اخى السيف البتار استمر لنتعلم منك وليجعل الله على يديك الهداية لمن يشاء
اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين
امين
اخى السيف البتار استمر لنتعلم منك وليجعل الله على يديك الهداية لمن يشاء
اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين
امين
إني تذكرتُ والذكرى مؤرقةٌ.......مجداً تليداً بأيدينا أضعناه
أن اتجهت إلى الإسلام في بلد...... تجده كالطير مقصوصا جناحاه
كم صرفتنا يد كنا نصرفها..........وبات يملكنا شعب ملكناه
استرشدَ الغربُ بالماضي فأرشده...........ونحنُ كان لنا ماضٍ نسيناه
إنا مشينا وراء الغربِ نقبسُ من......ضيائهِ فأصابتنا شظاياهُ
باللهِ سل خلفَ بحرِ الروم عن عرب....... بالأمسِ كانُ هنا واليومَ قد تاهوا
وانزل دمشقَ وسائل صخرَ مسجِدها......عن منً بناهُ لعل الصخرَ ينعاهُ
يا من يرى عمراً تكسوه بردتُه...والزيتُ ادمٌ له والكوخُ مأواهُ
يهتزُ كسرا على كرسِيه فرقاً...من خوفه وملوكُ الرومَ تخشاه
يا ربي فأبعث لنا من مثلهم نفراً......يشيدونَ لنا مجداً أضعناه
تصحيح فقط للضيف
النبي لا يتنبأ بل يتكلم بوحي الله
أقدم شكري للاخ الحبيب السيف البتار والى الاستاذ نور المسيح
ونتمنى من الضيف أن لايكون من المعاندين ونسأل الله أن يكتب له الهداية على يد اخينا في الله البتار ..
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
وفقك الله شيخنا البتار ..
متابع بأذن الله ...
مُناظّرة حَوْلَ الثَّالوْثَْ إنْتَهَتْ بِهْرُوبْ النَصْرَانْيْ..
http://www.kalemasawaa.com/vb/t18041.html
.
القرآن الكريم بين ثبوت الحفظ ودعاوى التحريف
(دليل طالب العلم لبعض مباحث علوم القرآن لرد الشبهات)
..
http://www.al-maktabeh.com/ar/play.php?catsmktba=1970
..
.
عقل ومنطق !!!
عقل ومنطق !!!
أي عاقل يؤمن أن هذا الشخص بالأسفل هو رئيس ملائكة الرب؟؟؟
ما هو المنطق الذي يقنعنا أن رئيس الملائكة يرتدي فستانا فوق الركبة؟؟؟
سبحانك اللهم وبحمدك ... أشهد أن لا إلاه إلا أنت ... أستغفرك وأتوب إليك
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وفقكم الله تعالى استاذنا واجرى الحقَّ على يديك وجعله سببا ليس فقط لهداية لمحاورك
بل ايضا لهداية لمتابعي الحوار من ضيوفنا المحترمين
متابعة باذن الله تعالى
يبدو أن الزميل "نور المسيح" لديه شبهتين حول الإسلام قتلناهما ردّا فأتى من عنده بمعيارين لصدق النبوة يخدمانه في عرض شبهتيه مستقبلا ومهملا المعايير التي وضعها كتابه الذي يقدسه والتي بها يعرف صدق نبوة شخص من كذبها ..
أما معياره الأول : "عدم استغلال اسم الله للمصالح الشخصية" .. فهو معيار يهدم عقيدته من أساسها قبل أي شيئ .. وذلك بأنه يجعلنا نحكم مباشرة على بولس أنه كان كذابا وليس رسولا .. لأن بولس كما هو واضح من رسائله في العهد الجديد كان يستغل الكرازة بالبشارة لكسب رزقه ونيل لقمة العيش وسد حاجياته الشخصية .. حيث كثيرا ما نجده في رسائله يطلب المعونة المادية من المُرسل إليهم كأن يطلب منهم أن يرسلوا له مالا أو أن يسدوا نفقات سفره عندما كان يتنقل بين المقاطعات والمدن للتبشير ... إلخ .
وبولس في رسالته الثانية إلى أهل كورنثوس نجده في إصحاحين كاملين - الإصحاح الثامن والتاسع - يحاول جاهدا وبسياسة مفضوحة جدا أن يستدرج أهل كورنثوس لإعطائه مالا .
أفليس هذا استغلال لاسم الله من أجل المصالح الشخصية ؟!
أما المعيار الثاني الذي وضعه الزميل : "يحل للذين امنو بصدق النبوة ما يحل للنبي" .. فهو معيار يدل على أن زميلنا العزيز "نور العالم" يجهل - أو يتجاهل - ما يوجد في كتابه الذي يقدسه .. إذ أن كثيرا ما كان الأنبياء في كتابه يقومون بأشياء لا يحل لمن آمنوا بهم أن يفعلوا مثلهم .. كالنبي سليمان الذي كانت له ألف امرأة ومع ذلك لم يكن من آمن بنبوته ملزم بأن ياخذ ألف امرأة .. وقل مثل ذلك عن النبي إبراهيم والنبي يعقوب والنبي داود ...إلخ الذين كانت لهم أكثر من زوجة.
أخذ الزميل "نور المسيح" فقط ما يعجبه من رسائل يوحنا وترك الباقي .. يقول يوحنا في الرسالة الأولى الإصحاح الثاني :اقتباسالعهد الجديد:
جاء في رسالة يوحنا الاولي الاصحاح 4 عدد1
أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، لاَ تُصَدِّقُوا كُلَّ رُوحٍ، بَلِ امْتَحِنُوا الأَرْوَاحَ: هَلْ هِيَ مِنَ اللهِ؟ لأَنَّ أَنْبِيَاءَ كَذَبَةً كَثِيرِينَ قَدْ خَرَجُوا إِلَى الْعَالَمِ.
يوحنا الأولى 2 : 22 من هو الكذاب الا الذي ينكر ان يسوع هو المسيح.هذا هو ضد المسيح الذي ينكر الآب والابن.(SVD)
ويوحنا هنا أعطاكم معيارا دقيقا لمعرفة صدق نبوة شخص من كذبها .. وهو أن النبي الكاذب هو الذي ينكر أن يسوع هو المسيح المنتظر .. والإسلام هو الدين الوحيد في العالم ما عدا المسيحية الذي يقول بأن عيسى عليه السلام هو المسيح .
التعديل الأخير تم بواسطة إدريسي ; 28-03-2009 الساعة 12:27 AM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات