موت و نهاية النجوم بين القرآن و العلم

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

موت و نهاية النجوم بين القرآن و العلم

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: موت و نهاية النجوم بين القرآن و العلم

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    259
    آخر نشاط
    28-07-2009
    على الساعة
    01:32 PM

    افتراضي موت و نهاية النجوم بين القرآن و العلم

    بسم الله الرحمن الرحيم


    موت النجوم بين العلم و القرآن


    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته, أما بعد أخوتي الكرام قال الله تعالى في كتابه الكريم" إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآَيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ (190) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (191)" (آل عمران) فالله تعالى يأمرنا بالتفكر في ملكوت السموات و الأرض و ما خلق فيهما من بروج و نجوم, و لهذا نجد في كثير من أيات القرآن ذكرا للنجوم التي خلقها الله لنتفكر في خلقها , بل و أقسم الله تعالى بهذه المخلوقات العظيمة من مخلوقاته تعالى, و في هذا البحث سوف ننطلق لنرى آخر ما توصل اليه العلم حول نهاية و موت النجوم و ما أخبرنا به القرآن عن ذلك, لنصل الى الحقيقة المطلقة "وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ (192) (الشعراء)"

    حياة النجوم من وجهة نظر العلم الحديث
    ما هي النجوم و كيف تتشكل؟
    النجوم هي عبارة عن كتل ضخمة من الغازات الملتهبة الشديدة الكثافة و الحرارة الى درجة تكفي أن يحدث للجزيئات التي تشكلها اندماجات نووية تحول المواد الخفيفة الى مواد أثقل منها, و هي تتكون نتيجة تجمع كتل الغازات مع نفسها الى أن تشكل كتلة كبيرة و كثيفة ذات جاذبية كافية لتحافظ على الغازات التي تحتويها بالاضافة الى جذبها لمزيد من الغازات.

    حياة النجوم
    بعد تشكل النجم و بسبب كثافته العالية تبدأ الاندماجات النووية بين جزيئيات الغازات التي تشكله لتتحول الى جزيئات أثقل حتى تصبح الحرارة غير كافية لدمج المواد الثقيلة الجديدة حيث تكون كل الغازات الخفيفة قد تحولت الى غازات أثقل منها, و هذه الغازات الجديدة غير قادرة على الاندماج, أي بكلمات أخرى حتى يستنفذ النجم كل وقوده النووي, هنا يبدأ موت النجم.
    موت النجوم
    النجوم لا تموت جميعا بطريقة موحدة بل النجوم المختلفة تموت بطريقة مختلفة كل حسب وزنها, فنهاية النجوم تتعلق بوزنها:
    يمكننا تصنيف النجوم خلال حياتها و موتها الى ثلاث فئات:

    النجوم الثقيلة جدا تشكل خلال حياتهاblue supergiant أي النجوم الزرقاء العملاقة أما عند موتها فاما أن تنفجر أو تنكمش على نفسها و تتحول الى ثقب أسود أو الى نجم نيوتروني , و هذا يعتمد على حجمها و وزنها.

    النجوم المتوسطة الثقل كشمسنا, فسوف تنكمش على نفسها و تتحول الى جرم يسمى بال "القزم الأبيض"

    النجوم الخفيفة المسماة ب"القزم البني" فتنكمش بشكل صغير جدا حيث تبقى على شبه حالها عند موتها



    اذا نهاية النجوم لا تخلوا أن تكون أحدى ثلاث:
    النجوم الثقيلة blue supergiant بمعظمها تنكمش و تتحول اما الى نجم نيوتروني Neutron star أو الى ثقب أسود black hole
    النجوم الخفيفة بمعظمها تنكمش و تتحول الى "قزم أبيض" white dwarf

    خصائص الثقب الأسود, النجم النيوتروني و القزم الأبيض:
    الثقب الأسود:
    يتكون عند انكماش النجم على نفسه الى درجة كبيرة ما يؤدي الى زيادة قوة جاذبيته الى درجة لا يستطيع الضوء نفسه الهروب منها فيبدو لنا النجم كبقعة سوداء تجري في الفضاء (جميع ما في الكون يتحرك, لا شيئ ثابت) و تجذب كل ما حولها.

    النجم النيوتروني: يتكون عند انكماش النجم على نفسه ولكن دون تحوله الى ثقب أسود و يوجد نوع من النجوم النيوترونية يسمى pulsar star النجم الطارق و هو يتميز بارسال نبضات الكترومغناطيسية بشكل منتظم.

    القزم الأبيض: نجم منكمش صغير الحجم

    ذكر القرآن لهذه الأنواع الثلاث:
    النجم النيوتروني الطارق
    قال الله تعالى في كتابه الحكيم " وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ (2) النَّجْمُ الثَّاقِبُ (3) إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ (4) (الطارق) "
    أما الطارق فهو النجم النيوتروني المسمى ب pulsar star :
    عندما قام العلماء بتسجيل الإشارات الراديوية القادمة من الفضاء البعيد، ظنوا في البداية أنها رسالة من كائنات مجهولة، ولكن تبين أن هذه الإشارات ما هي إلا صوت لدقات منتظمة جداً، فقد سمعوا وكأن أحداً يطرق عدة طرقات كل ثانية ولكن في البداية تخيلوا بأن هذا النجم ينبض مثل قلب الإنسان، فأسموا هذه النجوم بالنوابض Pulsars ولكن تبين فيما بعد أنها تصدر أصواتاً أشبة بالطرق، فأسموها المطارق العملاقة (وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ (1) ) gigantic hammer التي تدقّ مثل الجرس, هذه النجوم هي النجم الطارق فهي تطرق الاشارات الالكترومغناطيسية بطريقة منتظمة.
    يؤكد العلماء أن هذه النجوم تبث أشعة عظيمة ولامعة (وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ (2) )، ففي عام 1979 سجل العلماء الشعاع الأكثر لمعاناً في السماء وقد كان ناتجاً عن نجم نيوتروني ثاقب، فقد بث هذا النجم كمية هائلة من أشعة غاما gamma rays وهي أقوى أنواع الأشعة الثاقبة، لقد بث خلال 0.2 ثانية كمية من الإشعاعات الثاقبة تعادل ما تبثه الشمس في ألف سنة!!! ويقول العلماء الذين رأوا هذا الشعاع إنهم لم يشاهدوا شعاعاً بهذه القوة واللمعان من قبل و لقد رصد العلماء في أمريكا وأوروبا الموجات الجذبية الصادرة عن النجوم الثاقبة، وقالوا إذا كان الضوء يمكن أن يصطدم بالحواجز المادية فلا يستطيع اختراقها، فإن الموجات الجذبية الهائلة التي يصدرها النجم الثاقب تخترق أي شيء، حتى أجسامنا فإنها تُخترق في كل لحظة بهذه الأمواج ولا نحس بها (النَّجْمُ الثَّاقِبُ (3))
    و تتميز هذه النجوم بأنها دقيقة جداً في دورانها، ولذلك يمكن استخدامها كساعات كونية دقيقة. ويتولد بنتيجة دوران هذه النجوم حقل مغنطيسي قوي جداً يعادل ألف مليون ضعف الحقل المغنطيسي للأرض و لاحظ قوله تعالى " إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ (4)" حيث أقسم الله تعالى بالطارق النجم الشديد الدقة و الحفظ لمواقيت اطلاق طرقاته بأن كل نفس لما عليها حافظ.**(انظر الى المصدر)
    الثقب الأسود
    (فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ) [التكوير: 15-16]. ونحن في هذا النص أمام ثلاث حقائق عن مخلوقات أقسم الله بها وهي:
    1- الْخُنَّسِ : أي التي تخنس وتختفي ولا تُرى أبداً، وقد سمِّي الشيطان بالخناس لأنه لا يُرى من قبل بني آدم. وهذا ما يعبر عنه العلماء بكلمة invisible أي غير مرئي.
    2- الْجَوَارِ: أي التي تجري وتتحرك بسرعات كبيرة. وهذا ما يعبر عنه العلماء بكلمة moves أي تتحرك، مع العلم أن اللفظ القرآني أدق لأن فيه إشارة إلى الجريان والسرعة، أما كلمة moves فلا تعبر عن السرعة الكبيرة التي يتحرك بها الثقب الأسود.
    3- الْكُنَّسِ: أي التي تكنس وتبتلع كل ما تصادفه في طريقها. وهذا ما يعبر عنه العلماء بكلمة vacuum cleaner أي مكنسة.
    مخلوقات تسبح الله!
    لقد اكتشف علماء وكالة ناسا الأمريكية للفضاء ذبذبات صوتية تصدر عن الثقوب السوداء! فقد رصدوا موجات تقع ضمن الترددات الصوتية تصدر عن الغاز المحيط ببعض الثقوب السوداء في تجمع للمجرات البعيدة وقد تكون هذه الأصوات التي تصدرها الثقوب السوداء هي تسبيح وامتثال لأمر الله تعالى، وهنا نتذكر البيان الإلهي: (تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا) [الإسراء: 44].
    و يخبرنا علماء الغرب اليوم حقيقة علمية وهي أن الثقوب السوداء تسير وتجري وتكنس كل ما تصادفه في طريقها، وقد جاء في إحدى الدراسات حديثاً عن الثقوب السوداء ما نصه:
    It creates an immense gravitational pull not unlike an invisible cosmic vacuum cleaner. As it moves, it sucks in all matter in its way — not even light can escape.
    وهذا يعني: إنها - أي الثقوب السوداء – تخلق قوة جاذبية هائلة تعمل مثل مكنسة كونية لا تُرى، عندما تتحرك تبتلع كل ما تصادفه في طريقها، حتى الضوء لا يستطيع الهروب منها.
    وفي هذه الجملة نجد أن الكاتب اختصر حقيقة هذه الثقوب في ثلاثة أشياء:
    1- هذه الأجسام لا تُرى: invisible
    2- جاذبيتها فائقة تعمل مثل المكنسة: vacuum cleaner
    3- تسير وتتحرك باستمرار: moves و هو ما جاء به القرآن.*** (انظر الى المصدر)

    و لاحظوا أخوتي الكرام كيف جاء الحديث عن النجم النيوتروني الطارق و الثقب الأسود (الخنس) في السورة نفسها! أليس في هذا اشارة الى أصلهما المشترك blue supergiant ؟!
    القزم الأبيض white dwarf :
    وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى (49)(النجم)
    الشعرى Sirius هو النجم الوحيد الذي ذكر اسمه صراحة في القرآن, و هو النجم الأشد ضياء في السماء للناظر بالعين المجردة, ولكن العلماء اكتشفوا حديثا أن الشعرى هو عبارة عن نجمين و ليس نجم واحد, احداهما هو نجم كبير الحجم يسمى Sirius A و قزم أبيض white dwarf و يسمى Sirius B و هو وكما ذكرنا عبارة عن نجم انكمش على نفسه حتى أصبح صغير الحجم و لهذا جاء مطلع السورة ب "وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) (النجم) ثم جاء الحديث في نهاية السورة نفسها عن نجم الشعرى "وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى (49) (النجم)" المؤلف من نجمين أحدهما قد "هوى" أي انكمش على نفسه (Sirius B) .

    اشارة القرآن الكريم الى نهاية شمسنا:
    شمسنا تُعد نجم صغير الحجم و لهذا سوف تتحول عند اسنفاد وقودها النووي الى قزم أبيض , أي أنها سوف تنكمش و تتهاوى على نفسها لتصبح أصغر حجما و هو ما قاله الله تعالى "إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ (1) (التكوير)" و يلاحظ هنا تفسير ابن كثير رحمه الله (المتوفي ستة 774 هجرية) لهذا الآية في كتابه تفسير القرآن العظيم حيث قال:
    "قال ابن جرير: والصواب من القول عندنا في ذلك أن التكوير جَمعُ الشيء بعضه إلى بعض، ومنه تكوير العمامة [وهو لفها على الرأس، وكتكوير الكاره، وهي] جمع الثياب بعضها إلى بعض، فمعنى قوله: { كُوَّرَتْ } جمع بعضها إلى بعض، ثم لفت فرمى بها، وإذا فعل بها ذلك ذهب ضوءها ."
    فهذه الآية تدلنا على تكوير الشمس أي انكماشها على نفسها يوم القيامة و هو مصير الشمس الذي تنبأ به العلم الحديث.

    مراجع و مصادر:
    **-***: منقولة من مقالات للاستاذ المهندس عبد الدائم الكحيل من موقعه www.kaheel7.com

    حول حياة و موت النجوم:
    من موقع ناسا
    http://map.gsfc.nasa.gov/universe/rel_stars.html
    من موقع جامعي آخر:
    http://filer.case.edu/~sjr16/stars_lifedeath.html
    الثقب الأسود black hole (الخُنس):
    من موقع الناسا:
    http://imagine.gsfc.nasa.gov/docs/science/know_l2/black_holes.html

    من موقع جامعة هارفرد:
    http://chandra.harvard.edu/xray_sources/black_holes.html
    عن الاعجاز العلمي حول الثقوب الأسود:
    http://www.kaheel7.com/modules.php?name=News&file=article&sid=491
    النجم الطارق pulsar star :
    من موقع الناسا:
    http://imagine.gsfc.nasa.gov/docs/science/know_l2/pulsars.html
    عن الاعجاز العلمي حول النجم الطارق:
    http://www.kaheel7.com/modules.php?n...rticle&sid=475
    القزم الأبيض white dwarf:
    من موقع الناسا:
    http://imagine.gsfc.nasa.gov/docs/science/know_l2/dwarfs.html
    من موقع جامعة هارفرد:
    http://www.chandra.harvard.edu/xray_sources/white_dwarfs.html
    نجم الشعرى Sirius :
    http://en.wikipedia.org/wiki/Sirius
    الشمس:
    http://en.wikipedia.org/wiki/Sun
    النجوم عامة:
    http://en.wikipedia.org/wiki/Star
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    259
    آخر نشاط
    28-07-2009
    على الساعة
    01:32 PM

    افتراضي


    رسم توضيحي لحياة النجوم من موقع جامعة هارفرد
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    259
    آخر نشاط
    28-07-2009
    على الساعة
    01:32 PM

    افتراضي

    للرفع
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    729
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    18-08-2022
    على الساعة
    12:53 AM

    افتراضي


    بارك الله فيك أخي الفاضل على البحث الرائع
    تقبل الله منا ومنك
    وسبحان الله تعالى يخلق ما يشاء ويمتلئ الكون بالعجائب التي ذكرها القرآن من قرون ولا زالوا يكتشفونها حتى الآن

    الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيصلوا على رسول الله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


موت و نهاية النجوم بين القرآن و العلم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الرد على شبهة ( دعوى عدم دقة القرآن في حديثه عن النجوم الطارقة الثاقبة )
    بواسطة شعشاعي في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-04-2012, 03:23 AM
  2. الرد على شبهة ( نفي إعجاز القرآن العلمي في إخباره عن النجوم الخانسة الكانسة )
    بواسطة شعشاعي في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-04-2012, 03:15 AM
  3. الرد على شبهة ( إنكار إعجاز القرآن العلمي في قسمه بمواقع النجوم )
    بواسطة شعشاعي في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-04-2012, 02:46 AM
  4. الاعجاز العلمى فى دورة حياة النجوم بين تحدى القرآن وافتراء المكذبين
    بواسطة attiya في المنتدى منتدى الصوتيات والمرئيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-10-2011, 06:27 AM
  5. لكل عظيم نهاية ولكل طاغى نهاية ((وقفات تستحق التأمل ))
    بواسطة om miral في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 14-03-2010, 11:28 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

موت و نهاية النجوم بين القرآن و العلم

موت و نهاية النجوم بين القرآن و العلم