ثالثاً:-
انشغال الحكومة في مطاردة وملاحقة الإسلاميين (60 ألف معتقل مسلم لا يوجد بينهم نصراني) عبر سلسلة المحاكمات العسكرية وتأميم النقابات المهنية وفرض الحراسات عليها والاعتقال طويل الأمد ومحاربة روح التدين، والسخرية من الهدي الظاهر لدى المتدينين المسلمين كالنقاب واللحية وتسخير كافة الأجهزة الأمنية لمحاربة الإسلاميين تحت شعار محاربة (الإرهاب)، وأحداث سبتمبر 2001م وجنون أميركا، واحتلالها العراق 2003م؛ كل ذلك شجع زعماء الكنيسة المصرية أن تدبر بليل تلكم التظاهرات وهي مطمئنة من عدم ملاحقة قوات الأمن لأتباعها لأن ظهرهم محمي جداً من أميركا وأوروبا.
رابعاً:-
ارتفاع منحنى حماس الأقلية النصرانية في مصر بعد اعتراف الغرب بتيمور الشرقية للأقلية المسيحية وإجبار أندونسيا على الاعتراف بهذا الانفصال عن الدولة الأم.. ونود أن نهمس في أذن الأقباط أن مصر الإسلامية التي افتتحها عمرو بن العاص والزبير بن العوام وعبادة بن الصامت وكل هؤلاء الأخيار لا ولن تكون قبطية مرة أخرى، ولن يعود التاريخ كما يحلم الواهمون).
ولكى لا نطيل عليكم هذا الجزء من موضوعاتى المتواضعة فى المنديات الشقيقة وقد إخترته لكم بالتحديد من منتدى موقع(قصة الإسلام) http://forum.islamstory.com//showthread.php?t=2966
فإذا ذهبتم للرابط ستجدوا الدليل انى انا الذى كتبته بإسمى (القرصانelqurssan ) هذا واللهُ ولىّ التوفيق و




من مـواضيعى المتواضعة فى المنتديات الشقيقة
مكافحة التنصير وأعوانه(المدونــــــات والمواقع )
http://forum.islamstory.com//showthread.php?t=3000