عيد ميلاد (ربنا يسوع) مقال رائع للدكتورة زينب عبد العزيز..

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

عيد ميلاد (ربنا يسوع) مقال رائع للدكتورة زينب عبد العزيز..

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: عيد ميلاد (ربنا يسوع) مقال رائع للدكتورة زينب عبد العزيز..

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    2,584
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    18-08-2023
    على الساعة
    03:23 PM

    عيد ميلاد (ربنا يسوع) مقال رائع للدكتورة زينب عبد العزيز..

    عيد ميلاد "ربنا يسوع"



    الدكتورة: زينب عبد العزيز*
    يمثل عيد ميلاد "ربنا يسوع" نموذجا واضح المعالم متكامل الأركان، من حيث إنه يجمع مختلف وسائل التحريف والتزوير والاستحواذ على العقائد السابقة.. مما يوضح كيفية قيام المؤسسة الكنسية بنسج عقائد المسيحية الحالية، التي لا يعرف عنها يسوع شيئا، وتبعد كل البعد عن الرسالة التي أتى بها كأحد أنبياء الله المرسلين، كما نطالعه في الأناجيل، إذ يقول عيسى عليه الصلاة والسلام: "أنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله" (يوحنا 8: 40)، وكما يقول معاصروه: "يسوع الناصري الذي كان إنساناً نبياً مقتدراً في الفعل والقول أمام الله وجميع الشعب" (لوقا 24: 19).
    وتتناقض الأناجيل في مختلف مكونات عيد الميلاد من حيث المكان والسنة واليوم. ونبدأ بتحديد مكان مولده: في بيت لحم بمنطقة اليهودية جنوباً أو في الناصرة بمنطقة الجليل شمالا، إذ يقول متّى: "ولما وُلد يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس" (2: 1)، أما لوقا فيقول: "فصعد يوسف أيضا من الجليل من مدينة الناصرة إلى اليهودية إلى مدينة داود التي تدعى بيت لحم لكونه من بيت داود وعشيرته" (2: 4)، أي أنه انتقل من الناصرة حيث وُلد إلى بيت لحم حيث يتم التعداد.. والمفروض أن يقول الكاتب -الذي من الواضح أنه يجهل جغرافية بلده-: إن يوسف "نزل" وليس "صعد"، فبيت لحم تقع جنوبا في منطقة اليهودية!.. بينما يقول مرقس: "وفي تلك الأيام جاء يسوع من ناصرة الجليل واعتمد من يوحنا في الأردن" (1: 9). وهنا لا بد من أن يتساءل القارئ: هل يمكن "لإله" أن يكون بحاجة إلى التعميد؟ ومِن مَن؟ مِن الذي يقول عن نفسه إنه ليس أهلا أن ينحني ويحل سيور حذائه؟! (مرقس 1: 7).. وبالمناسبة: لم تكن هناك أيام يسوع "أحذية" وإنما كانت نعال تربط بالسيور..
    كما يقول متّى أن يسوع وُلد قبل موت هيرودس الكبير، وهيرودس الكبير مات سنة 4 ق. م. (راجع متّى 2: 1-20).. وجاء في إنجيل لوقا أن يسوع قام بالدعوة في عام 15 من حكم القيصر تيبريوس وكان في الثلاثين من عمره، وتيبريوس حكم سنة 765 من تأسيس مدينة روما، أي ما معناه أن يسوع وُلد سنة 749 من تأسيس مدينة روما، أي أنه وُلد سنة 4 ق. م.
    ولو أوجزنا تواريخ سنة ومكان ميلاد يسوع نرى أنه من الجليل وطنه (متّى 2: 23، 13: 54-55) ومن اليهودية وطنه (يوحنا 4: 43-44)، وولد أيام هيرود الملك (متّى 2: 1) حوالي عام 6 ق. م. وولد حينما كان كيرنيوس واليا على سوريا (لوقا 2: 1-7) حوالي عام 7 ميلادية أي بعد أحد عشر عاما! أو بقول آخر: يسوع وفقا لإنجيل متّى كان في الحادية عشر حينما وُلد يسوع وفقا لإنجيل لوقا في نفس الظروف والملابسات..
    والإنجيل وفقا للوقا وحده هو الذي يصف مولد يسوع بشيء من التفصيل، أما الإنجيل وفقا لمتّى فيشير إليه بأن كتب شجرة عائلة يسوع، بينما كل من مرقس ويوحنا يهملان بداية نشأته. وهنا تجب الإشارة إلى أن كتابة شجرة عائلة لـ "ربنا يسوع" -كما جعلته المؤسسة الكنسية- يتنافى مع فكرة ربوبيته..
    لذلك "أوضح البحث التحليلي والتاريخي أنه يجب اعتبار مولد يسوع في بلدة بيت لحم كعنصر من عناصر قصة كونتها المسيحية الأولى من الناحية الأدبية"، على حد قول كلاوس بايبرشتاين (K. Biberstein) في كتابه "الأزمنة الأولى للكنيسة" (2002). ولذلك أيضا يقول القس السابق إرنست رينان (E. Renan) في كتابه عن "حياة يسوع" (1863): " أن يسوع وُلد في الناصرة، وهى بلدة صغيرة بالجليل، ولم يكن لها أي شهرة من قبله، وطوال حياته عُرف يسوع بالناصري، ولم يفلحوا في جعله يولد في بيت لحم إلا بالتحايل المحرج"، والإحراج هنا ناجم عن أن يسوع لا يمكن أن يولد في وقت واحد أيام هيرود وأيام إحصاء التعداد والفرق بين الحدثين أحد عشر عاما، ولا يمكن أن يولد في بلدة لم تكن موجودة في عهده، فيما تقوله الوثائق وكتب التاريخ أن الصليبيين هم الذين بنوها!..

    ويقول شارل جينيوبير (Ch. Guignebert): "رغم تكرار فكرة أن يسوع من الناصرة، في عشرات الآيات، فما من نص قديم، سواء أكان وثنيا أو يهوديا، يذكر مدينة الناصرة (راجع: "يسوع" صفحة79)... ثم يتناول تفسير ما نلخصه بأن هناك عملية تحريف وتلاعب بين كلمة النذير (Nazoréen)، أى الذي نذره أهله أو نذر نفسه للسلك الكهنوتى، وهى الموجودة في النصوص القديمة، وبين كلمة "الناصرى" (Nazaréen)، نسبةً إلى مدينة الناصرة التي تم إختيارها، إذ كيف يمكن لإله أن يُنذر نفسه لسلك الكهنوت؟!.



    أما عن يوم ميلاد يسوع فما من نص مسيحى واحد يحدده، وما يُفهم من الأناجيل أنه وُلد في بداية فصل الخريف أو الربيع مجازا، حيث إن الرعاة كانوا يباتون في العراء "يحرسون حراسات الليل على رعيّتهم" (لوقا 2: 8)، وليس في ديسمبر تحديداً نظرا لإستحالة ذلك في جو قارس البرودة أو الثلوج المتساقطة.. كما أن عيد الميلاد المحدد بيوم 25 ديسمير لم يكن من الأعياد المسيحية الأولى ولا يرد إسمه في قوائم الأعياد التي نشرها كل من إيرينى أو ترتوليان (راجع موسوعه أونيفرساليس الفرنسية Universalis والموسوعة الكاثوليكية الأميركية). ونطالع في الموسوعة الفرنسية تحديدا: " أن عيد الميلاد لا يمثل عيد مولد يسوع بمعنى الكلمة لأن تاريخ مولده مجهول" (ط 1968 ج19 صفحة 1360)..

    وتؤكد مارتين برّو (M. Perrot) الباحثة بمعهد البحوث القومى في باريس في كتاب حول "أصول عيد الميلاد" (2000): "أن الكنيسة قد أقامت عيد الميلاد على إحتفال وثنى وفي مكانه، واستعانت بكثير من التفاصيل الوثنية كالشجرة، والكعكة على شكل حطبة، ونبات الدبق، والهداية، إلخ "... أى أن المؤسسة الكنسية استحوذت على عيد وثنى وقامت بتنصيره لترسيخ عقائدها بين الشعوب التي تقوم بتنصيرها!.

    وقد تم تحديد تاريخ 25 ديسمبر لعيد ميلاد يسوع في منتصف القرن الرابع. وقبل ربطه بذلك اليوم، فكروا في تثبيته في عدة تواريخ منها 6 يناير الذي كان يرمز لعيد تعميده بينما كان يوم أول يناير يرمز لعيد ختانه الذي ألغته الكنيسة لتضع مكانه عيد "القديسة مريم أم الله "!. لكنهم استقروا على يوم 25 لأنه كان يمثل الإحتفال بعيد الشمس التي لا تقهر (Sol Invectus)، وعيد الميلاد الخاص بالإله ميثرا الشديد الإنتشار آنذاك بين الشعب والجيش الرومانى خاصة بعد أن قام الإمبراطور أورليان (270-275) بإعلانه "الإله الحامى الأساسى للإمبراطورية" وجعل من 25 ديسمبر، صبيحة مدار الشتاء، عيدا رسميا.

    وكان الإمبراطور قسطنطين الأول، الذي سمح للمسيحيين بممارسة عقيدتهم، من أتباع هذا الإله وله أيقونات وعملات تمثله مؤلها ورأسه محاط بآشعة الشمس، إذ لم يتم تعميده وفقا للعقيدة المسيحية إلا وهو على فراش الموت وعلى مذهب الأريوسية الرافض لتأليه يسوع.

    وبناء على توصيات القديس أغسطين، كان على الذين تم تنصيرهم حديثا، في الإمبراطورية الرومانية، ألا يعبدوا الشمس في ذلك اليوم وإنما "ربنا يسوع". وبذلك تم فرضه حتى يسهل على الذين تم تنصيرهم حديثا أن يحتفلوا به بعد أن أدخله البابا ليبريوس سنة 354 م في روما، وهو الذي حدد الإحتفالات الأولى لإمتصاص الإحتفالات الوثنية.

    وتعد هذه المعلومة من الحقائق الأبجدية المسلّم بها في الغرب، فعندما سألوا البابا السابق يوحنا بولس الثانى، يوم 22 ديسمبر1993، عن رأيه في هذا الخلط والإستحواذ التاريخى، أقره قائلا: " أيام الوثنيين القدامى كانوا يحتفلون بعيد الشمس التي لا تقهر، والطبيعى بالنسبة للمسيحيين أن يستبدلوا هذا العيد لإقامة عيد الشمس الوحيدة الحقيقية وهى: يسوع المسيح"!. ومثل هذه "الحقائق" والآلاف غيرها هى التي كانت قد جعلت البابا بيوس الثانى عشر يقول في أحد المؤتمرات التاريخية الدولية عام 1955 ما سبق وقاله من قبل: "بالنسبة للكاثوليك، أن مسألة وجود يسوع ترجع إلى الإيمان أكثر منها للعلم "!!

    ومن الغريب أن نرى البابا بنديكت 16 يواصل عملية ترسيخ هذه الفريات.. ففى يوم 21 ديسمبر 2008 راح يؤكد في خطابه الأسبوعى، من نافذته بالفاتيكان، ليربط مولد يسوع المسيح بمدار الشتاء وتوضيح أهمية معنى مولده في الخامس والعشرين من ديسمبر!!.



    وتتوالى المفاجآت عبر السنين لتتبلور في معطيات تمس بالعقائد وكيفية نسجها، ومنها الخطأ الذي وقع فيه القس دنيس القصير (Denys le Petit)، المتوفى عام 545، والذي عدّل التقويم الميلادى إبتداء من مولد يسوع، ولم يدرك أنه بجعل ميلاد يسوع في ديسمبر 753 من تأسيس روما يتناقض مع تواريخ هيرودس الأكبر المتوفى سنة 750، كما فاته إحتساب عام صفر بين التقويمين، فأول عام ميلادى يُحتسب عدداً من العام التالى لميلاد يسوع! والطريف أن جميع المؤرخين والتقويميين في الغرب يعرفون ذلك وما من أحد يجرؤ على المطالبة بالتعديل لعدم إضافة مزيد من الأدلة على عمليات التحريف..

    وفى عام 2001 صدر كتاب الباحثة أوديل ريكو (Odile Ricoux) الذي تقدمت به كرسالة دكتوراه في جامعة فالنسيان، شمال فرنسا، تحت عنوان " يسوع وُلد في شهر يوليو"! وقد اقامت الكاتبة بحثها على العديد من الدراسات التي سبقتها إعتماداً على ذلك التيار الجديد، لذى يربط علم الفلك بالعلوم الإنسانية، الدائرة خاصة في جامعة ستراسبور بفرنسا. وقد إعتمدت على ضوء الشِّعرَى اليمانية وعلى مكانتها في الديانة المصرية القديمة وعلى كل ما انتقل منها إستحواذاً أو تحريفاً إلى العقائد المسيحية..

    وفى 9/12/2008 نشرت جريدة "تلجراف" البريطانية موضوعا تحت عنوان: علماء الفلك يعلنون: "يسوع وُلد في يونيو"! ففى أبحاثهم الفلكية إستطاعوا إستعادة تكوين شكل السماء والنجوم يومياً نزولا لبضعة آلاف من السنين، وببحثهم في صور السماء منذ الفى عام وجدوا أن هناك نجم سطع فوق سماء بيت لحم في 17/6 وليس في 25/12، وأن ذلك النجم الساطع كان إلتقاء واضح لكوكبى الزهراء والمشترى اللذين كانا قريبين من بعضهما في يونيو سنة 2 ق م لدرجة يبدوان فيها نجما واحدا.

    ويقول ديف رينيكى (Dave Reneke) عالم الفلك الأسترالى والمحاضر الأساسى في مرصد ميناء ماكوارى: " لا نقول أن هذه هى النجمة الدالة على عيد الميلاد يقينا، لكنها أقوى تفسير علمى يمكن تقديمه" ثم أضاف قائلا: "ان شهر ديسمبر هو شهر إفتراضى تقبلناه جدلا لكنه لا يعنى أنه يشير إلى تاريخ الميلاد حقا "..



    وسواء أكانت الأبحاث تدور في مجال علم مقارنة الأديان، أو ربط علم الفلك بالعلوم الإنسانية، أو الأبحاث الفلكية البحتة، أو حتى إعادة النظر في النصوص التي هُريت بحثا، فإن كل الأبحاث العلمية الحديثة تشير إلى بطلان حدوث عيد الميلاد في شهر ديسمبر وتؤكد أن يسوع وُلد في الصيف، وهو ما قاله القرآن الكريم منذ أكثر من الف وأربعمائة عام حين قال بوضوح:

    " وهزّى إليك بجذع النخلة تساقط عليكِ رطبا جنيا "، (25/ مريم).

    والمعروف أن الرطب والبلح والتمر بكافة أنواعه لا يوجد إلا في فصل الصيف!. وصدق ربى، رب العزة سبحانه عما يُشركون..

    *أستاذة الحضارة الفرنسية


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    7,692
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    09-08-2017
    على الساعة
    09:57 AM

    افتراضي



    الدكتورة زينب عبد العزيز
    اعزها الله
    وبارك فيها
    وكتر من امثالها
    وابحاثها
    لدحر ونفى المسيحية المزعومة
    بارك الله فيك
    والى الامام دائما
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    7,692
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    09-08-2017
    على الساعة
    09:57 AM

    افتراضي



    الله اكبر عليك يا بنت بلدى يا جميلة

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    2,584
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    18-08-2023
    على الساعة
    03:23 PM

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    315
    آخر نشاط
    14-12-2012
    على الساعة
    09:52 PM

    افتراضي

    مقاله أكثر من رائعه


    سلمت يداك د. زينب



    جزاك الله خيرا أختي دفاع

عيد ميلاد (ربنا يسوع) مقال رائع للدكتورة زينب عبد العزيز..

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. تصريحات الأنبا بيشوى وجذورها الكاشفة .. للدكتورة زينب عبد العزيز
    بواسطة دفاع في المنتدى منتديات الدعاة العامة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 19-09-2010, 06:20 PM
  2. الافتراءات الامريكية المستمرة للدكتورة زينب عبد العزيز
    بواسطة gardanyah في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 10-06-2010, 02:24 AM
  3. رسالة الفادي.. للدكتورة زينب عبد العزيز
    بواسطة دفاع في المنتدى منتديات الدعاة العامة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 10-11-2009, 03:53 PM
  4. عيد ميلاد ربنا يسوع - بقلم د. زينب عبد العزيز
    بواسطة Ahmed_Negm في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 09-01-2009, 03:53 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

عيد ميلاد (ربنا يسوع) مقال رائع للدكتورة زينب عبد العزيز..

عيد ميلاد (ربنا يسوع) مقال رائع للدكتورة زينب عبد العزيز..