المسيخية ليس فقط خطر على الفكر البشري لما تحتويه من مترهات و سخافات و حماقات بل اصبحت عبئا على الصحة البشرية مع ظهور عدوى الخنازير و المسيخين هم اكبر مستهلكي لحم الخنزير .سبحان الله لما ظهر الغدر و السب من المسيخين العرب كان على المسلمين طردهم لأنهم نقضوا العهد و لما لم يفعلوا كل من جاره مسيخي أو له صديق مسيخي سوفى يعديه .... لا تصدقوا كدب الشركات التي لا يهمها الا الربح و لتدهب صحة الناس للجحيم ان لحم الخنزير ليس مشكلة لو كان كلامهم صح فلمادا مصر و الردن و العديد من الدول قررت اعدام الخنازير -كنت اود ان تعدم معهم المسيخين -و دول قررت عدم استيراد لحم الخنزير ..العدوى ظهرت في بشر استهلكوا لحم الخنزير و نقلها البض للآخر ...للآ سف ارجو من الحكومة المصرية و الردنية عدم اعدام الخنازير لأنه صراحة أود التخلص من المسيخين العرب الشتامين الغدارين
فسبحان الله كنت لم افهم الحديث النبوي الشريف حوا نزول عيسى عليه اللاسم في آخر الزمان و أنه سوف يكسر الصليب و يقتل الخنزير و يحكم بالاسلام
و كنت اقول لمادا لم يأمر الاسلام بقتل الخنزير رغم أن عيسى سياتي لنصرة الاسلام-لا حظوا عبارة الحديث نصرة الاسلام لأنه حرم الخنزير - و الان فهمت ان النبي صلى الله عليه و سلم ترك الأمر لعيسى لتكون شهادة على صدق النبوة
يسوع المسيخين بيستخف بعقول الناس و بيقول ليس كل من يدخل جوف الاسنان ينجسه بل من يخرج منه هو الدي ينجس بل تجرا و قال أن ابن الاسنان يأكل و يشرب اي ياكل لحم الخنزير و يشرب الخمرة بخلاف يوحنا ...و الان تبت كدب يسوع و اصبحت المسيخيو و باء على البشرية و ارجو تسمية العدوى
بأنفلوزا يسوع أو انفلوزا المسيخيين او انفلوزا الأقباط
اياكم تم اياكم ان تقتربوا و تصافحوا ناقلي العدوى اي المسيخين خاصة الأقباط
و الغريب في الأمر ان الخنازير تحمل نفس فيروس أنفلوزا الطيور لكنها اشد خطرا و هدا يدل على انه كما تعرفون المسيخين بيربوا الدواجن و الطيور معا و بالقرب من الخنازير اي ان العدوى اصلها الخنزير و لا استبعد ظهور عدوى المعز و الخروف-يسوع- لنه سيتم نقل العدوى اليها من الخنازير سيما التي ترعى من طرف المسيخين
هم مستعدون لسمية العدوى بأنلوانزا المكسيك*-رغم ان المكسيك كانت لها الشجاعة لفضح المسكوت عنه-أو اي اسم آخر المهم لا تسمى أنفلوانزا الخنازير حتى لا تكون شهادة للاسلام فعدوهم الرئيسي هو الاسلام ...و الغريب حتى اليهود لم يحرموا الا نوعا من الخنازير و ليس الكل الدين الو حدي الدي حرم أكله و بيعه و شراؤه بل و بشر بقتله هو الاسلام
فسبحان الله الدي نصر دينه و حده و لو كره الكافرون
و السلام
المفضلات