السلام عليكم

أولا قبل الخوض في تفسير الآية الكريمة التي تتحدث عن النسخ أريد أن أوضح أمرا.

فعلا قد أخالفكم الرأي في كثير من الأمور وأقول كلاما يخالف كلام أهل العلم من الأمة الإسلامية , ولكن لمادا أفعل هدا ولماذا أقول هدا الكلام . فالكلام ليس مني لأني إنسان لا أخلق شيئا وبالتالي فكلامي إما أن يكون من الله تعالى أو من الشيطان الرجيم . فهل كلامي من الشيطان الرجيم ,هل وجدتم دليلا واحدا يوحي بدلك , هل قلت لكم لا تعبدوا الله ولا تصلوا ولا تزكوا ولا تصوموا رمضان واعبدوا المسيح والأصنام . أم أني خالفتكم في تفسير الآيات وأردت التحذير من الأحاديث المشبوهة التي تدل وتهين الرسول الكريم وتعارض القرآن الكريم , فهل هدا حديث شيطان رجيم , ومند متى كان الشيطان يقرأ القرآن الكريم ويدافع عن الرسول الكريم . ادن فكلامي ليس وحيا من الشيطان الرجيم وإنما منبعه من الرسول الكريم السراج المنير بأمر من الله العظيم.

أنظروا إلى حالنا نحن الأمة الإسلامية ألم يحن الوقت بعد لينشر الله دينه كما حدث على يد محمد عليه الصلاة والسلام والصحابة الكرام رضي الله عنهم وأرضاهم وهزموا جيوش الأرض بالإيمان والقرآن الكريم. فأين يكمن الخلل ادن........

وشكرا على كل حال.