بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
وبعد
فإن خلاصة قولي الذي قد تكون الأخطاء الكتابية أثرت على فهمه في الجزيئة الخاصة بالتجربة هى كالتالي
أن التجربة اعتمدت على جسم صلب ألقي من مكان مرتفع ومن المعروف أن ذلك المكان قد يكون به ميل ولو بسيط
ثانيا من المعلوم أن الجاذبية تزيد بالقرب من مركز الأرض والعكس صحيح
مع بعض الملاحظات على الجاذبية داخل طبقات الأرض
الشاهد أننا لو حركنا مغناطيس كروي الشكل ليجذب جسم حديدي في اتجاه بحيث يكون المغناطيس كبير الحجم لنتمكن من تصوير لحظة انجذاب الجسم به بدقة عالية الوضوح وبالكمبيوتر لو أمكن بحيث يمكننا إعادة العرض هذا الفيلم بتصوير بطيء جدا
لنرى هل الجسم تأثر أثناء انجذابه بحركة المغناطيس أم لا
ويكون ذلك بمقارنة المشهد بمثيله لمغناطيس بنفس القوة والحجم ولكن ساكن
هل بناءا على التجربة التي تثبت انحراف الأجسام نحو الشرق
سنجد فرق
ربما تختلف الآراء
ولكن
البديهي في جسم مثل الأرض أن تنفذ الجاذبية عبر سطحها الى الأجسام الساقطة من علو
وأن بطول فترة السقوط طالما أن حركة الأرض رغم سرعتها لا تتغير منطقة السقوط للوراء اتجاه الغرب بل على العكس من ذلك تقدم اتجاه الشرق بعيدا بنسبة بين مان سقوطه المتوقع ومكان سقوطه الحقيقي قدرت بـ 1 : 16000 من البعد الذي سقط منه
فإن هذا معناه أن حركة الأرض لا تؤثر على حركة الأجسام عليها
وحينما أثرت كان تأثيرا بسيطا
فمن هذا نصل الى القول بأن الجاذبية لو كانت تنشأ من مركز الأرض فقط دون تأثير السطح المتحرك في دورانها من الغرب الى الشرق فإن الجسم سيسقط في اتجاه مختلف في اتجاه الغرب وبفارق كبير
واما إن كانت تتأثر بالسطح أي تنتقل وتنفذ من السطح الى الأجسام الواقعة
فإن كل نقطة أثناء السقوط تجذب الجسم الساقط جذبا جديدا أقوى من النقطة التي سبقتها بدليل زيادة سرعة الجسم بمرور زمن السقوط بمعدل 9.8 متر لكل ثانية
أي كل ثانية من لحظة سقوطه تزيد سرعتها 10 متر لكل ثانية بفرض اهمال مقاومة الهواء وبمقدار 9.8 م /ث عند مقاومة الهواء
فبالتالي ان أكثر النقاط تأثيرا على الجسم هى النقطة الأخيرة
وأثناء السقوط تؤثر كل نقطة على الجسم
ومن هذه النقاط الجديدة نقاط على سطح الأرض تقع في اتجاه الغرب تتحرك للأمام بدورران الأرض فيكون لها تأثير على الجسم وهو تأثير في اتجاه الغرب وآخر نقطة تؤثر على الجسم في اتجاه الشرق
وبالتالي فإن النقاط التي تقع في اتجاه الغرب سيلاشي تأثيرها النقاط التي في اتجاه الشرق فيسقط الجسم في نفس المكان المتوقع لسقوطه بزاوية 90 درجة بالضبط
هذا بفرض تأثير الجاذبية
أما بتأثير الهواء
فإن الهواء أضعف من أن يؤثر بتأثره بحركة دوران الأرض حول نفسها في اتجاه الشرق على جسم يزن 11 كم سقط من ارتفاع 70 متر تقريبا
ولكن يمكن أن يؤثر بشيء آخر اسمه اللزوجة فلكل مائع وسائل لزوجة حتى الهواء
ولكن الإشكال أن هذا التأثير في اتجاه الشرق
وقد يرجع هذا الى اتجاه حركة الرياح وخطوط الفيض المغناطيسي للأرض
وقد يكون موقع المكان في غرب خط الطول المار بمكة دليل على كلامي هذا
http://www.55a.net/firas/arabic/prin...ow_det&id=1409
إن الفقرة السابقة تؤكد أن المسلمين الأوائل قد توصلوا إلى طريقة تحديد اتجاه القبلة نتيجة تعامد الشمس على مكة المكرمة، مرتين في العام وقت منتصف النهار تماما، على التفصيل الذي أوضحناه، ويكون اتجاه الظل ساعة إذ هو اتجاه القبلة حيث الكعبة المشرفة. |
أي أن النصف الشرقي من الأرض أكثر جذبا في هذه النقطة بمقدار 1/16000 من النصف الغربي
وربما لو أعيدت التجرب في منطقة شرقا وفي اتجاه الجنوب مثل استراليا كان الإنحراف في اتجاه الغرب إلا اذا كانت الرياح في اتجاه الشرق أيضا
فالخلاصة يا أخي
أن محصلة القوى التي تؤثر على الجسم أثناء سقوطه تساوي صفر لأن كل نقطة حوله تجذبه إليها فالنقاط في اتجاه الشرق تقابلها نقاط في اتجاه الغرب تجذب الجسم الساقط في اتجاهها أيضا فيلاشي تأثير كل منها الآخر
وهذا يحدث عند سقوط جسم في الماء فإن توزيع الضغط على الماء عند نقطة السقوط متساوي كذلك لو تحركت الأرض وسقط أثناء دورانها جسم عليها فإن حميع النقاط حول خط سقوطه العمودي على الأرض تجذبه بالتساوي في كل ثانية من سقوطه لأن سرعته تتغير كل ثانية وتزيد بمقدار 9.8 ولو قذف لأعلى قلت نفس المقدار حتى تصير صفرا ويتوقف عن الصعود ليعود ويسقط مرة أخرى وتكون سرعة هبوطه في آخر ثانية هى نفس سرعة قذفه لأعلى لأنها ترتبط بمقدار المسافة التي صعدها وتطبق قوانين الحركة بنفس المقدار ولكن بشكل عكسي
وأما القمر الصناعي
فسرعته لا تساوي الأرض بل قريبة منها
بفارق 3 دقائق
ولو كانت الأرض ستؤثر عليه بحركتها حول نفسها لأثرت بنفس النسبة السابقة وهى 1/16000 من سرعتها
أي تصير سرعته= 1÷16000 =(0.0000625)
والناتج يضرب × سرعة الأرض التي تتم دورتها حول نفسها بها في مدة تقدر بـ 23 ساعة و 59 دقيقة لكي تتراكم الدقيقة لنصف ساعة كل شهر وتتراكم لست ساعات على مدار العام 0.5ساعة × 12شهر =6 ساعات أي ربع يوم يتراكم كل أربع سنوات ليتم يوما كاملا كما تعلم
ومن العملية السابقة يكون الناتج النهائي=
سرعة الأرض بتحويل الدقائق الى نسبة مئوية هكذا 59 دقيقة ÷ 60 دقيقة يساوي 98.3333 من الساعة
سرعة الأرض 23ساعة و 98.333 من الساعة
23.983333 ×( 1 ÷160000)=
23.983333 ×(0.0000625)= 0.0014989583125
0.0014989583125 من سرعة الأرض أي تساوي
0.0014989583125× 23.983333=0.035950016856461805625 من الساعة
بالدقائق= الناتج السابق × 60 دقيقة = 2.1570010113877083375
دقيقتين وليس ثلاث دقائق
هذا اذا قلنا أن تأثير الأرض على الأجسام سيكون من العلاقة السابقة
ولاحظ أن الجسم الساقط يتقدم اتجاه الشرق بالمقدار السابق 1 ملليمتر لكل 16 متر
أي 1الى 16000 من المتر
بينما القمر الصناعي يتحرك أبطأ من الأرض أي بتأخر في اتجاه الغرب بفارق 3 دقائق
وكما رأيت بتطبيق العلاقة السابقة المفترض أن يكون تأثير الأرض على القمر الصناعي 2 دقيقة
وفي جهة الشرق لا الغرب
ولو قلت أن القمر الصناعي ثابت والجسم الساقط متحرك بسرعة تزيد بمعدل 9.8 متر لكل ثاني على سرعته الإبتدائية الصفر ثم تتراكم لتصير أضعاف 9.8 متر لكل ثانية بمرور الثواني
فإني سأقول لك لماذا كان الفارق 150% أي بدلا أن تكون دقيقتين صارت 3 دقائق
بصورة أخرى
فإن حركة القمر الصناعي بمقدار 23 ساعة و56 دقيقة
وسرعة الأرض سرعتها 23 و 59 دقيقة
والفارق 3 دقائق الى 60 دقيقة = 0.5 من الساعة
الى سرعة الأرض وزمن دورانها
بقسمته على 23ساعة و 59 دقيقة تكون النسبة =
والقمر الصناعي هذا يدور على ارتفاع 35790كم
ولو سقط من هذا الارتفاع كانت تغيره عن مكان سقوطه جهة الشرق بمقدار يساوي
المسافة / 16000 من التجربة أي يساوي
فانظر الى هذا الإختلاف بين الناتجين
ولو كانت الأرض ستؤثر على القمر لجذبته نحو الشرق أو نحو الغرب بمقدار مقارب الناتج من هذه القاعدة
بل إن الناتجين أحدهما نصف الآخر
مما يدل على عدم وجود علاقة بين الجسم المرتفع عن الأرض وبين حركة دورانها
اللهم الا اذا كنت نقلت سرعة القمر الصناعي خطأ وأنها 23 ساعة و59 دقيقة مثل الأرض
ووقتها سأقول لك أن الأرض ليس لها أي تأثير على القمر الصناعي وأنه لهذا السبب ثابت في السماء
سر حركة الأقمار الصناعية وعلاقته باطلاق الصواريخ الحاملة له من خلال القصور الذاتي
القصور الذاتي هو أن يظل الجسم الساكن ساكنا والمتحرك متحركا ما لم تؤثر عليه قوة تغير من حالة سكونه أو حركته
واعلم أن القصور الذاتي للجسم يؤثر عليه من لحظة انطلاق الصاروخ الى لحظة انفصال القمر عنه والصاروخ يخرج بميل عن الخط العمودي لإنطلاقه فوق الأرض والصاروخ يصل لمنطقة جذب الأرض فيها يساوي صفر
وهى تختلف باختلاف كتلة القمر الصناعي فبعضها على ارتفاع 1000 كم مثل قمر الإتصالات الأمريكي الذي تصادم مع قمر صناعي آخر لروسيا منذو فترة أقل من عام
وبعضها على ارتفاع أكثر مثل القمر الصناعي الذي يدور بسرعة الأرض ارتفاعه المقدر من قانون الجذب العام هو 36 ألف كم
وكلها قوانين تعتمد على جاذبية الأرض ليس أكثر ولا علاقة لها بدوران الأرض
تماما كما أن سرعة دوران الشمس ليس لها علاقة بسرعة دوران الكواكب بدليل أنه لا يوجد قانون يعبر عن سرعة دوران الكواكب حول الشمس وعلاقتها بكتلها ومسافات بعدها عن الشمس مثل قانون الجذب العام
فعندما يصل القمر الصناعي الى الارتفاع المقدر له والذي تصير فيه قوة جذب الأرض فيه صفرا
وبالتالي سرعته حولها تكون صفرا
ولا يوجد قوى أخرى تجذب القمر
يظل القمر الصناعي في هذا المكان محتفظا بسرعته التي اكتسبها من الصاروخ وهو ما يعرف بالقصور الذاتي
ويدور القمر الصناعي بها حتى تقل تدريجيا وتصل الى السرعة التي نراها 23 ساعة و 56 أو 23ساعة 59 دقيقة
وفي ارتفاعات أخرى تكون المسافة متناسبة مع الكتلة التي عليها القمر الصناعي فكلما كان أثقل كان ارتفاعه المقدر أكبر
وفي كل حالى يستمد القمر الصناعي حركته النهائية من حركة صاروخ الفضاء الذي حمل عليه الى هذا الارتفاع
سرعة القمر الصناعي أقل من سرعة الأرض أو تساويها |
واعلم يا أخي أنها أقل من سرعة الأرض بثلاثة دقائق أي أنها في إتجاه الغرب لا الشرق
وأن النسبة بين ارتفاع القمر وسرعته ليس لها أي علاقة بالعلاقة التي استخلصوها من التجربة
وأظن أن هذا القدر يكفي مذكرا لك بتجربة العالمين السابقين تجربة مايكلسون و مورلي
عام 1881 من الميلاد |
http://www.4shared.com/file/14437084...1b/A7____.html
\
والصورة التي رسمتها لشكل مدار الأرض ووضعها المائل وأنها تبين أن هناك قوى تدفع الأرض من الخلف لكي يتغير وضع أقطابها لا من جهة الشمس بل من جهة موازية للشمس أي ليس مصدرها الشمس
وأن هذا الوضع المتخيل للأرض إن دل على شيء فإنما يدل على أن الشمس هى التي تدور حول الأرض
بدليل ثبات وضع الأرض رغم الدوران حول الشمس
وأن الشمس لو كانت تجذب الأرض بميل محورها والقطب الشمالي أقرب لقطبها الشمالي والقطب الجنوبي أبعد لقطبها الجنوبي فإن هذا سيستمر في كل لحظة على مدار زمن الدوران المقدر بسنة شمسية أي 365.25
وهى فترتة انتقال الشمس من مدار السرطان والعودة له مرة أخرى وكان قدماء المصريين يعرفونها واخترعوا ما يشبه الساعات لتحديد مواعيد الزراعة وتعرف الى اليوم بالسنة القبطية وهى فرعونية في الحقيقة لا علاقة لها بالنصارى عليهم من الله ما يستحقوا هم واليهود والمشركين
بأن تجربة قياس سرعة الضوء أدق من سقوط الكتل في اتجاه الشرق الذي قد يتأثر بقوة جذب الأرض في باطنها وقد تكون ناحية الشرق أكثر خاصة مع نقصان قطر دوائر العرض في النصف الشمالي والجنوبي بالبعد عن خط الإستواء
فبدلا من اطلاق الهند والصين واليابان في عام واحد تقريبا صواريخ للقمر للبحث عن جزيئات ماء في تربتها وكانت بدون رواد لأنهم لم يتأكدوا من صعود رائد الفضاء الكندي في عام 1969 من الميلاد
وبدلا من قيامهم بتجارب حول نشأة الكون في معجل الجسيمات على حدود سويسرا وفرنسا وكل هذا أثناء الأزمة الاقتصادية العالمية وعلى الرغم من فشل التجارب لتسرب غاز الهيليوم إلا أنهم أعلنوا اعادتها في ربيع عامنا الحالي
كان يتحتم عليهم ان يستخدموا هذا الطول المهول لأنابيب معجل الجسيمات وهو 27 كم تقريبا في قياس سرعة الضوء عبر وسط مادي شفاف عالي اللزوجة مرة في اتجاه الغرب ومرة في اتجاه الشرق لتكون النتائج أدق ما يمكن خاصة أنها ستتم في ساعة واحدة لا عامين مثل تجاربهم
حول شيء ذكره القرآن من 1400 سنة وهو أن الكون كان شيء واحدا ثم انفصل بالتحديد الأرض والسماء كانت شيئا واحدا مع اختلاف كبير في تصورهم وطريقة خلق الأرض والسماء في القرآن والقرآن أصدق الا أنهم قالوا بأن نشأء الكون كانت من نقطة واحدة ليعلموا أن هذا مذكور في القرآن ويؤمنون
لا أن يبحثوا عن طريقة خلقه
واقرأ موسوعة الكتور زغلول النجار عن نظرية الانفجار العظيم في الكتاب الاكلتروني الذي حملته من قبل ونشرت رابطه على موقع
4shared
فإن كنت أخي العزيز تصدقهم في تجربتهم هذه رغم ما قلته ورغم أن العلم أثبت أن خط الصفر هو المار بمكة والمدينة وهوالوحيد الذي ينطبق فيه الشمال المغناطيسي مع الشمال الجغرافي
وقال هذا الكتور زغلول النجار وسمعته بنفسي ونشر على موسوعة الاعجاز العلمي بتفصيل جديد أكبر في مقالة رائعة
وتقول بحركة الأرض
فاثبت لي حركتها حول الشمس بتجربة كالتي قلتها لي
واعلم أنني قلت هذا من قبل
أن الأرض لو كانت تدور فإنها تدور حول نفسها فقط ولا تدور حول الشمس
وهذا يجعلنا نقول أن الأرض داخل الكون أثناء دورانها يدور الكون بكل أجزائه بما فيها الأرض والشمس والمجموعة الشمسية بحركة مضادة لحركة الأرض بنفس السرعة فيبقى وضع الأرض أمام السماء المحيطة بالكون كما هو كانها لم تتحرك وهذا يشبه كلام النظرية النسبية الت بدأت بالسؤال عن ما الثابت الوحيد في الكون وكان العلماء يظنون قبل أبحاثه أنه شيء مادي يحيط بالأرض ويملاء الفراغات بين النجوم وأسموه بالأثير
لكن الحقيقة أنها السماء فهى التي لا تدور حول شيء وأنها ثابتة فمن يرى الأرض من هناك سيراها مرتبطة بها وثابتة
بخلاف من ينظر الى الأرض داخل حيز الكون الذي يدور كما قلت فسيراها متحركة لأنه يقارن بينها وبين حركة الكون وهو أكبر من الأرض فسيظن أنها تدور
ولكن لو قارن بين حركتها وحركة السماء سيجد أن كلاهما ثابت والذي يدور حولها هو الكون بنجومه وأجرامه
فكل هذه الأقوال عن الفلك والأرض محاولات لتفسير الظواهر الكونية لا علاقة لها بتفاصيل سجود الشمس الذي سيكثر حوله الجدل ان ربطناه بهذه التفاصيل التي تتضارب النظريات والأدلة على اثباتها
والنبي
لم يذكر أثناء غروب الشمس سوى سجودها وأن هذا معنى جريانها
فسواء تحركت الأرض أم لا تتحرك فهذا لا يوجد تعارض بين العلم الحديث والدين وأظن أن العلم سيقفز قفزات أخرى كثيرة قد تغير مجرى العلوم الآن في المستقبل بعد تقدم برامج الكمبيوتر وتطورها المستمر وأجهزة الرصد واكتشاف الفيمتو ثاني
ومع كل هذا يبقى لفظ النصوص غير مناقضا للواقع الذي نشاهده كل يوم في صفحة السماء وما يثبت بالأدلة والتجارب
المفضلات