يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ: غريزة الجنس حصان طروادة!

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ: غريزة الجنس حصان طروادة!

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ: غريزة الجنس حصان طروادة!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    4,001
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    11-01-2019
    على الساعة
    05:55 PM

    افتراضي يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ: غريزة الجنس حصان طروادة!

    يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ: غريزة الجنس حصان طروادة!


    طاقة الإنسان الحيويّة تنقسم إلى غرائز وحاجات عضويّة.
    إختصارا الغرائز هي الطّاقة الحيويّة أو الرّغبات والميول التي إن لم تُلبّى أقلقت الإنسان وأضجرته ولكنّه لن يقتُله عدم تلبيتها كغريزة النّوع (الميل الفطري للجنس هو مظهر من مظاهرها) أو غريزة التّديّن (الميل الفطري للتّقديس والإحترام هو مظهر من مظاهرها) أو غريزة البقاء (الميل الفطري للتّملّك هو مظهر من مظاهرها). أمّا الحاجات العضويّة فهي إن لم تُلبّى قتلت الإنسان كالجوع والعطش.

    يكون الميل الجنسي على أشدّ ما يكون عنفوانا عند سنّ الشّباب. وسنّ الشّباب هو أفضل سنيّ العمر على الإطلاق. وقد ورد في الشّباب ما لا يُحصى من الأقوال العظيمة. فالشّباب هم بإختصار: قوّة الأمّة ومستقبلها.

    والإسلام بأحكامه جاء منظِّما لطريقة إشباع كلّ تلك الطّاقات الحيويّة ومنها غريزة النّوع فجعل حكم الزّواج هو الطّريقة الوحيدة لإشباع الميل الفطري للجنس. وقد حثّ الرّسول صلى الله عليه وسلم الشّباب على الزّواج إن حصلت الإستطاعة:

    5121 ـ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ، حَدَّثَنَا اَبِي، حَدَّثَنَا الاَعْمَشُ، قَالَ حَدَّثَنِي عُمَارَةُ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ، قَالَ دَخَلْتُ مَعَ عَلْقَمَةَ وَالاَسْوَدِ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم شَبَابًا لاَ نَجِدُ شَيْئًا فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهُ صلى الله عليه وسلم: { يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فَاِنَّهُ اَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَاَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ، فَاِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ} صحيح البخاري ـ كتاب النكاح

    1919 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الأَزْهَرِ، حَدَّثَنَا آدَمُ، حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ مَيْمُونٍ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ـ صلى الله عليه وسلم:‏ {‏ النِّكَاحُ مِنْ سُنَّتِي فَمَنْ لَمْ يَعْمَلْ بِسُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي وَتَزَوَّجُوا فَإِنِّي مُكَاثِرٌ بِكُمُ الأُمَمَ وَمَنْ كَانَ ذَا طَوْلٍ فَلْيَنْكِحْ وَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَعَلَيْهِ بِالصِّيَامِ فَإِنَّ الصَّوْمَ لَهُ وِجَاءٌ}‏ ‏.‏ سنن ابن ماجه ـ كتاب النكاح


    والأمّة الإسلاميّة هي أشبّ الأمم. فنسبة الشّباب فيها تتجاوز في أغلب أطراف البلاد الإسلاميّة ال50% وهذه النّسبة مقضّة لمضاجع الغرب الكافر خاصّة لعلمهم عن قوّة الإسلام إن تمكّن من نفوس هذا الشّباب والخطر الذي يتوقّعونه عليهم.

    وقد كانت أعمال "المبشّرين" تستهدف الإسلام وتاريخه ولا تزال ولكن بدأت بعد ذلك ـ وخاصّة عند إمكانيّة الغرب الكافر إستهداف عنصر القوّة الثّاني ألا وهو الشّباب ـ أعمال ذات طبيعة أخرى أشدّ خطرا لقوّة الأدوات المستعملة ودقّة الجزء المستهدَف.

    هذه الأعمال تهدف إلى إستغلال غريزة النّوع داخلنا بإثارتها وتوجيهها وهذه الغريزة أشبه ما يكون في هذه الحالة بحصان طروادة. فالميل الفطري للجنس هو حصان طروادة الذي يراهن عليه الغرب داخلنا مستهدفا عنصر القوّة الثّاني للأمّة: الشّباب.

    فقد جعل الغرب الكافر له علينا أنظمة حكم تدعو لقيمه الرّخيصة وتحرص عليها وتحرسها وتستبسل في الدّفاع عنها وتموت من أجلها. وفي المقابل تزجر هذه الأنظمة من إلتزم دينه وتتابعه وتضيّق عليه وعلى أهله أوتقتله وتشجّع الشّباب وتدفعه دفعا لإرتكاب الرّذائل وإغراقه فيها.

    وأمام تشجيع شرّ الخلائق حكّام البلاد الإسلاميّة على العري والإختلاط وإرتكاب الرّذائل. فغالبا ما تجد الشّابّ بين جحيمين: الشّهوات الجنسيّة التي يستثيرها الوسط العفن الذي نعيش فيه في رعاية حكّام سوء، وعنفوان شهوته ومن جهة أخرى دينه وما أمر وما نهى. وغالبا ما يفسق الشّابّ بسبب هذا فهو (أو هي ) يرى أنّ دينه لم يعد يصلح لظروف هذا الزّمن عاكسا تماما ما يجب أن يذهب إليه وهو أنّ ظروف هذا الزّمن قد خرجت تماما على ما يجب أن تكون عليه في الحياة الإجتماعيّة في الإسلام.

    ففي زمان كالذي نعيشه نحن اليوم، العادة السّرّيّة هي أقلّ ما يرتكبه الشّابّ أو الشّابّة من حرام إن نجا من صحبة السّوء و"المخاللة" (إتّخاذ خليل في الحرام أي الزّنا). ولها مخلّفات لا تُمحى على النّفسيّة والحياة الزّوجيّة المستقبليّة وحياته خاصّة وذرّيّته وأمّتنا عموما.

    وسبب كلّ هذه المصائب من العادة السّرّيّة إلى الزّنا والمخاللة إلى الفسق وحتّى الضّلال والكفر سببها الرّئيس هو النّظام الذي يحكم البلاد: يبثّ العري ويدعو له، يشجّع على الإختلاط وينظّم الحفلات الماجنة للطّلبة، يفتح الخمّارات والمراقص، يتنافس على جذب السّيّاح ويجعل لهم مناطق خاصّة مفتوحة، يقدّم الغربَ بحضارته الفاسدة ومدنيّته كمُثُلٍ عليا، يقدّم الممثّلات والمغنّيات الغانيات الفاسدات الفاجرات كمُثُلٍ عليا للنّجاح ويخصّص لها البرامج التّلفزيونيّة الطّويلة.... بما يؤكّد لنا جزما أنّ الغريزة الجنسيّة هي حصان طروادة الذي يراهن عليه الغربُ وأنظمته الفاسدة التي تحكمنا لإدامة إنحطاطنا وذلك بإفساد الشّباب المتعطّش لإرواء شهوته. فإذا أشبع شهوته في الحرام سهلُ بعد ذلك إفساد نفسيّته ـ أذواقه والجانب الرّوحي ـ ثمّ عقليّته إن مرئ الفسق وإنحنت نفسيّته أمامه.

    لذلك لمن أراد الجهاد فهذا باب للجهاد مفتوح: دعوة الشّباب للزّواج المبكّر ودعوة الآباء لتسهيل أمر الزواج. لأنّ بهذه الطّريقة وحدها يمكننا القضاء على إستراتيجيا العدوّ في حربه الشّاملة علينا.

    أدعو كلّ شابّ بلغ سنّ الجامعة ـ 18ـ 19ـ 20 سنةـ أن يؤسّس علاقة شرعيّة ـ أي يتزوّج ـ مع تفادي الإنجاب في حال عدم مقدرته المادّيّة. فتلك السّنوات والتي تليها تكون الغريزة الجنسيّة في عنفوان ثورتها خاصّة أمام العري ووسائل الإتّصال التي تدفع به أمامهم والعري الذي يغمر الشّوارع. وخاصّة أمام تشجيع شرّ الخلائق حكّام البلاد الإسلاميّة على العري والإختلاط وإرتكاب الرّذائل و العمل على إدامة العزوبة حتّى لا يصمد أمام الفساد غير القليل.

    لذا حتّى نسحب البساط من تحت أقدام الأنظمة الفاسدة وحتّى يتوجّه الشّباب لما يفيدهم ويفيد أمّتنا فهذه هي نقاط إستراتيجيّة مضادّة لكسر إستراتيجيّة العدوّ:

    1. يتزوّج الشّابّ عن عمر المرور إلى الجامعة 18/19/20 سنة وهو عمر فيه الكثير من النّضج ـ والزّواج يزيد في نضجه ـ.
    2. أن لا تمانع الشّابة في ذلك وتنسى مسائل المهور الباهضة والأعراس الفخمة وإلخ من العوائق التي يجب النّظر إليها بنفس العين التي ننظر بها إلى الأنظمة الكافرة المسلّطة على رقابنا.
    3. أن يشجّع الآباء على ذلك.

    بالطّبع كلامي أعلى هي وجهة نظر شاملة وبالتّالي فالنّسبيّة ممكنة بدرجة فساد النّظام و/ أو درجة وعي الشّاب.
    والله أعلم.

    منقول للفائدة
    المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.

    تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
    http://www.attaweel.com/vb

    ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    426
    آخر نشاط
    19-03-2012
    على الساعة
    11:22 PM

    افتراضي

    اجدت اخي الكريم + المهتدي بالله+ موضوع قيم
    وما حصاد الفساد والانحلال وتاخر سن الزواج الا من ركامات الموروث الشعبي البالي وتقصيرنا في التمسك بسنتنا ,فالاعراف تحكمنا,عوض الشرع والتحرر الفكري الغربي يقيدنا ,وومعايير الارتباط قد حرفت ,والعقليات تحجرت , ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
    اللهم اصلح امورنا وحول احوالنا الى احسن حال يا رحيم يا رحمان.
    منتديات في خصاص الى دعمنا فلا نبخل عليها بعطائنا وبذلنا


    http://www.kalemasawa.abed-alkarem.com/


    http://www.islamswomen.net/vb/index.php


    http://versislam.01maroc.org/vb

    [glint]

    http://islamyatway.ahlamontada.net/forum.htm]

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    4,001
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    11-01-2019
    على الساعة
    05:55 PM

    افتراضي

    بارك الله فيكم أخوتي الأكارم.


    أودّ آراءكم حول الحلّ العملي، وأرجو أن يكون ما نتوصّل إليه مبادرة يتمّ تعميمها على ما نستطيع من المنتديات ليقرأها ما أمكن من شباب الأمّة ويعملوا بها.



    المشكل الإقتصادي ـكالبطالة والفقر، ... ـ هو من أكبر العراقيل التي يصطنعها الكافر المستعمر عن طريق وكلائه حكّام البلاد الإسلاميّة حتّى يصرفوا الشّباب عن التّفكير في الزّواج ويعزفوا عنه ويسهل لهم بذلك تطويعهم عن طريق الإعلام والنّظام السّائد المائع فتضيع بوصلة الشّباب وإن منّ الله عليه بالأستفاقة فلا يكون قبل أن ذهبت قوّة شبابه وقضّاه في الفسوق والفجور أو إرتكن إلى دينه فأصاب من الحرام نصيبا عظيما وخلّفه ذلك آثارا نفسيّة وجسديّة لا تمحى.


    فالمشكل مصطنع، والفقر والعوز موجود في كلّ الأزمان:
    {...وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً)2( وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً)3( }الطلاق


    ولا تنسوا أنّنا في حرب شاملة وجبت مواجهتها بما نستطيع في غياب حامي بيضة الإسلام الإمام الخليفة الجُنّة الذي يقاتل من وراءه وفي غياب نظامنا نظام الخلافة الذي في زمن عمر بن عبد العزيز قد صاح منادي الخليفة فيه "من لم يجد نكاحا أنكحناه" من مال الزّكاة وذلك لما للزّواج من أهمّيّة في نظام الإسلام الإجتماعي.
    المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.

    تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
    http://www.attaweel.com/vb

    ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    2,286
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    23-11-2014
    على الساعة
    06:18 PM

    افتراضي

    أخي المهتدى بالله
    جزاك الله خيراً
    الزواج هو الحل وإن لم يستطيع فعلية بالصيام
    الحل هو التمسك بكتاب الله وسنة نبينا الكريم
    يعمل الشاب فيجد المال ويتزوج وإن لم يكفى تعينة الصلاة والصيام على الطاعة وعدم المعصية
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ: غريزة الجنس حصان طروادة!

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 13-07-2011, 05:32 PM
  2. الجنس والدعارة
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الأبحاث والدراسات المسيحية للداعية السيف البتار
    مشاركات: 68
    آخر مشاركة: 13-12-2010, 09:01 PM
  3. الجنس في الكنيسة
    بواسطة نور ابريك في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-10-2009, 07:49 PM
  4. قس تنفجر أمعائه ويموت بينما حصان يفعل به فعل قوم لوط
    بواسطة شبكة بن مريم الإسلامية في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 18-11-2008, 07:23 PM
  5. حزب الله وحصان طروادة
    بواسطة وائل غدير في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 22-07-2006, 11:30 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ: غريزة الجنس حصان طروادة!

يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ: غريزة الجنس حصان طروادة!