شبهه حول القران الكريم

[bigboss1988]

هذا ما ورد النص فى الشبه التى وجهت الينا وكانت الرد على احمد ديدات فى موضوع "هل الكتاب المقدس كلام الله"


-----


هذا التحامل يكشف عن نفسه بوضوح في الصفحة التالية, حيث يزعم ديدات أنَّ كتب موسى الخمسة لا يمكن اعتبارها كلمة الله ولا كلمات موسى. فأسفار موسى تقول: "قال الرب لموسى" وهذا خطاب للغائب يتكرر كثيراً. وكأنَّ ديدات لا يدرك أساليب الكتابة, فقد اختار موسى أن يتكلم عن نفسه بضمير الغائب - وديدات يزعم أنَّ هذه الكلمات تأتي "من شخص ثالث يسجّل أحداثاً سمع عنها" صفحة 25. فإذا صحَّ كلام ديدات عن أسفار موسى, فهو يصحّ أيضاً على القرآن, فلا يكون القرآن كلمة الله أو حتى كلمات نبي, بل "كتابة شخص ثالث يسجل أحداثاً سمع عنها". لأننا نقرأ في القرآن: "إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ" سورة المائدة 5:110. ولا نرى فرقاً بين كلام الرب لموسى في الكتاب المقدس وكلام الله للمسيح في القرآن. وهكذا نرى أنَّ أي نقد للكتاب المقدس يستخدم منطق ديدات هذا لا بد أن يرتد فيصيب القرآن بالمثل

----

[الشرقاوى]

اقتباس

وكأنَّ ديدات لا يدرك أساليب الكتابة, فقد اختار موسى أن يتكلم عن نفسه بضمير الغائب - ----

بسم الله الرحمن الرحيم

لن أطيل التعليق

ولكن إن كنا نتحدث عن الأسفار القديمه فقط
فإذا كان موسى هو كاتبها كما يقولون ..... فكيف كتب موسى قصة وفاته؟

وهل يعقل أن يكتب و يحمل موسى على الألواح الحجرية العشره كل هذه الكتابات .... إذا لإحتاج لأحجار أكبر من أحجار الهرم الأكبر وإحتاج لبناة الهرم لنقلها من سيناء إلى أرض الميعاد كما يدعون

المقصود هنا هو كتابتها بواسطة طرف ثالث وليس موسى وغير معروف كتابها اصلا
وهذه الأسفار الاولى مليئة بالخرافات التاريخيه والعلميه مايجعلها توضع فى موسوعة جينيس للأرقام القياسيه فى التخريف

والموضوع طويل إن شئت نخوض فيه.

[bigboss1988]

شكرا على ردك اخى الشرقاوى

ولكن هم يتحدثون مثل هذه الواقعه فى القران ايضا؟ يقولوا ان واحد ثالث قال هذا الكلام

لأننا نقرأ في القرآن: "إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ" سورة المائدة 5:

واتمنى ان نخوض فى مثل هذه الامور

[ismael-y]

السلام عليكم
اقرا الايات التي من قبل لترى من المخاطب ,??ثم هنا الله بيحكي حدث قد سبق و كأنه ينقلنا لنعيش هدا الخطاب ....و كما قال الأخ الشرقاوي المسألة في فكيف كتب موسى قصة وفاته؟هل في القرآن مثلا و لما كان عمر محمد 63 سنة دفن في مكان كدا ثم اجتمع الصحابة في السقيف ...مكان الموت و سن الموت هو من مفاتيح الغيب لا يعلمها الا الله ..فهل يعقل أن تعطى التوراة لجثة موسى ,???