كانت هناك عيون ماء حمئة (طينية) ساخنة أمام الرسول والمسلمين ، فكيف بعد ذلك يظن أحدهم أن المقصود بغروب الشمس فى هو دخولها فى عين حمئة بينما العيون الحمئة موجودة أمام الرسول والمسلمين ولا يوجد بها الشمس ؟؟!!!!

فيوجد حوالى 60 نبع ماء ساخن فى منطقى الاحساء بالسعودية ، تصل درجة حرارتها الى 90 درجة مئوية
كما يوجد عيون ماء ساخنة فى منطقة الربع الخالى بشبه الجزيرة العربية

للمزيد راجع هذا الرابط :-
يعنى العيون الحمئة والساخنة كانت دائما أمام المسلمين ، ولم يرى أحد منهم الشمس بداخلها
لذلك من العته أن يصدق أحدهم هذه الشبهة أو أن المسلمين الأوائل اعتقدوا أن الشمس تدخل فى عين حمئة

ان صلاة المسلمين تعتمد على شروق وغروب الشمس ((فى السماء)) ، يعنى المسلمين الأوائل كانوا يعلمون جيدا معنى غروب الشمس أى اختفاءها فى ((السماء)) وليس دخولها فى عين حمئة