-
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجاهد في الله
كلامك مقنع لكن انا وجدنا ابائنا على امة وانا على آثارهم مقتدون !
للاسف هذا كلام الزميلة العزيزة "الصليب هو الحب"
-----------
بالمناسبة يا اخوة
هذه الاعداد حيرت المسيحيين منذ القدم
ماركيون مثلا يقول بوجود الهين اله خير هو يسوع واله شر هو خالق العالم طبعا بسبب التناقض الشديد بين اوامر يهوة واوامر يسوع
من ناحية اخرى الكنيسة بدعت وفسقت كلام ماركيون لكنها قالت بنظرية لا تقل غرابة
النظرية تقول ان ابليس كان ملاكا للرب وكان المقرب لديه ثم فجأة انقلب على الرب واغوى ادم وبذلك امتلك مفاتيح الملكوت وضمن الموت الابدي لادم ونسله
وقوة ابليس لا تقارن بأي قوة اخرى وتظهر من النصوص السابق ذكرها وهذا لأنه استولى بالفعل على البشر واخضعهم للموت والرب لا يمكنه فعل شئ حيال ذلك
وجلس الرب قرون وقرون حتى اوجد حلا وهو بهلاك ابنه على الصليب ومن ثم دخوله للجحيم واخذ المفاتيح للملكوت مرة اخرى والتغلب على الشيطان والتغلب على الموت ومن ثم يضمن الملكوت للمؤمنين
الموضوع بسيط مجرد ايمان بالصليب الذي هو عند الحاقدين جهالة لكن عندنا هو قوة الله
والسلام
ماركيون مثلا يقول بوجود الهين اله خير هو يسوع واله شر هو خالق العالم طبعا بسببالتناقض الشديد بين اوامر يهوة واوامر يسوع
البعضيعتقد ان خالق العالم تم بشكل حرفي كما جاء في أساطيرهم الدينية وما تناقله علمائهموكهنتهم والبعض الآخر يعتقد ان الأساطير الدينية ليست إلا رواية رمزية أدبية لماقدجرى فعلاً. والبعض الآخر يرفضها كونها مجرد تفاهات اسطورية ويصر على موقف العلموالفيزياء التي اسس لها البيج بانج والقائمة على معادلة الزمن والمادة... والتيينتفي أي وجود مادي قبلهما.
اساطير خالق العالم لا تحتاج الى ان تكون معقدة او شديدةالدقة او مليئة بالتفاصيل والشروحات الصحيحة، يكفي ان يتوافق احد مفاصلها مع حقيقةما، للبدء ببناء التلفيقات الضرورية لاستكمال كامل البناء الاسطوري، لتصبح رمزاللاعجاز العلمي يعني تصل بنا الاساطير الى حدود نسميها اللا معقول او الماورائيالذي لا قدرة لعقل الانسان المحدود على تفسيره.. وهنا يتدخل العلم ليفرض وجهة النظرالاقرب الى المنطق الانساني: لحظة تشكل الكون هي لحطة بداية المقاييس المعاصرة أيالزمن والمادة وقبيل التكوين لا مجال لاختلاف الابعاد وواقعها اللا وجودي... أي لامعنى لطرح فكرة قبل الوجود بثانية.. لان اصلا ليس هناك شيء نسميه ثانية!
الموضوع بسيط مجرد ايمان بالصليب الذي هو عند الحاقدين جهالة لكن عندنا هو قوة الله
معرفة الله ليست بالظن والهوى وليست بالفكر والاعتقاد فقط، بل هي معرفة ظاهرةوباطنهعندما يصل الفرد إلى هذا المستوى من التطورويكون مدركاً لذاته ومدركاً لله في كل شيء
ومن يعتقد غير ذلك هم كأطباق متصدّعة يرميها صاحبها عند انتقاله إلى منزل جديد
يقول الموحدين من ابناء الله بان الرب قد ظهر لهم ، ولكن العالم المادي لم يعرفه لأنه أتى على شبه آدم. هو الراعي الذي ترك وراءه التسعة وتسعين وذهب يبحث عن الخروف الضائع. وفرح فرحاً كبيراً عندما وجده، لأن التسعة والتسعين هو رقم اليد اليسرى التي تحمله. واللحظة التي يجد فيها الواحد، ينتقل كل الرقم إلى اليد اليُمنى. لذا إنها معه هو الذي ينقصه الواحد، أي، اليد اليمنى بأكملها ستجذِب ذلك الذي في المكوث فيه تبقى مفتقدة، تمسكه من الجهة اليسرى وتحوّله إلى الجهة اليمنى. وبهذا، الرقم يصبح مئة. وهذا الرقم يرمز إلى سر الأب.
قد عمل جاهداً من أجل خروفه الذي وجده على وشك الوقوع في الحفرة. فأنقذ حياته، ورفعه عالياً من تلك الحفرة لكي يتحقّق للعالم أن يفهم معنى ذلك اليوم الأبدي، من أجلكم أنتم مَن تمتلكون المعرفة الكاملة. انه ليوم تعاظم عن مناسمة الأيام، من غير المناسب فيه أن يكون معنى الخلاص غريباً عنكم فارغاً من مضمونكم، لكي يتسنّى لكم أن تتكلّموا عن ذلك اليوم الملائكي الذي لا ليل فيه وعن شمسه التي لا تغيب. قولوا إذاً في قلوبكم أن ذلك النهار الكامل هو أنتم وأن في داخلكم يشع نور ذلك النهار الذي لا ينقطع.
الأب عرف شذاه، وشذاه يفوح في كل مكان، وحتى لو امتزج بمادة الأرض وركد في سقعة التراب، عندما تظهر الشمس يطلق نفسه مجدّداً للضوء فيعود لينتشر ويبث الدفء في كل مكان، لأن ليس بالأنف يُشَم ذلك الشذا، بل هي الروح التي تملك حاسّة الشم فتجذب الشذا إليها وتغوص فيه، فهي حتماً المكان له وهو حتماً المكان لها وهو الذي يأخذها إلى حيث موطنها الأصلي.
هذا هو الكمال في فكر الأب وهذه كلمات تأمّلاته. كل كلمة من كلماته هو فعل من أفعال إرادته. ونحن كنّا أفكاراً في ذهن الأب قبل تجسّدنا، كلمات في أعماق فكر الأب، أظهرها اللوغوس، اصدار الأب الأول، فكان اللوغوس آدم الإبداع وإرادة إحداث الحدث عند وجوبه، فتنزّه الأب عن الحَدَث والإحداث بأمره اللوغوس وانعكست طبيعة اللوغوس في ذلك الجزء الصامت صمت الفكر في تأمّلاتنا.
هذا حكم الأب، فقد وهبه الأب لإبنه لحظة انبعاثه منه، وضع فيه سر الإسم، ومع أنهم يستطيعون مشاهدة الإبن، لا وصول لهم إلى معرفة ذلك السر، لأن فيه يكمن غموض لحظة الإبداع وكل خفيّ على وشك الظهور إلى الأعيُن والأسماع.
مَن هو إذاً الذي استطاع لفظ ذلك الإسم العظيم، سوى وحده الذي يملك الإسم. وأبناء الإسم بداخلهم يستقر إسم الأب ويستقرّون هم بدورهم في داخل الإسم، لأن الأب لا بداية له.
هو وحده مَن أراد ذلك الإسم لذاته قبل خلق الدَهر، ليتربّع اسمه فوق كل عرش ويحكم على كل حاكم، لأن اسمه لم يُقتَبَس من قاموس الأسماء، أو سمّيَ كما تُسمّى باقي الأسماء. هو أعطى الإسم لذاته بذاته، لأنه وحده مَن رأى الإسم قبل أن يُلفَظ، وهو وحده مَن يملك قدرة إطلاق إسم على ذاته. لأن مَن ليس له إسم ليس له وجود، فأي إسم يطلقه المرء على العدم المفقود. فساعة ينادى ذلك الإسم هي ساعة القيامة التي لا يُدرِك سرّها إلا الأب.
إذاً لنتوقّف ونفكّر بهذه النقطة فتفكيرنا بها يفوق كلّ الأولويات أهمية: ما هو إسم الأسماء ومعنى المعاني ورب المُسَمّى والإسم؟
هو الإسم الحقيقي، هو حتماً الإسم الذي اتى من الأب، لأنه وحده يملكه. لم يأخذ الإسم استعارة كما تطلق الأسماء على الأشياء والأشخاص نسبة للشكل الذي سيتم إبداعها به. بل إنه الإسم الذي يحكم لحظة إبداع الأشكال والأسماء، بقي غير ملفوظ حتى أتى وعرّف عنه هو بذاته، وهو وحده مَن استطاع رؤية الإسم قبل أن يُلفَظ.
أما بشأن ابنه اللوغوس فقد دعى إلى معنى ذلك الإسم إلى أن عُرفَ الإسم فتمّ التمام وانقطع الكلام ومُحِقَت الدهور والأزمان، فكل امرء بعد هذا يتكلّم من منطلق المكان الذي أتى منه منذ القِدَم وسيهرول مسرعاً للرجوع إليه. فقد وضع الأب حدوداً منذ البدء وتجسّد كل حدّ آخذاً مكانه في الأب، فتلك الأمكنة التي إليها تمتدّ افكاركم اليوم هي جذوركم التي شهقت بكم منذ البدء عالياً في مرتفعات الأب حتى وصولكم إلى رأسه وهو مستقرّكم بعد عناء طويل، وستبقوا فيه لكي يتسنّى لكم أن تشارِكوا في تعابير وجهه.
وكأن النهاية قد سبقت البداية وكأنكم لم تتجسّدوا يوماً، لأنكم لم ترتضوا لأنفسكم أماكن أعلى من أماكنكم التي منحها إياكم الأب، ولا حُرِمتم يوماً من مجد الأب، ولا غيّبتموه من أفكاركم، ولا اسأتم الظن بقوّة بطشه، أو يئستم من حنان رحمته... فأنتم مَن يملك جذوة من عظمته اللامحدودة، ليس لكم اعتراض في الحق أو شكوى. استرحتم فيه أبداً هو المستريح من دون إتعاب أنفسكم أو إلزامها بتكاليف البحث عنه لأنه فيكم وأنتم فيه، غير منفصلين عن كماله. لا ينقصكم أي شيء من أي ناحية. فهلّلوا لأن هذا هو مكان الذين رضي عنهم الأب.
وهذه هي المعادلة الذي حيرت المسيحيين منذ القدموللمقال بقية
كل ما أقوله ليس إلاّ طَرْقاً على الباب.
وعندما تُصبح واعيا يا صديقيً: سوف ترى الحقيقةبنفسك
-
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة farajmatari
ماركيون مثلا يقول بوجود الهين اله خير هو يسوع واله شر هو خالق العالم طبعا بسببالتناقض الشديد بين اوامر يهوة واوامر يسوع
البعضيعتقد ان خالق العالم تم بشكل حرفي كما جاء في أساطيرهم الدينية وما تناقله علمائهموكهنتهم والبعض الآخر يعتقد ان الأساطير الدينية ليست إلا رواية رمزية أدبية لماقدجرى فعلاً. والبعض الآخر يرفضها كونها مجرد تفاهات اسطورية ويصر على موقف العلموالفيزياء التي اسس لها البيج بانج والقائمة على معادلة الزمن والمادة... والتيينتفي أي وجود مادي قبلهما.
اساطير خالق العالم لا تحتاج الى ان تكون معقدة او شديدةالدقة او مليئة بالتفاصيل والشروحات الصحيحة، يكفي ان يتوافق احد مفاصلها مع حقيقةما، للبدء ببناء التلفيقات الضرورية لاستكمال كامل البناء الاسطوري، لتصبح رمزاللاعجاز العلمي يعني تصل بنا الاساطير الى حدود نسميها اللا معقول او الماورائيالذي لا قدرة لعقل الانسان المحدود على تفسيره.. وهنا يتدخل العلم ليفرض وجهة النظرالاقرب الى المنطق الانساني: لحظة تشكل الكون هي لحطة بداية المقاييس المعاصرة أيالزمن والمادة وقبيل التكوين لا مجال لاختلاف الابعاد وواقعها اللا وجودي... أي لامعنى لطرح فكرة قبل الوجود بثانية.. لان اصلا ليس هناك شيء نسميه ثانية!
الموضوع بسيط مجرد ايمان بالصليب الذي هو عند الحاقدين جهالة لكن عندنا هو قوة الله
معرفة الله ليست بالظن والهوى وليست بالفكر والاعتقاد فقط، بل هي معرفة ظاهرةوباطنهعندما يصل الفرد إلى هذا المستوى من التطورويكون مدركاً لذاته ومدركاً لله في كل شيء
ومن يعتقد غير ذلك هم كأطباق متصدّعة يرميها صاحبها عند انتقاله إلى منزل جديد
يقول الموحدين من ابناء الله بان الرب قد ظهر لهم ، ولكن العالم المادي لم يعرفه لأنه أتى على شبه آدم. هو الراعي الذي ترك وراءه التسعة وتسعين وذهب يبحث عن الخروف الضائع. وفرح فرحاً كبيراً عندما وجده، لأن التسعة والتسعين هو رقم اليد اليسرى التي تحمله. واللحظة التي يجد فيها الواحد، ينتقل كل الرقم إلى اليد اليُمنى. لذا إنها معه هو الذي ينقصه الواحد، أي، اليد اليمنى بأكملها ستجذِب ذلك الذي في المكوث فيه تبقى مفتقدة، تمسكه من الجهة اليسرى وتحوّله إلى الجهة اليمنى. وبهذا، الرقم يصبح مئة. وهذا الرقم يرمز إلى سر الأب.
قد عمل جاهداً من أجل خروفه الذي وجده على وشك الوقوع في الحفرة. فأنقذ حياته، ورفعه عالياً من تلك الحفرة لكي يتحقّق للعالم أن يفهم معنى ذلك اليوم الأبدي، من أجلكم أنتم مَن تمتلكون المعرفة الكاملة. انه ليوم تعاظم عن مناسمة الأيام، من غير المناسب فيه أن يكون معنى الخلاص غريباً عنكم فارغاً من مضمونكم، لكي يتسنّى لكم أن تتكلّموا عن ذلك اليوم الملائكي الذي لا ليل فيه وعن شمسه التي لا تغيب. قولوا إذاً في قلوبكم أن ذلك النهار الكامل هو أنتم وأن في داخلكم يشع نور ذلك النهار الذي لا ينقطع.
الأب عرف شذاه، وشذاه يفوح في كل مكان، وحتى لو امتزج بمادة الأرض وركد في سقعة التراب، عندما تظهر الشمس يطلق نفسه مجدّداً للضوء فيعود لينتشر ويبث الدفء في كل مكان، لأن ليس بالأنف يُشَم ذلك الشذا، بل هي الروح التي تملك حاسّة الشم فتجذب الشذا إليها وتغوص فيه، فهي حتماً المكان له وهو حتماً المكان لها وهو الذي يأخذها إلى حيث موطنها الأصلي.
هذا هو الكمال في فكر الأب وهذه كلمات تأمّلاته. كل كلمة من كلماته هو فعل من أفعال إرادته. ونحن كنّا أفكاراً في ذهن الأب قبل تجسّدنا، كلمات في أعماق فكر الأب، أظهرها اللوغوس، اصدار الأب الأول، فكان اللوغوس آدم الإبداع وإرادة إحداث الحدث عند وجوبه، فتنزّه الأب عن الحَدَث والإحداث بأمره اللوغوس وانعكست طبيعة اللوغوس في ذلك الجزء الصامت صمت الفكر في تأمّلاتنا.
هذا حكم الأب، فقد وهبه الأب لإبنه لحظة انبعاثه منه، وضع فيه سر الإسم، ومع أنهم يستطيعون مشاهدة الإبن، لا وصول لهم إلى معرفة ذلك السر، لأن فيه يكمن غموض لحظة الإبداع وكل خفيّ على وشك الظهور إلى الأعيُن والأسماع.
مَن هو إذاً الذي استطاع لفظ ذلك الإسم العظيم، سوى وحده الذي يملك الإسم. وأبناء الإسم بداخلهم يستقر إسم الأب ويستقرّون هم بدورهم في داخل الإسم، لأن الأب لا بداية له.
هو وحده مَن أراد ذلك الإسم لذاته قبل خلق الدَهر، ليتربّع اسمه فوق كل عرش ويحكم على كل حاكم، لأن اسمه لم يُقتَبَس من قاموس الأسماء، أو سمّيَ كما تُسمّى باقي الأسماء. هو أعطى الإسم لذاته بذاته، لأنه وحده مَن رأى الإسم قبل أن يُلفَظ، وهو وحده مَن يملك قدرة إطلاق إسم على ذاته. لأن مَن ليس له إسم ليس له وجود، فأي إسم يطلقه المرء على العدم المفقود. فساعة ينادى ذلك الإسم هي ساعة القيامة التي لا يُدرِك سرّها إلا الأب.
إذاً لنتوقّف ونفكّر بهذه النقطة فتفكيرنا بها يفوق كلّ الأولويات أهمية: ما هو إسم الأسماء ومعنى المعاني ورب المُسَمّى والإسم؟
هو الإسم الحقيقي، هو حتماً الإسم الذي اتى من الأب، لأنه وحده يملكه. لم يأخذ الإسم استعارة كما تطلق الأسماء على الأشياء والأشخاص نسبة للشكل الذي سيتم إبداعها به. بل إنه الإسم الذي يحكم لحظة إبداع الأشكال والأسماء، بقي غير ملفوظ حتى أتى وعرّف عنه هو بذاته، وهو وحده مَن استطاع رؤية الإسم قبل أن يُلفَظ.
أما بشأن ابنه اللوغوس فقد دعى إلى معنى ذلك الإسم إلى أن عُرفَ الإسم فتمّ التمام وانقطع الكلام ومُحِقَت الدهور والأزمان، فكل امرء بعد هذا يتكلّم من منطلق المكان الذي أتى منه منذ القِدَم وسيهرول مسرعاً للرجوع إليه. فقد وضع الأب حدوداً منذ البدء وتجسّد كل حدّ آخذاً مكانه في الأب، فتلك الأمكنة التي إليها تمتدّ افكاركم اليوم هي جذوركم التي شهقت بكم منذ البدء عالياً في مرتفعات الأب حتى وصولكم إلى رأسه وهو مستقرّكم بعد عناء طويل، وستبقوا فيه لكي يتسنّى لكم أن تشارِكوا في تعابير وجهه.
وكأن النهاية قد سبقت البداية وكأنكم لم تتجسّدوا يوماً، لأنكم لم ترتضوا لأنفسكم أماكن أعلى من أماكنكم التي منحها إياكم الأب، ولا حُرِمتم يوماً من مجد الأب، ولا غيّبتموه من أفكاركم، ولا اسأتم الظن بقوّة بطشه، أو يئستم من حنان رحمته... فأنتم مَن يملك جذوة من عظمته اللامحدودة، ليس لكم اعتراض في الحق أو شكوى. استرحتم فيه أبداً هو المستريح من دون إتعاب أنفسكم أو إلزامها بتكاليف البحث عنه لأنه فيكم وأنتم فيه، غير منفصلين عن كماله. لا ينقصكم أي شيء من أي ناحية. فهلّلوا لأن هذا هو مكان الذين رضي عنهم الأب.
وهذه هي المعادلة الذي حيرت المسيحيين منذ القدموللمقال بقية
أيها الأخ الفاضل .....
بعد شكري لك على ما تفضلت به من مشاركات ....
فاني لا أقصد التقليل من شأن مداخلاتك .....
ولكني أرى أن تتبعي لكلماتك يحتاج الى تمحيص وفهم لمغزى ما تريد ايصاله .....
ولا أخفي عليك أني أرى ما تداخل في ردودك مما تشوبه الغرابة .....
قبل كل شىء ....
أريد أن أفهم ما تعنيه حضرتك أننا : كلنا يسوع ؟؟؟؟؟؟
هل أنت مسلم ؟؟؟؟؟؟
أم أنك تؤمن أن المسيح هو الاله المصلوب ؟؟؟؟؟؟
هلا تكرمت باجابة هذين السؤالين ليمهدا لي فهم ما تريد ايصاله ؟
كما أني ألفت عنايتك أننا نحتاج من حضرتكم الدفع في الحفاظ على استقلالية الموضوع وعدم تشتيت الضيفة بما قد يعد بالنسبة لها اغراقا بالفلسفة والغموض الذي قد لا يفهمه القارىء العادي والبسيط .....
أتمنى أنك فهمتني أيها الفاضل ....
مع الشكر لمرورك ومشاركتك معنا .....
أطيب الأمنيات لك من طارق ( نجم ثاقب ) .
الى كل قائل : أنا مسيحي ، والى كل قائلة : أنا مسيحية
ندعوك للتعارف كأخ أو كأخت في الانسانية تحت مظلة الترحيب والتهذيب
لا يتم التطرق الى العقائد وحوار الاديان الا برغبة الضيف وفي أقسام متخصصة لأن الأولوية للأمور الانسانية التي توحدنا جميعا
اذا أحببت أن تعرفنا بنفسك
اذا كنت تحب أن تكتب لنا شعورك وملاحظاتك
اذا كان لديك مشكلة تريد أن تسمع فيها رأيا أو حلا منا
ما عليك الا الدخول الى هذا الرابط :
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...774#post233774
فأهلا وسهلا بكل ضيوفنا الأفاضل .
-
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
الضيفة الفاضلة CROSS IS LOVE
قبل كل شىء أرحب بك في المنتدى ....
وأشكر لك قرارك الجرىء في التسجيل والمشاركة ....
وأني اذ أشكرك لمدحك أسلوبي الذي ترينه يليق بالحق الذي تبشريني به .....
فأود أن أعلمك أنه لولا الحق ما كان الأسلوب .....
حتى وان كان نعمة وموهبة أشكر الله عليها .....
لكن كيف لي أن أعبر عن أمر لا أؤمن بصدقه ؟؟؟!!!
وعموما ....
فأنك ان كنت جادة في ردك الذي تؤكدين لنا فيه أن الله سيد هذا العالم .....
ففسري لنا بمنطق ....
كيف صمت يسوع أمام تصريح الشيطان ؟!
ها هو النص أمامك .....
اقرأيه بتركيز :
5 ثُمَّ أَصْعَدَهُ إِبْلِيسُ إِلَى جَبَل عَال وَأَرَاهُ جَمِيعَ مَمَالِكِ الْمَسْكُونَةِ فِي لَحْظَةٍ مِنَ الزَّمَانِ.
6 وَقَالَ لَهُ إِبْلِيسُ: «لَكَ أُعْطِي هذَا السُّلْطَانَ كُلَّهُ وَمَجْدَهُنَّ، لأَنَّهُ إِلَيَّ قَدْ دُفِعَ، وَأَنَا أُعْطِيهِ لِمَنْ أُرِيدُ.
7 فَإِنْ سَجَدْتَ أَمَامِي يَكُونُ لَكَ الْجَمِيعُ».
ابليس يذكر ربه ( ابن الله ) أن له السيادة والملكية على هذا العالم .....
بينما ( ابن الله ) لا يعترض على كلامه !!!!
أين خوف ابليس من ربه ؟؟؟!!!!
هل يتحدى ابليس الهه ؟؟؟؟؟؟
هل يقول ابليس لله ولأول مرة بتاريخ الوجود ( بما معناه ) :
اسمع يارب ....
أنا السيد هنا .....
ان سجدت لي أعطيك مما أملكه ممالك عظيمة !!!!!!
هل هذا حوار معقول يوجهه ابليس الى ربه ؟؟!؟!!
أم أن هناك اتفاق بين الرب وبين ابليس على سيناريو معين لتجربة يسوع ؟؟؟!!!!
ماذا تقولين أيتها الفاضلة ؟؟؟؟؟؟
كيف لي أن أصدق كلامك أن الله هو السيد على السماء والأرض .....
بينما يسوع بنفسه قال : ليست مملكتي من هذا العالم ؟؟؟!!!
وهل كان صادقا بأن مملكته ليست من هذا العالم ؟؟؟؟؟؟
هل فعلا لم يكن ليسوع جنود يدافعون عنه في هذه الأرض ؟؟؟؟
أحقا ما جاء في انجيل يوحنا قول يسوع :
36 أَجَابَ يَسُوعُ: «مَمْلَكَتِي لَيْسَتْ مِنْ هذَا الْعَالَمِ. لَوْ كَانَتْ مَمْلَكَتِي مِنْ هذَا الْعَالَمِ، لَكَانَ خُدَّامِي يُجَاهِدُونَ لِكَيْ لاَ أُسَلَّمَ إِلَى الْيَهُودِ.
بينما النبوءة ( ان صدقت تقول في يسوع ) :
5 ثُمَّ أَخَذَهُ إِبْلِيسُ إِلَى الْمَدِينَةِ الْمُقَدَّسَةِ، وَأَوْقَفَهُ عَلَى جَنَاحِ الْهَيْكَلِ،
6 وَقَالَ لَهُ: «إِنْ كُنْتَ ابْنَ اللهِ فَاطْرَحْ نَفْسَكَ إِلَى أَسْفَلُ، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: أَنَّهُ يُوصِي مَلاَئِكَتَهُ بِكَ، فَعَلَى أيَادِيهِمْ يَحْمِلُونَكَ لِكَيْ لاَ تَصْدِمَ بِحَجَرٍ رِجْلَكَ».
7 قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «مَكْتُوبٌ أَيْضًا: لاَ تُجَرِّب الرَّبَّ إِلهَكَ». ( انجيل متى ) .
أليست الملائكة التي جاءت تخدمه بعد انتهاء تلك التجربة ؟!
أليست الملائكة التي جاءت تقويه أثناء صلاته ورجاءه في البستان حتى ينقذه الآب ولتمر عنه تلك الكأس ؟!
فلماذا اذن ينكر يسوع تلك الحقيقة بأن ليست لديه خدام على هذه الأرض ليدافعوا عنه أو يخدموه بينما الملائكة هي التي خدمته بعد التجربة ؟!!!!
لماذا لم يصرح يسوع بالحقيقة ؟؟؟!!!!
فكري أيتها الفاضلة بموضوعية .....
وأهم شىء ركزي على جرأة ابليس بأن يقول لابن الله أن له السيادة على الأرض !!!!!
أليس قول ابليس لابن الله تلك المعلومة وسكوت ابن الله عليها تعد دليلا على صدق المعلومة وثقة ابليس بها ليقولها بجرأة أمام الاله ؟؟؟!!!!
أرجو الاهتمام بالرد .....
وصدقيني أن لا أصف الكلمات على حساب الحق .....
ان ما أستخرجه أفنده وأفكر به ليس لنقضه ولكن لفهمه ....
فما العمل حينما يستعصي فهم ما تفهمونه .....
أمام تلك الحقائق ....
وأمام ذلك النص .....
فلماذا لا تعترفون أن السيادة في الأرض لابليس وليس الله ؟؟!!!
نعم ....
هذا ما لديكم .....
فلا تجعلي الانكار نهجك بينما النص أمامك واضح !
أتمنى لك خير الهداية ....
ومناقشة جادة ومفيدة .....
كما وأرحب بك يا ضيفتنا الفاضلة ولا سيما أنها مشاركتك الاولى ..... ونتمنى أن لا تكون الأخيرة أمام ما نعرضه من دلائل واضحة .....
بانتظار ردك .....
أطيب الأمنيات لك من طارق ( نجم ثاقب ) .
بانتظار الرد من ضيفتنا الفاضلة .....
مع الشكر لها مسبقا .
الى كل قائل : أنا مسيحي ، والى كل قائلة : أنا مسيحية
ندعوك للتعارف كأخ أو كأخت في الانسانية تحت مظلة الترحيب والتهذيب
لا يتم التطرق الى العقائد وحوار الاديان الا برغبة الضيف وفي أقسام متخصصة لأن الأولوية للأمور الانسانية التي توحدنا جميعا
اذا أحببت أن تعرفنا بنفسك
اذا كنت تحب أن تكتب لنا شعورك وملاحظاتك
اذا كان لديك مشكلة تريد أن تسمع فيها رأيا أو حلا منا
ما عليك الا الدخول الى هذا الرابط :
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...774#post233774
فأهلا وسهلا بكل ضيوفنا الأفاضل .
-
السلام عليكم جميعا
الضيفة الفاضلة CROSS IS LOVE
ان الأستاذ نجم ثاقب حفظه الله لم يأت بكلام من عده ولكن من كتابك الذي اعترفت أنك لم تقرئي تفسيرا ولو لهذه الآية, فلا تنظري الى منطقه وانظري الى النص نفسه أن الشيطان جرب ربك يسوع؟؟؟؟؟ شيء خطير جدا أن عدو ربك يجرب ربك وربك يقبل بل ويخضع للتجربة
حتى أنتم تمارسون نفس الأسلوب مع ربكم يسوع تجربونه لتتأكدوا أنه حي؟؟؟؟؟؟ اذن ما زال عندكم شك في حياته
أيتها الضيفة الفاضلة لا تنظري الى نجم ثاقب فهو يقر ويعترف أنه عبد من عباد الله وأنظري الى ربك الحق الله الواحد الأحد الذي لم يلد ولم يولد واخضعي أنت لله حق الخضوع فلو أدركت أن الله خلقك لعلمت أن الله عليم حكيم غفور عادل رحمان رحيم كلها صفات الاله الحقيقي الذي لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء فكيف يمكن أن يعجزه شيطان في كتابكم المقدس وينجح في تعليقه على صليب شيء غريب فعلا
هداك الله اليه وهو على كل شيء قدير
بارك الله فيك أخي نجم ثاقب وزادك الله من علمه اللهم آمين
-
متابعة لكم بكل اهتمام وحب
اتمنى الهداية للجميع
-
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
كما أني ألفت عنايتك أننا نحتاج من حضرتكم الدفع في الحفاظ على استقلالية الموضوع وعدم تشتيت الضيفة بما قد يعد بالنسبة لها اغراقا بالفلسفة والغموض الذي قد لا يفهمه القارىء العادي والبسيط .....
أتمنى أنك فهمتني أيها الفاضل ....
مع الشكر لمرورك ومشاركتك معنا .....
أطيب الأمنيات لك من طارق ( نجم ثاقب ) .
باسم الاب والابن والروح القدس
الى الأخ صاحب المشاركة التي يتحدث عنها أخي نجم ثاقب
بالفعل فانا لم افهم أى شىء مما كتبته
متاسفه ولكنها الحقيقة ربما لعيب بي انا فانا ليس لي صبر على الفلسفة والايحاءات
ولا يمكن ان اقبل ان تقول ان كلنا يسوع لان يسوع هو واحد
كما اني احببت ان اقول لكم فقط ان المسلمين هنا لا يفهمون حقيقة المسيحيين
كيف تظنون ان عندنا الهين؟
ساحاول الرد عليكم
سلام ونعمه
-
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجاهد في الله
للاسف هذا كلام الزميلة العزيزة "الصليب هو الحب"
باسم الاب والابن والروح القدس
الاخ مجاهد
نعم ان الصليب هو الحب
لان ربنا في مجده قد عبر لنا عن حبه حين رضي ان يلبس تاج الشوك
وعلى الصليب راينا محبته
لذا فان الصليب في عيوني تشع منه محبة يسوع
من دمه الطاهر والامه العظيمة
حين مات على الصليب من اجلي ومن اجلك ومن اجل جميع البشر
احببت ان ترى تاكيدي ان الصليب هو محبه ولا احد يزعزع هذه الحقيقه الدامغه
سلام ونعمه
-
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
ماذا تقولين أيتها الفاضلة ؟؟؟؟؟؟
كيف لي أن أصدق كلامك أن الله هو السيد على السماء والأرض .....
بينما يسوع بنفسه قال : ليست مملكتي من هذا العالم ؟؟؟!!!
وهل كان صادقا بأن مملكته ليست من هذا العالم ؟؟؟؟؟؟
هل فعلا لم يكن ليسوع جنود يدافعون عنه في هذه الأرض ؟؟؟؟
أحقا ما جاء في انجيل يوحنا قول يسوع :
36 أَجَابَ يَسُوعُ: «مَمْلَكَتِي لَيْسَتْ مِنْ هذَا الْعَالَمِ. لَوْ كَانَتْ مَمْلَكَتِي مِنْ هذَا الْعَالَمِ، لَكَانَ خُدَّامِي يُجَاهِدُونَ لِكَيْ لاَ أُسَلَّمَ إِلَى الْيَهُودِ.
بينما النبوءة ( ان صدقت تقول في يسوع ) :
5 ثُمَّ أَخَذَهُ إِبْلِيسُ إِلَى الْمَدِينَةِ الْمُقَدَّسَةِ، وَأَوْقَفَهُ عَلَى جَنَاحِ الْهَيْكَلِ،
6 وَقَالَ لَهُ: «إِنْ كُنْتَ ابْنَ اللهِ فَاطْرَحْ نَفْسَكَ إِلَى أَسْفَلُ، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: أَنَّهُ يُوصِي مَلاَئِكَتَهُ بِكَ، فَعَلَى أيَادِيهِمْ يَحْمِلُونَكَ لِكَيْ لاَ تَصْدِمَ بِحَجَرٍ رِجْلَكَ».
7 قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «مَكْتُوبٌ أَيْضًا: لاَ تُجَرِّب الرَّبَّ إِلهَكَ». ( انجيل متى ) .
أليست الملائكة التي جاءت تخدمه بعد انتهاء تلك التجربة ؟!
أليست الملائكة التي جاءت تقويه أثناء صلاته ورجاءه في البستان حتى ينقذه الآب ولتمر عنه تلك الكأس ؟!
فلماذا اذن ينكر يسوع تلك الحقيقة بأن ليست لديه خدام على هذه الأرض ليدافعوا عنه أو يخدموه بينما الملائكة هي التي خدمته بعد التجربة ؟!!!!
لماذا لم يصرح يسوع بالحقيقة ؟؟؟!!!!
فكري أيتها الفاضلة بموضوعية .....
وأهم شىء ركزي على جرأة ابليس بأن يقول لابن الله أن له السيادة على الأرض !!!!!
أليس قول ابليس لابن الله تلك المعلومة وسكوت ابن الله عليها تعد دليلا على صدق المعلومة وثقة ابليس بها ليقولها بجرأة أمام الاله ؟؟؟!!!!
الاخ نجم ثاقب
اشكر لك ترحيبك انت وزملائك بي
ولكن اشعر انك تلمح الى ان رب المجد يسوع كاذب
لا افهم ما تريد
مهما كان كلامك الذي تقصده
فان رب المجد يسوع ليس له خطيه واحده فهو لا يكذب ابدا
يجب ان يعلم جميع المسلمين هنا ان يسوع لا يكذب
وانا لا ادري ان كانت النصوص التي ذكرتها مقنعه كفايه لتثبت عليه تناقض او كذب
لكني مؤمنه ان الرب لا يكذب
ويجب ان تؤمنو انتم بهذا ايضا لانها الحقيقه
لن يتزعزع ايماني بحبيبي ومخلصي الرب يسوع له المجد
وتاكد اني سعيده رغم ذلك اني احاورك اخي النجم الثاقب
فمنذ مده وانا اقرا مواضيعك ويشدني اسلوبك للرد عليك
ولهذا فانا سعيده اني احاورك الان بالواقع
لانك على ما يبدو تملك اسلوب مؤثر على القارىء
ورغم اختلافي معك لكني لا انكر انني احب ان اقرا لك بشغف
ولكن الذي ينقذني دائما انني مؤمنه
واتمنى ان يكون شخصا مثلك مدافعا عن الرب يسوع
لان دمه كان لاجلك ولاجل كل الناس
انار الرب بصيرتك
سلام ونعمه
-
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdelhak
السلام عليكم جميعا
الضيفة الفاضلة CROSS IS LOVE
ان الأستاذ نجم ثاقب حفظه الله لم يأت بكلام من عده ولكن من كتابك الذي اعترفت أنك لم تقرئي تفسيرا ولو لهذه الآية, فلا تنظري الى منطقه وانظري الى النص نفسه أن الشيطان جرب ربك يسوع؟؟؟؟؟ شيء خطير جدا أن عدو ربك يجرب ربك وربك يقبل بل ويخضع للتجربة
حتى أنتم تمارسون نفس الأسلوب مع ربكم يسوع تجربونه لتتأكدوا أنه حي؟؟؟؟؟؟ اذن ما زال عندكم شك في حياته
أيتها الضيفة الفاضلة لا تنظري الى نجم ثاقب فهو يقر ويعترف أنه عبد من عباد الله وأنظري الى ربك الحق الله الواحد الأحد الذي لم يلد ولم يولد واخضعي أنت لله حق الخضوع فلو أدركت أن الله خلقك لعلمت أن الله عليم حكيم غفور عادل رحمان رحيم كلها صفات الاله الحقيقي الذي لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء فكيف يمكن أن يعجزه شيطان في كتابكم المقدس وينجح في تعليقه على صليب شيء غريب فعلا
هداك الله اليه وهو على كل شيء قدير
بارك الله فيك أخي نجم ثاقب وزادك الله من علمه اللهم آمين
باسم الاب والابن والروح القدس
اخي abdelhak
انا لم اعترف الا بقله اطلاعي امام المتخصصين
ولكن لدى ما يكفي من الثقه بمسيحيتي
و الاله الذي نعبده اله واحد
ولتعلم ان رب المجد رضى كل ما تراه مهينا ومذلا لاجلك لانه يحبك
انتم المسلمين لن تفهمو ما نفهمه بسهوله
اصلي لاجلكم لينير الرب بصيرتكم
وشكرا لترحيبك بي
سلام ونعمه
-
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gardanyah
متابعة لكم بكل اهتمام وحب
اتمنى الهداية للجميع
اشكر لك لطفك وذوقك يا اختي
انار الرب بصيرتكم
سلام ونعمه
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة ابو طارق في المنتدى منتدى الصوتيات والمرئيات
مشاركات: 9
آخر مشاركة: 16-10-2012, 02:23 AM
-
بواسطة نجم ثاقب في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 16
آخر مشاركة: 17-04-2012, 02:31 PM
-
بواسطة ismael-y في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 12
آخر مشاركة: 05-12-2009, 12:08 AM
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى الأبحاث والدراسات المسيحية للداعية السيف البتار
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 09-08-2009, 02:39 PM
-
بواسطة bahaa في المنتدى منتدى غرف البال توك
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 05-10-2005, 10:15 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات