"شبهة" ارجو التعليق عليها ......... مهم جدا

[نـور الهدى]

زادكم الله من علمه
و انار قلوبكم بالهدى
وجعلكم حملة راية الاسلام
و جنود الحق و نصر بكم الامة
اخوتي اعتز بكم حقا

[Eng.Con]

تسلم يا ميجو

مع انى لسة بدور على حديث ابن عباس دة

اعتقد ان الموضوع هيطلع لية علاقة بالقراءات

[mego650]

لا ما لوش علاقة بالقراءت خالص مضيعش وقتك البيهقى اللى كان قال ممكن تكون كانت قراءة ونسخت الا انى مش عارف اتاكد من صحة كلامه
لاحظ ان السؤال دا معروض عليا فى المناظرة اللى على الكنيسة ورغم انى افضت فى الرد عليه الا ان محاورى لسه بليبس على القراء فانا بحاول مع الاخوة اقتلاع الشبهه من جذورها
وكمان لاحظت انه بيدخل هنا ومتابع بنفسه الصفحة دى وقلتله انا اللى فاتحها كمان

[ابو علي الفلسطيني]

جاء ايضا حول هذا الموضوع في كتاب "اضواء البيان في تفسير القران بالقران" للشنقيطي قوله: "اعلم ان هذه الاية اشكلت على كثير من اهل العلم وذلك من اجل التعبير عن الاستئذان بالاستئناس ...... اما ما ورد عن ابن عباس ان الكاتبين غلطوا في كتابتهم لا يمكن ان يصح سنده عن ابن عباس وان صحح عند بعض اهل العلم ولو فرضنا صحته فهو من القراءات التي نسخت وتركت" انتهى قوله

[mego650]

اقتباس

جاء ايضا حول هذا الموضوع في كتاب "اضواء البيان في تفسير القران بالقران" للشنقيطي قوله: "اعلم ان هذه الاية اشكلت على كثير من اهل العلم وذلك من اجل التعبير عن الاستئذان بالاستئناس ...... اما ما ورد عن ابن عباس ان الكاتبين غلطوا في كتابتهم لا يمكن ان يصح سنده عن ابن عباس وان صحح عند بعض اهل العلم ولو فرضنا صحته فهو من القراءات التي نسخت وتركت" انتهى قوله

شكرا لك اخى الفاضل وجزاك الله خيرا كلامك هذا قد قال به البيهقى فى كتابه شعب الايمان و بن حجر فى فتح البارى بعد ان صحح سند بن عباس فقال ما نصه "وَأُجِيبَ (اى بن حجر) بِأَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ بَنَاهَا عَلَى قِرَاءَتِهِ الَّتِي تَلَقَّاهَا عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ وَأَمَّا اتِّفَاقُ النَّاسِ عَلَى قِرَاءَتِهَا بِالسِّينِ فَلِمُوَافَقَةِ خَطِّ الْمُصْحَفِ الَّذِي وَقَعَ الِاتِّفَاقُ عَلَى عَدَمِ الْخُرُوجِ عَمَّا يُوَافِقُهُ وَكَانَ قِرَاءَةُ أُبَيٍّ مِنَ الْأَحْرُفِ الَّتِي تُرِكَتْ لِلْقِرَاءَةِ بِهَا كَمَا تَقَدَّمَ تَقْرِيرُهُ فِي فَضَائِلِ الْقُرْآنِ وَقَالَ الْبَيْهَقِيُّ: يَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ كَانَ فِي الْقِرَاءَةِ الْأُولَى ثُمَّ الجزء الحادي عشر نُسِخَتْ تِلَاوَتُهُ يَعْنِي وَلَمْ يَطَّلِعِ ابْنُ عَبَّاسٍ عَلَى ذَلِكَ "

وضف الى ذلك هذا التفصيل الذى اضافه البيهقى رحمة الله علية "أخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان ، قال : أنا أبو سهل بن زياد القطان ، قال : نا يعقوب بن إسحاق المخرمي ، قال : نا أبو عمر الحوضي ، قال : نا شعبة ، عن أيوب السختياني ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، في هذه الآية : « ( حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها. قال : إنما هي : حتى تستأذنوا ، ولكن سقط من الكاتب . وهذا الذي رواه شعبة واختلف عليه في إسناده ، ورواه أبو بشر واختلف عليه في إسناده من أخبار الآحاد ، ورواية إبراهيم ، عن ابن مسعود منقطعة ، والقراءة العامة ثبت نقلها بالتواتر فهي أولى ، ويحتمل أن تكون تلك القراءة الأولى ، ثم صارت القراءة إلى ما عليه العامة ، ونحن لا نزعم أن شيئا مما وقع عليه الإجماع ، أو نقل متواترا أنه خطأ ، وكيف يجوز أن يقال ذلك وله وجه يصح ، وإليه ذهبت العامة ؟
وخذ ايضا هذا الحديث أخرج ابن أبي حاتم عن أبي سورة ابن أخي أبي أيوب عن أبي أيوب قال قلت يا رسول الله هدانا الله السلام فما الاستئناس؟ قال: يتكلم الرجل بتسبيحة وتكبيرة وتحميدة ويتنحنح فيؤذن أهل البيت
) أخرجه الطبراني في الكبير 4 / 213 وابن ماجه (3707) وابن أبي شيبة 8 / 19 والسيوطي في الدر 5 / 38 وابن كثير في التفسير 6 / 41.
\ وقال بن حجر اسناده ضعيف وهو عند بن ماجة ضعيف وقال بن كثير حديث غريب وهو ما جاء من طريق واحد
وضف ايضا هذا الحديث
اخبرنا أحمد بن محمد بن إبراهيم الثعلبي قال: أخبرنا الحسين بن محمد الدينوري قال: أخبرنا عبد الله بن يوسف بن أحمد بن مالك قال: أخبرنا الحسين بن سحتويه قال: أخبرنا عمرة بن ثور وإبراهيم بن سفيان قالا: حدثنا محمد بن يوسف الفريابي قال: حدثنا قيس عن أشعث بن سوار، عن ابن ثابت قال: جاءت امرأة من الأنصار فقالت: يا رسول الله إني أكون في بيتي على حال لا أحب أن يراني عليها أحد لا والد ولا ولد، فيأتي الأب فيدخل علي، وإنه لا يزال يدخل علي رجل من أهلي وأنا على تلك الحال فكيف أصنع؟ فنزلت هذه الآية (لا تَدخُلوا بُيوتاً غَيرَ بُيوتِكُم حَتّى تَستَأنِسوا وَتُسَلِموا عَلى أَهلِها) الآية
واليك هذا حديثا اخر يوضح معنى الاستئناس وهو صحيح لا ريب
ووهو عند بن حجر فى فتح البارى باب الاستئذان
وَقَدْ تَقَدَّمَ فِي أَوَاخِرِ النِّكَاحِ فِي حَدِيثِ عُمَرَ الطَّوِيلِ فِي قِصَّةِ {اعْتِزَالِ النَّبِيِّ r نِسَاءَهُ وَفِيهِ " فَقُلْتُ أَسْتَأْنِسُ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ نَعَمْ. قَالَ فَجَلَسَ ".}
البخاري النكاح (4895),الترمذي تفسير القرآن (3318),أحمد (1/33).
ضف الى ذلك ايضا هذه الاثار التى تنسف زعم النصارى الا ان الحق يأبى ان يكون هو البيان لكل من عمى
ما جاء فى قراءات التابعين
1 – أخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم والبيهقي في شعب الإيمان عن قتادة في قوله ‏{‏حتى تستأنسوا‏}‏ قال‏:‏ هو الاستئذان قال‏:‏ وكان يقال الاستئذان ثلاث، فمن لم يؤذن له فيهن فليرجع‏.‏ اما الاولى فيسمع الحي‏.‏ وأما الثانية فيأخذوا حذرهم‏.‏ واما الثالثة فإن شاؤا أذنوا وإن شاؤا ردوه
2 - وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير في قوله ‏{‏لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم‏}‏ يعني بيوتا ليست لكم ‏{‏حتى تستأنسوا وتسلموا‏}‏ فيها تقديم يعني حتى تسلموا ثم تستأذنوا، والسلام قبل الاستئذان، وهذا هو بن جبير الذى جئت بجميع الطرق عنه
ما جاء عن صحابة رسول الله
- خرج ابن أبي حاتم عن أم أياس قالت‏:‏ كنت في أربع نسوة نستأذن على عائشة فقلت‏:‏ ندخل فقالت‏:‏ لا‏.‏ فقالت واحدة‏:‏ السلام عليكم‏.‏ أندخل‏؟‏ قالت‏:‏ ادخلوا ثم قالت ‏{‏يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها‏}‏‏.‏
2 - وأخرج ابن أبي حاتم وابن الأنباري في المصاحف عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله ‏{‏حتى تستأنسوا‏}‏ قال‏:‏ حتى تستأذنوا‏.‏ وكذالك
3- أخرج سعيد بن منصور وابن جرير وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال‏:‏ الاستئناس‏.‏ الاستئذان‏.‏

4 - وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في شعب الإيمان عن مجاهد رضي الله عنه في قوله ‏{‏حتى تستأنسوا‏}‏ قال‏:‏ تنحنحوا وتنخموا‏.‏

5 - وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي عبيدة قال‏:‏ كان عبد الله إذا دخل الدار استأنس تكلم ورفع صوته‏.‏

شكر لكل من سهم فى ضحد هذه الشبهة نسال الله ان نكون قد وفقنا فى رد ما زعم عباد الصليب

[ساعد فيصل]

ما عسنا أن نقول سوى
بارك الله فيكم جميعا
و منكم نستفيد

[عابدة]

من المعروف أن الحديث إذا ناقض القرآن الكريم واستحال التوفيق بينهما فإنه يُرد ، حيث يوجد حديث في سنن الدار قطني يقول عن النبي صلى الله عليه وسلم "تكون بعدي رواة يروون عني الحديث ، فاعرضوا حديثهم على القرآن ، فما وافق القرآن فخذوا به وما لم يوافق القرآن فلا تأخذوا به " أو كما قال
هذا بالنسبة لأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم فما بالكم بأحاديث الصحابة مثل هذا الحديث عن ابن عباس والذي يتناقض مع القرآن تناقضا صريحا ، يقول تعالى "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون "
وهل يعقل أن ابن عباس رضي الله عنه والذي كان صغيرا عند وفاة النبي صلى الله عليه وسلم وتعلم القرآن على يد الصحابة أن يعترض على إجماع الصحابة في زمنه على صحة القرآن ؟
ولماذا سكت عن هذا الخطأ واكتفى بهذا التعليق البسيط ؟ وهل يعقل أنه الوحيد بين مئات الحفاظ للقرآن الذي اكتشف هذا الخطأ ؟
إن آلاف الأحاديث قد وضعت على النبي نفسه ، أفلا يفترون على الصحابة أيضا ؟
أما حجة النسخ فهي غير مقبولة عقلا ، فهل يعقل أن الله الحكيم قد أنزل أولا "تستأذنوا " ثم وجدها غير مناسبة فنسخها وجعلها "تستأنسوا " ، فلا يجب أن نقحم النسخ في كل الأمور بلا داعي وبلا دليل ،فهذا ما يعيبه علينا النصارى ، إن الحديث باطل وكفى ...

[عمـ الدين ـاد]

منكم نتعلم

جزاكم الله كل خير