رد شبهة سورة هود آية 42 ــ 46

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

رد شبهة سورة هود آية 42 ــ 46

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: رد شبهة سورة هود آية 42 ــ 46

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي رد شبهة سورة هود آية 42 ــ 46

    شبهة


    ابن نوح:

    ونادى نوحٌ ابنَه وكان في مَعْزلٍ: يا بنيّ اركب معنا ولا تكن مع الكافرين، قال: سآوي إلى جبلٍ يعصمني من الماء. قال: لا عاصمَ اليوم من أمر الله إلاّ من رحم. وحال بينهما الموجُ، فكان من المغْرَقين... ونادى نوحٌ ربَّه فقال: ربِّ، إن ابني من أهلي، وإنّ وعدَك الحقُّ، وأنت أحكم الحاكمين. قال: يا نوحُ إنه ليس من أهلك. إنه عَمَلٌ غير صالح، فلا تسألني ما ليس لك به علمٌ (آيات 42 46).

    رمى القرآن زوجة نوح بالزنا، فقال في التحريم 66: 10 في امرأة نوح وامرأة لوط فخانتاهما . ولما وجد المفسرون أن هذا لا يليق بالأنبياء، حاولوا الخروج من المأزق بقولهم إنه ليس من أهلك الذين وعدتُك أن أنجّيهم، أو تعني أنه كافر فلا قرابة بينكما. واستقبحوا ما رمى به القرآن زوجة نوح، مع أن القرآن قال ذلك (الرازي في تفسير هود 11: 45).

    وقالوا إن الذي غرق هو كنعان بن نوح. ولو سلّمنا بصحة هذا لما كان يجوز لنوح أن يتأوَّه ويقول إنه من أهلي وهو يعرف أن كل نفسٍ لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت (البقرة 2: 286). وناهيك أن الله زجره. ونتعلم من التوراة أنه لما تحلّ بالأتقياء مصيبة يسلّمون الأمر لله. فهذا عالي الكاهن لما أخبره صموئيل بما يحلّ بولديه من القتل بسبب شرهما، وما يحلّ ببيته من البوار، لم يقل لله: إنهما من أهلي بل قال: هو الرب، ما يحسن في عينيه يعمل (1 صموئيل 3: 18) فسلّم لإرادة الرب.

    والحق أنه لم يغرق أحدٌ من أولاد نوح بالطوفان، ولم يطلب نوحٌ هذه الطلبة. فكيف يهلك الله كنعان (كما قالوا) قبل أن يولد! وبعد الطوفان قال الله: وكان بنو نوح الذين خرجوا من الفلك ساماً وحاماً ويافث. وحام هو أبو كنعان (تكوين 9: 18).

    تجهيز للرد
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي رد: رد شبهة سورة هود آية 42 ــ 46

    الرد


    { وقال: اركبوا فيها باسم الله مجريها ومرساها }..

    فنفذ الأمر وحشر من حشر وما حشر.

    { وقال: اركبوا فيها باسم الله مجريها ومرساها }.. وهذا تعبير عن تسليمها للمشيئة في جريانها ورسوها، فهي في رعاية الله وحماه.. وماذا يملك البشر من أمر الفلك في اللجة الطاغية بله الطوفان؟!

    ثم يأتي المشهد الهائل المرهوب: مشهد الطوفان:

    { وهي تجري بهم في موج كالجبال، ونادى نوح ابنه ـ وكان في معزل ـ يا بني اركب معنا ولا تكن مع الكافرين، قال. سآوي إلى جبل يعصمني من الماء. قال: لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم. وحال بينهما الموج فكان من المغرقين }..

    إن الهول هنا هولان. هول في الطبيعة الصامته، وهول في النفس البشرية يلتقيان:

    { وهي تجري بهم في موج كالجبال }..

    وفي هذه اللحظة الرهيبة الحاسمة يبصر نوح، فإذا أحد أبنائه في معزل عنهم وليس معهم، وتستيقظ في كيانه الأبوة الملهوفة، ويروح يهتف بالولد الشارد:

    { يا بني اركب معنا ولا تكن مع الكافرين }..

    ولكن البنوة العاقة لا تحفل بالأبوة الملهوفة، والفتوة المغرورة لا تقدر مدى الهول الشامل:

    { قال سآوي إلى جبل يعصمني من الماء }..

    ثم ها هي ذي الأبوة المدركة لحقيقة الهول وحقيقة الأمر ترسل النداء الأخير:

    { قال: لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم }.

    لا جبال ولا مخابئ ولا حامٍ ولا واقٍ. إلا من رحم الله.

    وفي لحظة تتغير صفحة المشهد. فها هو ذا الموج الغامر يبتلع كل شيء:

    { وحال بينهما الموج فكان من المغرقين }.

    وإننا بعد آلاف السنين، لنمسك أنفاسنا ـ ونحن نتابع السياق ـ والهول يأخذنا كأننا نشهد المشهد. وهي تجري بهم في موج كالجبال، ونوح الوالد الملهوف يبعث بالنداء. وابنه الفتى المغرور يأبى إجابة الدعاء، والموجة الغامرة تحسم الموقف في سرعة خاطفة راجفة وينتهي كل شيء، وكأن لم يكن دعاء ولا جواب!

    وإن الهول هنا ليقاس بمداه في النفس الحية ـ بين الوالد والمولود ـ كما يقاس بمداه في الطبيعة، والموج يطغى على الذرى بعد الوديان. وإنهما لمتكافئان، في الطبيعة الصامته وفي نفس الإنسان. وتلك سمة بارزة في تصوير القرآن.

    والآن وبعد ان هدأت العاصفة، وسكن الهول، واستوت على الجودي. الآن تستيقظ في نفس نوح لهفة الوالد المفجوع:

    { ونادى نوح ربه، فقال: رب إن ابني من أهلي، وإن وعدك الحق، وأنت أحكم الحاكمين }.

    رب إن ابني من أهلي، وإن وعدك الحق، وأنت أحكم الحاكمين. فلا تقضي إلا عن حكمة وتدبير..

    قالها يستنجز ربه وعده في نجاة أهله، ويستنجزه حكمته في الوعد والقضاء..

    وجاءه الرد بالحقيقة التي غفل عنها. فالأهل ـ عند الله وفي دينه وميزانه ـ ليسوا قرابة الدم، إنما هم قرابة العقيدة. وهذا الولد لم يكن مؤمناً، فليس إذن من أهله وهو النبي المؤمن.. جاءه الرد هكذا في قوة وتقرير وتوكيد؛ وفيما يشبه التقريع والتأنيب والتهديد:

    { قال: يا نوح إنه ليس من أهلك، إنه عمل غير صالح، فلا تسألن ما ليس لك به علم. إني أعظك أن تكون من الجاهلين }..

    إنها الحقيقة الكبيرة في هذا الدين. حقيقة العروة التي ترجع إليها الخيوط جميعاً. عروة العقيدة التي تربط بين الفرد والفرد ما لا يربطه النسب والقرابة:

    { إنه ليس من أهلك. إنه عمل غير صالح }..

    فهو مُنبتٌّ منك وأنت منبت منه، ولو كان ابنك من صلبك، فالعروة الأولى مقطوعة، فلا رابطة بعد ذلك ولا وشيجة.

    ولأن نوحاً دعا دعاء من يستنجز وعداً لا يراه قد تحقق.. كان الرد عليه يحمل رائحة التأنيب والتهديد:

    { فلا تسألن ما ليس لك به علم. إني أعظك أن تكون من الجاهلين }..

    إني أعظك خشية أن تكون من الجاهلين بحقيقة الوشائج والروابط، أو حقيقة وعد الله وتأويله، فوعد الله قد أُول وتحقق، ونجا أهلك الذين هم أهلك على التحقيق.

    ويرتجف نوح ارتجافة العبد المؤمن يخشى أن يكون قد زل في حق ربه، فيلجأ إليه، يعوذ به، ويطلب غفرانه ورحمته:

    { قال: رب إني أعوذ بك أن أسألك ما ليس لي به علم، وإلا تغفرلي وترحمني أكن من الخاسرين }..

    وأدركت رحمة الله نوحاً، تطمئن قلبه، وتباركه هو والصالح من نسله .
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي رد: رد شبهة سورة هود آية 42 ــ 46

    ما جاء عن الإمام الرازي :

    ثم حكى الله تعالى عنه أنه نادى ابنه، وفيه مسائل:

    المسألة الأولى: اختلفوا في أنه كان ابناً له، وفيه أقوال:

    القول الأول: أنه ابنه في الحقيقة، والدليل عليه: أنه تعالى نص عليه فقال: { وَنَادَىٰ نُوحٌ ابْنَهُ } ونوح أيضاً نص عليه فقال: { يا بَنِى } وصرف هذا اللفظ إلى أنه رباه، فأطلق عليه اسم الابن لهذا السبب صرف للكلام عن حقيقته إلى مجازه من غير ضرورة وأنه لا يجوز، والذين خالفوا هذا الظاهر إنما خالفوه لأنهم استبعدوا أن يكون ولد الرسول المعصوم كافراً، وهذا بعيد، فإنه ثبت أن والد رسولنا صلى الله عليه وسلم كان كافراً، ووالد إبراهيم عليه السلام كان كافراً بنص القرآن، فكذلك ههنا، ثم القائلون بهذا القول اختلفوا في أنه عليه السلام لما قال:
    { رَّبّ لاَ تَذَرْ عَلَى الأَرْضِ مِنَ الْكَـفِرِينَ دَيَّاراً }
    [نوح: 26] فكيف ناداه مع كفره؟

    فأجابوا عنه من وجوه:

    الأول: أنه كان ينافق أباه فظن نوح أنه مؤمن فلذلك ناداه ولولا ذلك لما أحب نجاته.
    والثاني: أنه عليه السلام كان يعلم أنه كافر، لكنه ظن أنه لما شاهد الغرق والأهوال العظيمة فإنه يقبل الإيمان فصار قوله: { يٰبُنَىَّ ارْكَبَ مَّعَنَا } كالدلالة على أنه طلب منه الإيمان وتأكد هذا بقوله: { وَلاَ تَكُن مَّعَ الْكَـفِرِينَ } أي تابعهم في الكفر واركب معنا.
    والثالث: أن شفقة الأبوة لعلها حملته على ذلك النداء، والذي تقدم من قوله: { إِلاَّ مَن سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ } كان كالمجمل فلعله عليه السلام جوز أن لا يكون هو داخلاً فيه.

    القول الثاني: أنه كان ابن امرأته وهو قول محمد بن علي الباقر وقول الحسن البصري ويروى أن علياً رضي الله عنه قرأ { وَنَادَىٰ نُوحٌ ابْنَهُ } والضمير لامرأته. وقرأ محمد بن علي وعروة بن الزبير { ابْنَهُ } بفتح الهاء يريد أن ابنها إلا أنهما اكتفيا بالفتحة عن الألف، وقال قتادة سألت الحسن عنه فقال: والله ما كان ابنه فقلت: إن الله حكى عنه أنه قال:

    القول الثالث: أنه ولد على فراشه لغير رشدة، والقائلون بهذا القول احتجوا بقوله تعالى في امرأة نوح وامرأة لوط فخانتاهما وهذا قول خبيث يجب صون منصب الأنبياء عن هذه الفضيحة لا سيما وهو على خلاف نص القرآن. أما قوله تعالى { فَخَانَتَاهُمَا } فليس فيه أن تلك الخيانة إنما حصلت بالسبب الذي ذكروه. قيل لابن عباس رضي الله عنهما: ما كانت تلك الخيانة، فقال: كانت امرأة نوح تقول: زوجي مجنون، وامرأة لوط تدل الناس على ضيفه إذا نزلوا به. ثم الدليل القاطع على فساد هذا المذهب قوله تعالى:
    { الْخَبِيثَـتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَـتِ وَالطَّيّبَـتُ لِلطَّيّبِينَ وَالطَّيّبُونَ لِلْطَّيّبَـتِ }
    [النور: 26]

    وأيضاً قوله تعالى:
    { الزَّانِى لاَ يَنكِحُ إِلاَّ زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لاَ يَنكِحُهَا إِلاَّ زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرّمَ ذٰلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ }[النور: 3]

    وبالجملة فقد دللنا على أن الحق هو مقول الأول.

    فالإمام الرازي ذكر أقوال البعض والرد عليها فقط وليس كما أظهر بالباطل النصارى ضد الإمام الرازي
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    469
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    20-03-2024
    على الساعة
    10:27 PM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....اين ذكر فى القراّن الكريم ان والد الرسول صلى الله عليه وسلم كان كافرا ؟ اما بالنسبة لاْب سيدنا ابراهيم الذى ذكر فى القراّن فهناك من المفسرين من يقول انه كان عمه وان سيدنا ابراهيم صلى الله عليه وسلم كان يقول له ابت توددا ( رفقا ) لكبر سنه او لانه تربى عنده ؟ -كلنا نعلم قول عبد المطلب ( للبيت رب يحميه ) اى ان من قريش من علم بوجود الله ووحدانيته ومنهم من كان على ملة ابراهيم صلى الله عليه وسلم ومن قريش وغيرهم من اشرك بالله وعبد الاصنام وغيرها ومنهم من كفر ....وكل ذلك لا يجعلنا نجزم باْن والدا النبى صلى الله عليه وسلم من الكفار او المشركين او من الحنفاء ( على ملة ابراهيم صلى الله عليه وسلم ) ولكن لا يسعنا الا ان نقول ( الله اعلم ) اضافة الى علمنا باْن الله اصطفاه وطهر نسبه الى سيدنا ابراهيم صلى الله عليه وسلم ذرية طيبة ...لذلك نرجوا ان لا يخزيه الله فى الاّخرة فيهما ( ولا نزكى على الله احد ) ولكن هو دعاء لله ان شاء الله ونعوذ بالله ان نكون من المعتدين فى الدعاء فالله اعلم بمن اتقى ....

    رب اصلح لى شاْنى كله ولا تكلنى لنفسى طرفة عين واغننى برحمتك عن من سواك

رد شبهة سورة هود آية 42 ــ 46

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. رد شبهة سورة يس آية 51
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-07-2007, 07:42 PM
  2. رد شبهة سورة ص آية 21 - 24
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 08-04-2006, 11:19 PM
  3. رد شبهة سورة سبأ آية 10 - 14
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 08-04-2006, 03:29 PM
  4. رد شبهة سورة طه آية 57
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 26-03-2006, 07:57 PM
  5. رد شبهة سورة هود آية 27 ــ 39
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 02-01-2006, 03:52 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

رد شبهة سورة هود آية 42 ــ 46

رد شبهة سورة هود آية 42 ــ 46