د.حنين عبدالمسيح فتح النار علي الكنيسة: الرهبان «شواذ» ..والرهبنة «بدعة شيطانية»!

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

د.حنين عبدالمسيح فتح النار علي الكنيسة: الرهبان «شواذ» ..والرهبنة «بدعة شيطانية»!

صفحة 4 من 5 الأولىالأولى ... 3 4 5 الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 40 من 50

الموضوع: د.حنين عبدالمسيح فتح النار علي الكنيسة: الرهبان «شواذ» ..والرهبنة «بدعة شيطانية»!

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    1,942
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    09-02-2014
    على الساعة
    12:13 AM

    افتراضي

    الفضائح الجنسية للقساوسة: تثير قضية زواج الرهبان وتغضب شركات التأمين..

    البابا يفشل في احتواء الكارثة ووسائل الإعلام تفتح الملفات المسكوت عنها في الكنيسة الكاثوليكية


    المجلة

    24/04/2008

    * لم يعد في الإمكان إخفاء أيٍ من الأخبار التي تتواتر عن فضيحة اعتداء القساوسة جنسياً على الأطفال، كما أثرت التغطية الإعلامية بشكل كبير في وضع الكنيسة الكاثوليكية في الولايات المتحدة في مأزق بل ربما يتعدى مأزقها الولايات المتحدة ويأخذ نطاقاً أكبر.

    ولم تفلح زيارة بابا الفاتيكان إلى الولايات المتحدة في رأب الصدع الذي أحس به رعايا الكنيسة بينهم وبين العاملين بها. ورأى المعارضون أن لقاء البابا ببعض الضحايا محاولة لتحسين الصورة إعلامياً دون التطرق للمشكلة التي تفتح العديد من الملفات المسكوت عنها.

    وقد كان للأخبار التي طيرتها ولا تزال وكالات الأنباء عن ذلك "العار" –بحسب وصف بابا الفاتيكان- تاثير سلبي خطير في الكنيسة ولاسيما في الولايات المتحدة التي تأثرت فيها كنيسة الروم الكاثوليك أدبياً ومادياً بحسب المحلل ماريو سيجلي. ولكن الكنيسة الأمريكية ليست وحدها في هذا المأزق فنفس التهمة تلاحق العديد من القساوسة في عدة دول كأيرلندا وأستراليا وبولندا وإنجلترا وهو الأمر الذي لم يجدِ معه هجوم البابا على الثقافة الأمريكية متهماً إياها بالانحلال في إشارة إلى أن ما حدث هو نتاج البيئة التي يوجد فيها الجناة ولكن انتشار الأمر في العديد من الدول جعل من الأمر مأزقاً حقيقياً يكاد يكون الأصعب في تاريخ الكنيسة. كما أن خروج هذا العدد من الضحايا في وقت واحد لم تجد معه محاولات تصوير الأمر كحالات فردية أو حملات معادية للكنيسة ولاسيما مع صدور أحكام على بعض القساوسة بالسجن.

    وتشير التقارير إلى أن الولايات المتحدة فقط فيها عدد من القساوسة يراوح بين 2000 و 3000 تورطوا في اعتداءات جنسية بحسب الاتهامات الموجهة كما تم عزل 60 على الأقل من القساوسة بسبب ثبوت تلك التهم عليهم. أما من الناحية الاقتصادية فقد تم إلزام كنيسة الروم الكاثوليك بدفع تعويضات تجاوزت مليار دولار منذ ثبوت أول حالة اعتداء في عام 1985 كما أوردت مجلة "تايم" الأمريكية. وقالت المجلة إن الأزمة تزداد سوءاً يوماً بعد يوم خاصة أن الخطوط الساخنة لتلقي البلاغات لا تزال تستقبل ضحايا جددا.

    وتشهد الجمعيات الأهلية مبادرات متعددة للإسهام في تلك الحملة ومنها "رابطة الناجين من اعتداء القساوسة" التي يرأسها توم إيكونومس وهو أحد ضحايا تلك الاعتداءات. ومن جانبه يؤكد أن الأرقام أكبر من المعلنة منوهاً بأن هناك 800 قس تم إبعادهم لاتهامهم في فضائح جنسية. ويزعم خبير أن هناك حوالي 5000 قس متورطين بشكل أو آخر فيما تشير الرابطة في موقعها على الإنترنت إلى أن هناك مليون ضحية لهذه الممارسات في الولايات المتحدة و4-6 ملايين ضحايا بصورة غير مباشرة.

    * في يناير 2002 تم رفع دعوى قضائية في بوسطن ضد قس بتهمة الاعتداء الجنسي منذ 30 عاماً. وسرعان ما اتضح أن هذا القس ارتكب 140 اعتداءً مشابهاً وتم نقله من إبراشية إلى أخرى بحسب صحيفة "لوس أنجلوس تايمز". وكشفت مجلة "تايم" أن إجراء النقل تكرر مع 167 قساً لنفس الأسباب وهو ما اعتبره الرأي العام تستراً على تلك الجرائم. وحكم على القس بالسجن بتسع سنوات مع موافقة إبراشية بوسطن أن تدفع 30 مليون دولار كتعويض لـ 88 ضحية.

    وكانت هذه القضية هي الشرارة التي أشعلت نار تلك الفضيحة فقد توالت البلاغات عن حدوث انتهاكات مماثلة حيث بدأ الضحايا في التحدث إلى الجهات المدنية المحلية ثم وسائل الإعلام. ونتيجة لهذا تم إجبار المسؤولين الكاثوليك في بوسطن وحدها بالكشف عن أسماء 88 قس آخرين اتهموا بالاعتداء على أطفال قصر خلال العشرين سنة الماضية. ويتم حالياً التحقيق في 400 بلاغ آخر في أول سابقة من نوعها وهو ما دعا أحد أساتذة الجامعة في بوسطن إلى التصريح أن هذه الأحداث هي "11 سبتمبر" جديد.

    وبشكل عام فقد بلغ عدد الذين تقدموا ببلاغات رسمية يتهمون فيها قساوسة بالاعتداء الجنسي10667 شخصاً في الفترة بين 1950 إلى 2002. وأكد أكثر من %17 منهم أن لهم أقارب عاشوا نفس التجربة، فيما أكد %46.9 أن الأمر تكرر معهم أكثر من مرة.

    ولأن نسبة لا يستهان بها من الضحايا كانوا من الملتحقين بالمدارس اللاهوتية فقد أوردت وسائل الإعلام العديد من شهاداتهم منها ما جاء في مجلة "تايم" -التي تفرد عدة صفحات في كل عدد لهذه القضية- إحدى هذه القصص لفرانك مارتنلي الذي التحق بأحد تلك المعاهد في سن الرابعة عشرة وتبناه أحد القساوسة –لوران بريت- وجعله تحت رعايته وبدأ في التحرش به ثم مارس معه الرذيلة مقنعاً إياه أن هذا هو أحد الطقوس. وكان أن تخلي الصبي عن المجال الديني وتمر السنون ليفاجأ أن أحد زملائه القدامى يسر إليه أنه تعرض للاعتداء من نفس الأب. وهنا قرر بعد 37 سنة أن يقيم دعوى قضائية ضده والكاتدرائية التي كان بها. وكشفت التحقيقات أن قيادات الكنيسة عرفت ميول الأب بريت منذ 1964 إلا أنه لم يتخذ ضده أي إجراء بل إنه تمت إعادته لعمله السابق كقس في 1990، وقام بالاعتراف رسمياً بعدها بعامين مما اضطر الأسقف لتنحيته. وحكم عليه بتعويض قدره مليون دولار لصالح المجني عليه.

    وفي يوليو الماضي 2007 وافقت إبراشية لوس أنجلوس على دفع 660 مليون دولار لـ 500 ضحية اعتداء جنسي يعود بعضها إلى الأربعينيات في أكبر صفقة تعويضات من هذا النوع.

    وفي 2005 دفعت إبراشية سان فرانسيسكو مع شركات التأمين 21 مليون دولار إلى 15 ضحية.

    مأزق شركات التأمين

    هددت شركات التأمين بسحب تغطيتها على هذا النوع من القضايا لأن احتمال أن يكسبها المدعون هو الأرجح وهو ما يفسر السرعة التي تتحرك بها الكنيسة لاحتواء الدعاوى المقامة ضد العاملين بها والبحث عن صفقة مع الضحايا. ففي أيرلندا وقعت الكنيسة اتفاقاً مع الحكومة لتخفيض قيمة التعويضات بنفس الطريقة التي تتبعها شركات السجائر في الولايات المتحدة لحماية نفسها من دعاوى التعويضات بحسب صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" التي أشارت إلى أن الكنيسة تسعى لإعاقة القضايا المرفوعة ضدها ذلك أن الاتفاقية التي وقعت تحول دون منح الضحايا مبالغ ضخمة كتعويضات إلا إذا تنازلوا عن الدعاوى القضائية وتفاوضوا مع الكنيسة التي أودعت 110 ملايين دولار لحساب إدارة التعويضات التي تديرها الحكومة الأيرلندية في حين أن المبالغ المفترض دفعها تعادل أربعة أمثال هذا الرقم.

    ولم تقتصر الأزمة المشتعلة على مجرد الخسائر الروحية والمادية بل إنها فتحت باباً آخر للنقد وهو مدى ضخامة الثروة التي تمتلكها الكنيسة بعد الأرقام الضخمة التي تنشرها وسائل الإعلام كتعويضات تقدمها للضحايا كما نشرت مجلة "بزنس ويك".

    الملف الحساس

    من الملفات التي تم فتحها في الأزمة الأخيرة ما يتعلق بعزوبية القساوسة التي تفرضها عليهم الكنيسة منذ عام 1139 والذي يحرم رجال الكنيسة من الزواج. وعلى الرغم من النفي المتكرر لربط الانحرافات التي تم الكشف عنها وبين تحريم الزواج إلا أن هناك دراسات عديدة أجراها قساوسة حاليون أو سابقون تجزم بوجود علاقة بين تحريم الزواج والاعتداء الجنسي على الأطفال أو الشذوذ الجنسي. فقد أكد ريتشارد سايب –معالج نفسي وقسيس سابق- أن أزمة الكنيسة الكاثوليكية أزمة جنسية لا مراء في ذلك، مشيراً إلى أن الموقف أبعد بكثير مما يتمنى أتباع الكنيسة بأن يكون ذلك مجرد انحرافات فردية ولكن عدداً كبيراً من قيادات الكنيسة تدرك جيداً حقيقة الأزمة. وقال إن الحوادث التي تنشرها الصحف في هذا الصدد ما هي إلا جزء من الكارثة إذ إن ممارسة الجنس مع القصر ليست إلا حلقة من مسلسل طويل، ذلك أنها تمثل أربعة أضعاف نسبة الذين تورطوا في علاقات مع نساء، ونصف نسبة الذين أقاموا علاقات مع رجال بالغين.

    وإذا كان سايب يتناول كنيسة الروم الكاثوليك الأمريكية فإن العديد من الخبراء تناولوا دولاً أخرى ومنهم الكاتب الأمريكي جاري ويلز –الحاصل على جائزة بوليتزر- الذي أشار إلى دراسة توضح أن %30 من القساوسة الألمان أقاموا علاقات مع نساء وأن %25 ممن هم أقل من 35 سنة شواذ جنسياً. وأكد أحد الدارسين بمعاهد اللاهوت أن هذه الأرقام لا تعبر عن الوضع وأنها يجب أن تضاعف.

    كشف المستور

    ربما لم يكن ليكتب لهذه الأخبار أن تخرج إلى النور لو أن هذه الأحداث وقعت في دول أكثر انغلاقاً. حتى أن بعض المجتمعات في إفريقيا ودول أمريكا الجنوبية تعتبر أن المرأة التي قد تكون على علاقة بقس سيدة مباركة لارتباطها به. ويشرح روبرت بلتون المحاضر في جامعة نوتردام أن الأزمة تجتاح العالم كله لكنها أوضح في العالم الأول فمثلاً يعتبر مواطنو دول أمريكا اللاتينية أنه من المستحيل تحدي الكنيسة ومن ثم فلا مجال لمناقشة أحوالها بل إن مناقشة ارتفاع الأسعار أهم لديهم.

    وقد أجرى جوزيف جيدو استطلاعاً للرأي وجد فيه أن قضية انحراف بعض القساوسة تشغل بال %83 من سكان أمريكا الشمالية في حين لا يبالي بها سوى %43 من مواطني أمريكا الوسطى والكاريبي و%30 من أهل إفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية.

    ويقدم استطلاع الرأي سبباً آخر لتزايد أعداد الحالات وهو المبالغ الضخمة التي تدفعها الكنيسة كتعويض مما يشجع الضحايا على الإعلان عن أنفسهم وما حدث معهم.

    وهناك العديد من القضايا التي تم الكشف عنها في دول أخرى منها على سبيل المثال لا الحصر:

    في النمسا اضطر كبير الأساقفة إلى التقاعد عام 1995 بعد اتهامات وجهت إليه بالاعتداء على صبي منذ عشرين عاماً. وفي يوليو 2004 نشرت مجلة "بروفيل" صورة تبين قساً يقبل ويداعب الطلاب في إبراشية سانت بولتين.

    وفي بريطانيا تم توجيه اتهام إلى كبير أساقفة إنجلترا وويلز في عام 2000 لسماحه لقس شاذ بالاستمرار في عمله في الثمانينيات. وقد تم الحكم على هذا القس بالسجن عام 1997.

    وفي فرنسا تم الحكم على قس في مارس 2000 بالسجن لعشر سنوات لاعتدائه على ثلاثة أطفال في الفترة بين 1994 و1996.

    وشهدت أيرلندا استقالة برنارد كومسكي أحد أشهر الأساقفة في 2002 بسبب طريقة تعامله غير المسؤولة مع التهم الموجهة لقس انتحر بعد الكشف عن 66 حالة اعتداء.

    لماذا تأخر الكشف عن المشكلة؟

    تعتبر الكنيسة الكاثوليكية مؤسسة كهنوتية صارمة تحتفظ بأسرارها بصورة تامة وتتلقى أوامرها وتنظم سياستها عن طريق البابا. وفي حال وصول أية اتهامات إلى الإبراشية فإن الأسقف يتصرف كما لو كان مخولاً للحكم نيابة عن البابا فيحكم ويصدر الأحكام حسب ما نشرته مجلة "تايم". وفي الأزمة الأخيرة فقد تصرف الأساقفة باعتبار أن الأمر يمس إيمان المرء ونجحوا في إقناع العديد من الضحايا أن إيمانهم لن يكون كاملاً إذا ما تحدوا الكنيسة مطالبين إياهم بعدم إبلاغ الشرطة، وإذا تمت إقامة دعوى فيكون الرد عبارة عن صمت مطبق والبحث عن صفقة مع الضحية. وفي محاولة للخروج من تلك الأزمة تسعى الدوائر الكاثوليكية إلى لفت الأنظار إلى أن هذه الاعتداءات تعتبر خللاً اجتماعياً وأنها تحدث في العديد من القطاعات وضرب تقرير للمجلس الكاثوليكي للأديان والحقوق المدنية- مثالاً بالوزراء والمعلمين مشيراً إلى أنه في عام 1984 اتهم %38.6 من الوزراء بالانخراط في سلوكيات جنسية مع رعايا الكنيسة. وفي عام 1990 أكد تقرير أن %10 من الوزراء كانت لهم علاقات مع أبناء الإبراشية.

    وبالنسبة للمعلمين فقد وجد في عام 1991أن %82 من الفتيات و%17 من الشباب قد تم الاعتداء عليهم من قبل معلميهم في المدرسة.

    بارقة أمل

    أظهر استطلاع رأي أجري على شباب الكاثوليك في الولايات المتحدة أن %72 يشعرون بالراحة تجاه القساوسة الذين يتعاملون معهم بعد أن كانت النسبة لا تتجاوز %58 في عام 2004.
    وعلى الرغم من حدة الأزمة إلا أن البعض شعر بالارتياح من تحسن صورة رجال الكنيسة بعد استطلاع الرأي الذي نشرته وكالة رويترز .

    مطالب بالاعتراف بالأرقام الحقيقية

    كاتب كاثوليكي: نسبة المثليين بين القساوسة الكاثوليك تراوح بين %10 و %50

    * فتحت القضايا الأخيرة ملف الشذوذ الجنسي لدى الرهبان في الكنيسة الكاثوليكية وهو من الملفات المسكوت عنها لارتباطه المباشر بأهم مبادئ الكاثوليكية وهو حرمان رجالها من الزواج إذ ترى الغالبية أن هذا سبب مباشر لحالات الشذوذ التي كشف عنها. وتكمن المشكلة في عدم وجود عدد ولو تقريبي مما فتح المجال للاجتهادات والتكهنات مما أفقد بعض تلك الاجتهادات مصداقيتها نظراً لضخامة الأرقام.

    وتجدر الإشارة في هذا الصدد إلى كتاب للأب دونالد كوزنز بعنوان "تحديات في وجه الرهبنة" اعترف فيه باستفحال انتشار الشذوذ الجنسي بين القساوسة مشيراً في إحدى الفقرات إلى أن نسبة هؤلاء قد تصل إلى %50 حتى اعتبر الرهبنة مهنة الشواذ. وقال إنه لابد من مواجهة هذا التحدي وأن هذه المواجهة آتية لا محالة ولكنها كلما تأخرت فإن هذا سيتسبب في أضرار بالغة بالرهبنة بل وبالكنيسة بشكل عام.

    وتعددت الاجتهادات لتحديد نسبة لأصحاب هذه السلوكيات حيث راوحت بين 15 إلى %50 بحسب أماندا ريبلي في مجلة "تايم". وانخفضت النسبة قليلاً لتراوح بين 10 إلى %30 بحسب مصادر شبكة ABC الإخبارية.

    من جانبه قام ريتشارد سايب بدراسة السلوك الجنسي للقساوسة على مدار أربعين عاماً وألف ثلاثة كتب في هذا الموضوع. وقد قدر نسبة الشواذ جنسياً بين القساوسة الأمريكيين بـ%30 إلا أنه عاد وأوضح أنها تراوح بين %25 و%45. وأكد أن عدد الشواذ في هذا الوسط أكثر من تلك التقديرات بكثير وأن العدد الحقيقي سيكون له تأثير انفجار قنبلة نووية في الكنيسة لأن هذا سيجبر أكثر من ثلث القساوسة في العالم على التنحي طوعاً أو مكرهين بحسب ما جاء في تصريحاته لصحيفة "بوسطن جلوب". وتجاوز الخطوط الحمراء في هذا الحوار بتصريحه أن العديد من القديسين والبابوات كانت لهم توجهات شاذة جنسياً. وأشار إلى أن التمييز الذي يعاني منه هؤلاء لن يحل المشكلة بل إنه يعقدها.

    أما الأسقف جيروم ليستكي فيرى أن النسبة تزيد على %10 من خلال مشاركته في تحقيق أجراه موقع News Weekly. وقد ضم التحقيق بعض القساوسة الشواذ جنسياً، وأكد أحدهم أنه مدرك أن هناك أعداداً ضخمة من زملائه لهم ذات الميول.

    وتؤكد ماريان وولش الناطقة باسم المؤتمر الوطني للأساقفة الكاثوليكيين أن هذه الأعداد مبالغ فيها لأنه لا توجد وسيلة يمكن من خلالها الحكم على شخص ما أنه شاذ.

    ولكن شبكة NBC أصرت أن النسبة تراوح بين %23 و%58، وبتقدير مقارب يدلي عالم النفس جيمس وولف إذ يقدرها بـ %48.5.

    ولم يقتصر الأمر على مجرد اجتهادات فقد قامت محاولات جادة في صورة استطلاع رأي أجري لدراسة حالات الإصابة بالإيدز بين القساوسة. ورفضت الغالبية المشاركة في حين شارك 801 أكد %15 منهم أن لديهم ميولاً نحو نفس الجنس أما %75 فقد أشاروا إلى أن ميولهم فطرية تجاه الجنس الآخر، و%5 أن ميولهم مزدوجة.

    ولكن هذه النسبة تضاعفت ثلاث مرات في استطلاع رأي قام به قسيس فرنسيسكاني على 398 قسيسا في الولايات المتحدة أكد فيه %45 منهم أنهم شواذ جنسياً.

    وفي استطلاع أجراه جالوب بالتعاون مع صحيفة "يو إس توداي" في 2002 أكد %72 من الكاثوليك الروم أن قيادة الكنيسة أساءت التصرف فيما يخص الانتهاكات الجنسية التي يقوم بها القساوسة، وقال %74 منهم إن الكنيسة تهتم في المقام الأول بتحسين صورتها وليس بحل المشكلة من الأساس.

    وحال استمرت المشكلة دون مواجهة صريحة فإن أعداداً كبيرة من القساوسة الذين يميلون للجنس الآخر سيتركون سلك الرهبنة ليتمكنوا من الزواج بحسب مقال لراسل شو بعنوان "هوية القساوسة المضطربة" كما توقع أن ينخفض عدد الطلاب من دارسي اللاهوت بنسبة كبيرة حيث كان عددهم في الولايات المتحدة 40 ألفا عام 1966 وصل إلى 4826 عام 1999 حتي بلغ 4 آلاف فقط عام 2002 بحسب آخر إحصاء. ويصل الأب ماك بريان بالمشهد إلى أسوأ سيناريوهاته معتبراً أنه خلال سنوات سيهجر ذوو النزعات السوية الكنيسة للزواج ولن يتبقى فيها سوى الشواذ.

    وعلى الجانب الآخر تبرز أكثر من بارقة أمل تتمثل في الدعوة المتكررة بضرورة مناقشة الكنيسة القضايا المهتمة بالجنس مثل الإجهاض ومنع الحمل والطلاق وتحول الجنس وممارسة الجنس قبل الزواج والاستمناء. كذلك تتعالى الأصوات مطالبة برسامة الفتيات وبزواج القساوسة .

    دراسة: مرتكبو الاعتداءات من الكهنة أكثر ذكاءً ومعاهد اللاهوت تحد من النمو العاطفي هل يحسم علم النفس أزمة الانحراف في الكاثوليكية؟

    > هل يحل علم النفس الأزمة؟ سؤال طرحه وأجاب عنه مجموعة من علماء النفس في محاوله للخروج من المأزق الذي يهدد سمعة الكنيسة الكاثوليكية.

    ويفيد تقرير نشرته دورية Monitor of Psychology بأن عدداً محدوداً من المختصين تبنوا وجهة النظر المتفائلة بأنه من الممكن أن يكون علم النفس جزءاً من الحل فهذا العلم يستطيع تقديم الكثير للكنيسة في هذه القضية الشائكة بحسب توماس بلانت مؤلف كتاب "اغفر لي يا أبي فقد أخطأت" الذي يتناول تحليل هذه السلوكيات. وأوضح أنه يمكن تحقيق الاستفادة القصوى من العلم نظرياً وتطبيقياً حيث يعتمد في طريقته لعلاج الظاهرة على محاولة منع المزيد من الانحرافات السلوكية للقساوسة وذلك بمعرفة العوامل التي تدفعهم للتصرف بهذا الشكل سواء كانت تلك العوامل داخلية أو ذات صلة بالعلاقة مع المناصب الدينية الأعلى.

    ولكن الأمر ليس بالسهولة المتوقعة كما يشير جاري شوينر الذي أجرى أبحاثاً على 3000 حالة انتهاك جنسي قام بها أشخاص ذوو مكانة أكبر لدى الضحايا. وكانت نسبة القساوسة بينهم %15.

    ولا تقتصر المشكلة على الكاثوليك فحسب بل تمتد إلى بعض الطوائف الأخرى. وغالباً ما تكون الضحايا في الحالات المشابهة من الفتيات والسيدات. ولكن الدراسات وجدت أن %80 من القساوسة الكاثوليك يميلون لممارسة الجنس مع الغلمان. ويضيف بلانت أن هناك اختلافات واضحة بين الجناة من القساوسة وغيرهم من الجناة في مثل تلك الحوادث بشكل عام، ومن أهم نقاط الاختلاف معدل الذكاء IQ. وقد وجد أن متوسط معدل الذكاء لدى القساوسة 125 وهو أعلى من معدل ذكاء غيرهم في الحالات المشابهة. كما خلصت الدراسات إلى أن المعتدين يكونون في سن متقدمة نوعاً ما إذ وجد أن أغلب الحالات لقساوسة في أواخر الأربعينيات من عمرهم. وترتفع نسبة احتمال تكرار تلك الممارسات من القس كما تشير دونا مركام رئيسة معهد لرعاية العاملين بالكنيسة نفسياً. إلا أنها تقول إن هناك مؤشرات تدعو للتفاؤل.

    ويعتبر خبراء علم النفس أن فهم دوافع رجال الدين –خاصة القساوسة- للقيام بهذه الممارسات أمر من الصعوبة بمكان لأنها مهمة غاية في التعقيد فهناك العديد من الأمور غير المفهومة حتى الآن بحسب بيل موكون. ولكن بلانت يهاجم الذين يبررون تلك الجرائم لأن القساوسة يعيشون حياة العزوبية مشيراً إلى أن عدم تمكن شخص ما من ممارسة الجنس لسبب أو آخر لا يجب أن تكون مبرراً لأن يجعلوا الأطفال هدفاً لتفريغ طاقاتهم المكبوتة. ويضيف أن من الأساطير الأخرى ما يقال من أن القصة على علاقة وثيقة بالشذوذ الجنسي إذ يرى أن الميول الجنسية لا تعني بالضرورة ارتكاب جرائم جنسية.

    وثمة عامل مهم وهو أن أغلب القساوسة الذين يرتكبون هذه الجرائم يكونون قد تعرضوا لنفس الانتهاكات في طفولتهم أو في فترة المراهقة.

    فالخبرات الاجتماعية لأغلبهم ضعيفة بل وتكاد تكون منعدمة في العديد من الحالات وبالتالي تنشأ اضطرابات نفسية ذات صلة. ويعاني الكثيرون منهم من اضطرابات أساسية فعالة واضطرابات في الشخصية أو إدمان الخمور والمواد المخدرة.

    ويلاحظ الباحثون أن الغالبية من القساوسة تلتحق بالمعاهد اللاهوتية وهم في سن صغيرة قبل النضج النفسجنسي psychosexual وتكون فترة الدراسة دافعاً لتأجيل التطور الاجتماعي والجنسي مما يجعل الفرد منهم ينضج بدنياً وفكرياً ولكنه من الناحية العاطفية فهو لا يزال أصغر بكثير. ولاحظ بلانت أن الإقبال على هذه المعاهد أصبح لسن أكبر نوعاً ما حيث يلتحق بها الكثيرون ممن تعدوا الثلاثين من عمرهم ويكون للعديدين منهم علاقات سابقة.

    وصف بيل موكون – الذي تخرج في معهد لاهوتي كاثوليكي- الجو النفسي لتلك المعاهد موضحاً أن التعليم بها لم يتطرق للجنس مطلقاً بافتراض أننا تعرفنا على هذا العالم قبل التحاقنا وهو ما لا يحدث للسواد الأعظم. ولهذا كان القساوسة يختبرون آدميتهم ضاربين عرض الحائط بالتعليمات الصارمة.

    وتخلص الأبحاث إلى أن الأمر لا يقتصر على مجرد شعورهم بوجود صراع حول هذه النقطة بل إن الأمر قد يتعدى ذلك إلى توقف نمو مشاعرهم عند مرحلة ما قبل النضج. وهذه الشخصية غير الناضجة اجتماعياً تكون مرشحة للاشتراك في سلوكيات جنسية مع المراهقين بحسب خبراء علم النفس.


    دور علم النفس

    قام علماء النفس بالعمل مع القساوسة ومختلف رجال الكنيسة لسنوات عديدة وذلك بهدف المساعدة في السيطرة على الاضطرابات الجنسية والمشاكل الأخرى في الكنيسة. وقد تم التعاون بين الخبراء وبين رجال الكنيسة حيث تم إنشاء مراكز للاستشارات النفسية معدة لاستقبال القساوسة الذين تقوم الكنيسة بإرسالهم أو أنهم اختاروا التوجه لتلك المراكز من تلقاء أنفسهم للعلاج من عدة مشاكل تأتي على رأسها المشاكل الجنسية.ويحتاج هذا النوع من الاضطرابات إلى علاج يتم وضعه بحسب كل حالة. ولكنه من الممكن أن يتضمن علاجاً فكريا-سلوكيا وعلاجا بالعقاقير بحسب ما أكده لوتشتين الذي عمل في Institute of Living المؤسسة العلمانية الوحيدة التي تعالج رجال الكنيسة الكاثوليكية في الولايات المتحدة. وقد وضعت مجموعة البحث برامج متنوعة لعلاج القساوسة نظراً لما رأوه من ضرورة مساعدة هذه الفئة لتكوين علاقات صحية غير جنسية مع أفراد من المجتمع لأنهم يرون أن العلاج ليس في وقف هؤلاء عن الاعتداء على الأطفال ولكن في مساعدتهم على تكوين علاقات مودة في المجتمع وتنمية قدراتهم على التواصل مع الغير.

    وإلى جانب هذا فإن علم النفس من الممكن أن يفيد في العديد من الأوجه:

    أولا: اختبار وتقويم الشخصية قبل الترسيم:


    من الممكن أن يكلف علماء النفس بوضع اختبارات نفسية قبل الترسيم وكذلك تقييم شخصية المرسم. ومن هذه الاختبارات اختبارا MMPI- 2 و 16PF. ولكن هذه الاختبارات لا يمكن أن تستخدم بمفردها إذ لابد للخبير النفسي القائم على الاختبار أن يكون ملماً بعوامل المخاطرة التي أدت لهذه السلوكيات وكيف يمكن النظر لهذه العوامل والتعامل معها. كذلك يجب أن يكون هناك تفاعل مع قيادات الكنيسة لأنه في العديد من المرات كتب لهذه الاختبارات الفشل لأن أحداً لم يخبر تلك القيادات بكيفية فهم التقارير التي وضعها علماء النفس.

    ثانياً: تقديم المشورة للكنائس والجماعات الدينية:

    بالإضافة إلى عمل اختبارات من الممكن أن يتشاور إخصائيو علم النفس مع الأساقفة بشأن القساوسة الذين يعانون من اضطرابات ما. فعلى سبيل المثال بحث المكان الأفضل لعلاج قس ما هل هو مركز تأهيلي أم أن يبقى في الإبراشية. كما أن الإخصائيين النفسيين يمكنهم العمل في الإبراشيات باتباع طريقة "السؤال والجواب" عن العديد من القضايا خاصة في تلك القضايا الحساسة.

    ثالثاً: التدريب التعليمي:

    يرجح أن تكون ورش العمل حول كيفية إدراك عوامل المخاطرة والتعامل مع التحديات التي تواجه الكنيسة بشكل عام من منظور نفسي. ويمكن الاستفادة من الكوادر التي يتم تدريبها في تقديم تدريبات مهارات القيادة كإدارة تغيرات مؤسسية وبناء فريق عمل والتعامل مع الصراعات.

    رابعاً: البحث:

    أعرب الباحثون عن أملهم في الانخراط في أبحاث من شأنها تقديم المزيد عن هذه الظاهرة مشيرين إلى أما يحتاجونه هو معلومات دقيقة لأنه بدون ذلك لن يتحقق أي تقدم. إذ إن إلقاء علم النفس في المشكلة لا يحل المشكلة بحال من الأحوال مالم يكن هناك تعاون مع الجهات الدينية إذ يحتاج الخبراء النفسيون إلى فهم أكبر عن كيفية عمل الجماعات الدينية.
    ومن أهم توصيات الدراسات التي أجريت في هذا الصدد أن يتم التخلي عن الطرق الكلاسيكية لعلم النفس عند التعامل مع الأمر وهو النهج الذي كان يوجه الكنيسة لألفي عام مطالبة بتطبيق علم النفس الحديث بحسب دراسة ليوجين كيندي بعنوان الكنيسة الكاثوليكية في الولايات المتحدة .

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    1,942
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    09-02-2014
    على الساعة
    12:13 AM

    افتراضي



    راهبة هندية تكشف النقاب عن تفشى الجنس و الإباحية داخل أسوار الكنيسة الكاثوليكية

    فاجأت راهبة هندية الكنيسة الكاثوليكية بطرحها سيرتها الذاتية و التى كشفت فيها عن انتشار الاعتداء الجنسي و الإنتهاكات على نطاق واسع داخل اروقة الأسقفية.

    باعت بالفعل المكتبات في جميع أنحاء طوائف الهند المسيحية في ولاية كيرالا، السيرة الذاتية للأخت جيسمى ، والتي زعمت فيها أن القساوسة والراهبات لا يخرقوا فقط تعهداتهم بالعزوبية مع بعضهم البعض، و لكنهم أيضا يجبرون المبتدئين على ممارسة الجنس معهم.

    الكنيسة الكاثوليكية في الهند غارقة في سلسلة من الجدل حول الفضائح الجنسية ، و قد بدأت لتوها تتعافى بعد اقالة كبير المطارنة الذي اتخذ فتاة جذابة (26 عاما) رفيقة له على إنها إبنة.

    الكتاب الذى كتبته الراهبة السابقة كشف كيف عندما كانت راهبة مستجدة و كانت فى غرفة الإعتراف لدى قس، أشار لها على موضوع "القبلات المقدسة" المذكورة في الكتاب المقدس. في وقت لاحق أصبحت محط إهتمام من راهبة مثلية فى الكلية حيث كانا يدرسان معا. "وقالت إنها كانت تأتي على سريري في الليل وتقوم بأعمال خليعة و لم أستطع منعها" على حد تعبير الراهبة.

    و عندما ارسلت الى بنغالور للبقاء مع كاهن معروف عنه التقوى ، حاضر لها عن ضرورة "الحب الجسدي" ، ثم اعتدى عليها بعد ذلك في وقت لاحق.

    "و بالعودة إلى غرفته ، حاول مداعبتى وعندما قاومت ، نهض غاضبا وسألنى هل أواعد رجلا أم لا. و عندما قلت لا ، جرد نفسه من الملابس و استمنى واجبرني على التعرى".

    و وفقا للأخت جيسمى ، فإن كبار المسؤولين في الكنيسة حاولوا الحاقها بعيادات التأهيل النفسى مرتين و ذلك بعد أن اشتكت من حجم الاعتداءات الجنسية ، وعدد العلاقات الغير المشروعة بين والكهنة والراهبات.

    الدكتور بول سليكات وهو المتحدث باسم السيرو مالابار فى الكنيسة الكاثوليكية قال أنه لديه بعض التعاطف مع الأخت جيسمى، ويحترم حريتها في التعبير عن آرائها ، غير انه يعتقد ان ادعاءاتها تافهة. "مما لا شك فيه أن ما تقوله قائم على أسس متينة لا أستطيع أن أقول ،ولكن القضايا ليست في غاية الخطورة ، ونحن نعيش مع بشر داخل المجتمع و يجب عليها ان تدرك ان هذا جزء من الحياة البشرية" على حد قوله للديلى تليجراف.


    المصدر (بعد الترجمة):
    http://www.telegraph.co.uk/news/worl...ic-Church.html

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    1,942
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    09-02-2014
    على الساعة
    12:13 AM

    افتراضي

    موضوع قديم ذات صلة:

    الفاتيكان يعترف باغتصاب راهبات من قبل قساوسة (الجزيرة نت)

    اعترف الفاتيكان بصحة تقارير صحفية تحدثت عن انتهاكات أخلاقية في صفوف الكنيسة، وقالت إن قساوسة ورجال دين كبارا أرغموا راهبات على ممارسة الجنس معهم، وتعرضت بعض الراهبات للاغتصاب وأجبرت أخريات على الإجهاض.

    وقال الفاتيكان في بيان له إن القضية محدودة ومتعلقة بمنطقة جغرافية محددة، لكنه لم يشر إلى هذه المنطقة الجغرافية، وكانت التقارير أكدت أن هذه الانتهاكات موجودة في 23 بلدا من بينها الولايات المتحدة الأميركية والبرازيل والفلبين والهند وإيرلندا وإيطاليا نفسها.

    وأكد البيان أن الكرسي البابوي يتعامل مع القضية بالتعاون مع الأساقفة، والمؤسسات الدينية الكاثولكية الأخرى لمعالجة الموضوع.

    وأدانت وكالة الأنباء التبشيرية ميسنا ما أسمته مفاسد المبشرين لكنها في الوقت نفسه دعت إلى تذكر أن هؤلاء القساوسة ورجال الدين يظلون بشرا. لكن المتحدث الرسمي باسم المؤتمر الأميركي للأساقفة الكاثوليك قال إن "أقل ما يمكن قوله عن هذا التقرير هو أنه مروع ومزعج". لكنه أوضح أنه لا علم له بمثل هذه الانتهاكات في الولايات المتحدة.

    وقال تقرير نقلته صحيفة لا ريببليكا الإيطالية إن بعض الراهبات أجبرن على أخذ حبوب منع الحمل. وأشار إلى أن معظم حالات الاعتداء الجنسي على الراهبات حدثت في أفريقيا حيث "تعرف الراهبات على أنهن آمنات من الإصابة بفيروس الإيدز" المنتشر في القارة السمراء.

    وكانت الاتهامات قد ظهرت للمرة الأولى في التقرير الكاثوليكي القومي الأسبوعي في مدينة كانساس في 16 مارس/ آذار ونقلته وكالة أنباء أديستا -وهي وكالة إيطالية دينية صغيرة- مما أدى إلى وصوله لأجهزة الإعلام العامة.

    وقد أعدت التقرير الذي تحدث عن حالات محددة بالأسماء وحالات تورط أصحابها راهبة وطبيبة تدعى ماورا أودونوهو، وقدمت الراهبة تقريرها إلى رئيس مجمع الفاتيكان للأوامر الدينية الكاردينال مارتينز سومالو في فبراير/ شباط عام 1995.

    وقد أمر الكاردينال آنذاك بإنشاء فريق عمل من المجمع لدراسة المشكلة مع أودونوهو والتي كانت تعمل منسقة الإيدز في منظمة (كافود) وهي منظمة دينية تابعة لطائفة الروم الكاثوليك تتخذ من لندن مقرا لها.

    وأشارت أودونوهو إلى أدلة واضحة على اتهاماتها، وقالت إنه في إحدى الحالات أجبر قسيس راهبة على الإجهاض مما أدى إلى موتها، ثم قام بنفسه بعمل قداس لها.

    وبشأن أفريقيا قال تقريرها إن الراهبات لا يستطعن هناك رفض أوامر القساوسة بهذا الشأن، وأكدت أن عددا من القساوسة هناك مارسوا الجنس مع الراهبات خوفا من إصابتهم بالإيدز إذا "مارسوه مع العاهرات"، وترغم الراهبات على تناول حبوب لمنع الحمل، لكنها قالت إن مؤسسة دينية اكتشفت وجود 20 حالة حمل دفعة واحدة بين راهباتها العاملات هناك.

    وأشار التقرير إلى أن الأسقف المحلي لإحدى المناطق طرد رئيسة دير عندما اشتكت له من أن 29 راهبة من راهبات الدير حبالى بعد أن أرغمن على ممارسة الجنس مع القساوسة.

    http://www.aljazeera.net/News/archiv...ArchiveId=5380

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    1,942
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    09-02-2014
    على الساعة
    12:13 AM

    افتراضي

    الفاتيكان و جرائم القساوسة الجنسية 1




    الفاتيكان و جرائم القساوسة الجنسية 2




    الفاتيكان و جرائم القساوسة الجنسية 3




    الفاتيكان و جرائم القساوسة الجنسية 4


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    1,942
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    09-02-2014
    على الساعة
    12:13 AM

    افتراضي

    {… وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ}
    (27) سورة الحديد


    فضيحة مخزية بأهم مدينة للفاتيكان في ألمانيا، مسقط رأس البابا الحالي:
    هل اخترع آباء الكنيسة طقس ((سر الاعتراف)) للتمتع ببنات النصارى في الحرام؟

    خاص بـ مدونة التنصير فوق صفيح ساخن – ألمانيا:

    ينظر القضاء الألماني في تظلم ضحية جديدة من ضحايا مغامرات قساوسة الكنيسة الجنسية التي تصاعدت موجتها في السنوات الأخيرة بشكل صارخ دق كل أجراس الخطر إلا من أجراس الكنائس المتورطة.

    تقدمت بالشكوى سيدة ألمانية ضد كنيستها التي كانت تتعبد فيها مطالبة بتعويضات مالية قدرت بمليون ونصف المليون يورو. وجاء في حيثيات الدعوى المقدمة أن السيدة المعتدى عليها في طفولتها كانت تلبي مكرهة رغبات القس الجنسية ((وتريحه عدة مرات اسبوعيا)) – بحسب توصيف القس للعلاقة المحرمة بينهما.

    وكانت هذه الخلوات المتكررة بالطفلة تحدث لدى ذهابها إلى مدارس الأحد بينما كانت وظيفة الراهبة المكلفة برعاية تلك الفتاة أن تراقب الوضع امام غرفة الاعتراف حتى لا ينكشف أمر راعي الكنيسة ((المبجل)) أثناء ممارسته للجنس والطفلة فوق أفخاذه على كرسي الاعتراف!!

    جدير بالذكر أن الجلوس على ((كرسي الاعتراف)) في خلوة مع القسيس طقس متبع من طقوس العبادة النصرانية، يجلس عليه النصارى من طائفة الكاثوليك والارثوذكس ذكوروا واناثا لكي يكشفوا للكهنة والرهبان عن خطاياهم وذنوبهم بسبب العقيدة الفاسدة التي تمنح القساوسة حق غفران الخطايا وكالة عن الخالق، سبحانه وتعالى عما يصفون.

    وقد تصدرت هذه الفضيحة الجديدة المدوية الصفحة الأولى على صحيفة ألمانية باللون الأحمر وبالبنط العريض


    الخبر على الصفحة الأولى: ((جنس على كرسي الاعتراف))

    كما احتلت تفاصيلها المروعة مساحة شاسعة في صفحة التحقيقات الاخبارية بالالوان مع صورة الستار مزاحاً عن غرفة كرسي الاعتراف في الكنيسة حيث ارتكب القسيس جرائمه الجنسية.


    مساحة الفضيحة الجديدة التي تهز كنائس ألمانيا

    وعوضاً أن تقف الكنيسة – التي يخدم بها القس المنحرف – إلى جانب المرأة المظلومة لتأخذ على يد الظالم، قامت الكنيسة بالتشكيك في القوى العقلية لصاحبة الدعوى إلا أن محاولات آباء الكنيسة باءت بالفشل الذريع في هذا الاتجاه .

    وكشفت السيدة الألمانية التي اعتدي عليها مراراً أن الكنيسة كانت قد بادرت في السابق إلى تقديم تذاكر سفر ونفقات رحلة استجمام للفتاة المغتصبة إلى مدينة دبي بالامارات العربية المتحدة [!!] كما قدمت الكنيسة لها دعما مادياً من أجل مساعدتها على تحصيل شهادتها الدراسية.

    لكن تلك الرعاية المادية لم تكن خالصة لوجه الله، إذ وضحت السيدة في معرض شكواها التي تقدمت بها أن كل ما حصلت عليه من كنيستها كان بتوجيهات من القسيس المجرم الذي اعتدى عليها حتى تكون ورقة ضغط وابتزاز استخدمها من أجل اسكات الفتاة اذا ما ارادت التخلي عن مواصلة تعليمها والاصرار على فضحه.

    تفجرت هذه الفضيحة المدوية في مدينة فورتسبورج الألمانية [موقعها على الخارطة] والتي تعتبر معقلا لأسقفية فورتسبورغ الكاثوليكية (Dio”zese Würzburg) منذ ما يزيد عن 1300 عام حيث قرع أجراس الكنائس بشكل دوري جزء لا يتجزأ من هذه المدينة.

    وقد شهد تاريخ هذه المدينة الهامة للفاتيكان موجات قمع وحشية وجهها الكرسي البابوي في روما لمواجهة أبناء هذه المدينة الذين ثاروا عدة مرات ضد الأساقفة الأمراء حتى قضى عليهم بلا رحمة بصفة نهائية في عام 1400م.

    كم من الخطايا والجرائم والفواحش مورست وترتكب على كرسي الاعتراف في كنائس الشرق والغرب!! الحمدلله على نعمة الإسلام الذي جاء لكي يقضي على كهنوت اليهود والنصارى وجور أديانهم على أتباعهم التي عبثت بهم ويعبثون بها.

    المصدر: صحيفة المانية على هذا الرابط | German – click here

    صورة من الصفحة الأولى للخبر بالحجم الكبير

    صورة لصفحة التحقيق الداخلية بالحجم الكبير

    ساهم معنا ضد التنصير بنشر هذه المادة وشكراً


    كاريكاتير غربي يسخر من ممارسات الكهنة في غرف الاعتراف



    اقرأ أيضاً:

    شهادة الشماس المصري المهتدي للإسلام الذي صار يعرف بالدكتور وديع أحمد:

    اسمي الأصلي هو “وديع وقد نشأت في حارة المنصور من شارع محرم بك بالإسكندرية وكان أبي عضوا بجمعية أصدقاء الكتاب المقدس بشارع عثمان بن عفان بمحرم بك وقد أدخلني منذ أن كان عمري ستة أعوام في شمامسة كنيسة العذراء مريم بمحرم بك وهناك تربيت في مدارس الأحد على سموم التطرف المسيحي فنشأت أكره المسلمين وأحتقرهم منذ نعومة أظافري. وكان راعي الكنيسة أيامها القمص مرقص باسيليوس الذي كان يعبد المال ويأخذ نصف إيراد الصناديق لنفسه ويعطي الباقي للبطريركية وقد بنى عمارتين في محرم بك من هذا المال….

    كان أبي كثيرا ما يكلمنا ونحن صغار عن انحرافات الكنيسة عن دين الله الحقيقي الذي جاء به المسيح ومن قبله موسى عليهما السلام. ولما صرت طالبا في الثانوي حدثت في بيتنا ظواهر عجيبة أرعبتنا وأخبرنا أبي بأن سببها شيطان من الجن دخل بيتنا. وقد أخذ أبي يحضر الكاهن وراء الآخر ويعطيه النقود لكي يصلي ويطلق البخور في الشقة ولكن هذا الشيطان لم يتركنا فقرر أبي أن نترك الشقة وكان في ضيق شديد لأن موقعها ممتاز وإيجارها رخيص جدا وقد أنفق الكثير على الكهنة بلا جدوى وحدث في يوم أن جاءنا أحدهم وبينما هو يصلي ويطلق البخور صاح فيه أبي: لماذا لا يقرب الشيطان شقة جارنا المسلم؟ هل ل لأنه لا يغلق الراديو عن محطة القرآن؟ هل أفعل مثله؟ فصرخ فيه الكاهن: أنت ناوي تكفر؟ فطرده أبي وانتقلنا إلى شقة في شارع الرصافة…

    نعود للقمص مرقص الذي انشغل بإدارة أمواله فأخذ يبحث عن قسيس ثالث يساعده في رعاية شعب محرم بك تنطبق عليه نفس مواصفات ماهر وصفي وقد جاءته فرصة ذهبية عندما حضر له تاجر خيش شديد الثراء يشكو ابنه علام حنا بسطا المهندس الزراعي العاطل الذي يريد الزواج ضد رغبة أبيه والذي هرب للدير. أسرع القمص مع التاجر الثري للدير قبل أن يتم ترسيم الابن راهبا ويمتنع خروجه من الدير، وكعادته أخذ القمص ثمن المشعار وأقنع الابن المصر على الزواج قبل الحصول على وظيفة بالعودة معه ليرسمه قسيسا وبذلك يكون قد وجد العمل ويستطيع الزواج وبالفعل حدث ذلك وأصبح الابن هو القس دوماديوس الذي تزوج من محبوبته وازدادت تبرعات أسرته للكنيسة وللقمص الراعي الكبير. وبالطبع كان دوماديوس أجهل من مكسيموس وكان لا يطيق اللغة القبطية وقد شن حربا على كل من يتعلم هذه اللغة (وكنت منهم) وكان يقول إنها ليست شرطا لدخول الفردوس. وعُرف عن دوماديوس حبه الشديد للبنات وبحجة “سر الاعتراف” كان يدخل بيوتنا في أي وقت ليأخذ اعتراف البنات فقط وتسبب هذا في حدوث الكثير من المشاكل له مع الرجال والشباب.

    المصدر:
    http://deedat.wordpress.com/2008/05/...%D9%8A-%D8%A7/

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    1,942
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    09-02-2014
    على الساعة
    12:13 AM

    افتراضي



    راهبة تفضح حالات اغتصاب وتعذيب الأطفال في الكنيسة

    كوبنهاجن: عصام واحدي

    أكثر ما يسمعه المرء اليوم الحديث عن انتهاكات رجال الدين المسيحي وحالات الاغتصاب التي تجري وراء جدران الكنائس كل يوم وكل ساعة وما يتعرض له الأطفال من الجنسين من تحرشات رجال الكنيسة الجنسية بهم وسيطرتهم وسلطتهم التي تمنحهم نوعاً من الحماية قد ولى زمانها وبدأت حملات إعلامية ودينية بالتشهير بأولئك القسيسين الذي يلجؤون إلى الضعاف من الأطفال ويتلذذون بمعاشرتهم جنسياً كنوع من أنواع السادية التي يتصف بها رجال الكنيسة ولكن الصمت عن انتهاكهم لأعراض الأطفال قد انتهى وحان الوقت لفضحهم رغم أنهم معروفون بممارستهم اللا أخلاقية ضد الأطفال.

    تقول الكاتبة هيلينا هوغولوند التي دخلت الكنيسة لتتعلم الدين وكان عمرها 12 عاماً معتقدة بأنها الملجأ الوحيد الذي سوف تحتمي به من شهوات الدنيا وملذاتها، وأن رجال الكنيسة التي كانت دائماً تكن لهم الاحترام والحب، سوف يقودونها إلى الأمن والسلام في حياتها ولم تدرك حجم المخاطر التي تنتظرها وراء جدران الكنيسة المغلقة 14 عاماً قضتها خلفها ذهبت أدراج الرياح ولم تتمكن من الحديث عنها إلا اليوم وفضح رجال الكنيسة واستغلال سلطتهم الدينية في اغتصاب الأطفال.

    وأضافت أنها تعرضت بنفسها إلى عقابات جسدية همجية ووحشية وأنها تعرضت لغسل الدماغ خلال وجودها في الكنيسة، وأنها كانت شاهدة على أفظع جريمة ارتكبها رجال الكنيسة في الدنمارك عندما كانت صديقة راهبة تعاني من أمراض نفسية نتيجة وجودها في الكنيسة، وكان أن أخرجت إلى ساحة الكنيسة في شتاء قارس وبارد وبقيت وحدها ساعات شبه عارية حتى قتلت من شدة البرد ودفنت دون أن يحقق أحد في سبب موتها وكانت هلينا خائفة أن تقول لأحد عما شاهدته لأنها كانت بنفسها قد غسل دماغها وأنها تحت سلطة رجال الدين لأنها مازالت صغيرة. وتقول «إن أكثر ما يتعرض له الأطفال هو الضرب وخاصة على الوجه وعلى مؤخراتهم وهم عراة بسبب اختلاف في الرأي أو اعتقاد رجال الكنيسة أن الطفل قد تعرض لهجمة شيطانية وهم يتلذذون بمشاهدتهم وهم يضربون عراة وعاجزين عن الدفاع عن أنفسهم ينتظرون خروج الشيطان من جسدهم ليرتاحوا من العقاب المؤلم». وتستغرب الكاتبة من الحكومة في ملاحقة رجال الدين قضائياً وأن الأحكام بغالبيتها خفيفة وليست رادعة وأن هناك دائماً من يدافع عنهم لمصالح سياسية ودينية وتخوف من أن يترك الناس الكنيسة ويهربون منها كما فعلوا في القرن الثامن عشر وفي القرن العشرين حيث نسبة كبيرة من الشعب الدنماركي غير مؤمنين بشيء ولا يصدقون رجال الدين والكنيسة، فالكنائس أصبحت فارغة وتستعمل لحفلات الزواج والتعميد ولا يوجد فيها ما يوحي بأنها مكان مقدس. وبعد صدور كتابها «دخول وخروج راهبة.. السلطة والمتسلط خلف جدران الكنائس» عن دار الشعب 2009، بيوم واحد خرجت صيحات الانتقاد ضدها وطالبها بعض رجال الدين بكشف أسماء من تعرضوا للاغتصاب وأسماء القساوسة.

    وطالبها القس يسبر فيش بفضح المسيئين من رجال الدين لكي يتمكن القضاء والكنيسة من محاكمتهم وطردهم من وظائفهم.

    بينما استغرب المسؤول الإعلامي في الكنيسة الكاثوليكية القس نيبس ميسير شميدت من هدف الكاتبة من نشر كتابها وماذا أرادت من تحفظها على الأسماء، ولو أن القصص التي روتها قد جرت حقيقة فإنه من المؤسف أن يحدث ذلك في الكنيسة.

    بينما ردت عليه الكاتبة بأنها خجلة أن تقول لأحد إن الدين المسيحي يعلم الناس على التسامح ومحبة القريب والجار بينما يغتصب رجال الكنيسة أطفال النصارى الذين جاؤوا لتعلم تلك المبادئ الكاذبة.


    http://www.alwatan.com.sa/news/newsd...3266&id=116923

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    7,692
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    09-08-2017
    على الساعة
    09:57 AM

    افتراضي

    ما شاء الله عليك اخى احمد نجم
    بارك الله فيك
    المصيبه السوداء ان بيتهم من زجاج ويحدفونا بالزلط
    ناس تخاف ومتختشيش
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    1,942
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    09-02-2014
    على الساعة
    12:13 AM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جزاكى الله خيرا أختى جاردينيا على تشريفك للموضوع.

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    1,942
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    09-02-2014
    على الساعة
    12:13 AM

    افتراضي

    الكنيسة تفصل أستاذ لاهوت ألماني بسبب اصراره على الزواج

    كولونيا -د ب أ

    قررت الكنيسة الكاثوليكية في ألمانيا فصل أستاذ لاهوت من منصبه بسبب إصراره على الدخول في شراكة زوجية رغم تعميده في سلك القساوسة.

    وكان البابا بندكت السادس عشر بابا الفاتيكان قد عين البروفيسور ميشائيل شولتس ضمن اللجنة الدولية لرجال الدين الكاثوليك في أغسطس /اب 2009.

    وأبلغ شولتس أسقف كنيسة ماينس كارل ليمان بأنه "لم يعد قادرا على الاستمرار في حياة العزوبية كما تمليها عليه حياة القساوسة" وذلك حسب تعبير أبرشية ماينس الأربعاء في كولونيا وهي الأبرشية التي عمد تشولتس قسا.

    وقام الأسقف ليمان بإعفاء شولتس من منصب القس وأبلغ الكاردينال مايسنر، كبير أساقفة كنيسة كولونيا بصفته مسئولا عن جامعة بون اللاهوتية التي يدرس بها شولتس مما سيعني أن مايسنر سيقوم بدوره بإبلاغ حكومة ولاية شمال الراين فيستفاليا التي تتبعها الجامعة والتي ستقوم من جانبها بإعفاء شولتس من منصبه كأستاذ في علم اللاهوت بالجامعة حسب اللوائح المتبعة.

    http://www.egynews.net/wps/portal/news?params=76897

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    1,942
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    09-02-2014
    على الساعة
    12:13 AM

    افتراضي



    إيقاف قس في ألمانيا عن العمل بتهمة حيازة ونشر مواد إباحية عن الأطفال

    أرنسبرج (ألمانيا )- يجري الادعاء العام الألماني تحريات ضد قس في منطقة زاورلاند ، غرب ألمانيا ، بتهمة حيازة واعداد ونشر مواد إباحية عن الأطفال


    وقال المدعي العام ، جوزيف هيمبيلمان ، اليوم في مدينة أرنسبرج بولاية شمال الراين-ويستفاليا غربي ألمانيا : "قام بعض الزملاء في جنوب ألمانيا بإخطارنا بأمر الاشتباه" في هذا القس.

    وذكر هيمبيلمان أن القس عضو في شبكة لتبادل المواد الإباحية عن الأطفال.
    وصادرت السلطات خلال تفتيش منزل ومكتب القس الكاثوليكي /31 عاما/ في مدينة بريلون غربي البلاد جهازي كمبيوتر مخزن فيهما الكثير من المواد الاباحية عن الأطفال.

    واعترف القس بالتهم الموجهة إليه ، وأمرت أبرشية بادربورن بوقفه عن العمل.
    وذكر متحدث باسم الأبريشية أنه لم يتم العثور على مواد إباحية عن الأطفال في أجهزة كمبيوتر الكنيسة.
    وأعربت الأبرشية عن صدمتها إزاء تورط قساوسة مجددا في جرائم متعلقة بدعارة الأطفال.

    تجدر الإشارة إلى أنه تم تغريم اثنين من القساوسة في مدينتي هام وبيلفيلد في نفس الولاية بتهمة حيازة مواد إباحية عن الأطفال.


    الخميس 27 غشت 2009

    د ب أ

    http://www.hdhod.com/%D8%A5%D9%8A%D9...%86_a9080.html

صفحة 4 من 5 الأولىالأولى ... 3 4 5 الأخيرةالأخيرة

د.حنين عبدالمسيح فتح النار علي الكنيسة: الرهبان «شواذ» ..والرهبنة «بدعة شيطانية»!

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 25-12-2010, 12:48 AM
  2. بدعة الرهبانيه وشذوذ الرهبان
    بواسطة صاحب المعاني في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 24-11-2010, 03:10 PM
  3. الامة العربية بدعة شيطانية
    بواسطة muslim and proud في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 22-03-2010, 01:05 AM
  4. بدعة تأليه العذراء وعبادتها مقالة للدكتور حنين عبد المسيح
    بواسطة golder في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 15-12-2009, 02:06 AM
  5. الشماس حنين عبدالمسيح يطلب مناظرة بيشوي لكشف سلبيات الكنيسة
    بواسطة دفاع في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 09-07-2009, 07:19 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

د.حنين عبدالمسيح فتح النار علي الكنيسة: الرهبان «شواذ» ..والرهبنة «بدعة شيطانية»!

د.حنين عبدالمسيح فتح النار علي الكنيسة: الرهبان «شواذ» ..والرهبنة «بدعة شيطانية»!