مُراسِل المنتدى
عضو شرفي
بسم الله الرحمن الرحيم
تخيل بقى يا اخى العزيز(احمد نجم) ان الناس دوول بيقولوا
ان فيه واحد مسلم دخل المسيحية علشان انبهر من تعاليم الكتاب المقدس عن الغفران و المحبه غير المشروطة وقد اعانت قرءاه الكتاب المقدس هذا الشخص السبب فى عدم رد المسيحيين الاساءه بالمثل للمسلمين وسهولة غفرانهم و نسيانهم لما يواجهون من اعتداءات من المسلمين .
شوف بقى التعاليم بتاعتهم سامية قد ايه . شوف ازاى لما دخل الجيش العراقى امريكا يتم اطفالهم وشرد نسائهم و هدموا بيوتهم ودمر البنيه التحية لامريكا وتحالفت كل الجيوش العربية الاسلامية على امريكا .
شوف ازاى ان المسلمين الاشرار فى البوسنة عمالين بتقتلوا فى المسيحين الطيببن علشان يدخلوا فى الاسلام
وكذلك فى الصرب .
انت عارف ده كله ليه علشان تعاليم الكتاب المقدس عن الغفران و المحبة غير المشروطة
حسبى الله ونعم الوكيل
مدير المنتدى
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الله ربى والاسلام دينى
الحمد لله على نعمة الإسلام
عضو
هذه الثمار الخبيثة لتعاليم الكتاب المحرف
اعتبروا يا أولي الأبصار
مُراسِل المنتدى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكركم على المرور الكريم.
مُراسِل المنتدى
مفكرة الإسلام: ذكرت مصادر صحفية أمريكية أن "وزير الدفاع الأمريكي السابق دونالد رمسفيلد استخدم نصوصاً من "التوراة" أشبه بشعارات الحروب الصليبية على أغلفة مذكرات استخباراتية عسكرية شديدة السرية كان يعدها لتقدم للرئيس الأمريكي السابق جورج بوش أثناء حرب العراق".
وقالت مجلة "جي كيو" الأمريكية في تقرير ستنشره في عدد الشهر القادم: "إن هذه الأغلفة ذات الطبيعة الدينية ربما تكون قد تسببت في إهانة مسلمين داخل وزارة الدفاع الأمريكية، إضافة إلى آخرين خشوا أن تستثير هذه النصوص التوراتية غضب المسلمين في الدول الإسلامية".
وأشارت المجلة إلى أنها حصلت على المذكرات من مسؤول حكومي رفضت ذكر اسمه وقالت: إنه "كان منزعجا للغاية من تلك الأوراق المشبعة بنصوص من الكتاب المقدس، وهو ما جعله يحتفظ بالنسخ".
وأضافت المجلة: إن الاستشهادات التي استخدمها رمسفيلد -خلال توليه وزارة الدفاع- على أغلفة المذكرات تشبه شعارات الحروب الصليبية، وكانت مصحوبة بصور تعبر عن انتصار القوات الأمريكية في الحرب على العراق.
وضربت المجلة عدة أمثلة لهذه العبارات منها: إن غلافا لمذكرة مؤرخة بـ7 أبريل 2003 كان يحمل صورة لصدام حسين يلقي خطابا أسفل عبارة مقتبسة من رسالة بطرس الأولى تقول "إنها إرادة الرب، أنه لتفعل الخير ينبغي أن تسكت الحديث الجاهل للرجال الأغبياء", وفي غلاف مذكرة أخرى مؤرخة بـ8 أبريل 2003 يظهر صورة لقوس نصر في العراق على شكل سيفين تستعد دبابة أمريكية للمرور من تحته، وفوق الصورة عبارة من سفر أشعياء تقول "افتحوا الأبواب لتدخل الأمة البارة الحافظة الأمانة".
وأوضحت المجلة أن تصميم غلاف المذكرات كان من بنات أفكار الجنرال جلين شافير الذي عمل مديرا استخباراتيا لرمسفيلد وهيئة الأركان المشتركة، والذي قال لمن أبدوا تذمرهم من النصوص التي حملتها أغلفة المذكرات: إنها تحظى بتقدير قادة بوش ورمسفيلد ورئيس هيئة الأركان المشتركة السابق ريتشارد مايرز.
يشار إلى أن بوش استخدم العديد من "العبارات الدينية" خلال فترة حكمه ومنها لفظ "الحروب الصليبية" كما اتهم المسلمين "بالفاشية".
http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/.../18/82161.html
____________________________________________________
في مذكرات سرية لرامسفيلد..بوش كان أداة بيد "إله بني إسرائيل"
واشنطن : نشرت مجلة "GQ " الأمريكية تقريراً كشفت فيه أن المذكرات السرية لوزير الدفاع الأمريكي السابق دونالد رامسفيلد تضمنت تساؤلات مختارة من التوراة وأكدت أن الأسباب التي دفعت بوش إلى الحرب في أفغانستان والعراق كانت فى الأساس دينية أي أنه كان مدفوعاً بالإيحاء التوراتي وأنه كان "أداة بيد إله بني إسرائيل".
وأضافت أن المذكرات تعكس المعالجات الملتوية لرامسفيلد في الحرب وبها إدانة للرئيس السابق جورج بوش الذي لم يخف إيمانه بتغيير الشرق الأوسط (توراتياً) مما يعكس أنه خطط لحرب صليبية كما قال فى بداية غزو العراق.
وعرضت المجلة بعضا مما وضعه رامسفيلد من نصوص، ويقول أحدها: "لذلك إلبس درع الله الكامل، فعندما يأتي يوم الشيطان، قد أكون قادراً على الدفاع عن أرضي".
وفي عام 2003 ، خاطب بوش الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك قائلاً: "إن (يأجوج ومأجوج) مازالا موجودين في الشرق الأوسط، وأنهما يجب أن يهزما ( الشخصيتين ظهرت في سفر التكوين وسفر حزقيال وفي نهاية الألفية يخرجون من الشمال، سيدمران إسرائيل في المعركة الأخيرة)".
بوش قال أيضا للرئيس الفرنسي السابق :" إن الحرب ضد العراق هي رغبة الله الذي يريد أن نستعمل هذه الحرب لنهزم أعداء شعبه قبل أن يبدأ عصر جديد ".
وتستطرد المجلة " في السنة نفسها التي تحدث فيها بوش مع شيراك ، أخبر أيضا وزير الخارجية الفلسطيني بأنه كلف بمهمة من الله في حربيه لغزو العراق وأفغانستان، وهو يتلقى الأوامر من الله".
وتساءلت المجلة "هل أخبر بوش رئيس الوزراء البريطاني توني بلير ورئيس وزراء استراليا السابق جون هوارد بقصة يأجوج ومأجوج والمهمة المقدسة التي كلفه الله بها ؟".
واختتمت قائلة:" منتظر الزيدي ضرب بوش بما يليق به لمقاتلة الشياطين كما يزعم ، نحو 5 آلاف جندي أمريكي قتلوا وغيرهم من الجرحى والمشوهين، عدا مئات الألوف من العراقيين، كل هذا كان – والحربان مستمرتان- ثمناً لإيحاءات بوش التوراتية وأوهامه".
يذكر أن المجلة حصلت على المذكرات السرية عبر مسئول غير معروف كان منزعجاً جداً من الاحتفاظ بنسخ منها لأنها تؤكد أن حروب بوش كانت "صليبية" في الأساس.
http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=259347&pg=2
مُراسِل المنتدى
كتاب أمريكيون: شعارات رامسفيلد الصليبية تهددنا
أحمد عبد الجواد
انتقد كتاب ومعلقون في صحف ومواقع إلكترونية أمريكية استخدام وزير الدفاع الأمريكي السابق دونالد رامسفيلد مقاطع من الإنجيل والتوراة في وثائق استخباراتية خلال حرب العراق، محذرين من أن مثل هذه المقاطع التي شبهتها وسائل إعلامية بأنها تشبه شعارات الحروب "الصليبية"، قد تعزز "مخاوف" العالم الإسلامي من أن أمريكا تشن عليهم "حربا دينية".
وفي تصريح لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، قال الكاتب الأمريكي فرانك ريتش: "إن رامسفيلد كان يجازف بالأمن القومي؛ فلو تسربت معلومات عن هذه الملصقات ذات الطابع الصليبي وصور الحرب، لدعمت مخاوف العالم الإسلامي من أن أمريكا كانت تشن عليهم حربا دينية".
وكانت مجلة "ج كيو" الأمريكية كشفت أن رامسفيلد أرفق صورا للقوات الأمريكية في العراق بهذه المقاطع من الإنجيل والتوراة، رغم التأثير السلبي لهذه الصور على توجهات العالم الإسلامي إزاء أمريكا في حال نشرها؛ وذلك إرضاء للرئيس جورج بوش المعروف بـ"تدينه".
وأظهرت المجلة الإلكترونية أغلفة تقارير استخباراتية عسكرية سرية للغاية أعدها رامسفيلد أثناء الحرب على العراق ليقدمها لبوش، وعليها صورة لدبابات أمريكية وجنود في الصحراء التقطت عام 2003، بعد دخول القوات الأمريكية إلى العراق، ووضع فوق هذه الصور نصوصا من الكتاب المقدّس (العهد القديم والجديد لدى المسيحيين) تدعم القتال الذي يقوم به الجنود.
وكتب رامسفيلد فوق إحدى الصور مقطعا من إحدى الرسائل الواردة في الإنجيل تقول "من أجل ذلك احملوا سلاح الله الكامل لكي تقدروا أن تقاوموا في اليوم الشرير"، وكان رامسفيلد يسلم هذه التقارير بيده إلى البيت الأبيض لحساسيتها.
من جانبه، علق أحد الكتاب على موقع "هوت إير" الأمريكي تحت اسم "ألابوندت" على استخدام رامسفيلد لمثل هذه المقاطع بأنه "تكتيك شخصي" للتقرب من بوش.
وقال ألابوندت: "رامسفيلد كان يريد أن يتقرب من الرئيس بوش فقام بهذا العمل.. كانت وسيلة لتوطيد العلاقات الشخصية مع الرئيس".
كما اعتبر أن "هذه الأنباء لو كانت سُربت، فستكون انطباعات لدى المسلمين بأن الإدارة الأمريكية تشرع في حرب دينية؛ الأمر الذي يؤدي بدوره لتصاعد التوتر مع العالم الإسلامي".
وكانت "جي كيو" قد كشفت عن أن أحد أعضاء طاقم لوزارة الدفاع من المسلمين أعرب عن "استيائه" لما أحسه من إهانة؛ بسبب تلك المقتطفات الدينية.
كما أوضحت المجلة أن مسئولي الوزارة أعربوا بشكل غير رسمي عن قلقهم من أن يتسبب انكشاف هذه الاستشهادات على غلاف تقارير الوزير في فضيحة على غرار فضيحة أبو غريب، في إشارة إلى التأثير المدوي الذي أحدثته صور تم تسريبها من معتقل أبو غريب في العراق لأمريكيين يعذبون ويهينون أسرى عراقيين ومعتقداتهم.
وكان بوش قد استخدم تعبير "الحروب الصليبية" لوصف الحرب الأمريكية على ما يسميه بـ"الإرهاب"، وهو ما لاقى انتقادات حادة من العالم الإسلامي؛ حيث تم تفسيره على أن تلك الحرب تعني حرب أمريكا المسيحية على الإسلام في العالم.
غلاف وثيقة مكتوب عليها نصوص دينية ومن أعلى سري جدا
"لم تكن دورية"
من ناحية أخرى، شكك عدد من موظفي وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) في أن يكون الرئيس الأمريكي السابق طالع تلك التقارير بصفة منتظمة.
وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن موظفين سابقين بالوزارة: "من المستبعد أن يكون رامسفيلد تساهل إلى درجة القبول بأن توضع تلك المقتطفات بصورة دورية".
واستنادا إلى ما أوردت "جي كيو"، كان الميجور جنرال جلين شاف، مدير الاستخبارات لدى رامسفيلد ولدى قائد أركان الجيش، هو من أشار على وزير الدفاع الأمريكي السابق بتضمين تقاريره للرئيس مقتطفات من الكتاب المقدس.
ويُقرأ على أحد الأغلفة بين صور لجنود أمريكيين يصلون في العراق مقتطفات من الإصحاح الخامس من سفر إشعياء: "الَّذِينَ سِهَامُهُمْ مَسْنُونَةٌ، وَجَمِيعُ قِسِيِّهِمْ مَمْدُودَةٌ. حَوَافِرُ خَيْلِهِمْ تُحْسَبُ كَالصَّوَّانِ، وَبَكَرَاتُهُمْ كَالزَّوْبَعَةِ".
وفي تقرير آخر صورة للرئيس العراقي السابق صدام حسين وتحتها اقتباس من الإصحاح الثاني من رسالة بطرس الرسول الأولى يقول: "لأَنَّ هكَذَا هِيَ مَشِيئَةُ اللهِ: أَنْ تَفْعَلُوا الْخَيْرَ فَتُسَكِّتُوا جَهَالَةَ النَّاسِ الأَغْبِيَاءِ".
http://www.islamonline.net/servlet/S...ws%2FNWALayout
مُراسِل المنتدى
أتذكر الآن السيدة وفاء سلطان عندما طلت علينا بوجهها المقرف القبيح على قناة الجزيرة فى برنامج الإتجاه المعاكس و التى إدعت فيه أنه إستحالة لأى حرب مسيحية كالتى شنها بوش، أن تجد نصوص مقدسة تبررها.
سبحان الله، هى فعلا يجب أن يطلق عليها لقب "هبلة و مسكوها طبلة"، فنصوص الكتاب المقدس النازية الدموية دائما و أبدا كانت المحرك و المحفز لمعظم الحروب المسيحية. و هذا ما يؤكده كل المؤخرين فى جميع العصور من الحروب الصليبية إلى محاكم التفتيش، إلخ. بل إنه فى أغلب الأحيان تكون الكنيسة هى الراعية و الداعية لتلك الحروب المقدسة.
مُراسِل المنتدى
للرفع للأهمية
عضو
لمهم ان يسوع المحبة زعل عشان جبت نص من كتابهم ياترى النص ده مش موجود ودعائى كان على من يريد الشر بالمسلمين وليس كل النصارى او اهل الكتاب
ان الله يغفر الذنوب جميعا انه هو الغفور الرحيم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات