نهاية انجيل مرقس بين قداسة البابا شنودة و الانبا متى

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

نهاية انجيل مرقس بين قداسة البابا شنودة و الانبا متى

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: نهاية انجيل مرقس بين قداسة البابا شنودة و الانبا متى

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    172
    آخر نشاط
    10-01-2013
    على الساعة
    05:28 PM

    افتراضي نهاية انجيل مرقس بين قداسة البابا شنودة و الانبا متى

    بسم الله الرحمن الرحيم


    اخوانى الافاضل اعضاء المنتدى الكريم انى احبكم فى الله
    هذا الموضوع من اهم ما اثار المشاكل داخل الكنيسة الارثوذكسية هو حذف اخر انجيل مرقس !!!!

    الموضوع الذي نحن بصدده هو نهاية إنجيل مرقس البشير، والمقصود بالنهاية هو الآيات من رقم ٩ إلى ٢٠ من الإصحاح السادس عشر.

    وهذا الموضوع كان بصدد مشكلة كبيرة جدا وسبَّب الكثير من الصراعات والمشاكل والبلبلة داخل الكنيسة الارثوذكسية بل ادى الى انقسام الكنسية الى مؤدين و معترضين .ومن اجل هذا احببت ان اعرض هذه المشكلة
    على اخوانى فى هذا المنتدى المبارك لكى نعرف كيف يحدث التحريف فى الكتاب المقدس فى عصرنا الحالى .

    اولا : قبل كل شىء احب اعرفكم عن كلا من قداسة البابا شنودة و الانبا متى .
    بالنسبة لقداسة البابا شنوده طبعا كلكم تعرفونه .

    اما الانبا متى فهو الأب الروحي لدير القديس أنبا مقار (من مايو 1969 – 8 يونية 2006 بناء على تكليف رسمي من قداسة البابا الراحل كيرلس السادس). وهو باعث النهضة في الحياة الرهبانية القبطية منذ تركه ممتلكاته ومهنته لانخراطه في سلك الرهبنة عام 1948 في أربعة أديرة : دير الأنبا صموئيل (1948 - 1951)، ثم دير السريان (1951-1956) ثم دير الأنبا صموئيل (1956 - 1959) ثم مغائر وادي الريان (1960 - 1969) وأخيراً في دير أنبا مقار .
    بل وتتلمذ على ايده قداسة الباباشنوده ذاتة .

    ثانيا نأتى للموضوع .

    الانبا متى كتب كتاب اسمة (الانجيل حسب القديس مرقس ) وفى صفحة 622 قال الانبا متى :
    نجد فى انجيل مرقس ان الايات من (16) : (1-8) مكتوبة بقلم مرقس البشير أما الآيات الاثنتا عشر الباقية (16) : (9-20) فقد أثبتت أبحاث العلماء المدققين أنها فُقِدت من الإنجيل، وقد أعيد
    كتابتها بواسطة أحد التلاميذ السبعين المسمَّي بأريستون . وهذا التلميذ عاش في القرن الأول. وهذه الآيات الإثنتا
    عشرة جمعها أريستون من إنجيل ق .يوحنا، وإنجيل ق . لوقا ليكمل بها القيامة .


    طبعا قداسة البابا شنوده رفض الكام ده وكتب هو ايضا كتاب للرد على الانبا متى
    سماه اللاهوت الكتابي " وفى فصل ( ٦)"النقد الكتابي ص ١٠ إلى ١٢ " نجد ان قداسة البابا شنوده اتهم الانبا متى بالتشكيك فى انجيل مرقس و بحذف آخر إنجيل مرقس (ال ١٢ آية الأخيرة منه).وبالتشكيك في حوادث القيامة والصعود الواردة في مرقس.
    واليكم جزء من ما قاله قداسة البابا:
    حذف آخر إنجيل مرقس
    للمؤلف كتاب عن تفسير الإنجيل للقديس مرقس، (مر ٨:١٦ )، حاذفاً ال ١٢ آية الأخيرة منه، بحجة
    أن ضميره يرتاح للوقوف عن ذلك الحد !!
    و يقول المؤلف قي ص ٦٢٢ من تفسيره لإنجيل مرقس:
    ٢٠ ) فقد أثبت أبحاث العلماء المدققين أنها -٩ : ٨) (خطأ مطبعي يقصد ١٦ -١ : أما الآيات الإثنتا عشر الباقية ( ١٦
    فقدت من الإنجيل، و قد أعيد آتابتها بواسطة أحد التلاميذ السبعين المسمي بأريستون. وهذا التلميذ عاش في
    القرن الأول. وهذه الآيات الإثنتا عشر جمعها أريستون من إنجيل ق.يوحنا، و إنجيل ق. لوقا ليكمل بها القيامة.
    إنما الذي يتعب الضمير، هو التشكيك في الإنجيل بحذف جزء منه، مع التشكيك في آل ما يشبه هذا الجزء
    المحذوف!!
    بجعتن !؟ و هنا : ما الذي يتعب ضميره في تلك الآيات ال ١٢
    ١١ )، مذآور في نفس الإصحاح (مر ١:١٦ ) و في (مت ١:٢٨ ) و في -٩ : ظهور الرب لمريم المجدلية (مر ١٦
    (يو ٢٠ ). فما الذي يتعبه في أن يذآره مرة أخري حينما أراد تلخيص أحداث الظهور؟
    ١٣ )، قد ذآر في (لو ٢٤ ) بتفصيل آثير. و هما تلميذا عمواس. ،١٢ : و ظهور الرب لاثنين من التلاميذ (مر ١٦
    يف و عدم تصديق الرسل، ذآر أيضاً (مر ١٤:١٦ )، آما ورد أيضاً في (لو ٢٤ ). فماذا في آل هذا يتعب الضمير.
    لهفهريمض بعتي لسرلل ، قول السيد المسيح "اذهبوا الي العالم أجمع، و أآرزوا بالإنجيل للخليقة آلها" (مر
    ١٥:١٦ ) أو قوله لهم "من آمن و اعتمد خلص"؟! إن هذا موجود في (مت ١٩:٢٨ ) "اذهبوا و تلمذوا جميع
    الأمم. و عمدوهم باسم الآب و الأبن و الروح القدس".
    أم يتعب ضميره الآيات التي وعد بها الرب تلاميذه بصنعها؟! و ما أآثر هذه الآيات آما وردت في سفر أعمال
    الرسل و في غيره.
    أم يتعب ضميره ما ورد في (مر ١٩:١٦ ) "ثم أن الرب بعدما آلمهم، ارتفع إلي السماء، و جلس عن يمين الله"؟!
    إن ارتفاعه إلي السماء، ورد في (أع ٩:١ ). و هو عيد سيدي نحتفل به (عيد الصعود). و جلوسه عن يمين الله،
    ورد في (أع ٥٥:٧ ) و في مواضع آثيرة في الرسالة الي العبرانيين، و في سفر المزامير (مز ١:١١٠ ). و قد أشار
    الرب الي هذا المزمور في (مت ٤٤:٢٢ ). ما الذي يتعب الضمير في آل هذا؟!
    أم يتعب ضمير المؤلف آخر آية في إنجيل مرقس "أما هم فخرجوا و آرزوا في آل مكان. و الرب يعمل معهم و
    يثبت آلامهم بالآيات التابعة" (مر ٢٠:١٦ ). بينما هذه الآية هي تلخيص لسفر الأعمال آله...
    إنما الذي يتعب الضمير، هو التشكيك في الإنجيل بحذف جزء منه، مع التشكيك في آل ما يشبه هذا الجزء
    المحذوف!!

    أنتهي تعليق قداسة البابا علي نهاية إنجيل مرقس

    طبعا رجال الانبا متى قاموا بعمل لجنة سموها ( لجنة الدفاع عن الأرثوذكسية في الكنيسة القبطية) ولذلك للرد على قداسة البابا شنودة .
    وقالوا ان كلام الانبا متى صحيح 100% وفعلا ان اخر انجيل مرقس ليس بقلمه والبراهين على صحة الانبا متى هى :

    أولا: أقدم أهم مخطوطتان كاملتان للعهد الجديد وهما الفاتيكانية والسينائية لا توجد بهما هذه الآيات 9.20 طبقا
    للمراجع الآتية:
    The Last Twelve Verses of the Gospel According to S. Mark Vindicated Against Recent Critical Objectors and Established by Burgon, John William (1813-1888)
    هذا الكتاب الذي صدر عام ١٨٧١ يحتوي علي صورة ضوئية للمخطوطة السينائية وليس بها الأعداد 9 - 20.

    ثانيا : اختلاف الأسلوب: فأسلوب القديس مرقس في مر ١:١ حتى مر ٨:١٦ مختلف تمام الاختلاف عن مر ١٦
    ٢٠ ، و أيضاً محتوي الكلمات . المقصود هنا باختلاف الأسلوب هو في اللغة اليونانية التي آتب بها الإنجيل وليس
    أسلوب الترجمات من عربية وإنجليزية وفرنسية ...ألخ.

    ثالثا : يذكر ان كلا من
    The MacArthur Bible Commentary و NIV Archaeological Study Bible
    أن كلا من أكليمندس الأسكندري و أويجانوس و يوسابيوس القيصري و جيروم لم يعرفوا نهاية لإنجيل مرقس بعد العدد ٨.

    In the two oldest Greek manuscripts and in a number of ancient versions Mark’s Gospel ends at 16:8. Clement of Alexandria and Origen show knowledge of any ending of this Gospel account beyond verse 8, and Eusebius and Jerome affirm that early all Greek manuscripts known to them were concluded with this verse. Most scholars believe that this is indeed the point at which the original Gospel probably ended and suggest that the other endings very likely developed during the second century, after the Gospel of Mark was read alongside the other Gospels and appeared, by comparison, to lack a satisfactory conclusion (NIV Archaeological Study Bible, p. 1662).
    The fourth-century church fathers Eusebius and Jerome noted that almost all Greek manuscripts available to them lacked verses 9-20 (The MacArthur Bible Commentary, p. 1261)
    Thomas Oden & هذا لا يعني أن النهاية الطويلة لم تكن موجودة في زمن القديس جيروم ، هذا ما يؤآده
    عند تفسير مر ١٤:١٦ Mark (Ancient Christian Commentary on Scripture ACCS) في Christopher Hall
    ، حيث نجد أن القديس جيروم يذآر عبارة "في بعض النسخ" مما يدل علي وجود أآثر من نهاية وفي الهامش
    يؤآدها محرري الكتاب:
    16:14
    In some copies. Jerome: In some copies, and especially in the Greek codices, it is written according to Mark at the end of his Gospel: “At length Jesus appeared to the eleven as they were at table.” Against the Belgians (Mark (Ancient Christian Commentary on Scripture ACCS)
    P. 249)
    Footnotes:
    Jerome’s phrase “in some copies” shows that by the end of the fourth century Christian scholars were aware of textual difficulties associated with the ending of Mark (Mark Ancient Christian Commentary on Scripture ACCS), P. 249)

    رابعا: نهاية الإنجيل بالآية رقم ٨: "العدد ٨ الذي يظن العلماء أنه نهاية الإنجيل لا يصلح أن يكون نهاية ، فالترجمة
    الحرفية له تنتهي بكلمة "لأنه" و لا يعقل أن ينتهي آتاب هكذا، وليس ذلك فقط، بل آيف يمكن لمرقس وهو الإنجيلي
    الذي يظهر رسالة الإنجيل في أول آتابه و استعلان ملكوت الله - ينهي هذا الكتاب نفسه بوصف حالة النساء بأنهن آن
    خائفات- إن المنطق لا يقبل ذلك . وعلي هذا الأساس ينتهي الدارسون إلي النتيجة المنطقية بأن مرقس لم يترك إنجيله
    هكذا، لا بد و أنه كتب له نهاية و لكنها فقدت لسبب ما ، آأن قطعت الورقة الأخيرة من الإنجيل أو تشوهت الكتابة، أو
    أن مرقس عندما و صل إلى العدد ٨ حدثت له حادثة منعته عن التكملة . إن آل شئ محتمل إلا أن ينتهي الإنجيل بنهاية
    .( عدد ٨" (المدخل إلى العهد الجديد للدآتور القس فهيم عزيز، ص ٢٣١
    حيث يذكر أن: Norman Perrin وهذا الرأي يؤآده أيضاً
    All modern translations properly relegate these endings to the margin. Moreover, 16:8 ends with a conjunction, gar (kai ephobounto gar), and this is a barbarism not to be found at the end of any other Greek book known to us (The New Testament - An Introduction Proclamation and Parenesis, Myth and History, Norman Perrin, page 161).
    هذا الرأي جعل الكثير من العلماء يعتقدون أنه عندما وصل معلمنا مرقس الرسول إلى العدد ٨ حدث له شئ منعه
    من التكملة كمرض، أو تم القبض عليه ، أو أن آخر صفحة من المخطوطة قد فُقدت.
    Check Nelson’s New Illustrated Bible Dictionary, p. 801

    The following observation suggest that Mark originally did not end at 16:8, and the original ending was either lost (for example, the final section of a scroll or codex misplaced or destroyed) or left unfinished (for example, due to Mark’s death).
    First, it seems unlikely that, having begun the gospel with a bold introduction (1:10) Mark would end it on a note of fear (16:8). Considering the centrality of Jesus throughout the gospel, one would expect and appearance of the resurrected Christ rather than just and an announcement of his resurrection.
    Second, Mark’s Gospel conforms in broad outline to the preaching pattern of the early church (see Kerygam)—except for the shorter ending at 16:8. It would seem logical that one who drafted a gospel along the lines of the early Christian preaching would not have omitted a central feature like the Resurrection (1 Cor. 15:3-26).
    Third, the longer, later ending (vv. 9-20) testifies that the early tradition was dissatisfied with the shorter ending of Mark.
    Finally, why would Matthew and Luke, both of whom normally follow Mark’s report (see Gospels), depart from him at the resurrection appearances unless the ending of Mark was somehow defective? These reasons suggest that the shorter ending of Mark (at 16:8) is not the original (or intended) ending—for whatever reason—and that verses 9-20 are a later addition supplied to compensate for the omission .
    Also, “It is possible that the book was never finished or that it was damaged at any early stage” (The Oxford Companion to the Bible, Bruce Metzger & Michael Coogan, p. 496)

    خامسا :
    ٢٠ قبلها مجمع ترنت و أعتبرها قانونية ، لكنه لا يجزم أن آاتبها هو مر قس الرسول: - الآيات ٩
    16, 9-20: This passage, termed the Longer Ending to the Marcan gospel by comparison with a much briefer conclusion found in some less important manuscripts, has traditionally been accepted as a canonical part of the gospel and was defined as such by the council of Trent (The Catholic Bible (New American Bible), Personal Study Edition, page 94)
    The Council of Trent declared 16:9-20 to be canonical Scripture; but there is no obligation for Roman Catholics to believe that it was written by Mark. The material resembles resurrection accounts found in Matt and Luke-Acts (and perhaps in John [for Mary Magdalene]), but whether the copyist who composed it drew directly from those Gospels or simply from similar traditions is uncertain. The promised “signs” in 16:17-18 resemble some of the miracles recounted in Acts (An Introduction to the New Testament, Raymond E. Brown, pages 148 & 149)

    سادسا : دائرة المعارف الكتابية تذكر أن اريستون تلميذ القديس يوحنا الحبيب هو كاتب الآيات ٩: 20

    سابعا : يعلق الأب بولس القغالي علي الآيات 9- 20 قائ لا: "أما الخاتمة القانونيّة فقد د وّنت بأسلوب يختلف جداً عن سائر مرقس، فانفصلت عن مسيرة الخبر السابق

    ثامنا : الاتجاه الكاثوليكى بعد مجمع ترنت يعتقد بضرورة الابقاء على هذه الايات كخاتمة للانجيل مع الاعتراف بان كاتبها ليس هو مرقص الرسول .

    و فى النهايه اذا كان هو الحال بالنسبه لاحد الاناجيل فى وقتنا هذا فما بالكم بالقرون الاولى . ومن هو الصح قداسه البابا شنوده ام الانبا متى ؟ وليه كل هذا الاختلاف ؟ ليه ما فيش يقين فى اى حاجه مسيحية ؟ ليه كل حاجه فيها اختلاف حتى داخل الكنسية الواحده ؟ اليس هذا يعتبر تحريف ؟

    اللهم لك الحمد على نعمة الاسلام و التوحيد لرب العالمين وبعيدا عن الشك و الريبة

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    6,554
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    04-07-2023
    على الساعة
    10:29 PM

    افتراضي

    اقتباس
    و فى النهايه اذا كان هو الحال بالنسبه لاحد الاناجيل فى وقتنا هذا فما بالكم بالقرون الاولى . ومن هو الصح قداسه البابا شنوده ام الانبا متى ؟ وليه كل هذا الاختلاف ؟ ليه ما فيش يقين فى اى حاجه مسيحية ؟ ليه كل حاجه فيها اختلاف حتى داخل الكنسية الواحده ؟ اليس هذا يعتبر تحريف ؟
    بالتأكيد تحريف بين لمن كان له عقل!!
    جزاكم الله خيراً أخي الحبيب إسلام المحبة..
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الحمد لله على نعمة الإسلام

نهاية انجيل مرقس بين قداسة البابا شنودة و الانبا متى

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. هكذا الرجوع الى الله ردا على قداسة البابا شنوده
    بواسطة اسلام المحبة في المنتدى منتدى قصص المسلمين الجدد
    مشاركات: 117
    آخر مشاركة: 06-01-2014, 10:26 AM
  2. مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 07-03-2013, 11:04 PM
  3. البابا شنودة سيحيى للأبد حتى يسلم الكنيسة للمسيح في نهاية العالم
    بواسطة السيف العضب في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 24-05-2012, 11:30 PM
  4. دراسة بحثية حول انجيل مرقس
    بواسطة mosslem_b في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 03-01-2007, 03:13 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

نهاية انجيل مرقس بين قداسة البابا شنودة و الانبا متى

نهاية انجيل مرقس بين قداسة البابا شنودة و الانبا متى