شبهة ألأعداد و الوحش

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

شبهة ألأعداد و الوحش

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: شبهة ألأعداد و الوحش

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    05:56 PM

    شبهة ألأعداد و الوحش

    m99
    كتب في : Sep 16 2005, 10:19 AM
    -من الجامع
    -
    اطلعت على بحث فى موقع *********** بعنوان : نبوءات تتحقق من مخطوطات قديمة ، يتضمن الكلام عن : كهيعص - الوحش – كلمة الأناجيل المقدسة ، وحساباتها بحساب الجُمّل .

    ]دعنا ننتقل سريعا إلى حساب النبوءات :

    أولا – كـهيـعص


    استدل القس على أن ( كهيعص )مجموعها 195

    وكذلك : المسيح إلهى

    149 + 46 = 195

    وآفـة العـلم سـوء الفهـم


    ما رأيك يا صديقى أن نستدل بهذا المجموع ( 195 ) على ما يلى :

    1- أحمد نبى يوحى إليه

    53 + 62 + 34 + 46 = 195

    2 – الصلب باطل

    153 + 42 = 195

    3 – البـنوة إفك
    94 + 101 = 195

    4 – الإنجيل زيد به باطل

    125 + 21 + 7 + 42 = 195

    5 – الله واحد وهاب بلا ابن أو آب

    66 + 19 + 14 + 33 + 53 + 7 + 3 = 195

    6 – لا ابن لله ، واحد وأحد أبدا

    31 + 53 + 65 19 + 19 + 8 = 195

    7 – الله واحد أحد وهاب لا يلد أبدا

    66 + 19 + 13 + 14 + 31 + 44 + 8 = 195

    8 – لا إفك ابن أو آب

    31 + 101 + 53 + 7 + 3 = 195

    9 – إله أحد وهاب لا يلد أو يولد

    36 + 13 + 14 + 31 + 44 + 7 + 50 = 195

    10 – هو واحد ولا أحد معه

    11 + 19 + 37 + 13 + 115 = 195

    11 – الإبن عبد له

    84 + 76 + 35 = 195

    12 – الله بلا ولد أو والد أبدا

    66 + 33 + 40 + 7 + 41 + 8 = 195

    13 – لا ولد أو والد هو لله

    31 + 40 + 7 + 41 + 11 + 65 = 195

    14 – الله أحد ولا إله إلا هو

    66 + 13 + 37 + 36 + 32 + 11 = 195

    15 – دين أحمد وحى إلهى جدا

    64 + 53 + 24 + 46 + 8 = 195

    16 - أحمد جاء بحق وبهدى

    53 + 5 + 110 + 27 = 195

    17 – أحمد يدعو بالهدى

    53 + 90 + 52 = 195

    18 – أحمد هداية الله دوما

    53 + 25 + 66 + 51 = 195

    19 – وجاء وحى الله إلى أحمد

    11 + 24 + 66 + 41 + 53 = 195

    20 – المسيا أحمد
    142 + 53 = 195

    21 – يهدى الله أحمد دائما
    29 + 66 + 53 + 47 = 195

    22 – جحد يسوع الآب
    15 + 146 + 34 = 195

    23 – فـداء ابنه وهم

    86 + 58 + 51 = 195


    لقد فات القس أن تلفيق عبارات تتفق مع المجموع ، أمر يجافى المنطق الذى يلتزم به العقلاء :

    فإذا كانت الكلمة أو الجملة عن اسم إنسان ، نأتى باسمه واسم أبيه واسم جده ...

    وإذا كانت عن مكان ، نأتى باسم البلد أو الموقع

    وإذا كانت عن أسفار ، أتينا باسم السفر

    وإذا كانت عن عدو ، أتينا باسم هذا العدو

    وإذا كانت عن جبال أو أصنام ، أتينا بأسمائها ... وهكذا .

    فهل يأتينا باسم : يسوع بن مريم بنت يواقيم ؟

    هل يكف القس عن تأليف العبارات ؟

    هل يستوعب القس الدرس ؟ عليه أن يتعلم هذا للمستقبل .



    ثانيا - الـوحش
    " هنا الحكمة ، من كان له فهم فليحسب عدد الوحش فإنه عدد إنسان ، ومجموعه ستمائة وستة وستون "

    ولفق القس عبارة : رسول العرب بمكة 296 + 303 + 67 = 666



    هل نعود بك إلى السطور عاليه مرة أخرى ؟

    هل يعى القس ما سبق ذكره ؟ وإلا استحق الضرب على .....
    هل نأتى له بعبارة عن اسم المسيح يطابق مجموعها : " الثور يعرف قانيه ، والحمار معلف صاحبه " ؟

    حاشا لله ولنبيه . لن أذكرها .

    فقط علينا أن نلقنه علما :

    - لقد بدّل آباؤكم السبت إلى الأحد ( يوم الشمس Sunday )

    -وغيّروا ميلاد المسيح إلى 25 ديسمبر ( ميلاد الشمس وبداية طول النهار )

    -وغيروا الشهور والسنة من هلالية إلى شمسية

    -وجعلوا قبلة الكنائس إلى الشرق

    كل ذلك التزاما بعبادة الرومان للشمس

    -وغيروا عقيدة التوحيد إلى التثليث..... الخ

    فعلوا ذلك فى رعاية الامبراطور كونسطنطين Constantin . أليس من صفات الوحش أن يغير المواسم والأعياد ...

    ولنحسب اسم هذا الوحش . اسمه واسم أبيه ، دون تلفيق عبارات طبعا :



    كونسطنطين بن كونسطنطينوس

    كونسطنطين بَيِس كونسطنطينوس

    264 + 72 + 330 = 666

    تقول تفسيراتكم : يحسب الإسم باليونانى ( لغة السفر ) ووفقا للعبرى



    أطبق عليها يديك أيها القس ، لكى لا تنساها أو تمارى فيها .

    يبحث دارسو الإنجيل عن اسم الوحش ، فيقول القسس مفسرو رؤيا يوحنا : " أنا أدحض " باليونانية مجموعها 666 . هل هذا كلام يا رجل ؟يبحثون عن اسم فتأتونهم بفعل وفاعل ومفعول مقدر .

    يجب أن لا يفقد المفسر عقله واتزانه ، وكذلك القس الباحث .




    ثالثا – الفـرقـان

    يقول القس : " وبنفس الطريقة فلنحسب عدد حروف : الفرقان ( وهو من أسماء القرآن ) ، ولنجمع عدد حروف : كلمة الأناجيل المقدسة " .

    وقد حسب كلمة الفرقان ووجدها = 462 وهذا صحيح

    أما : كلمة الأناجيل المقدسة

    95 + 126 + 240 = 461 ولكنه يكتب المجموع 462

    ألا يحتاج القس منكم إلى درس فى الحساب ، يتعلم فيه مبادىءالجمع الصحيح ؟

    أم هو هذيان محموم ؟

    أم هى اللعبة التى أتقنها الآباء والمستشرقون ، المغالطة ، وتمرس فيها البنون ؟

    على أى حال فشل مسعاه ولم تتفق الأرقام .



    هلا استعرض الآيات الكريمة : " تبارك الذى نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا ، الذى له ملك السماوات والأرض و لم يتخذ ولدا ، و لم يكن له شريك فى الملك ... "

    يريد أن يقول إن الفرقان يعنى : كلمة الأناجيل المقدسة ، ولكن ختام الآية كذبه :

    -إذ ينفى عنه الولد .

    -كما ينفى الشريك .

    - ويصف نبيه بالعبد .

    -وأنه للعالمين ، بينما المسيح " إلى خاصته جاء ، وخاصته لم تقبله "

    -وأنه نذير بينما أساس دعوة المسيح : التبشير بقرب الملكوت .



    لقدجابه المسكين سوء الحظ ، من الحساب مرة ، ومن النص القرآنى مرات .


    والآن إلى مقدمة كلام القس :

    يمكننا أن نأتى بمئات الأمثلة والأدلة على أن أسلافكم اليهود استخدموا هذا الحساب ( حساب الجمّل gematria ) قبل محمد بعشرات القرون .

    أليس اسمه فى العبرية " جيمطريه " قبل أن يخرج نبى الإسلام إلى الوجود ؟



    كما استخدمه أجدادكم أيضا بنص فى الكتاب المقدس ، وفى دراسته وحل ألغازه ، وفى مكاتباتهم ، كل ذلك قبل محمد بعدة قرون .

    أما القول بأن العرب اعتادوا على اتباع حساب الجمّل فى مكاتباتهم السرية من قديم ، فهنا يعجز القس عن أن يأتى بمثال واحد أو دليل عليه . وهيهات .

    يقول القس : " تسأل أحدهم عن رقم الهاتف فيجيبك بأنه " عائشة " ( أو مريم ؟ - هذه من عندى ) .

    إن مجموع عائشة هو ( 386 ) ومجموع مريم هو ( 290 ) . هل هذه أرقام هاتف يا رجل ؟
    بصراحه شكلك بئه كده >>>>>>

    والقس معروف هو زكريا مراحيض


    على أى حال نكتفى بهذه السياط نلهب بها ظهره . وإن عاد ، عدنا .
    المصدر
    http://alargam.com/sorts/majdi/1000.htm
    التعديل الأخير تم بواسطة ismael-y ; 30-11-2005 الساعة 12:26 AM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    05:56 PM

    افتراضي مشاركة: شبهة ألأعداد و الوحش

    اقتباس
    ثانيا - الـوحش
    " هنا الحكمة ، من كان له فهم فليحسب عدد الوحش فإنه عدد إنسان ، ومجموعه ستمائة وستة وستون "

    ولفق القس عبارة : رسول العرب بمكة 296 + 303 + 67 = 666



    هل نعود بك إلى السطور عاليه مرة أخرى ؟

    هل يعى القس ما سبق ذكره ؟ وإلا استحق الضرب على .....
    هل نأتى له بعبارة عن اسم المسيح يطابق مجموعها : " الثور يعرف قانيه ، والحمار معلف صاحبه " ؟
    http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=481&page=1

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    05:56 PM

    افتراضي

    أرسلت في 15-1-1425 هـ من قِبَل aljame3

    الحمد لله الذي أكرمنا بالتوحيد، والصلاة والسلام على سيدنا محمد من عن نهجه لن نحيد إن شاء الله
    تفاجأت وانا في احدى غرفنا في البال تولك حين سمعت احد النصارى يقول وكأنه يلقي قنبلة علينا انه بحساب الجمل فان مجموع الحروف المقطعة في اول سورة مريم (( كهيعص )) يساوي 195 وهو مجموع حروف ( المسيح إلهي ). ثم وضع لنا رابطا لموقعهم وجدت فيه جدولا لعدد كل حرف. ووجدت فيه انهم حسبوا تلك الحروف وخرجوا الينا بتلك النتيجة الكبيرة .




    ولا ادري لماذا يصر النصارى على ان يتعاملوا مع القرآن الكريم كما يتعاملون مع كتابهم المشفر والمرمز رغم ان الله تعالى يقول في كتابه العزيز بكل وضوح وبلا تشفير ولا ترميز


    {لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} (17) سورة المائدة

    ويقول سبحانه وتعالى ايضا ...

    {لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ} (72) سورة المائدة

    لكن النصارى كعادتهم يتركون الواضحات ويتجهون للخرافات التي لا يملكون عليها ادنى دليل ليزيدوا من ضلال الناس . ولا غرابة في الأمر فدينهم قائم على الخرافات والاساطير واقوال (القديسين) وقرارات المجامع. ولو تفحصت كتابهم جيدا فلن تجد ان السيد المسيح عليه السلام او كما يطلقون عليه اسم ( يسوع ) قد قال مرة واحدة انه الله او طلب من احد ان يعبده ومعاذ الله ان يدعي ابن مريم عليه السلام ذلك فهو نبي الله وعبده ورسوله الى بني اسرائيل . والغريب ايضا انه عليه السلام لم يقل ايضا هذه الكلمات ولم يعلمها لأحد:

    - اقانيم

    - كتاب مقدس

    - مسيحية

    - آدم عليه السلام

    ومع ذلك فهذه الكلمات هي التي تشكل النصرانية التي نعرفها اليوم . فالمسيح عليه السلام لم يدعي ان الله مثلث الاقانيم فهذا شرك وهذا الإله المثلث الاقانيم فكرة وثنية يعرفها الهندوس والبوذيين وحتى سبقتهم اليها الديانة المصرية القديمة وغيرها من الديانات الوثنية .

    وانه عليه الصلاة والسلام لم يقل ايضا ان هذا الكتاب الذي بين ايدينا اليوم هو كتاب مقدس واتحدى النصارى ان يأتوا بنص واحد يثبت قدسية كتابهم.

    ولا قال ايضا ان دينه يختلف عن دين ابراهيم وموسى عليهم السلام وان اسم هذا الدين الجديد هو المسيحية فدينه هو التوحيد .

    والأهم انه لم يذكر آدم عليه السلام مرة واحدة وهذا غريب فعلا فكيف يزعمون ان هدف يسوع الأساسي هو ان يأتي ليموت من اجل خطيئة ارتكبها آدم عليه السلام ومع هذا لا يذكره مرة واحدة !!

    اليس من المفروض ان يوضح لهم هدفه من الصلب والموت والاسباب التي جعلته يتخذ هذا القرار الخطير والاهم من كل ذلك المتسبب بهذه الخطيئة التي جلبت الكوارث على بني البشر !

    هذه التساؤلات اتركها للنصارى لكي يحاولوا الاجابة عليها أما الآن فدعونا نعود لموضوعنا الرئيسي.

    فان النصراني قد اخذ يتبجح بهذا النصر العظيم. فقلت له انني استطيع ببساطة ان احور واغير في الحروف واخرج بجملة اخرى تنقض ما يدعونه . والحقيقة انني حينها لم اكن قد عملت أي شيء ولا حسبت شيء ولم اكن متأكدا من النتيجة التي ساخرج بها . لكن بعدها جلست لبعض الوقت احاول استخراج بعض الجمل التي مجموع حروفها يكون 195 ومعتمدا على نفس الجدول الذي اعتمده النصارى في موقعهم.

    وهذا هو الجدول:

    أ

    1
    ب

    2
    ج

    3
    د

    4


    5

    و

    6
    ز

    7
    ح

    8
    ط

    9
    ى

    10

    ك

    20
    ل

    30
    م

    40
    ن

    50
    س

    60

    ع

    70
    ف

    80
    ص

    90
    ق

    100
    ر

    200

    ش

    300
    ت

    400
    ث

    500
    ض

    800
    ظ

    900

    غ

    1000
    خ

    600
    ذ

    700




    واليكم بعد البحث بعض تلك الجمل وستجدون ان مجموع حساب حروفها 195 . وعليكم الحساب ....

    طه الحبيب نبي الله = 195

    لّنبي هو محمد = 195

    محمد نبي الهه = 195

    لمحمد حكمة = 195

    الإسلام جوابك = 195

    لا اله الا الله وحب طه = 195

    سلم لله = 195



    وما رأي النصارى ببعض الترفيه الآن ....



    إن بولس دجال جدا = 195

    بولس جحد الله جدا جدا = 195

    طه نبي اطاح ببولس = 195


    هل تعلمون انكم جميعا تستطيعون ان تخرجوا بجمل مماثلة وربما افضل من نفس الجدول يكون مجموع حسابها 195 !



    الآن بما ان النصارى يحبون الجمع والطرح ومع ذلك لا يعرفون ان مجموع 1+1+1=3 وليس 1 كما يزعمون ولا ادري هل هم حمقى فعلا ام يتحامقون. لكن بما ان حساب الجمل يستهويهم فما رأيكم ان نسألهم عن مجموع حروف ( بماد ماد ) و ( لجوى جدول ) ؟

    لكن وقبل كل شيء ماهي هذه الكلمات وماذا تعني ؟

    ولتوضيح اكبر دعوني اقتبس هذه الفقرة من كتاب ( البشارة بنبي الإسلام في التوراة والإنجيل ) للدكتور احمد حجازي السقا.

    ( يقول العلامة شموئيل بن يهوذا بن أيوب – رحمه الله – الذي سمى نفسه بعد اسلامه (( السموءل بن يحيي )) في كتابه ( بذل المجهود في افحام اليهود )) تحت عنوان الإشارة الى اسمه صلى الله عليه وسلم ما نصه :

    (( قال الله تعالى في الجزء الثالث من السفر الأول من التوراة مخاطبا ابراهيم عليه السلام : (( وأما اسماعيل فقد قبلت دعاءك وقد باركت فيه واثمره وأكثره جدا جدا )) ذلك قوله : ولشيماعيل شمعتيخا هني بيراختي أوتو وهفريتي أوتو وهربيتي أوتو بماد ماد )) فهذه الكلمة (( بماد ماد )) اذا عددنا حساب حروفها بالجمل فانه وجدناه اثنين وتسعين وذلك عدد حساب حروف ( محمد ) صلى الله عليه وسلم فانه ايضا اثنان وتسعون . وانما جعل ذلك في هذا الموضوع ملغزا . لأنه لو صرح به لبدلته اليهود واسقطته من التوراة كما عملوا في غير ذلك.)

    وهذا ينطبق على ( امة كبيرة ) والتي تعني في اللغة العبرانية ( لجوى جدول )

    Gn:17 واما اسماعيل فقد سمعت لك فيه.ها انا اباركه وأثمره واكثره كثيرا جدا.اثني عشر رئيسا يلد واجعله امة كبيرة. (SVD)

    والتي مجموع عدد حروفها يساوي اثنان وتسعون ايضا وهو عدد جمع حروف ( محمد ) صلى الله عليه وسلم.

    وهذا يعني ان الله سبحانه وتعالى وعد ابراهيم بنينا محمد عليه الصلاة والسلام. فما رأي النصارى الآن ؟

    اخيرا اقول الحمق يا نصارى داء اعيت من يداويها !

    وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
    أخوكم jesus is muslim

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    05:56 PM

    افتراضي

    أرسلت في 15-1-1425 هـ من قِبَل aljame3

    الحمد لله الذي أكرمنا بالتوحيد، والصلاة والسلام على سيدنا محمد من عن نهجه لن نحيد إن شاء الله
    تفاجأت وانا في احدى غرفنا في البال تولك حين سمعت احد النصارى يقول وكأنه يلقي قنبلة علينا انه بحساب الجمل فان مجموع الحروف المقطعة في اول سورة مريم (( كهيعص )) يساوي 195 وهو مجموع حروف ( المسيح إلهي ). ثم وضع لنا رابطا لموقعهم وجدت فيه جدولا لعدد كل حرف. ووجدت فيه انهم حسبوا تلك الحروف وخرجوا الينا بتلك النتيجة الكبيرة .




    ولا ادري لماذا يصر النصارى على ان يتعاملوا مع القرآن الكريم كما يتعاملون مع كتابهم المشفر والمرمز رغم ان الله تعالى يقول في كتابه العزيز بكل وضوح وبلا تشفير ولا ترميز


    {لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} (17) سورة المائدة

    ويقول سبحانه وتعالى ايضا ...

    {لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ} (72) سورة المائدة

    لكن النصارى كعادتهم يتركون الواضحات ويتجهون للخرافات التي لا يملكون عليها ادنى دليل ليزيدوا من ضلال الناس . ولا غرابة في الأمر فدينهم قائم على الخرافات والاساطير واقوال (القديسين) وقرارات المجامع. ولو تفحصت كتابهم جيدا فلن تجد ان السيد المسيح عليه السلام او كما يطلقون عليه اسم ( يسوع ) قد قال مرة واحدة انه الله او طلب من احد ان يعبده ومعاذ الله ان يدعي ابن مريم عليه السلام ذلك فهو نبي الله وعبده ورسوله الى بني اسرائيل . والغريب ايضا انه عليه السلام لم يقل ايضا هذه الكلمات ولم يعلمها لأحد:

    - اقانيم

    - كتاب مقدس

    - مسيحية

    - آدم عليه السلام

    ومع ذلك فهذه الكلمات هي التي تشكل النصرانية التي نعرفها اليوم . فالمسيح عليه السلام لم يدعي ان الله مثلث الاقانيم فهذا شرك وهذا الإله المثلث الاقانيم فكرة وثنية يعرفها الهندوس والبوذيين وحتى سبقتهم اليها الديانة المصرية القديمة وغيرها من الديانات الوثنية .

    وانه عليه الصلاة والسلام لم يقل ايضا ان هذا الكتاب الذي بين ايدينا اليوم هو كتاب مقدس واتحدى النصارى ان يأتوا بنص واحد يثبت قدسية كتابهم.

    ولا قال ايضا ان دينه يختلف عن دين ابراهيم وموسى عليهم السلام وان اسم هذا الدين الجديد هو المسيحية فدينه هو التوحيد .

    والأهم انه لم يذكر آدم عليه السلام مرة واحدة وهذا غريب فعلا فكيف يزعمون ان هدف يسوع الأساسي هو ان يأتي ليموت من اجل خطيئة ارتكبها آدم عليه السلام ومع هذا لا يذكره مرة واحدة !!

    اليس من المفروض ان يوضح لهم هدفه من الصلب والموت والاسباب التي جعلته يتخذ هذا القرار الخطير والاهم من كل ذلك المتسبب بهذه الخطيئة التي جلبت الكوارث على بني البشر !

    هذه التساؤلات اتركها للنصارى لكي يحاولوا الاجابة عليها أما الآن فدعونا نعود لموضوعنا الرئيسي.

    فان النصراني قد اخذ يتبجح بهذا النصر العظيم. فقلت له انني استطيع ببساطة ان احور واغير في الحروف واخرج بجملة اخرى تنقض ما يدعونه . والحقيقة انني حينها لم اكن قد عملت أي شيء ولا حسبت شيء ولم اكن متأكدا من النتيجة التي ساخرج بها . لكن بعدها جلست لبعض الوقت احاول استخراج بعض الجمل التي مجموع حروفها يكون 195 ومعتمدا على نفس الجدول الذي اعتمده النصارى في موقعهم.

    وهذا هو الجدول:

    أ

    1
    ب

    2
    ج

    3
    د

    4


    5

    و

    6
    ز

    7
    ح

    8
    ط

    9
    ى

    10

    ك

    20
    ل

    30
    م

    40
    ن

    50
    س

    60

    ع

    70
    ف

    80
    ص

    90
    ق

    100
    ر

    200

    ش

    300
    ت

    400
    ث

    500
    ض

    800
    ظ

    900

    غ

    1000
    خ

    600
    ذ

    700




    واليكم بعد البحث بعض تلك الجمل وستجدون ان مجموع حساب حروفها 195 . وعليكم الحساب ....

    طه الحبيب نبي الله = 195

    لّنبي هو محمد = 195

    محمد نبي الهه = 195

    لمحمد حكمة = 195

    الإسلام جوابك = 195

    لا اله الا الله وحب طه = 195

    سلم لله = 195



    وما رأي النصارى ببعض الترفيه الآن ....



    إن بولس دجال جدا = 195

    بولس جحد الله جدا جدا = 195

    طه نبي اطاح ببولس = 195


    هل تعلمون انكم جميعا تستطيعون ان تخرجوا بجمل مماثلة وربما افضل من نفس الجدول يكون مجموع حسابها 195 !



    الآن بما ان النصارى يحبون الجمع والطرح ومع ذلك لا يعرفون ان مجموع 1+1+1=3 وليس 1 كما يزعمون ولا ادري هل هم حمقى فعلا ام يتحامقون. لكن بما ان حساب الجمل يستهويهم فما رأيكم ان نسألهم عن مجموع حروف ( بماد ماد ) و ( لجوى جدول ) ؟

    لكن وقبل كل شيء ماهي هذه الكلمات وماذا تعني ؟

    ولتوضيح اكبر دعوني اقتبس هذه الفقرة من كتاب ( البشارة بنبي الإسلام في التوراة والإنجيل ) للدكتور احمد حجازي السقا.

    ( يقول العلامة شموئيل بن يهوذا بن أيوب – رحمه الله – الذي سمى نفسه بعد اسلامه (( السموءل بن يحيي )) في كتابه ( بذل المجهود في افحام اليهود )) تحت عنوان الإشارة الى اسمه صلى الله عليه وسلم ما نصه :

    (( قال الله تعالى في الجزء الثالث من السفر الأول من التوراة مخاطبا ابراهيم عليه السلام : (( وأما اسماعيل فقد قبلت دعاءك وقد باركت فيه واثمره وأكثره جدا جدا )) ذلك قوله : ولشيماعيل شمعتيخا هني بيراختي أوتو وهفريتي أوتو وهربيتي أوتو بماد ماد )) فهذه الكلمة (( بماد ماد )) اذا عددنا حساب حروفها بالجمل فانه وجدناه اثنين وتسعين وذلك عدد حساب حروف ( محمد ) صلى الله عليه وسلم فانه ايضا اثنان وتسعون . وانما جعل ذلك في هذا الموضوع ملغزا . لأنه لو صرح به لبدلته اليهود واسقطته من التوراة كما عملوا في غير ذلك.)

    وهذا ينطبق على ( امة كبيرة ) والتي تعني في اللغة العبرانية ( لجوى جدول )

    Gn:17 واما اسماعيل فقد سمعت لك فيه.ها انا اباركه وأثمره واكثره كثيرا جدا.اثني عشر رئيسا يلد واجعله امة كبيرة. (SVD)

    والتي مجموع عدد حروفها يساوي اثنان وتسعون ايضا وهو عدد جمع حروف ( محمد ) صلى الله عليه وسلم.

    وهذا يعني ان الله سبحانه وتعالى وعد ابراهيم بنينا محمد عليه الصلاة والسلام. فما رأي النصارى الآن ؟

    اخيرا اقول الحمق يا نصارى داء اعيت من يداويها !

    وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
    أخوكم jesus is muslim

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    738
    آخر نشاط
    02-06-2008
    على الساعة
    01:12 AM

    افتراضي

    بارك الله فيك أخي الحبيب اسماعيل
    دراسة تستحق التقدير
    أدعوك لدراسة مشابه قمت بها
    http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...E3%DE%D8%DA%C9

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    05:56 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mataboy
    بارك الله فيك أخي الحبيب اسماعيل
    دراسة تستحق التقدير
    أدعوك لدراسة مشابه قمت بها
    http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...E3%DE%D8%DA%C9
    و انت ايضا بارك الله فيك اخانا ماتابوي على تجميع المواضيع في موضوع و احد حتى يسهل البحث و يتم ارواء العليل
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

شبهة ألأعداد و الوحش

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. القنبلة الجديدة- تفسير الوحش 666
    بواسطة faridabdin في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 27-05-2010, 08:54 PM
  2. ردا علي نبؤه الوحش العدديه في موقع الكلمه الخبيثه
    بواسطة m99 في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 16-09-2005, 02:30 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

شبهة ألأعداد و الوحش

شبهة  ألأعداد  و الوحش