بارك الله فيكم جميعا اخوتي الأفاضل.
النصاري يتخبطون في غيهم ويطعنوا في الإسلام من كل جهة في شخص الرسول محمد ثم في القرآن, ثم السنة المطهرة, ثم يذهبون إلي الأشعار وخاصة للمشتركين في الإسماء.. وليعلم الضالين أن عملية جمع الأدب تمت في العصر العباسي الأول ليس قبل ذلك وأخذت من الباديه فليس من الغريب أن يستدل شاعر من القرآن, كما أن علماء اللغة العربية قاموا بترتيبها وتبويبها حسب ما يرون.. نعم لقد فاق الضالون النصاري كفار قريش بغياً وعدوانا..
وأن موقف الضالين النصاري وعوائهم لن يتغير من الإسلام وحقدهم باقي إلي يومنا هذا وإلي أن تقوم الساعة:
"وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ ".
ولا حولا ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
المفضلات