كنت اتحاورمع احد عباد الصليب عن موضوع الكذب المسيحى واستشهدت بهذا الكتاب كدليل على مسلسل الكذب المسيحى فما كان منه الا ان رفض الاعتراف بانهم كذابون بل انه لم يجد سبيل للهروب الا السب والشتم وقد كان هذا تصديقا لقول الله عزوجل (القيا فى جهنم كل كفار عنيد)
وهذا شبيه بالمثل العامى يكدب الكدبه ويصدقها
المفضلات