مصادر السيد القمني المزورة واعتماد زكريا بطرس عليها

[الناصح]

فضائح زكريا بطرس فقد عقله من الفضائح ولسه من يسب الله ورسوله

[الناصح]

وثيقه تثبت الشذوذ زكريا الشاذ هو واولاده فضايح وليست آخر الفضائح

[الناصح]

هكذا اخلاق العلمانيين لا يقبلون الحوار وطلع بدون درجه علميه طلع مدرس فلسفه فاشل

[الناصح]

{إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً }الأحزاب57

[الناصح]

البابا شنودة يفضح زكريا بطرس

[الناصح]

2- الدافع الذي جعلني البحث هو وصول رسالة عبر ألنت تفيد أن الدكتور : السيد ألقمني"الحاصل على جائزة الدولة التقديرية أن شهادة الدكتورة مزورة و بالبحث عبر الانترنت وجدنا العجب حيث تم تصوير شهادة الدكتورة في تقرير تلفزيوني و تم تكبير صورة الشهادة مما وضحت تماما و بالبحث بالنت اكتشف أن الجامعة في أمريكا تقوم بمنح الدكتورة ب 200 دولار لأي من يريد التقدم إليها بطلب مؤهل من المؤهلات وبالطبع الجامعة وهميه كما ذكر على ألنت وتم القبض عليهم ومحاكمتهم في أمريكا .
و لم أكن من قبل سمعت عن هذا الكاتب فقلت أقرأ بعض كتبه ، فسألت نفسي إذا كانت الشهادات مزورة إذا الأبحاث مزورة أيضا ...فوجدته يهاجم الأديان فبحثت في كتاب " الأسطورة و التراث " لأجد العجب والمفاجئة .
أولا: انطلق الباحث من معتقده بالثالوث .
1- الماركسية الجدلية " بهدم الأديان " و خصوصا السماوية .
2- الدارونية في تطور الأديان من البدائية إلى الإله العالمي .
3- الفوريدية "وهو أن كل شعيرة من شعائر الدين قائمة على الرغبة الجنسية أو طقس جنسي "
ثانيا : منهجية البحث :
1- استخدام كتب تحتوي على خرافات وخزعبلات ، لكي يقنع القارئ أن هذا هو الدين .
عرائس المجالس مليء بالطامات قصص الأنبياء المسمى (عرائس المجالس ) تأليف : أبو إسحاق أحمد بن محمد بن إبراهيم النيسابوري المعروف بالثعلبي.
هذا كتاب فيه الكثير من الأخبار الواهية والإسرائيليات، فلا ينبغي الاعتماد عليه لمن لا يميز صحيح الحديث من ضعيفه، والثعلبي -رحمه الله- قد انتقده العلماء في رواياته للأحاديث والأخبار، قال ابن تيمية -رحمه الله- في منهاج السنة:
أجمع أهل العلم بالحديث أن الثعلبي يروي طائفة من الأحاديث الموضوعات - أي المكذوبات - ويقولون: هو كحاطب ليل،...
إلى أن قال:
والثعلبي فيه خير ودين، لكنه لا خبرة له بالصحيح من الأحاديث، ولا يميز بين السنة والبدعة في كثير من الأقوال. 7/12
فليحذر المسلم من الكتب التي تحكي قصص الأنبياء لكنها تعتمد الأحاديث المكذوبة أو الخرافات، والكثير من الإسرائيليات، كما هو الحال في كتاب عرائس المجالس للثعلبي، وهو صاحب تفسير " الكشف والبيان " الذي اختصره البغوي رحمهما الله ، وتفسيره مليء بالإسرائيليات أيضاً، ويبدو أن هذا الرجل مولع بالقصص والإسرائيليات .فهذا الكتاب ( عرائس المجالس ) مليء بالطامات وهو من الكتب التي حذر منها أهل العلم وبشدة ،فالكتاب شحنه الثعلبي بالأحاديث الموضوعة والواهية فضلاً عن شحنه بالإسرائيليات التي للأسف كثيراً ما تستخدم في هدم الدين.
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...Option=FatwaId
رقـم الفتوى : 19743
عنوان الفتوى : كتاب عرائس المجالس...فيه غث كثير
تاريخ الفتوى : 13 جمادي الأولى 1423 / 23-07-2002
السؤال
مارأيكم في كتاب قصص الأنبياء المسمى عرائس المجالس وجزاكم الله خيرا .
مؤلفه:أبو إسحاق أحمد بن محمد بن إبراهيم النيسابوري المعروف بالثعلبي
دار الفكــــــــــر
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد تقدم في جواب سابق برقم:
3952 ، بيان بعض المصادر التي يمكن الاعتماد عليها في معرفة قصص الأنبياء.
وأما عرائس المجالس للثعلبي فإنه كتاب فيه الكثير من الأخبار الواهية والإسرائيليات، فلا ينبغي الاعتماد عليه لمن لا يميز صحيح الحديث من ضعيفه، والثعلبي -رحمه الله- قد انتقده العلماء في رواياته للأحاديث والأخبار، قال ابن تيمية -رحمه الله- في منهاج السنة: أجمع أهل العلم بالحديث أن الثعلبي يروي طائفة من الأحاديث الموضوعات - أي المكذوبات - ويقولون: هو كحاطب ليل،... إلى أن قال: والثعلبي فيه خير ودين، لكنه لا خبرة له بالصحيح من الأحاديث، ولا يميز بين السنة والبدعة في كثير من الأقوال. 7/12
والله أعلم.
منهاج السنة النبوية ، اسم المؤلف: أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس الوفاة: 728 ، دار النشر : مؤسسة قرطبة - 1406 ، الطبعة : الأولى ، تحقيق : د. محمد رشاد سالم
منهاج السنة النبوية ج 7 ص

2- استخدام الأحاديث الضعيفة و الموضوعة والمنكرة .
3- تفسير الآيات القرآنية على هواه ، أو استخدام تفاسير قديمة تتكلم عن مفهوم خاص في عصرهم من الناحية العلمية .
4- التدليس في النقل من المراجع التراثية حتى يشوه المعنى ويجعل المعنى يتماشى مع منهجه .

[الناصح]

ثالثا : كيف يحاول هدم الأديان :
1- اليهودية والمسيحية .

القمني ورأيه في الديانة المسيحية.
1- سيد القمني يصف إله المسيحية بالخروف! ( ص 55 الأسطورة والتراث ) يقول القمني عن إله المسيحية الظاهر فى الجسد:ويفصل فى خروفية الإله بأنه ليس تيسا! (ص 56 الأسطورة والتراث )وأيضًا يكرر هذا بقوله : ( ص 107 الأسطورة والتراث ) ويُكَرِّرُ كلامه هذا عن إلههم يسوع المسيح (ص 122 الأسطورة والتراث)
2- سيد القمني يصف أحد الاسفار المقدسة بالكتاب المقدس بأنه سفر جنسي إغرائي! (ص 78 الأسطورة والتراث)
3-يقول على مريم أنّ العهر المقدس ونظام المنذورات كان طقسًا يُمارس فى هيكل بني إسرائيل، (ص 179 الأسطورة والتراث)
4- يقرر القمني أن الكتاب المقدس لدى النصارى فيه أمور غير منطقية وأن مؤلفه هو الشعب العبراني!( ص 122 الأسطورة والتراث )
5- القمني يصف العهد القديم بالوحشية والبربرية (ص 194 و195 الأسطورة والتراث )
6- يصف القمني إله المسيحية بأنه كان يأكل من الشجر ليتغذي ! (ص 198 الأسطورة والتراث)
7- يصف بسخرية مصارعة الرب ليعقوب بانها تجربة مريره للإله! (ص 225 و 226 الأسطورة والتراث)
8- يتكلم عن سر التناول ويقول إنه غير منطقي ! (ص 127 و 128 الأسطورة والتراث)
9 -الكتاب كله مليء وينضح بأن المسيحية ما هى إلا تجميع لأساطير قديمة ووثنيات سبقت المسيحية:
د. حسام أبو البخاري
http://rodood.wordpress.com/2009/08/...-christianity/


2- القمني والإسلام.
1- الشيطان في الإسلام : - زعمه أن إبليس كان ملاكاً عاصياً وينقم على المفسرين أن يجعلوا إبليس من "الإبلاس" كل ذلك بسبب لهثه وراء مراجع ملئت بالخرافات فيلعق منها ما وافق قصده الخبيث.
أ‌- استخدم كتاب الثعلبي (عرائس المجالس) لكي يثبت أمور لا حقيقة لها نقل أن الشيطان كان ملكا سابقا و مسخ إلى شيطان . وأنه في الجاهلية كانوا يعبدون الملائكة ونسي أن يذكر أن في الجاهلية تصوروا أن الملائكة بنات الله {وَجَعَلُوا الْمَلَائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثاً أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ }الزخرف19 {إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ لَيُسَمُّونَ الْمَلَائِكَةَ تَسْمِيَةَ الْأُنثَى }النجم27 {أَمْ خَلَقْنَا الْمَلَائِكَةَ إِنَاثاً وَهُمْ شَاهِدُونَ }الصافات150 ولو أن كلامه صحيح لقرر القرآن أن إبليس أصله ملك و لكن القرآن وصفه بأنه مخلوق من النار لأنه جني الأصل {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاء مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلاً }الكهف50 {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ }البقرة34.

( ص 50 -51-52)

[الناصح]

ب -ينسب حديث إلى الرسول كذبا ص 59 .
أن الله أهبط آدم بالهند ، وحواء بجدة وإبليس بميسان والحية بأصبهان
كنز العمال - (ج 2 / ص 358) (ج 2 / ص 359)رقم4237 - عن علي قال سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن قول الله : (فتلقى آدم من ربه كلمات) فقال : ان الله أهبط آدم بالهند ، وحواء بجدة وابليس بميسان والحية بأصبهان ، وكان للحية قوائم كقوائم البعير ومكث آدم بالهند مائة سنة باكيا على خطيئته ، حتى بعث الله تعالى إليه جبريل وقال : يا آدم ألم أخلقك بيدى ؟ ألم أنفخ فيك من روحي ؟ ألم أسجد لك ملائكتي ؟ ألم أزوجك حواء أمتى ؟ قال بلى ، قال : فما هذا البكاء قال وما يمنعنى من البكاء وقد أخرجت من جوار الرحمن ، قال فعليك بهذه الكلمات ، فان الله قابل توبتك وغافر ذنبك قل : اللهم انى أسألك بحق محمد وآل محمد ، سبحانك ، لا إله الا انت عملت سوءا وظلمت نفسي فتب علي انك أنت التواب الرحيم ، اللهم انى أسألك بحق محمد وآل محمد عملت سوءا وظلمت نفسي فتب علي انك أنت التواب الرحيم ، فهؤلاء الكلمات التى تلقى آدم.
(الديلمى) وسنده واه وفيه حماد بن عمر النصيبى عن السرى عن خالد واهيان).
وهذه بعض ما قيل في حماد النصيبي
قال عنه الحافظ ابن حجر: "متروك" وفي موضع آخر: "مذكور بوضع الحديث"
وقال يحيى بن معين: هو ممن يكذب ويضع الحديث.
وقال عمرو بن علي الفلاس، وأبو حاتم: منكر الحديث ضعيف جداً.
وقال إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني: كان يكذب.
وقال البخاري: منكر الحديث.
وقال أبو زرعة: واهي الحديث.
وقال النسائي: متروك.
وقال ابن حبان: يضع الحديث وضعاً.