الكرسي الرسولي يوقع اتفاقية تفاهم مع جامعة الدول العربية !!!! (خبر)
(يراعى ذكر المصادر الاصلية-صاحب المدونة الأستاذالإعلامى/عصام مدير-مدونة التنصير فوق صفيح ساخن )والله على كل شىءٍ شهيـــد http://www.zenit.org/article-4465?l=
فتش عن اتفاقيات التطبيع الرسمي العربي الفاضح مع التنصير، بعد كل أشكال التطبيع مع أعوان المنصرين وحلفائهم من الصهاينة، فمن هان عليه التنازل عن حق اللاجئين الفلسطينيين وفرط في شبر من أراضيهم المقدسة، واعترف بالكيان الصهيوني، وفاوض على شطر من مدينة القدس، يهون عليه دينه وكل مقدس، بل ويهون عليه مقام الرسول الكريم الذي تطعن فيه وفي عرضه الشريف مؤسسة تابعة للفاتيكان باسم «مليون ضد محمد»، صلى الله عليه وسلم!!
http://www.saaid.net/mohamed/3.htm
«الكرسي الرسولي» قد صار لبابا الفاتيكان، وكأن رسول الله ليس له كرسي في قلوب أصحاب الكراسي من المنتسبين للإسلام من أمته!! ألا لعنة الله على القوم الظالمين!
إن واقع الاعلام العربي المخزي هذا إذ بات اليوم يركع أيضاً للصليب كما لا يركع الاعلام الغربي له، ليس بجديد عليّ، وهو لم يصيبني بالاحباط طيلة العشرين سنة الماضية، في معتركات طويلة بطول وعرض شارع الصحافة والبث الفضائي من قبل، بفضل من الله، وإن غضبنا بسببه أو أحزننا ساعة، ولا بقدر تردي هذه الوسائل التعسة إلى أسفل سافلين.ولا ينبغي لهذا أن يصيب الشباب بالهم ولا الأسى، مع فرحتنا البالغة بهذه الفضائح التي تطال أعداء ديننا، بل إن ادراك هذا الواقع يجب أن يفجر فينا المزيد من الطاقة والجهد في سبيل الله، بحول منه وقوة. أقول هذا حتى لا يركن الشباب إلى أخبار فضائح المجرمين دون التحرك والعمل وبذل الجهد بعيداً عن ادراك التحديات والواقع.
ولذا أعلن باسم كافة المدونات المتضامنة في رابطة «مدونون ضد التنصير»،
http://deedat.wordpress.com/%d8%b9%d...5%d9%8a%d8%b1/
ومن جبهات الاعلام الالكتروني الحرة، أننا نعد أفاعي الفاتيكان في المنطقة وسفراء «دبلوماسية التنصير» بمضاعفة الجهد إن شاء الله لمتابعة فضائحهم وما يخزهم،

لتحقيق شيء من التوازن في الحرب الاعلامية الشرسة الموجهة ضد الإسلام، ولسد هذا الفراغ في ساحة الاعلام التقليدي، وللحضور بفاعلية إن شاء الله وسط هذا الغياب المفتعل بقرارات واتفاقيات التنصير مع الأنظمة العربية الهزيلة .)[طالع أهداف المدونة].
http://deedat.wordpress.com/about1/
إنتهى كلام صاحب المدونة الاعلامى الاستاذ/عصام مدير
إخوانى أخواتى فى الله من يريد ان يزيدنا شرفا وله اقل خبره بفنون التدوين والاعلام وعلى استعداد ليكون عضواً نشطاً او عضواً فعالاً او يريد ان يقدم شيئاً لهذا الدين
اعلموا تماماً ان الإسلام كان دآئماً يحملُ همنا فمتى نحن نحمل همه صدقونى يااخوانى ويا اخواتى الافاضل والفضليات، هذه ليست والله شعارات هذا واقع وكارثة ان ينصر أخاك المسلم وانت لاتعلم عنه حتى الخبر لا نريد ان نكلف اى مخاوق يريد ان يعطى ولكنه ان يستطيع ولكن حاول /حاولى ان تتجاوبا مع الحدث وللحديث بقية مع باقى المدونات المقاومة للتنصير وللمسلمين الجدد الغير متكلمين بالعربية يوجد بالمدونة اقسام للغات اخرى فى التصنيف وفق الله الجميع لما يحب ويرضى وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين