[CENTER][SIZE="6"]
ملحوظــة قد تكون هامــة:-
كل موضوعات العضو( elqurssan د/شريف العجمــــى) واحدة كى لانتشتت .
الموضوع او السلسلة نشر ثقافة محاربة التنصير او التبشير لأنها من أشد الآفات .
كل موضوعات هذ العضو الفقير لله متواضعة تسعى لنشر فضائحهم بشكل يومى وعلى نظام آخر الأنبآء من المدونات الرآئدة فى هذا المجال (المدونات والمواقع وأحدث وسائل الاتصالات) موضوعاتى كل 6 ساعات تقريباً
أعذرونى لتكرار هذه الرسالة هذا والله ولىُّ التوفيـــق



ــــــــــــــــــــــــــ>>>>>>>>>>>>تابعوا فضايحهـــــــــــم ــــــــــــــــــــــــــــــــ
انهيار صنم




وكانت صحيفة أمريكية قد توصلت إلى رسالة قديمة كتبها المطران الساقط بخط يده للشاب النصراني المعتدى عليه جنسياً كاشفه فيها عن الأزمات النفسية الشديدة التي كان يعاني منها الأسقف بسبب حالة الاعتداء التي أكدت له «أهمية العودة إلى نذور الرهبنة»، بحسب ما أورده في الرسالة التي اختتمها بعبارة «إني أحبك» للمراهق الذي اعتدى عليه جنسياً!!

وكان نشر تلك الرسالة القشة التي قصمت ظهر المطران والصدمة الكبرى التي تعرض لها رعايا أبرشيته الجامعة وسائر الأمريكان الذين اعتبروه بطلاً قوميا وقدوة لهم في ميادين النضال من أجل العدالة الاجتماعية وقضايا أخرى.






ويمكن ان انقل لكم مقطعة من مقالة للمدون الأستاذ/عصام مدير (سنتعرض فيما بعد الأيام القادمة الى اشهر وابرز مدونات ظهرت على السلحة الاعلامية تحاري التنصير بجميع اللغات)

الشذوذ اخترق الكنيسة

وأشارت صحيفة أمريكا الوطنية الأولى إلى الجدل المتواصل بين مواطنيها من أتباع الطائفة الكاثوليكية حول إذا ما كانت الرهبة والخدمة الكهنوتية قد باتت أماكن وظائف شاغرة لأصحاب الميول الجنسية الشاذة الذين صاروا الأغلبية المتخفية وراء مسوح الرهبانية والقداسة.

وتشير التقديرات إلى أن نسبة الشاذين جنسياً من قساوسة الكاثوليك تترواح بين 25% إلى 50%، أي نصف عدد رجال الدين النصراني من أتباع هذه الطائفة، بحسب بحوث أجرتها الكنيسة وأشار إليها الأب «دونالد كوزينس Donald Cozzens»، مؤلف كتاب «وجه الكهنوت المتغبر The Changing Face of the Priesthood».
خيبة البابا
وعودة إلى كبير الأساقفة، وجولة جديدة مع فضائحه الجنسية بعد أن بلغ من العمر أرذله، جدير بالذكر أن الأسقف المفضوح ينتمي إلى «رهبانية البنديكتيين» (نسبة إلى القديس «بنيديكت») وقد شغل منصب رئيس الاتحاد الدولي لرهبان البنديكتية أثناء اقامته في حاضرة الفاتيكان بمدينة روما .«البنيديكت»، «روما»، «الفاتيكان»… ولكن لحظة! تبدو هذه الأسماء مرتبطة بشخص واحد اليوم بأشد من ارتباطها بهذا الأسقف الشاذ، «البنيديكت السادس عشر». لعل بابا روما الحالي، بعد نشر هذا الموضوع اليوم في الاعلام لأمريكي، يحني رأسه الآن أو يدقه على عصا صليبه لعله يسكت غيظه أو يحتوي فيضان شعوره بالخزي والعار، هذا إن لم يكن على شاكلة قساوسته وأساقفته هؤلاء من أهل كهنوت الشذوذ السري.
ولبابا الفاتيكان أن يستشيط غضباً لأن منصب رئيس الأساقفة في الكنيسة الكاثوليكية لا يعين من قبل البابا وحده، فتلك فضيحة للباباوات الذين سبقوا «البنيديكت» وله شخصياً، فبينما هم يدعون العصمة التي نزعوها عن أنبياء الله بعد أن نسبوا لهم مع الهيود كل رذيلة وخسة وجريمة، أينها عنهم لكي تعينهم على تطهير كنائسهم وأديرتهم من كل هذا الفسق والفجور؟!
http://deedat.wordpress.com/category...7%D8%A6%D8%B3/
يراعى عند النقل ذكرالمصـــادر عن مدونــة(التنصير فوق صفيح ساخـــن)