لنكن صريحين لقد تبت علميا أن المراة في حالة الحيض و النفاس و..تتعرض لما يشبه السهو و يقل تركيزها بالنصف ..و النبي صلى الله عليه و سلم لما قال ناقصات عقل و دين فيعني انها في تلك الظروف التي يقل تركيزها بالنصف و يمكن أن تكون في حالات عصبية و قد اتبت العلم هدا قد تتصرف تصرفا غير لا ئق مع الأبناء و زوجها و في ظرف انها لا يمكن ان تصلي مثلا و هي حائض و نفساء حتى تطهر هدا يقلل من فرصها من اكتساب الحسنات-صلاة صوم ..- نعم و لا سيئات تكتسبها ان لم تصلي أو تصوم لأنها في ظروف لا تسمح لها بدلك و بالتالي لا يمكن أن تعوض الحسنات و لهدا تتمة الحديث تقول بأن يتصدقن بأن يتصدقن فلولا حرص النبي صلى الله عليه و سلم على المسلمات لما و جههن الى الانتباه لهده الحقيقة و التعويض بها عن طريق الصدقة التي ترفع العمل الصالح ..بل هناك من استشهد على ان النقصان في الشهادة اي شهادة امراتين نظرا للظروف التي قد تمر بها -حيض نفاس حمل ...-هو ضمان و دفاعا على حق المرأة كطرف ضعيف يجب حمايته ادن فهدا الحديث هو دفاعا عن حق المرأة دينيا و انسانيا

فمتى كان يسوع يهمه أمر النساء و الدفاع عن حقهم الديني و الانساني سواء في العهد القديم أو الجديد ..في العهد القديم مجرد ان تجلس على كرسي الكرسي بيتنجس كل ما تمسه الحائض المسكينة بيتنجس أيام و لا امرهم بالصدقة لما فاتهم من أعمال صالحة ان كان اصلا أمر بعمل صالح لأن يسوع لم يأمر الا بقتل مجموعة من الحيوانات بطريقة همجية كتكفير للخطايا