .

    (تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم إنه كان حليماً غفوراً "44" )

    التسبيح: هو حيثية الإيمان بالله ؛ لأنك لا تؤمن بشيء في شيء إلا أن تثق أن من آمنت به فوقك في ذلك الشيء، فأنت لا توكل أحد بعمل إلا إذا أيقنت أنه أقدر منك وأحكم وأعلم.

    فإذا كنت قد آمنت بإله واحد، فحيثية ذلك الإيمان أن هذا الإله الواحد فوق كل المألوهين جميعاً، وليس لأحد شبه به، وإن اشترك معه في مطلق الصفات، فالله غني وأنت غني، لكن غنى الله ذاتي وغناك موهوب، يمكن أن يسلب منك في أي وقت.

    وكذلك في صفة الوجود، فالله تعالى موجود وأنت موجود، لكن وجوده تعالى لا عن عدم، بل هو وجود ذاتي ووجودك موهوب سينتهي في أي وقت.

    إذن: فتسبيح الله هو حيثية الإيمان به كإله، وإلا لو أشبهناه في شيء أو أشبهنا في شيء ما استحق أن يكون إلهاً.

    والتسبيح: هو التنزيه، وهذا ثابت لله تعالى قبل أن يوجد من خلقه من ينزهه، والحق سبحانه منزه بذاته والصفة كائنة له قبل أن يخلق الخلق؛ لأنه خالق قبل أن يخلق، كما نقول: فلان شاعر، أهو شاعر لأنه قال قصيدة؟ أم شاعر بذاته قبل أن يقول شعراً؟


    الواقع أن الشعر موهبة، وملكة عنده، ولولاها ما قال شعراً، إذن: هو شاعر قبل أن يقول. كذلك فصفات الكمال في الله تعالى موجودة قبل أن يوجد الخلق.

    لذلك فإن المتتبع لهذه المادة في القرآن الكريم مادة (سبح) يجدها بلفظ (سبحان) في أول الإسراء:

    {سبحان الذي أسرى .. "1"}
    (سورة الإسراء)

    ومعناها أن التنزيه ثابت لله تعالى قبل أن يخلق من ينزهه. ثم بلفظ:

    {سبح لله ما في السماوات وما في الأرض .. "1"}
    (سورة الحديد)

    بصيغة الماضي، والتسبيح لا يكون من الإنسان فقط، بل من السماوات والأرض، وهي خلق سابق للإنسان. ثم يأتي بلفظ:

    {يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض .. "1"}
    (سورة الجمعة)

    بصيغة المضارع؛ ليدل على أن تسبيح الله ليس في الماضي، بل ومستمر في المستقبل لا ينقطع. إذن: مادام التسبيح والتنزيه ثابتاً لله تعالى قبل أن يخلق من ينزهه، وثابتاً لله من جميع مخلوقاته في السماوات والأرض، فلا تكن أيها الإنسان نشازاً في منظومة الكون، ولا تخرج عن هذا النشيد الكوني:

    {سبح اسم ربك الأعلى "1"}
    (سورة الأعلى)

    وقوله تعالى:

    {وإن من شيءٍ .. "44"}
    (سورة الإسراء)

    أي: ما من شيء، كل ما يقال له شيء. والشيء هو جنس الأجناس، فالمعنى أن كل ما في الوجود يسبح بحمده تعالى.
    وقد وقف العلماء أمام هذه الآية، وقالوا: أي تسبيح دلالة على عظمة التكوين، وهندسة البناء، وحكمة الخلق، وهذا يلفتنا إلى أن الله تعالى منزه ومتعالٍ وقادر، ولكنهم فهموا التسبيح على أنه تسبيح دلالة فقط؛ لأنهم لم يسمعوا هذا التسبيح ولم يفهموه. وقد أخرجنا الحق سبحانه وتعالى من هذه المسألة بقوله:

    {ولكن لا تفقهون تسبيحهم .. "44"}
    (سورة الإسراء)

    إذن: يوجد تسبيح دلالة فعلاً، لكنه ليس هو المقصود، المقصود هنا التسبيح الحقيقي كل بلغته. فقوله تعالى:

    {ولكن لا تفقهون تسبيحهم .. "44"}
    (سورة الإسراء)

    يدل على أنه تسبيح فوق تسبيح الدلالة الذين آمن بمقتضاه المؤمنون، إنه تسبيح حقيقي ذاتي ينشأ بلغة كل جنس من الأجناس، وإذا كنا لا نفقه هذا التسبيح، فقد قال تعالى:

    {كل قد علم صلاته وتسبيحه .. "41" }
    (سورة النور)

    إذن: كل شيء في الوجود علم كيف يصلي لله، وكيف يسبح لله، وفي القرآن آيات تدل بمقالها ورمزيتها على أن كل عالم في الوجود له لغة يتفاهم بها في ذاته، وقد يتسامى الجنس الأعلى ليفهم عن الجنس الأدنى لغته، فكيف نستبعد وجود هذه اللغة لمجرد أننا لا نفهمها؟


    .
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي رد: رد شبهة سورة الإسراء آية 44


    طبقات الأرض السبعة

    "معجزة قرآنية ونبوية"
    عندما بدأ العلماء بسبر أغوار الأرض وبذل الجهود لمعرفة أسرار بنيتها وتركيبها، وجدوا أن الأساطير والخرافات التي سادت في العصور السابقة ليس لها أي أساس علمي. وبعد أن اكتشف العلماء أن الأرض عبارة عن كرة اقترحوا أن باطن هذه الكرة يتألف من نواة، وسطح الأرض عبارة عن قشرة أرضية رقيقة جداً مقارنة بحجم الأرض، وبينهما طبقة ثالثة هي الوشاح. وهكذا قرر علماء القرن العشرين أن الأرض عبارة عن ثلاث طبقات فقط.
    تطور الحقائق العلمية
    ولكن نظرية الطبقات الثلاث للأرض لم تصمد طويلاً بسبب الكشوفات الجديدة في علم الأرض. فالقياسات والاختبارات الحديثة أظهرت أن المادة الموجودة في نواة الأرض ذات ضغط هائل يبلغ أكثر من 3 ملايين مرة الضغط على سطح الأرض!!
    وفي ظل هذا الضغط سوف تتحول المادة إلى الحالة الصلبة، وهذا يعني أن قلب الأرض صلب جداً! وتحيط به طبقة سائلة ذات درجة حرارة عالية جداً. وهذا يعني أيضاً أن هنالك في باطن الأرض طبقتين وليس طبقة واحدة، أي طبقة صلبة في المركز تحيط بها طبقة سائلة.
    ثم تطورت أجهزة القياس وأظهرت للعلماء تمايزاً واضحاً بين أجزاء الأرض الداخلية. فلو نزلنا تحت القشرة الأرضية رأينا طبقة أخرى من الصخور الملتهبة، هي الغلاف الصخري. ثم تأتي بعدها ثلاث طبقات أخرى متمايزة من حيث الكثافة والضغط ودرجة الحرارة.
    ولذلك وجد العلماء أنفسهم يصنفون طبقات الأرض إلى سبع طبقات، ولا يمكن أن تكون أكثر من ذلك. والشكل المرفق يوضح هذه الطبقات مع أبعادها حسب ما وجده العلماء حديثاً، وهو من الحقائق اليقينية التي يدرسونها لطلابهم في الجامعات. والتي يشاهدونها من خلال مقاييس الزلازل ومن الدراسة النظرية للحقل المغنطيسي للأرض وغير ذلك.
    لقد وجد العلماء أيضاً أن الذرة تتألف من سبع طبقات، وهذا يؤكد وحدة الخلق، فالنظام الذي يحكم الكون كله واحد. فالأرض سبع طبقات، وكل ذرة من ذراتها سبع طبقات أيضاً.

    رسم يوضح طبقات الأرض السبعة، ونلاحظ فيه قشرة رقيقة ثم يليها أربع أوشحة متدرجة السماكة ثم تأتي النواة الخارجية السائلة والنواة الداخلية الصلبة، ويكون المجموع سبع طبقات.
    طبقات الأرض السبعة تختلف اختلافاً جذرياً من حيث تركيبها وكثافتها ودرجة حرارتها ونوع المادة فيها. ولذلك لا يمكن أبداً أن نعتبر أن الكرة الأرضية طبقة واحدة كما كان الاعتقاد سائداً في الماضي. وهنا نجد أن فكرة الطبقات الأرضية هي فكرة حديثة نسبياً، ولم تكن مطروحة زمن نزول القرآن الكريم. هذا ما يقوله لنا علماء القرن الحادي والعشرين، فماذا يقول كتاب الله تعالى؟
    في رحاب القرآن الكريم
    يتحدث البيان الإلهي عن الطبقات السبع للسماء والأرض في آيتين في قوله عزّ وجلّ:
    1- (الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا)[الملك: 3].
    2- (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ) [الطلاق: 12].
    لقد حدّدت لنا الآية الأولى صفتين للسماوات وهما: عدد هذه السماوات وهو سبعة، وشكل السماوات وهي (طِبَاقًا) أي طبقات بعضها فوق بعض كما نجد ذلك في تفاسير القرآن ومعاجم اللغة العربية. أما الآية الثانية فقد أكدت على أن الأرض تشبه السماوات فعبَّر عن ذلك بقوله: (وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ). فكما أن السماوات هي طبقات، كذلك الأرض عبارة عن طبقات، وكما أن عدد طبقات السماوات هو سبعة، فكذلك عدد طبقات الأرض هو سبعة أيضاً.
    وهنا نتوقف عند قوله تعالى: (طِباقاً)، والتي توحي بوجود طبقات، وهذا ما اكتشفه العلماء اليوم من أن الأرض عبارة عن طبقات أي Layers وهذا يقودنا إلى الاستنتاج بأن القرآن قد حدّد شكل الأرض وهو الطبقات، وحدد أيضاً عدد هذه الطبقات وهو سبعة، بكلمة أخرى إن القرآن حدّد التسمية الدقيقة لبنية الأرض وهي الطباق أو الطبقات. أي أن القرآن قد سبق علماء القرن الواحد والعشرين إلى الحديث عن حقيقة الأرض بأربعة عشر قرناً، أليست هذه معجزة قرآنية مبهرة؟!
    في رحاب السنّة المطهرة
    ولو تأملنا أحاديث الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام وجدنا حديثاً يؤكد وجود سبع أراضين، أي سبع طبقات تغلف بعضها بعضاً. يقول صلى الله عليه وسلم: (مَن ظَلَم قيد شبر من الأرض طُوِّقه من سبع أراضين) [رواه البخاري]. وهنا نجد أن الرسول الكريم قد فسّر صفة الطباق بصفة ثالثة وهي صفة الإحاطة بقوله عليه صلوات الله وسلامه: (طُوِّقَهُ من سبع أراضين) والتي تعني التطويق والإحاطة من كل جانب كما في معاجم اللغة، وهذه فهلاً هي حقيقة طبقات الأرض التي يطوّق بعضها بعضاً.
    والسؤال هنا: أليست هذه معجزة نبوية عظيمة؟ أليس هذا الحديث الشريف يحدد عدد طبقات الأرض وهو سبعة، ويحدد شكل هذه الطبقات وهو التطويق والإحاطة، بل وفي هذا إشارة إلى الشكل الكروي أو القريب منه أي أن الحديث الشريف يتحدث عن كروية الأرض؟
    إذن القرآن الكريم والسنّة النبوية قد سبقا العلم الحديث لهذه الحقيقة العلمية. بل إن القرآن قد أعطانا التسمية الدقيقة لحقيقة تركيب الأرض من خلال كلمة (طباقاً) وأعطانا العدد الدقيق لهذه الطبقات وهو سبعة، بينما العلماء استغرقوا سنوات طويلة وغيروا نظرياتهم مرات عدة ليخرجوا بنفس النتائج الواردة في كتاب الله وسنة رسول الله. فسبحان الله العلي العظيم القائل في كتابه المجيد: (وَفِي الْأَرْضِ آَيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ * وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ؟) [الذاريات: 20-21].
    المراجع
    http://www.55a.net/firas/arabic/inde...select_page=10
    أن تكون أكثر من مقالة بعنوان "باطن الأرض" على موقع المسح الجيولوجي على الرابط:
    http://pubs.usgs.gov/publications/text/inside.html
    مقالة تعليمية بعنوان: "طبقات الأرض" على الرابط:
    http://volcano.und.nodak.edu/vwdocs/...s_layers1.html

    يتبع :-
    .
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي رد: رد شبهة سورة الإسراء آية 44

    Inside the Earth
    The size of the Earth -- about 12,750 kilometers (km) in diameter-was known by the ancient Greeks, but it was not until the turn of the 20th century that scientists determined that our planet is made up of three main layers: crust, mantle, and core. This layered structure can be compared to that of a boiled egg.
    The crust, the outermost layer, is rigid and very thin compared with the other two. Beneath the oceans, the crust varies little in thickness, generally extending only to about 5 km.
    The thickness of the crust beneath continents is much more variable but averages about 30 km; under large mountain ranges, such as the Alps or the Sierra Nevada, however, the base of the crust can be as deep as 100 km. Like the shell of an egg, the Earth's crust is brittle and can break.
    Cutaway views showing the internal structure of the Earth. Below: This view drawn to scale demonstrates that the Earth's crust literally is only skin deep. Below right: A view not drawn to scale to show the Earth's three main layers (crust, mantle, and core) in more detail (see text). i

    Below the crust is the mantle, a dense, hot layer of semi-solid rock approximately 2,900 km thick.
    The mantle, which contains more iron, magnesium, and calcium than the crust, is hotter and denser because temperature and pressure inside the Earth increase with depth. As a comparison, the mantle might be thought of as the white of a boiled egg. At the center of the Earth lies the core, which is nearly twice as dense as the mantle because its composition is metallic (iron-nickel alloy) rather than stony. Unlike the yolk of an egg, however, the Earth's core is actually made up of two distinct parts: a 2,200 km-thick liquid outer core and a 1,250 km-thick solid inner core. As the Earth rotates, the liquid outer core spins, creating the Earth's magnetic field.
    Not surprisingly, the Earth's internal structure influences plate tectonics. The upper part of the mantle is cooler and more rigid than the deep mantle; in many ways, it behaves like the overlying crust.
    Together they form a rigid layer of rock called the lithosphere (from lithos, Greek for stone). The lithosphere tends to be thinnest under the oceans and in volcanically active continental areas, such as the Western United States.
    Averaging at least 80 km in thickness over much of the Earth, the lithosphere has been broken up into the moving plates that contain the world's continents and oceans. Scientists believe that below the lithosphere is a relatively narrow, mobile zone in the mantle called the asthenosphere (from asthenes, Greek for weak).
    This zone is composed of hot, semi-solid material, which can soften and flow after being subjected to high temperature and pressure over geologic time. The rigid lithosphere is thought to "float" or move about on the slowly flowing asthenosphere.
    http://pubs.usgs.gov/publications/text/inside.html
    تم
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

رد شبهة سورة الإسراء آية 44

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. رد شبهة سورة الإسراء آية 59
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-07-2007, 01:41 PM
  2. رد شبهة سورة الإسراء آية 73 - 75
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 11-05-2006, 01:13 AM
  3. رد شبهة سورة الإسراء آية 101 ـ 104
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 15-01-2006, 02:12 PM
  4. رد شبهة سورة الإسراء آية 90 ـ 93
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 15-01-2006, 02:04 PM
  5. رد شبهة سورة الإسراء آية 1
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 15-01-2006, 01:17 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

رد شبهة سورة الإسراء آية 44

رد شبهة سورة الإسراء آية 44