يكفي الاسلام شرفا أن الكلاب

[ismael-y]

ليس موضوع و لكن واقع لم نتأمل فيه جيدا
الحقيقة أنه يكفي الاسلام شرفا أنه من اراد الشهرة و المال ان يطعن فيه ..يعني لو لم يكن اسلام على وجه الأرض ما طمع احد في الشهرة و المال ..ادن يكفي هده الكلاب شرفا أنه بيعطيهم المال و الشهرة مقابل سبه و شتمه فانظروا لكرم الاسلام و محبته الشهرة و المال مقابل السب و الشتم ..يعني الاسم في الحقيقة يطبق بالملموس و على أرض الواقع أحبوا اعدائكم باركوا لا عينيكم ...و موسى عليه السلام نفسه استغرب من كرم الله و هده المعادلة الغريبة حين نظر لزنية فرعون يعني كيف مع كفرهم هدا بيعطيهم الله الدنيا ..

يعني لو لم يكن هناك اسلام قط لن تكون منتديات و و كتب و مسرحيات و مقالات صحفية ووو.....بتسب الاسلام و بتطعن فيه و بالتالي لن تكون هناك اموال طائلة تدفع للسابين و الشتامين و لا شهرة
ارجو ان يكون كلامي و اضحا
ولو ان يكون الناس امة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمان لبيوتهم سقفاً من فضة ومعارج عليها يظهرون ولبيوتهم أبواباً وسرراً عليها يتكئون ). [34- الزخرف]
صدق الله العظيم

[excopts]

اخ اسماعيلى والله انت اصبت الحقيقه انظر الى السافله التى تزعم اناها مسلميه فيبى عبد المسيح انها تتلقى اموال نظير سبابها للاسلام وزكريا بطرس وانلى واى ومحمد حجازى فهؤلاء الكلاب لا يملكون دولار واحد لكن بعد سبابهم للرسول والاسلام اصبحت ارصدتهم فى البنوك ممتلئه شكرا لك

[أسد الإسلام]

ماضر السحاب نباح الكلاب
الكلاب تنبح والقافلة تسير

هذا أصدق تعبير لمن يتطاولون على عظمة الإسلام دين الله الحق..

[ismael-y]

اقتباس

اخ اسماعيلى والله انت اصبت الحقيقه انظر الى السافله التى تزعم اناها مسلميه فيبى عبد المسيح انها تتلقى اموال نظير سبابها للاسلام وزكريا بطرس وانلى واى ومحمد حجازى فهؤلاء الكلاب لا يملكون دولار واحد لكن بعد سبابهم للرسول والاسلام اصبحت ارصدتهم فى البنوك ممتلئه شكرا لك

بالطبع اخي القرآن الحقيقة اكثر من 1400 سنة
سورة طه
ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وأبقى
يونس
وقال موسى ربنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا
من اراد الدنيا فعليه بالطريق هو الاسلام و من اراد الآخرة فالطريق هو الاسلام ...يعني مع فرضية أن الاسلام دين باطل فهو يقدم خدمات عظمى للانسانية بحيث اصبح أكل عيش رغد ..مند سنيتن قرأت أن آلاف المواقع بتهاجم الاسلام يعني ألوف مؤلفة بتأكل العيش من و جود الاسلام و لو أضفنا لهم الكتاب و الصحفيين الساقطين و الممثلين و المخرجين السنيمائيين ووووو....عبر العالم العدد سيصبح بعشرات الألوف بل مئات الألوف ..و لو اضفنا لهم من يتلقون مساعدات مادية من أمريكا و الاتحاد الأروبي يعني الجمعيات الحقوقية بل و دول و اجهزتها ..نحن سنصبح أمام 10 الملايين بل العالم أجمع على محاربة المحجبات و الملتحين و القوانين الالهية باستبدالها بالوضعية و محارة المتديين المسلمين بحجة مكافحة الارهاب الكل بيأكل عيش من الاسلام يعني اصبح الاسلام أفضل من الشركات العملاقة ..ان كانت هاته الأخيرة قد تسرح عمالها لأزمة مالية ما أو اقتصادية الاسلام على العكس لا يسرح العمال و لن يسرحهم لأنه لم و لن يتعرض لأزمة الوجود ...
فسبحان الله لحكمة الله