(دينى) تركت الاسلام و اعتنقت المسيحية ! اندونسيا

[ماجد القباني]

الحمد الله بنعمة الاسلام وكفي و

[ام حفص]

جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع اللهم اعز الاسلام والمسلمين وانصرهم على القوم الكافرين

[muslimaaa]

فعلا كغيري من الإخوة حفظهم الله ...أكثر ما لفت انتباهي في هذه الكذبة أن البنت لديها أصدقاء سوء وزعرة وصاحبة مشاكل .. وبتقوم الليل !!!

هناك مسلمون محافظون وملتزمون ولكن لا يقومون بهذه العبادة عبادة قيام الليل وهم الأقرب لذلك ..فكيف بهذه المنحلة !!!

هم لا يعرفون أن من يقوم الليل إنسان أفضل وأكثر التزاما بحدود الله من غيره ..ليس كباقي الناس ...

لا .. ومؤلف القصة سماها صلاة تجاويد !!!

أنا مسلمة ولم أسمع بهذه الصلاة !!

لكن بقول لمؤلف القصة Hard luck ... ما زبطت معك هالمرة !!

[عبير نجد]

وفيما لا تزال ديني تصلي، ابرق حولها نور لامع، ورأَت شخصاً يقف مقابلها وهو يرتدي لباسا ناصع البياض. الا انها لم تتبين ملامح وجهه بوضوح، ولكنها ادركت دون ان تعرف السبب ان هذا الرجل هو عيسى المسيح الذي قال لها "إتبعيني". وفي وسط حيرتها، قالت ديني "كيف يمكنني ان اتبعك وانا فتاة مسلمة؟". وطرحت عليه اسئلة عديدة. وقد ملأها العجب لدى سماعها اجابات الرجل عن الكيفية التي تمكنها من اتباع اله المسيحيين. الا ان صوتا آخر كانت ديني تسمعه يحذرها من اتباع هذا الرجل قائلا "ليس في إمكانك إتباعه. إنسي هذه الصلاة. دعك من الرغبة في العيش بشكل مستقيم". ولكن عندما كانت تنظر الى الرجل ذي الرداء الأبيض، كانت تشعر بهدوء غريب وسلام عجيب
___________________________________________

هههههههههههههه بموت من الضحك
أخاف اللي طلع لها جني لاعبن عليها هالدبشه




الحمدلله على نعمة الاسلام

[فخور باسلامي]

اقسم بالله الواحد الاحد الفرد الصمد الذى لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواّ احد .وانا بقرأ هذه القصه الخرافية قلت هذا الاسلوب واستخدام هذه المفردات والمغالطات فى القصة لم ولن تكون من شخص مسلم عاش مسلم وتربى فى بيت المسلمين .انما من شخص حاقد وكاره عندما يرى الاف المسيحين يدخلون الاسلام كل يوم باقتناعهم بكامل وارادتهم بالعقيدة الاسلامية ولم يجد فى عقيدتة الفاسدة ما يقنع بة المسلمين فلم يجد إلا الكذب والتأليف كما فعل اجدادة من قبل فى تأليف وتحريف انجيلهم ..وعندما قال (حل شهر رمضان، وكانت ديني ملتزمة تمامابواجب(للاسف لا يعرف ان الصوم فريضة فى الاسلام الصوم والصلاة حسب التقاليد الدينية، فقررت يوما ان تصلي صلاة التجاويد.(هوجمع بعبقرية فاذة بين التهحد والتراويح قى كلمة واحدة التجاويد )وهذه الصلاة لا تعتبر ملزمة كالصلوات الخمس التي يطالب بها القرآن يوميا. وهي تصلى في منتصف الليل، ويطلب المصلي من خلالها علامات معينة من الله. (لإنه جاهوووووول للاسف اختلط بة الامر بين صلاة الاستخارة وصلاة التى سماها (تجاويد)
ضبطت ديني الساعة المنبهة على الوقت المعين، (ياريت يفتى لنا ويقول متى تبدأ صلاة التجاويييييييييييييييييييييييد بالليل)

[نصير الدين]

يعني حتى الكذب ما تعرفوا تكذبوه صح ؟! و نفسي أعرف من فين جات صلاة التجاويد هذي

[بيبرس المنبالى]

اقتباس

إن أمور الزني والعهر ما توجد إلا في المجتمع النصراني..
وبخاصة الرهبان والقساوسة فقد استشرت وانتشرت فيهم الموبقات..
كبرسوم المحروقي وخلافه؟ وكقس أستراليا مع بنته عشر سنوات والكثير والكثير منهم..
نرجو من مؤلف القصة النظر إلي فضائح رهبانه حتي مع بناتهم

( و تاخذ من بناتهم لبنيك فتزني بناتهم وراء الهتهن و يجعلن بنيك يزنون وراء الهتهن (الخروج 34:16)

[ريحانة المصطفى]

حلوة صلاة التجاويد
قصة خرافية بحتة
تعودنا على هيك قصص

[باهى محمد1958]

[فيـ هندى ـلم

[أبحث عن الحق]

اقتباس

"إنني في حيرة شديدة يا الهي ولا أعرف كيف أحصل على رضاك". وتابعت تقول " ان اردتني يا الله أن احيا وفق مشيئتك، أرني الطريق القويم في هذه الليلة. إذا لم ترني اياها فاتركني أحيا كيفما أشاء. ولن أهتم بفرائض الدين فيما بعد. وإن مُت لا تلُمني لأنني لم أعرف ماهو الطريق الصحيح. وإن كانت نهايتي هيَّ جهنم، فأنا لا أريد أن أذهب الى هناك يا الله. فذلك لن يكون عادلا، لأنك لم توضح لي الطريق. يإلهي إنني أريد في هذه الليلة أن تُبين لي طريق الصواب. وسأحيا حياتي بالطريقة التي تحددها لي".

والله ليس هذا أدب المسلمين في مخاطبتهم لربهم...لا يشرفني أن ينتمي إلى الإسلام مثل هؤلاء الجلوف....المسلم الحق يا كذاب يدعو الله كما أمره رسول الله‏: حين قَالَ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏" ‏إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلْيَعْزِمْ الْمَسْأَلَةَ ، وَلَا يَقُولَنَّ : اللَّهُمَّ إِنْ شِئْتَ فَأَعْطِنِي ، فَإِنَّهُ لَا مُسْتَكْرِهَ لَهُ " . رواه البخاري (6338) ، ومسلم (2678)
و ‏‏قَالَ :‏ ‏إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلَا يَقُلْ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي إِنْ شِئْتَ ، وَلَكِنْ ‏ ‏لِيَعْزِمْ ‏‏الْمَسْأَلَةَ ‏‏، وَلْيُعَظِّمْ الرَّغْبَةَ ؛ فَإِنَّ اللَّهَ لَا ‏ ‏يَتَعَاظَمُهُ ‏ ‏شَيْءٌ أَعْطَاهُ .