"صلب المسيح" في محكمة العقل والتاريخ....ردا على الفاضل مصحح الاخطاء!!!

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

"صلب المسيح" في محكمة العقل والتاريخ....ردا على الفاضل مصحح الاخطاء!!!

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: "صلب المسيح" في محكمة العقل والتاريخ....ردا على الفاضل مصحح الاخطاء!!!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    172
    آخر نشاط
    10-01-2013
    على الساعة
    05:28 PM

    افتراضي "صلب المسيح" في محكمة العقل والتاريخ....ردا على الفاضل مصحح الاخطاء!!!

    بسم الله الرحمن الرحيم


    عزيزى مصحح الاخطاء

    اولا: اشكرا على مشاركاتك الاخيرة ( موضوع صلب المسيح) التى تحاول فيها جاهدا ان تستنجد فيها بوثائق التاريخ . ولكن اليس من الافضل تضع روابط هذه الوثائق هنا لكى نعرف الحقيقة نحن ايضا.

    ثانيا : استشهدت بالتاريخ لتبث صحة اعتقادك .فانا املك من كتب التاريخ الكثير ايضا التى تثبت خطأه اعتقادك ولمؤلفين مستشرقين فهل هاتؤمن بها .و بالتالى ندور فى حلقه مفرغة.

    ثالثا : التاريخ لا ينكر حداثة الصلب بل اتفق عليها ولكن اختلف فى شخصية المصلوب.


    ثالثا : الحادثة التاريخية تكون صادقة اذا اتفق عليها التاريخ ولكن اذا اختلف عليها التاريخ مثل حادثة الصلب للسيد المسيح فمن حقى ومن حقك ان استخدم علقى للمقارنة بين وجهات نظر المؤرخين .

    رابعا : انت تعلم جيدا انه لا تخلوا معظم الكتاب المسيحية من الاستشهاد بنصوص القران الكريم لتاكيد اولهيه السيد المسيح او الدفاع عن الكتاب المقدس وهم لا يؤمنون به . فكيف تنكر علينا الاستشهاد بالكتاب الذى نؤمن به ؟

    رابعا : يجب البحث عن الحقيقة بموضوعية بعيدا عن الايمان لانه سبب فى حجب الرؤية .ففى المسيحية نجد دايما المبدا التالى ( اعتقد اولا ثم افهم ما اعتقد) ( صدق ويجب ان تصدق) ( امن بقلبك وليس بعقلك لانه محدود فكيف يمكن للمحدود معرفه غير المحدود) هل تعتقد كل هذه المبادىء تؤدى الى معرفة الحق. اما فى الاسلام ( تدبر وفكر ثم اعقل ثم بعد ذلك من شاء فيؤمن ومن شاء فليكفر).


    خامسا : لن تجد فى هذه المشاركة اى كلمة تسىء اليك او المساس بالمقدسات المسيحية على الاطلاق فلقد تعلمت ادب الحديث من القرءان الكريم وانما للنقاش وبيان الحقيقة فقط .

    سابعا : اعلم جيدا انه ليس الهدف هنا الاقلال من ما تعتقد ولكن يعز علينا اناس طيبين و شرفاء و يعملون كل صالحا وعظيم من اجل الله ثم لا يقبل منهم بعد ان قاربوا المنزل .

    ثامنا : اقدم لك المقال التالى نقلا عن احد اخوانى بدراسة عقليه لهذا الموضوع بعيدا عن مصادر التاريخ المشوهة و الهدف من هذه المشاركة عملا بالنص القرانى ( لعلكم تتفكرون )ولك الحرية فى ابداء رايك .

    لو أن رئيس دولة أو زعيماً سياسياً أو عالماً دينياً مشهوراً جيء به إلى ساحة عامة، وأمام سمع الناس وبصرهم، قام من اقتاده بقتله رمياً بالرصاص أو شنقاً أو صلباً.


    وتناقل الناس هذه الواقعة جيلاً بعد جيل، ورواها الأبناء عن الآباء، واللاحق عن السابق.


    فهل يجوز بعد هذا أن يأتي من ينكرها ؟!، أو يشكك في صحتها !، أو يدعي أن الأجيال مخطئة في تصورها !، لا شك أن من يفعل ذلك يُعدُّ مستغفلا لعقول الناس، ومزدرياً بأفهامهم.


    بهذا المنطق يَرُدُّ المسيحيين على قول المسلمين: إن المسيح - عليه السلام - لم يصلب ولم يقتل بل رفعه الله إليه، كما قال تعالى: { وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ما لهم به من علم إلا اتباع الظن وما قتلوه يقينا }(النساء: 157) وبهذا المنطق يسخر المسيحيين من المسلمين ويرمونهم بصفات الجهل والغباء .


    وأمام هذا الإصرار المسيحي على القول ب"صلب المسيح" نرى أنه لا بد من وقفة لتوضيح العقيدة الإسلامية في هذه القضية الشديدة الحساسية، والتي يشكل الخلاف فيها إحدى أهم نقاط الافتراق بين المسلمين والمسيحيين.


    فالعقيدة الإسلامية تمتاز بالوضوح في جميع قضاياها، وفي هذه القضية على وجه التحديد، حيث يعتقد المسلمون أن نبي الله عيسى - عليه السلام – لم يقتل ولم يصلب، وإنما رفعه الله إليه، كما صرحت بذلك الآية السابقة.


    أما موقف المسيحيين من مسألة " صلب المسيح" فيرون أن المسيح صُلِبَ، ومات على الصليب، ثم قام من الأموات في اليوم الثالث.


    وسنحاول معالجة هذه القضية بالنظر إليها على أنها قضية جنائية بحتة (بعيدا عن مصادر التاريخ )، توافرت أركانها، فهناك قاتل، هم: اليهود والرومان، وهناك مقتول مفترض: هو المسيح - عليه السلام -، وهناك أداة قتل هي: الصليب، وهناك قصد واضح وصريح في ارتكاب الجريمة .


    إذا أركان الجريمة متوفرة بلا شك، والمسلمون لا ينكرون وقوع جريمة قتل، ربما يكون اليهود طرفاً جانياً فيها، إلا أن طعنهم يتركز في أن شخص المجني عليه ليس كما يدعي النصارى أنه المسيح، بل شخص آخر، وأن هناك لبساً كبيرا حدث في معرفة حقيقة المصلوب .


    والقول بأن "صلب المسيح" من القضايا المتواترة التي رواها الناس جيلاً عن جيل فيه مجافاة عن الحقيقة، وذلك لأن الناس لم يأخذوا هذه القضية إلا عن طريق الأناجيل، ( متى، لوقا، مرقص، يوحنا )، ودعوى التواتر في هذه الأناجيل ساقطة، فضلاً عن أن هذه الأناجيل وثائق لا يجوز الاعتماد عليها في إثبات جريمة قتل عادية، فكيف بجريمة قتل شخصية هامه ؟! وذلك للأسباب التالية:



    السبب الأول: أن الأناجيل الموجودة اليوم ليست نسخاً أصلية، وإنما هي نسخٌ نقلت عن غيرها. ومن المعلوم أنْ أيَّ محكمة لن تقبل أي أوراق تخص قضية قتل إلا إذا كانت نسخاً أصلية.

    السبب الثاني: أن هذه الأناجيل مترجمة، بمعنى أن لغة هذه الأناجيل ليست هي اللغة الأصلية التي كتبت بها هذه الكتب. ولا يمكن لقاض أن يقبل نسخاً مترجمة، وأقلَّ شيء يمكن أن يفعله القاضي أن يطلب من الخبراء مطابقة النص المترجم بالنص الأصلي، للتأكد من صحة الترجمة وعدم تصرّف المترجمين فيها، ومع ضياع النص المترجم عنه فلن يكون للأناجيل الموجودة أية قيمة !!.
    السبب الثالث: أن الأشخاص الذين قاموا بالترجمة أشخاص غير معروفين، لا من جهة ديانتهم، ولا من جهة كفاءتهم في الترجمة، وترجمة مثل هؤلاء لن تكون مقبولة عند أي منصف عاقل.


    وحتى لو سلمنا بصحة هذه الأناجيل فإن في ثناياها ما يبطل قصة الصلب وينقضها، من ذلك أن أياً من كتبة الأناجيل لم يحضروا "حادثة الصلب" فهم شهود لم يروا شيئاً، وذلك أن اثنين منهم لم يكونا أساساً من تلاميذ المسيح، ولم يشهدا شيئاً من حياته وهما ( لوقا ومرقص )، وأما الآخران ( متى ويوحنا ) فلم يكونا ضمن الحاضرين لحادثة الصلب، وهذا بشهادة متى ( إصحاح 26 الفقرة: 56) إذ يقول عن ردة فعل التلاميذ عندما تم القبض على المسيح – وفق روايتهم –: ( حينئذ تركه التلاميذ كلهم وهربوا ). فكيف تصح شهادة من هرب على واقعة لم يشهدها .

    ومن ذلك أن المسيح في حياته أخبر أنه سيذهب إلى مكان لا يستطيع أحد اللحاق به، وأن اليهود ستطلبه فلا تجده، حتى تساءل اليهود قائلين: إلى أين تراه يذهب ؟ وفي هذا إشارة واضحة إلى أنه سيرفع إلى السماء، جاء في إنجيل يوحنا: إصحاح 7 الفقرة: 32-36 ( أرسل الفريسيون ورؤساء الكهنة خداماً ليمسكوه: فقال لهم يسوع: أنا معكم زمانا يسيرا بعد، ثم أمضي إلى الذي أرسلني،ستطلبونني، و لا تجدونني، وحيث أكون أنا لا تقدرون أنتم أن تأتوا، فقال اليهود فيما بينهم: إلى أين هذا مزمع أن يذهب !! حتى لا نجده نحن، ألعله مزمع أن يذهب إلى شتات اليونانيين ويعلّم اليونانيين، ما هذا القول الذي قال ؟!! ستطلبونني، و لا تجدونني، وحيث أكون أنا لا تقدرون أنتم أن تأتوا " .


    وفي خضم حيرة اليهود حول المكان الذي سيذهب إليه المسيح، أكَّد – عليه السلام - هذا الكلام في موضع آخر، ففي نفس الإنجيل: إصحاح 8 فقرة:21 : ( قال لهم يسوع أيضاً: أنا أمضي، وستطلبونني، وتموتون في خطيئتكم، حيث أمضي أنا لا تقدرون أنتم أن تأتوا ) ، وخاطب بهذا القول تلاميذه حتى لا يقال إنه قال ما قال بغرض التعمية على اليهود، أو تيئيسهم من القبض عليه، حيث جاء في إنجيل يوحنا - إصحاح 13 فقرة 33 : ( يا أولادي: أنا معكم زمانا قليلاً بعد، ستطلبونني، و كما قلت لليهود: حيث أذهب أنا لا تقدرون أنتم أن تأتوا، أقول لكم أنتم الآن ) وبعد أن وجه لهم هذا القول أخبرهم بوصيته كالمودع لهم: إصحاح 13: فقرة:34 ( وصية جديدة أنا أعطيكم: أن تحبوا بعضكم بعضا، كما أحببتكم أنا، تحبون أنتم أيضاً بعضكم بعضاً )، وحتى لا يقع تلامذته في حيرة كالحيرة التي وقع فيها اليهود، أوضح لهم - عليه السلام - أنه ذاهب إلى ربه، ففي إنجيل يوحنا - إصحاح 14 الفقرات :1- 3 : ( لا تضطرب قلوبكم، أنتم تؤمنون بالله، فآمنوا بي، في بيت أبي منازل كثيرة، وإلا فإني كنت قد قلت لكم: أنا أمضي لأعدَّ لكم مكاناً، وإن مضيت وأعددت لكم مكاناً آتي أيضاً وآخذكم إلي حتى حيث أكون أنا تكونون أنتم أيضاً ) .


    وإذا أتينا إلى مناقشة روايات الشهود الذين رووا حادثة صلب المسيح فسنجد أنها شهادات متناقضة يبطل بعضها بعضاً، فبينما يذكر مرقص (15: 23) أن المسيح قُدِّم له خمر ليشرب فرفض، ذكر متى (34:27 ): أنه شرب قليلا ثم رفضها.


    وبينما ينقل متى (44:27) أن اللصين اللذين صلبا مع المسيح كانا يسخران منه، يذكر لوقا (39:23 ) أن أحد اللصين كان يدافع عن المسيح، وأن المسيح وعده أن يكون معه في الفردوس: ( الحق أقول لك: اليوم ستكون معي في الفردوس ).


    وبينما ينقل متى (46:27 ) ومرقص (34:15 ) أن المسيح صاح على الصليب قائلا: ( إيلي، إيلي، لما شبقتني ؟ ) أي: إلهي، إلهي، لماذا تركتني ؟ ) ينقل لوقا (46:23) أن المسيح قال بصوت عظيم: ( يا أبي في يديك أستودع روحي ) أما يوحنا فلم ينقل شيئا من هذا !! وهنا استطراد لابد منه مفاده أنه إن كان المصلوب هو المسيح عيسى - عليه السلام – فكيف يصرخ ؟ وقد كان صلبه وقتله - وفق اعتقاد النصارى - أمراً مرتباً ومرسوماً ومخططاً له منه نفسه، ومن قبل الآب ( الله ) حيث يعتقد المسيحيين أن المسيح (ابن الله ) إنما نزل من السماء ليموت على الصليب، وليكفِّر بموته عن خطايا العالم، فكيف يصرخ بعد هذا بلسان الجازع الخائف، حتى قال "ول ديورانت" في "قصة الحضارة:" فهل يمكن أن يكون الإيمان العظيم الذي أعانه في موقفه أمام بيلاطس قد انقلب في تلك اللحظات المريرة إلى شك أسود ؟ ولعل "لوقا" قد رأى أن في هذه العبارة ما لا يتفق مع عقائد بولس الدينية فبدلها بقوله: "يا أبتاه في يديك أستودع روحي" .


    وبينما ينقل لوقا (45:23) أنه عندما مات المسيح على الصليب: كسفت الشمس، وحل الظلام على الأرض كلها حتى الساعة التاسعة ( الثالثة بعد الظهر )، وانشطر ستار الهيكل عن الوسط ) ينقل مرقص (28:15) ( أن ستار الهيكل انشق شطرين من أعلى إلى أسفل ) ولم يذكر شيئا عن كسوف الشمس وما أحدثه من ظلام دامس، أما متى (51:27) فذكر أن ( ستار الهيكل قد انشق شطرين من الأعلى إلى الأسفل، وتزلزلت الأرض، وتشققت الصخور، وتفتحت القبور، وقامت أجساد كثيرة لقديسين كانوا قد رقدوا، وإذ خرجوا من القبور دخلوا المدينة المقدسة بعد قيامة يسوع، ورآهم كثيرون ) وأما يوحنا فلم ير الهياكل العظمية التي تسير في الطرقات!! ولم يذكر شيئاً عن خسوف الشمس وزلزلة الأرض !!


    إذاً فهذه التناقضات تدل على أن كتبة الأناجيل لم يشهدوا شيئا عن واقعة الصلب، وإنما - وفي أحسن الأحوال - سمعوها عن أناس غير معروفين، فهل يمكن الاعتماد على شهادة كهذه، وفي قضية بهذه الدرجة من الخطورة والأهمية .


    ونضيف إلى ما تقدم أن من أهم وأخطر ما روي في هذه القضية هو قيامة المسيح من الأموات – وفقاً لاعتقادهم – وهو أمر لم يشهده أحد قط لا من رواة الأناجيل ولا من غيرهم، بل إن التلاميذ وفق رواية يوحنا (9:20) لم يكونوا يعلمون أن المسيح سيقوم من الأموات، وأن الكتب السابقة قد تنبأت بذلك . والمرأة التي ذكرت أن المسيح قام بعد موته لم تشهد قيامته، وإنما جاءت فرأت القبر والذي هو ( عبارة عن كهف واسع سدت فتحته بحجر ) رأته خالياً، والكفن ملقىًً على الأرض، وهنا تضطرب الرواية أيضاً، ففي إنجيل مرقص (5:16) قالت النسوة ( مريم المجدلية، ومريم أم يعقوب، وسالومة ): ( أنهن دخلن القبر فرأين شاباً جالساً لابساً ثوبا أبيضاً، ولم يرين المسيح )، وأما يوحنا (12:20) فيقول: إن المرأة ( مريم المجدلية فقط ) جاءت فانحنت ولم تدخل، فرأت داخل القبر ملاكين اثنين بثياب بيض، ولكنها رأت المسيح خارج القبر، إذاً فلم ير أحد المسيح وهو يقوم من قبره، ومثل هذه الروايات المضطربة من نسوة استبد بهن الحزن! كيف يمكن الاعتماد عليها في قضية بمثل هذه الخطورة .


    ومن هنا نعلم مبلغ الضلال الذي وقع فيه معتقدوا "صلب المسيح" باعتمادهم على مثل هذه الأدلة والروايات المتناقضة المتهافتة، والتي لا يمكن الاعتماد عليها في مقتل رجل عادي فكيف بنبي من أنبياء الله ؟!!


    و فى النهايه ارجوا لك كل الخير ضيفنا مصحح الاخطاء وارجوا الا اكون اثقلت عليك وتقبل فائق احترامى لك و لجميع المسيحيين .

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
    التعديل الأخير تم بواسطة إدريسي ; 10-07-2009 الساعة 12:07 AM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    297
    آخر نشاط
    26-06-2010
    على الساعة
    02:20 AM

    افتراضي

    أخي الحبيب / إسلام المحبة
    مبارك إن شاء الله وجعلك الله من أسود هذا الدين المنافحين عنه ضد الظلام والشرك والضلال
    موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    3,873
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    12-09-2021
    على الساعة
    02:03 AM

    افتراضي

    على فكرة أخونا اسلام محبة
    الاناجيل فيها الغاز كتير بخصوص موضوع الصلب دة
    وكل انجيل بيحكى حكاية غير التانى
    ودة دليل قاطع انها مش يقين والموضوع كلة مجرد اتباع الظن
    ولاحظ كمان معايا ان المسيح صرح تصريح خطير جدااااااا قبل ما يتصلب !!

    1) إنجيل يوحنا 17: 4
    أَنَا مَجَّدْتُكَ عَلَى الأَرْضِ. الْعَمَلَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي لأَعْمَلَ قَدْ أَكْمَلْتُهُ.

    يبقى عمل المسيح ال ربنا ارسلة عشانة مش هو الصلب بقى !!
    لان قال انة اكملة والكلام دة قبل الصلب !!



  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    6,554
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    04-07-2023
    على الساعة
    10:29 PM

    افتراضي

    "وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا * بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا".

    جزاك الله خيراً أخي إسلام..
    التعديل الأخير تم بواسطة أسد الإسلام ; 11-07-2009 الساعة 01:35 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الحمد لله على نعمة الإسلام

"صلب المسيح" في محكمة العقل والتاريخ....ردا على الفاضل مصحح الاخطاء!!!

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. صدق أو لا تصدق !! """التوراة والإنجيل تجعل من المسيح ملعون """
    بواسطة mataboy في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 24-06-2013, 08:44 AM
  2. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 17-11-2010, 10:07 PM
  3. احتجاجات بعد مقتل مصرية "محجبة" داخل محكمة بألمانيا
    بواسطة دفاع في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 04-07-2009, 01:46 AM
  4. محكمة أمريكية تجيز زواج المثليِّين بولاية "أيوا"
    بواسطة البريق في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-09-2007, 03:01 PM
  5. السقوط المدوِّى لكتاب وليام كامبل: "القرآن والكتاب المقدس فى نور العلم والتاريخ"
    بواسطة ebn_alfaruk في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 03-07-2007, 10:57 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

"صلب المسيح" في محكمة العقل والتاريخ....ردا على الفاضل مصحح الاخطاء!!!

"صلب المسيح" في محكمة العقل والتاريخ....ردا على الفاضل مصحح الاخطاء!!!