اقرأ أيها الضيف العزيز ....
وجرب أن تستبدل كلمة الرب بيسوع .....
وانظر كم حد سيف موجود ....
واستمتع بما يقال حول مباركة الرب لهذه المذبحة لتعلم بالحقيقة كيف أحب يسوع العالم :
هذا من سفر يشوع ( اقرأ ) :
8: 1 فقال الرب ليشوع لا تخف و لا ترتعب خذ معك جميع رجال الحرب و قم اصعد الى عاي انظر قد دفعت بيدك ملك عاي و شعبه و مدينته و ارضه
8: 2 فتفعل بعاي و ملكها كما فعلت باريحا و ملكها غير ان غنيمتها و بهائمها تنهبونها لنفوسكم اجعل كمينا للمدينة من ورائها
8: 3 فقام يشوع و جميع رجال الحرب للصعود الى عاي و انتخب يشوع ثلاثين الف رجل جبابرة الباس و ارسلهم ليلا
8: 4 و اوصاهم قائلا انظروا انتم تكمنون للمدينة من وراء المدينة لا تبتعدوا من المدينة كثيرا و كونوا كلكم مستعدين
8: 5 و اما انا و جميع الشعب الذي معي فنقترب الى المدينة و يكون حينما يخرجون للقائنا كما في الاول اننا نهرب قدامهم
8: 6 فيخرجون وراءنا حتى نجذبهم عن المدينة لانهم يقولون انهم هاربون امامنا كما في الاول فنهرب قدامهم
8: 7 و انتم تقومون من المكمن و تملكون المدينة و يدفعها الرب الهكم بيدكم
8: 8 و يكون عند اخذكم المدينة انكم تضرمون المدينة بالنار كقول الرب تفعلون انظروا قد اوصيتكم
8: 9 فارسلهم يشوع فساروا الى المكمن و لبثوا بين بيت ايل و عاي غربي عاي و بات يشوع تلك الليلة في وسط الشعب
8: 10 فبكر يشوع في الغد و عد الشعب و صعد هو و شيوخ اسرائيل قدام الشعب الى عاي
8: 11 و جميع رجال الحرب الذين معه صعدوا و تقدموا و اتوا الى مقابل المدينة و نزلوا شمالي عاي و الوادي بينهم و بين عاي
8: 12 فاخذ نحو خمسة الاف رجل و جعلهم كمينا بين بيت ايل و عاي غربي المدينة
8: 13 و اقاموا الشعب اي كل الجيش الذي شمالي المدينة و كمينه غربي المدينة و سار يشوع تلك الليلة الى وسط الوادي
8: 14 و كان لما راى ملك عاي ذلك انهم اسرعوا و بكروا و خرج رجال المدينة للقاء اسرائيل للحرب هو و جميع شعبه في الميعاد الى قدام السهل و هو لا يعلم ان عليه كمينا وراء المدينة
8: 15 فاعطى يشوع و جميع اسرائيل انكسارا امامهم و هربوا في طريق البرية
8: 16 فالقي الصوت على جميع الشعب الذين في المدينة للسعي وراءهم فسعوا وراء يشوع و انجذبوا عن المدينة
8: 17 و لم يبق في عاي او في بيت ايل رجل لم يخرج وراء اسرائيل فتركوا المدينة مفتوحة و سعوا وراء اسرائيل
8: 18 فقال الرب ليشوع مد المزراق الذي بيدك نحو عاي لاني بيدك ادفعها فمد يشوع المزراق الذي بيده نحو المدينة
8: 19 فقام الكمين بسرعة من مكانه و ركضوا عندما مد يده و دخلوا المدينة و اخذوها و اسرعوا و احرقوا المدينة بالنار
8: 20 فالتفت رجال عاي الى وراءهم و نظروا و اذا دخان المدينة قد صعد الى السماء فلم يكن لهم مكان للهرب هنا او هناك و الشعب الهارب الى البرية انقلب على الطارد
8: 21 و لما راى يشوع و جميع اسرائيل ان الكمين قد اخذ المدينة و ان دخان المدينة قد صعد انثنوا و ضربوا رجال عاي
8: 22 و هؤلاء خرجوا من المدينة للقائهم فكانوا في وسط اسرائيل هؤلاء من هنا و اولئك من هناك و ضربوهم حتى لم يبق منهم شارد و لا منفلت
8: 23 و اما ملك عاي فامسكوه حيا و تقدموا به الى يشوع
8: 24 و كان لما انتهى اسرائيل من قتل جميع سكان عاي في الحقل في البرية حيث لحقوهم و سقطوا جميعا بحد السيف حتى فنوا ان جميع اسرائيل رجع الى عاي و ضربوها بحد السيف
8: 25 فكان جميع الذين سقطوا في ذلك اليوم من رجال و نساء اثني عشر الفا جميع اهل عاي
8: 26 و يشوع لم يرد يده التي مدها بالمزراق حتى حرم جميع سكان عاي
8: 27 لكن البهائم و غنيمة تلك المدينة نهبها اسرائيل لانفسهم حسب قول الرب الذي امر به يشوع
8: 28 و احرق يشوع عاي و جعلها تلا ابديا خرابا الى هذا اليوم
8: 29 و ملك عاي علقه على الخشبة الى وقت المساء و عند غروب الشمس امر يشوع فانزلوا جثته عن الخشبة و طرحوها عند مدخل باب المدينة و اقاموا عليها رجمة حجارة عظيمة الى هذا اليوم
8: 30 حينئذ بنى يشوع مذبحا للرب اله اسرائيل في جبل عيبال .
ما رأيك ؟؟؟؟
هل أدركت كيف كانت محبة ربك منذ البدء للجنس البشري ؟
المفضلات