رد شبهة عامة بالقرآن .... أنزلنا و آتينا

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

رد شبهة عامة بالقرآن .... أنزلنا و آتينا

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: رد شبهة عامة بالقرآن .... أنزلنا و آتينا

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي رد شبهة عامة بالقرآن .... أنزلنا و آتينا

    شبهة


    وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِن بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ ..... البقرة 87


    ورد في الشورى 42: 15 “وَقُلْ آمَنْتُ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتَابٍ وَأُمِرْتُ لأَعْدِلَ بَيْنَكُمْ اللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لاَ حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا"

    وورد في غافر 40 : 53 - 55 “وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْهُدَى وَأَوْرَثْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ هُدىً وَذِكْرَى لأُولِي الْأَلْبَابِ فَا صْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ"

    وورد في الفرقان 25: 35 “وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَا مَعَهُ أَخَاهُ هَارُونَ وَزِيراً"

    وورد في الزخرف 43 : 45 “وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِنْ دُونِ الرَّحْمَانِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ"

    وورد في يوسف 12: 111 “وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ"

    وورد في هود 11 : 17 “وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَاماً وَرَحْمَةً أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلاَ تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ"

    وفي يونس 10 : 37 “وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ" وفي آية 94: “فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَأُونَ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ"

    وفي الأنعام 6: 89 ، 90 “أُولَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُّوَةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلَاءِ" (أي قريش) فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْماً لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِه"

    وفي عدد 91 “قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُوراً وَهُدىً لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيراً"

    وفي عدد 92 قال إن القرآن “مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ"

    وفي عدد 114 “وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَّزَلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ"

    وفي عدد 124 “قَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتَى مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ"

    وفي عدد 154 “ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَاماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدىً وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُون"

    وفي عدد 156 “أَنْ تَقُولُوا إِنَّمَا أُنْزِلَ الْكِتَابُ عَلَى طَائِفَتَيْنِ مِنْ قَبْلِنَا" (أي اليهود والنصارى)

    وفي القصص 28 : 43 “وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ مِنْ بَعْدِ مَا أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولَى بَصَائِرَ لِلنَّاسِ وَهُدىً وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ"

    وفي عدد 48 “قَالُوا لَوْلاَ أُوتِيَ مِثْلَ مَا أُوتِيَ مُوسَى

    وفي عدد 52 “الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُونَ"

    وفي المؤمنين 23 : 49،50 “وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ لَعَلَّهُمْ يهَتْدَوُنَ وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً ;

    وفي الأنبياء 21: 7 “وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ;

    وفي عدد 48 “وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الفُرْقَانَ وَضِيَاءً وَذِكْراللْمُتَّقِينَ ;

    وفي عدد 105 “وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَبُورِمِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ ; (المراد بالذكر التوراة، وقيل المراد بالزبور جنس الكتب المنزَّلة)

    وفي الإسراء 17: 2 “وَآتَيْنَا مُوسَى الكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلاً؛

    وفي عدد 101 “وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى تِسْعَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ فَاسْأَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ “

    وفي العنكبوت 29: 46 “وَلاَ تَجَادِلُوا أَهْلَ الكِتَابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلاَّ الذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ;

    وفي الأعراف 7: 159 “وَمِنْ قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ .

    هذا جزء من الأقوال الواردة في السور المكية بحسب الترتيب التاريخي، وشهاداتها صريحة للكتاب المقدس.

    أما العبارات الواردة في السور المدنية فهاك بعضها:

    ورد في البقرة 2: 4 ، 5 “الذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلكَِ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ أُولَئِكَ عَلَى هُدىً مِنْ رَّبِهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ “

    وفي أعداد 40 - 42 “يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ التِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ وَآمِنُوا بِمَا أَنْزَلْتُ مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ وَلَا تَكُونُوا أَّوَلَ كَافِرٍ بِهِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ وَلَا تَلْبِسُوا الحَقَّ بِالبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ;

    وفي عدد 53 “وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الكِتَابَ وَالفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ “وسيأتي الكلام على عدد 70 - 79.

    وفي عدد 87 “وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ البَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ القُدُسِ “

    وفي عدد 91 “وَهُوَ الحَقُّ مُصَدِّقا لمَا مَعَهُمْ “

    وفي عدد 92 “وَلَقَدْ جَاءَكُمْ مُوسَى بِالبَيِّنَاتِ “

    وفي عدد 136 “قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ “

    وفي عدد 253 “تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ البَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ القُدُسِ ;

    وفي عدد 285 “آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ ;.

    وورد في الحديد 57: 19 “وَالذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ أُولَئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَالشُّهَدَاءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ “

    وورد في عددي 26 ، 27 “وَلَقَدْ أَرْسَلَنَا نُوحاً وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالكِتَابَ فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الإِنْجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ “

    وورد في النساء 4: 47 “يَا أَيُّهَا الذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَّزَلْنَا مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ “وورد في عدد 54 “فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الكِتَابَ وَالحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكاً عَظِيماً “

    وفي عدد 136 “يَا أَيُّهَا الذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالكِتَابِ الذِي نَّزَلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالكِتَابِ الذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً بَعِيداً “

    وفي أعداد 150 - 153 “إِنَّ الذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً أُولَئِكَ هُمُ الكَافِرُونَ حَقّاً وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُهِيناً وَالذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ أُولَئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيِهمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً يَسْأَلُكَ أَهْلُ الكِتَابِ أَنْ تُنَّزِلَ عَلَيْهِمْ كِتَاباً مِنَ السَّمَاءِ فَقَدْ سَأَلُوا مُوسَى أَكْبَرَ مِنْ ذَلِكَ ;

    وفي النساء 4: 163 ، 164 “إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعَقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُوراً وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلاً لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيماً”

    وقد أكثرنا من إيراد هذه الشهادات القرآنية لنوضّح:

    (1) كانت التوراة والإنجيل والزبور متداولة ومتواترة بين أيدي الناس في عصر محمد. وهل يُعقل أن محمداً كان يحضّ الناس على وجوب التمسّك بها وهي مفقودة، أو هل كان يستشهد بها ويمدحها وهي مبدَّلة؟ ألم يقل في المائدة 5: 68 إن أهل الكتاب ليسوا على شيء ما لم يقيموا التوراة والإنجيل؟ وفي عدد 43 كيف يحكِّمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله . وإن الله أنزل التوراة والإنجيل فيهما هدىً ونور، ومن لا يحكم بهما، فهم الكافرون والظالمون والفاسقون.

    (2) أورد محمد منها بعض الأحكام واستشهد بها كثيراً في أقواله.

    (3) أوضح محمد البركات التي تحصل لمن يقيم حدودهما من غفران السيئات وحلول البركات (المائدة 5: 66).

    (4) اعترف محمد بأن من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون، ثم مدحهم (آل عمران 3: 113 ، 114).

    (5) جاء القرآن من أوله إلى آخره مصدِّقاً للكتب المقدسة. فهل يصدِّق على شيء لا وجود له أو مُلفَّق؟

    (6) يقولون إن الله أمر محمداً أن يستفهم من أهل الكتاب عن القضايا التي ارتاب فيها (يونس 10: 94).

    (7) ذكر محمد التوراة والإنجيل بكل تعظيم، فقال إن التوراة إمام ورحمة (هود 11: 17) والإنجيل “الكِتَابَ المُسْتَبِينَ وَالكِتَابِ المُنِيرِ ; (الصافات 37: 117 وآل عمران 3: 184) وقال إن الكتاب المقدس “هُدىً وَذِكْرَى لِأُولِي الأَلْبَابِ ; (غافر 40: 54) و “نُوراً وَهُدىً لِلنَّاسِ ; (الأنعام 6: 91) وإنه “نزل تماماً عَلَى الذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ ; (الأنعام 6: 154) و “بَصَائِرَ لِلنَّاسِ وَهُدىً وَرَحْمَةً ; (القصص 28: 43) وقال عنه إنه “الفُرْقَانَ وَضِيَاءً وَذِكْراً لِلْمُتَّقِينَ ; (الأنبياء 21: 48) و “وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ ; (المائدة 5: 46) وغير ذلك.

    فهل يصف التوراة والإنجيل بمثل هذا الكلام إذا كان يعتقد ضياعهما أو تحريفهما أو تغييرهما وتبديلهما؟


    تجهيز للرد
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي مشاركة: رد شبهة عامة بالقرآن .... أنزلنا و آتينا

    أنزلنا .......... آتينا


    (1 : 319) اوتى 1- قـولـوا امنا باللّه و ما انزل الينا و ما انزل الى ابرهيم واسمعيل واسحق ويعقوب والاسباط وما اوتى موسى وعيسى و ما اوتى النبيون من ربهم ...البقرة : 136

    ابـو حـيـان : جـاء (وما انزل الينا) وجاء (وما اوتى موسى وعيسى ) تنويعا في الكلام وتصرفا في الفاظه وان كان المعنى واحدا , اذ لو كان كله بلفظ الايتاء او بلفظالانزال لما كان فيه حلاوة التنوع في الالفاظ .

    ولما ذكر في الانزال اولا خاصا عطف عليه جمعا ,كذلك لما ذكر في الايتاء خاصا عطف عليه جمعا ولـمـا اظهرالموصول في الانزال في العطف اظهره في الايتاء , فقال :(وما اوتى النبيون من ربهم ) وهـو تـعـميم بعد تخصيص ,وظاهر قوله : (وما اوتى ) يقتضي التعميم في الكتب والشرائع .(1 : 408) الالـوسي : اي التوراة والانجيل , ولكون اهل الكتاب زادوا ونقصوا وحرفوا فيهما , وادعوا انهما انـزلا كذلك , والمؤمنون ينكرونه , اهتم بشانهما فافردهمابالذكر , وبين طريق الايمان بهما ولم يدرجهما في الموصول السابق , ولان امرهما ايضا بالنسبة الى (موسى وعيسى )انهما منزلان عليهما حقيقة , لا باعتبار التعبد فقط , كما في المنزل على (اسحق ويعقوب والاسباط) , ولم يعدالموصول لـذلـك فـي (عـيـسـى ) , لـعـدم مخالفة شريعته لشريعة (موسى ) الا في النزر , ولذلك الاهتمام عبربالايتاء دون الانزال , لانه ابلغ لكونه المقصود منه , ولمافيه من الدلالة على الاعطاء الذي فيه شبه الت -مليك والتفويض , ولهذا يقال : انزلت الدلو في البئر , ولا تقول :اتيتها اياها , ولك ان تقول : المراد بالموصول هنا ماهواعم من التوراة والانجيل وسائر المعجزات الظاهرة بايدي هذين النبيين الجليلين حسبما فصل في التنزيل الجليل , وايثار الايتاء لهذا التعميم . (1 : 395) رشـيـد رضـا : قـال الاستاذ الامام : وهاهنا نكتة دقيقة في اختلاف التعبير عن الوحي الذي منحه اللّه الانبياء , اذ عبر ب - (انزل ) تارة وب - (اوتى ) تارة اخرى , وهي ان التعبير ب - (انزل ) ذكر هـنـا فـي جـانـب الانبياء الذي ليس لهم كتب تؤثر ولاصحف تنقل ,وذلك ان انزال الوحي على نبي لايـسـتـلزم اعطاؤه كتابا يؤثر عنه , وهذا ظاهر اذا كان النبي غير مرسل , فان الوحي اليه يكون خـاصـا بـه , ويكون ارشاده للناس ان يعملوا بشرع رسول اخر ان كان بعث فيهم رسول , والاكان قـدوة فـي الـخـير ومعدا للنفوس لبعثة نبي مرسل . واماالنبي المرسل فقد يؤمر بالتبليغ الشفاهي ولايعطى كتاباباقيا , وقد يكتب مايوحى اليه في عصره فيضيع من بعده .

    فـهـؤلاء الـرسل الكرام الذين عبر عنهم بقوله : (وماانزل الى ابرهيم و ...) لايؤثر عن احد منهم كـتـاب مـسند صحيح ولاغير صحيح , واننا نؤمن بانهم كانوا انبياء ,وان مانزل عليهم هو دين اللّه الـحـق , وانـه موافق في جوهره واصوله لما انزل على من بعدهم . وماذكر اللّه من (ملة ابراهيم ) بـالـنـص هو روح ذلك الوحي كله . وقد جاءفي سورة النجم وسورة الاعلى ذكر صحف لابراهيم .فنؤمن انه كان له صحف , ولانزيد على ماورد شيئا ,واما اسماعيل واسحاق ويعقوب والاسباط فلم يثبت ان لهم صحفا ولا كتبا , فنؤمن بما انزل اليهم بالاجمال ,ونعتقد انه عين ملة ابراهيم .

    وجـاء التعبير عن وحي الذين كان لهم كتب تؤثربقوله : (وما اوتى موسى وعيسى وما اوتى النبيون مـن ربـهم ) , فهو يشير بالايتاء الى ان مااوحي اليهم له وجود يمكن الرجوع اليه والنظر فيه , فان اقوامهم ياثرون عنهم كتبا . [الى ان قال ] : واما ماذكره شيخنا من نكتة اختلاف التعبيرفيشكل بقوله في اول الاية : (وماانزل الينا) , اي معشر الـمـسلمين وهو القران , وقوله بعد : (وما اوتى النبيون ) , ولم يعلم انه كان لغير داود منهم كتاب مـنـزل .على ان عدم العلم بكتب انزلت على ابراهيم واسماعيل واسحاق لايدل على عدم تلك الكتب .

    ولعل نكتة اختلاف التعبير ان يشمل (ما اوتى موسى وعيسى ) تلك الايات التي ايدهما بها , كما قال : (ولقد اتينا موسى تسع ايات بينات ) الاسراء : 101, وقال :(واتينا عيسى ابن مريم البينات ) البقرة : 87 , ثـم قـال :(وما اوتى النبيون من ربهم ) , ليدل على ان ذلك لم يكن خاصا بموسى وعيسى .

    (1 : 483) الـطـبـاطبائي : اختلاف التعبير في الكلام , حيث عبر عما عندنا وعند ابراهيم واسحاق ويعقوب بـالانـزال ,وعـمـا عند موسى وعيسى والنبيين بالايتاء وهو الاعطاء.لعل الوجه فيه ان الاصل في التعبير هو الايتاء , كما قال تعالى بعد ذكر ابراهيم , ومن بعده ومن قبله من الانبياءفي سورة الانعام : (اولـئك الذين اتيناهم الكتاب والحكم و الن -ب -وة ) الانعام : 89 , لكن لفظالايتاء ليس بصريح فـي الوحي والانزال , كما قال تعالى : (ولقد اتينا لقمان الحكمة ) لقمان : 12 , وقال :(ولقد اتينا بنى اسرائل الكتاب والحكم والن -ب -وة ) الجاثية : 16.

    ولـمـا كان كل من اليهود والنصارى يعدون ابراهيم واسماعيل واسحاق ويعقوب والاسباط من اهل مـلـتـهـم فاليهود من اليهود , والنصارى من النصارى ,واعتقادهم ان الم -لة الحق من النصرانية او اليهودية ,هي ما اوتيه موسى وعيسى , فلو كان قيل : وما اوتي ابراهيم واسماعيل , لم يكن بصريح في كونهم باشخاصهم صاحب ملة بالوحي والانزال , واحتمل ان يكون مااوتوه هو الذي اوتيه موسى وعيسى (ع ) , نسب اليهم بحكم التبعية كما نسب ايتاؤه الى بني اسرائيل , فلذلك خص ابراهيم ومن عـطف عليه باستعمال لفظ الانزال .واما النبيون قبل ابراهيم فليس لهم فيهم كلام حتى يوهم قوله : (وما اوتى النبيون ) شيئا يجب دفعه .

    (1 : 311) 2- ... و ما اوتى موسى وعيسى والنبيون من ربهم ...ال عمران : 84 الميبدي : ان قيل : لم قال في البقرة : 136 (ومااوتى النبيون ) , وقال هنا : (والنبيون من ربهم ) ؟ قـيـل : كان الخطاب هنا عاما وهو يتطلب التوسع في اللفظ لا الاقتضاب , وفي البقرة كان الخطاب خاصافاقتضى الاقتضاب . (2 : 184) الـنـسـفـي : كـرر فـي الـبـقـرة (ومـا اوتى ) ولم يكررهنا, لتقدم ذكر الايتاء , حيث قال : (لما اتيتكم ).ال عمران : 81 .(1 : 168) الالوسي : من التوراة والانجيل وسائر المعجزات ,كما يشعر به ايثار الايتاء على الانزال الخاص بالكتاب .وقيل : هو خاص بالكتابين , وتغيير الاسلوب للاعتناءبشان الكتابين . (3 : 215) اوتيت قال قد اوتيت سؤلك ياموسى .طه : 36 الالـوسـي : اي قـد اعـطـيـت سؤلك , ف -فعل بمعنى مفعول كالخبز والاكل بمعنى المخبوز والـمـاكـول .والايـتـاء عـبارة عن تعلق ارادته تعالى بوقوع تلك المطالب وحصولها له (ع ) البتة , وتـقـديره تعالى اياها حتما,فكلها حاصلة له (ع ) , وان كان وقوع بعضها بالفعل مرتبا كتيسير الامر وشد الازر , وباعتباره قيل :(سنشد عضدك باخيك ) القصص : 35 .(16 : 186) يؤتون الذين لايؤتون الزكوة وهم بالا خرة هم كافرون .فصلت : 7 ابن عباس : هم الذين لايشهدون ان لا اله الااللّه .



    هل الكتاب المقدس هو التوراة و الإنجيل ؟
    http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=808

    وقد نجد قول الحق : { أنزلنا ــ آتينا }

    وهذه هي نون العظمة التي يتحدث بها الحق سبحانه وتعالى عندما يتحدث عن قدرته

    فمن الذي { أنزل } و { آتى } ؟ الله عز وجل .... إضافةالمولى عز وجل نون العظمة { نا }

    نون العظمة وصيغة الجمع
    http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...5488#post25488

    تعالوا نرى فكرة الوحي بالمفهوم المسيحي لنقارن بين المفهوم الإسلامي للوحي والمفهوم الخاطئ للمسيحية للوحي ... ومحاولتهم الساذجة لربط المفهومين ببعضهم البعض ... علماً بأنهم يعترفوا بأن مفهوم الوحي يختلف بين الإسلام والمسيحية .

    هذه الفقرة منقولة من موقع مسيحي :

    ينبغي أن نوضح الفرق بين الوحي في المفهوم الإسلامي وفي المفهوم المسيحي.

    ــ تعريف الوحي في المفهوم الإسلامي كما جاء في (الموسوعة العربية الميسرة ص 1946) [الوحي: هو ما أنزله الله على أنبيائه عن طريق الرؤيا الصادقة، أو الإلهام، أو أصوات تنبعث من أمكنة مختلفة، أو جبريل الذي كان يتمثل لمحمد (ص) على صورة رجل: "ما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا، أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا" (سورة الشورى42: 51)

    وقد قال الإمام النسفي كلما هبط جبريل بالوحي، وكان ينزل في صورة دحية (وهو دحية بن خليفة بن فروة بن فضالة الكلبي، وكان يضرب به المثل في حسن الصورة توفي نحو 45هـ)" (تفسير الإمام النسفي جز4 ص 286)
    ويسمى القرآن وحيا أو تنزيلاً. وكان ينتاب محمدا ما ينتابه عند نزول الوحي عليه، فيزبد وجهه ويتصبب عرقاً]


    ــ أما الوحي في المفهوم المسيحي، كما وضح (قاموس الكتاب المقدس ص 1020و1021) الوحي: هو إبلاغ الحق الإلهي للبشر بواسطة بشر. فالروح القدس يعمل في أفكار الأنبياء وفي قلوبهم، ... مستخدما في ذلك اختباراتهم وطاقاتهم العقلية، ... فهو يرشدهم إلى الكتابة دون أن يمحو شخصياتهم فكَتَبَ كل واحد منهم بأسلوبه.

    فكيف يمكن أن يدعي المسيحيين أن التوارة والإنجيل المذكورين بالقرآن هم الكتاب المقدس ؟
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    11,741
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-04-2024
    على الساعة
    12:00 AM

    افتراضي

    جزاكم الله خير
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
    اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين

رد شبهة عامة بالقرآن .... أنزلنا و آتينا

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. دعوة عامة
    بواسطة المسلم الناصح في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-04-2007, 12:14 AM
  2. رد افتراءات أو شبهات عامة
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 07-06-2006, 05:02 PM
  3. الإسلام رحمة عامة حتى على الحيوان
    بواسطة محمد مصطفى في المنتدى حقائق حول عيسى عليه السلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-12-2005, 01:17 PM
  4. الرد على شبهة إستدلال أحد المواقع الصليبية بالقرآن لإثبات ألوهية المسيح
    بواسطة احمد العربى في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 02-12-2005, 02:02 AM
  5. الدعوة عامة
    بواسطة المهتدي بالله في المنتدى منتديات الدعاة العامة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 20-06-2005, 06:51 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

رد شبهة عامة بالقرآن .... أنزلنا و آتينا

رد شبهة عامة بالقرآن .... أنزلنا و آتينا