العبادات الوثنية الكاثوليكية

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

العبادات الوثنية الكاثوليكية

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: العبادات الوثنية الكاثوليكية

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    199
    آخر نشاط
    23-01-2013
    على الساعة
    06:14 PM

    افتراضي العبادات الوثنية الكاثوليكية

    العبادات الوثنية الكاثوليكية

    لم تكن عبادة المسيح الصورة الوحيدة للشرك والوثنية في النصرانية، فقد عبد إلى جانب المسيح والروح القدس الصليب ومريم العذراء والصور التي نصبت في الكنائس للقديسين.

    أولاً : تأليه مريم عند الكاثوليك
    يعتبر الكاثوليك مريم - عليها السلام - إلهاً مستحقاَ للعبادة، وإن لم يعتبروها أحد أطراف الثالوث الأقدس، ويعتمدون في تقديسها على ما جاء في النص الكاثوليكي لإنجيل لوقا، وفيه: "فلما دخل إليها الملاك قال: السلام عليك يا ممتلئة نعمة، الرب معك، مباركة أنت في النساء" (لوقا 1/28).
    وقد تمثلت عبادة الكاثوليك لمريم في عدد من الصلوات التي تؤدى لها، ومنها "صلاة مريم" وفيها يقولون: "يا خطيبة مختارة من الله، يا أيتها المستحقة الاحترام من الجميع … يا باب السماء … يا ملكة السماء التي جميع الملائكة يسجدون لها، وكل شيء يسبحها ويكرمها … فاستمعينا يا أم الله، يا ابنة، يا خطيبة الله، يا سيدتنا ارحمينا وأعطينا السلام الدائم … لك نسجد ولك نرتل".
    ويقول القس توما اللاهوتي: "أما العذراء الطاهرة المجيدة، وهي الممتلئة من الاستحقاقات فلها أن تخلص جميع البشر".
    ويقول القديس لويس ماريدي: " التكريم أن نهب ذواتنا بكليتها إليها، كأسرى لمريم وليسوع بواسطتها على أن تقوم جميع أعمالنا مع مريم، وبواسطة مريم، وفي مريم، ولأجل مريم".
    وفي مجمع أفسس 431م سميت مريم " والدة الإله"، وزيد في أمانة نيقية فقرة تخصها، فيها "نعظمك يا أم النور الحقيقي، ونمجدك أيتها العذراء القديسة، والدة الإله…".
    وفي هذا القرن أيضاً ظهرت جماعة وثنية - تعبد الزهرة - اعتنقت النصرانية، واعتقدوا أن مريم ملكة السماء أو آلهة السماء بدلاً عن الزهرة، وأصبح تثليثهم (الله، مريم، المسيح)، وقد حاربت الكنيسة هذه البدعة، فاندثرت في القرن السابع الميلادي.
    يقول الأنبا غريغوريوس الأرثوذكسي عن مريم: " إننا لن نرفعها إلى مقام الألوهية كما فعل الكاثوليك… وكما أخطأ الكاثوليك فرفعوها إلى مقام الألوهية والعصمة، كذلك ضل البروتستانت ضلالاً شنيعاً حين احتقروها، وجهلوا وتجاهلوا نعمة الله عليها وفيها، ولكن الكنيسة الأرثوذكسية قد علمت العذراء تعليماً مستقيماً، فلا نؤلهها ولا نحتقرها".( )
    وهذا الذي ذكرناه مصدق لما جاء في القرآن عن اتخاذ النصارى مريم إلهاً، ومكذب لجحد بعض النصارى له، وصدق الله إذ يقول:  وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق (المائدة: 116).

    ثانياً : عبادة الصليب والصور والتماثيل
    كما سرت في القرن الميلادي الرابع عبادة الصليب، وكان أول من أوجدها الملك قسطنطين حين زعم أنه رأى في المنام صليباً في السماء مكتوباً عليه أو حوله: "بهذا تغلب"، فجعل الصليب شعاراً لجيشه في معركة ملتيوس التي انتصر فيها على خصمه مكنتيوس، ثم بدأت والدته هيلانة في البحث عن صليب المسيح، وادعت أنها وجدته، ومن ثم بدأ تعظيم الصليب، وعظموا جنس الصليب، وعللوا ذلك بأنه كان وسيلة خلاصهم.
    وتعظم الكنائس النصرانية - عدا البروتستانت - الصليب، وتعتبر منكر عبادته مرتداً، وتصنع لذلك الصلبان الذهبية والمعدنية والخشبية، ويسجدون لها، ومن صلواتهم قولهم في ترنيمة السبت (بعد جمعة الآلام): "للثالوث الأقدس، ولصليب ناسوت ربنا يسوع المسيح، وللعذراء المباركة الدايمة البتولية، ولجميع القديسين ليكن الحمد الدائم والكرامة والثناء والمجد في كل الخليقة، ولنا مغفرة جميع خطايانا إلى أبد الآبدين".
    وينقل كرنيلوس فانديك في كتابه "كشف أباطيل عن عبادة الصور والتماثيل" ينقل ترنيمة أخرى تقال في السبت الذي يلي جمعة الآلام "السلام لك أيها الصليب والرجاء الوحيد، زد نعمة الأتقياء، وهب للمذنبين مغفرة الخطايا".
    يقول فانديك: "لكن كهنة الرومانيين يقولون هذا باللاتينية الميتة، وعامة الشعب لا يفهمون ما يبربرون به"، ويقول: "إن ثلثي النصارى في عصرنا هذا هم عبدة أصنام".
    وفي القرن الرابع أيضاً كان الشرارة التي عنها نشأت عبادة الصور والتماثيل، فقد أمرت أم الامبرطور - هيلانة - بإحضار جثة النبي دانيال، وبعدها أحضرت جثث لوقا واندرواس وتيموثاوس في عهد الامبرطور قسطنس.
    وفي عهد أركاديوس أحضروا جثة صموئيل، ثم إشعيا في عهد ثيودوسيوس، وأحضرت جثة مريم المجدلية ولعازر في عهد لادن السادس، ثم نعلي المسيح ورداء إيليا و…
    وقد وضعت هذه الجثث والمتعلقات الشخصية للأنبياء في الكنائس، وتسابق الناس إليها طلباً للشفاء والبركة، واختص بعض هذه الأضرحة بعلاج بعض الآفات، فالقديس أوتيميوس اختص ضريحه بالرجال الذين لديهم مشكلات جنسية، فيما يذهب النساء إلى قبر القديسة ميزونيا، وسادت الامبرطورية قصص الخرافات والتنبؤ بالغيب، وغير ذلك مما يظهر في مثل تلك الأجواء الوثنية.
    وفي مجمع قسطنطينية 754م حضرت وفود شرقية وغربية تفاوضت لمدة ستة أشهر، ثم قررت أن استعمال الصور والتماثيل في العبادة مطلقاً رجوع للوثنية ومناقض للنصرانية.
    وفي مجمع نيقية الثاني 787م وبأمر من الملكة إيرينا انعقد المجمع، وقرر 350 أسقفاً غربياً وجوب استعمال الصور والتماثيل في الكنائس، ثم قرر البابا جريجوري الثاني والثالث حرمان ومروق الجماعات التي تناهض وجود التماثيل والصور في الكنائس، وهو ما أكده مجمع القسطنطينية عام 842م.
    وهكذا تلاعبت الأهواء بالمجامع النصرانية في هذه المسألة، فأحدها يوجب، والآخر يكفر، ولا ندري كيف يستقيم هذا مع قول النصارى بعصمة المجامع، لاعتقادهم بحلول الروح القدس على أصحابها.
    وقد نقل عن المسيحيين الأوائل إنكار هذه المظاهر الوثنية، فقد مر أسقف قبرص ايفانيوس بمكان في فلسطين، ورأى سترة عليها صورة للمسيح، فمزقه قائلاً: "إن مثل هذا عيب على الشعب المسيحي".( )
    ويذكر المعلم ميخائيل مشاقه صوراً مزرية لهذه الوثنية في كتابه "أجوبة الإنجيليين على أباطيل التقليدين" فيقول: "وربما صوروا بعض قديسين على صورة لم يخلق الله مثلها، كتصويرهم رأس كلب على جسم إنسان يسمونه القديس خريسطفورس، ويقدمون له أنواع العبادة، ويطلقون البخور، ويتلمسون شفاعته.
    فهل يليق بالمسيحيين الاعتقاد بوجود العقل المنطقي والقداسة في أدمغة الكلاب؟ أين هي عصمة كنائسهم من الغلط".
    كما ذكر المعلم ميخائيل تصويرهم الآب والابن والروح القدس في صور وتماثيل يقومون بعبادتها.
    واستنكاراً من العلامة رحمة الله الهندي لعبادة الصليب، فإنه يتساءل: لم لا يعبد النصارى جنس الحمير، فقد ركب المسيح على حمار وهو يدخل أورشليم، وليس الخشب (في حادثة الصلب) بأولى بالعبادة والتقديس من الحمار، إذ هو حيوان، بينما الخشب جماد لا حياة فيه.
    فإن كان عبادتهم للصليب لأنه كان سبيل نجاتهم، فكذلك كان يهوذا الاسخريوطي، فلولا تسليمه المسيح لما أمكن صلبه وحصول الفداء، ثم هو مساوٍ للمسيح في الإنسانية، وممتلئ من روح القدس قبل خيانته. فلم كانت هذه الواسطة (يهوذا) ملعونة وتلكم مباركة؟!.
    وإن قيل: سال دمه على الصليب، فكذلك الشوك الموضوع على رأسه، فلم لا يعبد؟ ( )
    وهكذا نرى أن الوثنية في النصرانية والشرك في عباداتها وتصوراتها لم يكن محصوراً في عبادة المسيح والروح القدس، بل انضاف إليه الكثير من ضروب الوثنية والشرك، والتي تتوعد الأسفار المقدسة فاعلها بأليم العقاب الذي لم تبال فيه الكنيسة حين عمدت بقراراتها إلى مخالفة ما جاء في الناموس من وصايا، ففي التوراة: " لا يكن لك آلهة أخرى أمامي، لا تصنع لك تمثالاً منحوتاً، ولا صورة ما، مّما في السماء من فوق، وما في الأرض من تحت وما في الماء من تحت الأرض" (الخروج 20/4).
    كما قد توعدت التوراة باللعن أولئك الذين يصنعون التماثيل " فيصرخ اللاويون، ويقولون لجميع قوم إسرائيل بصوت عال: ملعون الإنسان الذي يصنع تمثالاً منحوتاً أو مسبوكاً رجساً لدى الرب عمل يدي نحات، ويضعه في الخفاء. ويجيب جميع الشعب ويقولون: آمين" (التثنية 27/14-15)، (وانظر 4/15-24).

    ثالثاً : العشاء الرباني
    وعاب العلماء المسلمون على الكاثوليك أيضاً ما يصنعونه في شريعة العشاء الرباني، حيث يأكلون الخبز ويشربون الخمر، ويعتقدون استحالة الخبز إلى جسد المسيح، والخمر إلى دمه، لأن المسيح حينما تعشى مع تلاميذه قال لهم وهو يناولهم الخبز: "هذا هو جسدي"، ولما ناولهم الخمر قال: "هذا هو دمي" (مرقس 14/22-24).
    وقال يوحنا: " من يأكل هذا الخبز النازل من السماء لا يموت، أنا هو الخبز الحي الذي نزل من السماء: والخبز الذي أعطيه هو جسدي: الحق الحق أقول لكم: إن كنتم لا تأكلون جسد ابن الإنسان ولا تشربون دمه، فلن تكون فيكم الحياة، ولكن من أكل جسدي وشرب دمي فله الحياة الأبدية…" (يوحنا 6/50-54)
    وزعموا أن المسيح أمر بتجديده وفعله، فقال: " هذا هو جسدي الذي يبذل من أجلكم، اعملوا هذا لذكري " ( لوقا 22/20).
    وقصة تجديد العشاء المزعوم على أهميتها لم يذكرها يوحنا التلميذ في إنجيله، وما جاء في لوقا من أمر التجديد مدسوس على الإنجيل كما نبه أحمد عبد الوهاب، وقد حذفته النسخة القياسية المراجعة النص من نسختها، واعتبرته نصاً دخيلاً.
    ويقول المفسر جورج كيرد في تفسيره لإنجيل لوقا: إن الفقرة أدخلت في زمن مبكر، وقد اقتبسها أحد الكتبة من مرقس ( 14/24) و (كورنثوس (1) 11/24-25).
    وقد شنع العلماء المسلمون طويلاً على فكرة الاستحالة المزعومة للخبز والخمر إلى جسد ودم المسيح، فهي شريعة يمجها العقل ولا يستسيغها، إذ لم تسمع الدنيا عن إله يؤكل بالبقدونس والخبز والخمر.
    وقد كانت عقيدة العشاء الرباني أحد أهم ما اعترض عليه البروتستانت حين انفصالهم عن الكنيسة الكاثوليكية.
    وهذه الفكرة وثنية المنشأ، كانت تصنعها العديد من الأمم الوثنية، ومنهم الفرس الذين اعتقدوا أن متراس يمنح البركة للخبز والخمر في العشاء.
    وكما كان عُباد يونيشس وأتيس يجتمعون في عيد الحب في مساء أحد السبوت صنع النصارى أيضاً، حيث كان العشاء ينتهي بقراءة فقرات الكتاب المقدس، وفي آخر الطقوس قبلة الحب بين الرجال والنساء.
    وقد ندد القديس ترتليان بهذه العادة القبيحة، واعتبرها موصلة للإباحة الجنسية.( )

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    05:56 PM

    افتراضي مشاركة: العبادات الوثنية الكاثوليكية

    ضحى سيف النصر كتب في : Apr 29 2005, 12:51 AM
    الحمد لله المتفرد بوجوب الوجود, المنزه عن الصاحبة والمولود, ‏تشهد بوحدانيته الأرض والسماوات, بما فيها من الآيات ‏البينات, فهو واحد أحد لم يلد ولم يولد, تعالى عن مشابهة ‏الأكفاء وتقدس عن الحدوث والتجسد والانقسام إلى أجزاء, ‏مدبر الكائنات بقدرته, ومقلب الأيام حسب إرادته, والصلاة ‏والسلام على سيدنا محمد المبعوث لإزالة الضلال ورفع أعلام ‏الهدى وعلى آله وصحبه .
    وقال الله تعالى : ( قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم أن لا ‏نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من ‏دون الله فإن تولوا فقولوا بأنا مسلمون) . 64 آل عمران سنقارن إنشاء الله اليوم بين ما قاله الهنود عن إلاههم كرشنا وما قاله ‏وافتراه النصارى عن عيسى عليه السلام .
    وذلك بمقابلة النص الصريح ‏بين الكتاب المقدس وكتب الوثنيين, مع ذكر المصدر والصفحة مايقوله الهنود عن الههم مايقوله النصارى عن المسيح
    ولد كرشنة من العذراء ديفاكي التي اختاراها الله والدة لابنه كذا ‏بسب طهارتها.
    كتاب خرافات التوراة والإنجيل وما يماثلها من الديانات الأخرى ,للعلامة دوان 278 ولد يسوع من العذراء مريم التي اختارها الله والدة لابنه بسبب ‏طهارتها وعفتها.
    (انجيل مريم الاصحاح السابع)
    قد مجد الملائكة ديفاكي والدة كرشنة بن الله وقالوا : يحق للكون ان ‏يفاخر بابن هذه الطاهرة.
    كتاب تاريخ الهند المجلد الثاني ص 329 فدخل إليها الملاك وقال سلام لك أيها المنعم عليها الرب معك.
    (لوقا الإصحاح الثالث الفقرة 28 و29.) عرف الناس ولادة كرشنة من نجمه الذي ظهر في السماء .
    (تاريخ الهند , المجلد الثاني, ص317و236) لما ولد يسوع ظهر نجمه في المشرق وبواسطة ظهور نجمة عرف ‏الناس محل ولادته.
    (متى الإصحاح الثاني , العدد 3) لما ولد كرشنة سبحت الأرض وأنارها القمر بنوره وترنمت الأرواح ‏وهامت ملائكة السماء فرحا وطربا ورتل السحاب بأنغام مطربة.
    كتاب فشنوا بوراناص502 (وهو كتاب الهنود الوثنيين) المقدس) لما ولد يسوع المسيح رتل الملائكة فرحا وسوروا وظهر من ‏السحاب أنغام مطربة. كان كرشنة من سلالة ملوكانية ولكنه ولد في غار بحال الذل ‏والفقر.
    (كتاب دوان السابق ص379) كان يسوع المسيح من سلالة ملوكانية ويدعونه ملك اليهود ‏ولكنه ولد في حالة الذل والفقر بغار.
    (كتاب دوان ص279)
    وعرفت البقرة أن كرشنة إله وسجدت له .
    (دوان ص 279) وعرف الرعاة يسوع وسجدوا له.
    (إنجيل لوقا الاصحاح الثاني من عدد 8 إلى 10)
    وآمن الناس بكرشنة واعترفوا بلاهوته وقدموا له هدايا من ‏صندل وطيب.
    (الديانات الشرقية ص500, وكتاب الديانات القديمة المجلد الثاني ص353) وآمن الناس بيسوع المسيح وقالوا بلاهوته وأعطوه هدايا من ‏طيب ومر.
    (متى الاصحاح الثاني العدد 2) وسمع نبي الهنود نارد بمولد الطفل الإلهي كرشنة فذهب وزراه ‏في كوكول وفحص النجوم فتبين له من فحصها أنه مولود إلهي ‏يعبد.
    (تاريخ الهند , المجلد الثاني, ص317) ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك إذ ‏المجوس من المشرق قد جاؤوا إلى أورشليم قائلين أين هو المولود ‏ملك اليهود.
    (متى الاصحاح الثاني عدد 1و2) لما ولد كرشنة كان ناندا خطيب أمه ديفاكي غائبا عن البيت ‏حيث أتى إلى المدينة كي يدفع ما عليه من الخراج للملك.
    (كتاب فشنو بورانا, الفصل الثاني,من الكتاب الخامس) ولما ولد يسوع كان خطيب أمه غائبا عن البيت وأتى كي ‏يدفع ما عليه من الخراج للملك.
    (لوقا الاصحاح الثاني من عدد 1 إلى 17) ولد كرشنة بحال الذل والفقر مع أنه من عائلة ملوكانية.
    (التنقيبات الآسيوية , المجلد الأول ص 259, وكتاب تاريخ الهند , ‏المجلد الثاني , ص310) ولد يسوع بحالة الذل والفقر من أنه من سلالة ملوكانية.
    (انظر تعداد نسبه في إنجيل متى ولوقا وبأي حال ولد) وسمع ناندا خطيب ديفاكي والدة كرشنه نداء من السماء ‏يقول له قم وخذ الصبي وأمه فهربهما إلى كاكول واقطع نهر جمنة ‏لأن الملك طالب إهلاكه.
    (كتاب فشنو بورانا, الفصل الثالث) وأنذر يوسف النجار خطيب مريم يسوع بحلم كي يأخذ ‏الصبي وأمه ويفر بهما إلى مصر لأن الملك طالب إهلاكه.
    (متى الاصحاح الثاني, عدد 13) وسمع حاكم البلاد بولادة كرشنة الطفل الإلهي وطلب قتل ‏الولد وكي يتوصل إلى أمنيته أمر بقتل كافة الأولاد الذكور ‏الذين ولدوا في الليلة التي ولد فيها كرشنة.
    (دوان ص280) وسمع حاكم البلاد بولادة يسوع الطفل الإلهي وطلب قتله ‏وكي يتوصل إلى أمنيته أمر بقتل كافة الأولاد الذكور الذين ‏ولدوا في الليلة التي ولد فيها يسوع المسيح.
    (متى الاصحاح الثاني) واسم المدينة التي ولد فيها كرشنة , مطرا, وفيها عمل ‏الآيات العجيبة.
    (تاريخ الهند, المجلد الثاني, ص318, والتنقيبات الآسيوية , المجلد ‏الاول ص 259) واسم المدينة التي هاجر إليها يسوع المسيح في مصر لما ترك ‏اليهودية هي , المطرية, ويقال أنه عمل فيها آيات وقوات ‏عديدة.
    (المقدمة على انجيل الطفولية , تأليف هيجين, وكذلك ‏الرحلات المصرية لسفاري, ص136)
    (لوقا الاصحاح الثاني العدد 13) وأتى إلى كرشنة بامرأة فقيرة مقعدة ومعها إناء فيه طيب ‏وزيت وصندل وزعفران وذباج وغير ذلك من أنواع الطيب ‏فدهنت منه جبين كرشنة بعلامة خصوصية وسكبت الباقي على ‏رأسه.
    (تاريخ الهند , ج2, ص320) وفيما كان يسوع في بيت عتيا في بيت سمعان الأبرص تقدمت ‏إليه امرأة معها قارورة طيب كثير الثمن فسكبته على رأسه وهو ‏متكئ.
    (متى الاصحاح 26,عدد 6و7) كرشنة صلب ومات على الصليب.
    (ذكره دوان في كتابه وأيضا كوينيو في كتاب الديانات القديمة) يسوع صلب ومات على صليب.
    (هذا أحد مرتكزات النصرانية المحرفة) لما مات كرشنة حدثت مصائب وعلامات شر عظيم وأحيط ‏بالقمر هالة سوداء وأظلمت الشمس في وسط النهار وأمطرت ‏السماء نارا ورمادا وتأججت نار حامية وصار الشياطين يفسدون ‏في الأرض وشاهد الناس ألوفا من الأرواح في جو السماء ‏يتحاربون صباحا ومساء وكان ظهورها في كل مكان.
    (كتاب ترقي التصورات الدينية,ج1,ص71) لما مات يسوع حدثت مصائب متنوعة وانشق حجاب الهيكل ‏من فوق إلى تحت وأظلمت الشمس من الساعة السادسة إلى ‏التاسعة وفتحت القبور وقام كثيرون من القديسين وخرجوا من ‏قبورهم.
    (متى الصحاح 22 , ولوقا ايضا) وثقب جنب كرشنة بحربة .
    (دوان, ص282) وثقب جنب يسوع بحربة.
    (أيضا من كتاب دوان السابق,ص282)
    وقال كرشنة للصياد الذي رماه بالنبلة وهو مصلوب اذهب ‏أيها الصياد محفوفا برحمتي إلى السماء مسكن الآلهة.
    (كتاب فشنو برونا ص612) وقال يسوع لأحد اللصين الذين صلبا معه : الحق أقول لك ‏إنك اليوم تكون معي في الفردوس.
    (لوقا , الاصحاح 23,عدد43)
    ومات كرشنة ثم قام بين الأموات.
    (كتاب العلامة دوان ,ص282) ومات يسوع ثم قام من بين الأموات.
    (إنجيل متى , الاصحاح 28)
    ونزل كرشنة إلى الجحيم.
    (دوان ص282) ونزل يسوع إلى الجحيم.
    (دوان 282, وكذلك كتاب إيمان المسيحيين وغيره)
    وصعد كرشنة بجسده إلى السماء وكثيرون شاهدوا الصعود.
    (دوان ص282) وصعد يسوع بجسده إلى السماء وكثيرون شاهدوا الصعود.
    (متى الاصحاح 24)
    ولسوف يأتي كرشنة إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ‏ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب ‏والقمر وتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم من السماء.
    (دوان ,ص282)
    ولسوف ياتي يسوع إلى الأرض في اليوم الأخير كفارس ‏مدجج بالسلاح وراكب جواد أشهب وعند مجيئه تظلم الشمس ‏والقمر أيضا وتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم من السماء.
    (متى الاصحاح 24) وهو (أي كرشنة) يدين الأموات في اليوم الأخير.
    (دوان 283) ويدين يسوع الأموات في اليوم الأخير.
    (متى الاصحاح 24, العدد 31, ورسالة الرومانيين, الاصحاح 14, العدد 10) ويقولون عن كرشنة أنه الخالق لكل شئ ولولاه لما كان شئ ‏مما كان فهو الصانع الأبدي.
    (دوان 282) ويقولون عن يسوع المسيح أنه الخالق لكل شئ ولولاه لما ‏كان شئ مما كان فهو الصانع الأبدي.
    (يوحنا الاصحاح الاول من عدد 1 إلى 3 ورسالة كورنوس الأولى كرشنة الألف والياء وهو الأول والوسط وآخر كل شئ.
    (لم يذكر الباحث المرجع, وأعتقد أنه موجود في كتاب دوان) يسوع الألف والياء والوسط وآخر كل شئ.
    (سفر الرؤيا الاصحاح الأول العدد 8 والاصحاح 23 العدد 13 والاصحاح 31 العدد 6) صحاح الثامن العدد 6 ورسالة أفسس الاصحاح الثالث , العدد 9) لما كان كرشنة على الأرض حارب الأرواح الشريرة غير ‏مبال بالأخطار التي كانت تكتنفه, ونشر تعاليمه بعمل العجائب ‏والآيات كإحياء الميت وشفاء الأبرص والأصم والأعمى وإعادة ‏المخلوع كما كان أولا ونصرة الضعيف على القوي والمظلوم ‏على ظالمه, وكان إذا ذاك يعبدونه ويزدحمون عليه ويعدونه إلها.
    (دوان ,ص283) لما كان يسوع على الأرض حارب الأرواح الشريرة غير مبال ‏في الأخطار التي كانت تكتنفه, وكان ينشر تعاليمه بعمل ‏العجائب والآيات كإحياء الميت وشفاء الأبرص والأصم ‏والأخرس والأعمى والمريض وينصر الضعيف على القوي ‏والمظلوم على ظالمه, وكان الناس يزدحمون عليه ويعدونه إلها.
    (انظر الأناجيل والرسائل ترى أكثر من هذا الذي ذكرناه) كان كرشنة يحب تلميذه أرجونا أكثر من بقية التلاميذ.
    (كتاب بها كافات كيتا) كان يسوع يحب تلميذه يوحنا أكثر من بقية التلاميذ.
    (يوحنا الاصحاح 13 العدد 23) وفي حضور أرجونا بدلت هيئة كرشنة وأضاء وجهه ‏كالشمس ومجد العلي اجتمع في كرشنة إله الآلهة فأحنى أرجونا ‏رأسه تذللا ومهابة تواضعا وقال باحترام الآن رايت حقيقتك ‏كما أنت وإني أرجو رحمتك يا رب الأرباب فعد واظهر علي في ‏ناسوتك ثانية أنت المحيط بالملكوت.
    (كتاب دين الهنود, لمؤلفه مورس ولميس, ص215) وبعد ستة أيام أخذ يسوع بطرس ويعقوب ويوحنا أخاه وصعد ‏بهم إلى جبل عال منفردين وتغيرت هيئته قدامهم وأضاء وجهه ‏كالشمس وصارت ثيابه بيضاء كالثلج وفيما هو يتكلم إذا ‏سحابة ظللتهم وصوت من السحابة قائل هذا هو ابني الحبيب ‏الذي سررت له اسمعوا ولما سمع التلاميذ سقطوا على وجوهه خم ‏وخافوا جدا.
    (متى الاصحاح 17 من عدد 1 إلى 9) وكان كرشنة خير الناس خلقا وعلم باخلاص ونصح وهو ‏الطاهر العفيف مثال الإنسانية وقد تنازل رحمة ووداعة وغسل ‏أرجل البرهميين وهو الكاهن العظيم برهما وهو العزيز القادرظهر ‏لنا بالناسوت.
    (دين الهنود لمؤلفه مورس ولميس , ص144) كان يسوع خير الناس خلقا وعلم بإخلاص وغيره وهو ‏الطاهر العفيف مكمل الإنسانية ومثالها وقد تنازل رحمة ووداعة ‏وغسل أرجل التلاميذ وهو الكاهن العظيم القادر ظهر لنا ‏بالناسوت.
    (يوحنا الاصحاح 13) كرشنة هو برهما العظيم القدوس وظهوره بالناسوت سر من ‏أسراره العجيبة.
    (كتاب فشنو بورانا, ص492, عند شرح حاشية عدد3) يسوع هو يهوه العظيم القدوس وظهوره في الناسوت سر من ‏أسراره العظيمة الإلهية.
    (رسالة تيموثاوس الأولى الاصحاح الثالث) كرشنة الأقنوم الثاني من الثالوث عند الهنود الوثنيين القائلين ‏بألوهيته.
    (موريس ولميس في كتابه المدعو العقائد الهندية الوثنية, ص10) يسوع المسيح الأقنوم الثاني من الثالوث المقدس عند ‏النصارى.
    (انظر كافة كتبهم الدينية وكذلك الأناجيل والرسائل, فهذه ‏العقيدة الوثنية أحدى ركائز النصرانية اليوم) وأمر كرشنة كل من يطلب الإيمان بإخلاص أن يترك أملاكه ‏وكافة ما يشتهيه ويحبه من مجد هذا العالم ويذهب إلى مكان خال ‏من الناس ويجعل تصوره في الله فقط.
    (ديانة الهنود الوثنية ص211) وأمر يسوع كل من يطلب الإيمان بإخلاص أن يفعل كما يأتي : وأما أنت فمتى صلبت فادخل إلى مخدعك واغلق بابك وصل ‏إلى أبيك الذي في الخفاء فأبوك الذي يرى في الخفاء يجازيك ‏علانية.
    (متى الاصحاح 6 العدد 6) وقال كرشنة لتلميذه الحبيب أرجونا إنه مهما عملت ومهما ‏أعطيت الفقير ومهما فعلت من الفعال المقدسة الصالحة فليكن ‏جميعه بإخلاص لي أنا الحكيم والعليم ليس لي ابتداء وأنا الحاكم ‏المسيطر والحافظ.
    (موريس ولميس في كتابه ديانة الهنود الوثنيين ص212) فإذا كنتم تأكلون أو تشربون أو تفعلون شيئا فافعلوا كل ‏شئ لمجد الله.
    (رسالة كورنسوس الأولى الاصحاح العاشر عدد31) قال كرشنة أنا علة وجود الكائنات في كانت وفي تحل وعلي ‏جميع ما في الكون يتكل وفي يتعلق كالؤلؤ المنظوم في خيط.
    (موريس ولميس , ديانة الهنود الوثنيين, ص212) من يسوع في يسوع وليسوع كل شئ ن كل شئ كان به و ‏غيره لم يكن شئ مما كان.
    (يوحنا الاصحاح الأول من عدد 1 إلى 3) وقال كرشنة أنا النور الكائن في الشمس والقمر وأنا النور ‏الكائن في اللهب وأنا نور كل ما يضيء ونور الأنوار ليس في ‏ظلمة.
    (موريس ولميس في ديانة الهنود الوثنيين, ص213) ثم كلمهم يسوع قائلا أنا هو نور العالم من يتبعني فلا يمشي في ‏الظلمة.
    (يوحنا الاصحاح 8, العدد 12) قال كرشنة أنا الحافظ للعالم وربه وملجئه وطريقه.
    (دوان, ص 283) قال له يسوع أنا هو الطريق والحق والحياة ليس أحد يأتي ‏الأب الأبي.
    (يوحنا الاصحاح 14 العدد6)
    وقال كرشنة أنا صلاح الصالح وانا الابتداء والوسط والأخير ‏والبدي وخالق كل شئ وأنا فناؤه ومهلكه.
    (موريس ولميس وكتابه ديانة الهنود الوثنيي, ص213) وقال يسوع أنا هو الأول والآخر ولي مفاتيح الهاوية والموت.
    (رؤيا يوحنا الاصحاح الأول من عدد 17 إلى 18)
    وقال كرشنة لتلميذه الحبيب لا تحزن يا أرجونا من كثرة ‏ذنوبك أنا أخلصك منها فقط ثق بي وتوكل علي واعبدني ‏واسجد لي ولا تتصور أحدا سواي لأنك هكذا تاتي إلي إلى ‏المسكن العظيم الذي لا حاجة فيه لضوء الشمس والقمر الذين ‏نورهما مني.
    (موريس ولميس وكتابه ديانة الهنود الوثنيين,ص213 وقال يسوع للفلوج ثق يا بنى مغفوره لك خطاياك يا بنى أعطنى قلبك والمدينه لا تحتاج الى الشمس ولا الى قمر ليضيا فيهما الخروف سراجهما (متى الاصحاح 9 عدد2 وسفر ألامثال الاصحاح23

العبادات الوثنية الكاثوليكية

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. هل يا تري إله الأسلام هو إله المشركين لأشتراكهم في العبادات؟
    بواسطة طارق م في المنتدى شبهات حول العقيدة الإسلامية
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 26-08-2015, 02:40 AM
  2. برامج تعليم العبادات الإسلامية
    بواسطة armoosh_2005 في المنتدى منتدى قصص المسلمين الجدد
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 06-02-2008, 09:01 PM
  3. الكنيسة الوثنية
    بواسطة Messiah في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 11-09-2007, 05:04 AM
  4. ياحسرتاه على دور العبادات المسيحية
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الأبحاث والدراسات المسيحية للداعية السيف البتار
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 18-07-2005, 05:19 PM
  5. ياحسرتاه على دور العبادات المسيحية
    بواسطة السيف البتار في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 18-07-2005, 05:19 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

العبادات الوثنية الكاثوليكية

العبادات الوثنية الكاثوليكية