الأمم المتحدة تتهم جيش الرب بارتكاب (مذبحة)

[Ahmed_Negm]

الأمم المتحدة تتهم جيش الرب بارتكاب "مذبحة"

قالت وكالة الأمم المتحدة للشؤون الانسانية إن حركة متمردي جيش الرب قتلت 189 شخصا خلال 3 ايام من الغارات التي شنتها على بعض القرى في شمال شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية الاسبوع الماضي.

واضافت الوكالة، نقلا عن مسؤولين محليين، أن عمليات القتل وقعت بين 25 و27 ديسمبر/ كانون الاول الجاري في الفرادجي ودوروما وجيربا على أيدي مقتلي جيش الرب الفارين من قتال قوات افريقية متعددة الجنسيات استمر لمدة اسبوعين.

وفي وقت سابق اتهم الجيش الأوغندي متمردي حركة جيش الرب بتقطيع أوصال 45 مدنيا حتى الموت داخل كنيسة كاثوليكية في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وقال الكابتن كريس ماجيزي إن الحادث وقع في اليوم التالي لاحتفالات عيد الميلاد قرب دوروما التي تقع بالقرب من الحدود مع جنوب السودان.

وأوضح قائلا لوكالة فرانس برس: "تلقينا معلومات بأن المتمردين قطعوا الناس أشلاء".

ونفى ناطق باسم المتمردين أي مسؤولية عن القتل الذي أعقب فشل عملية السلام.
وكانت قوات مسلحة من أوغندا وجنوب السودان والكونغو قد شنت هجوما مشتركا ضد المتمردين في منتصف ديسمبر/ كانون الأول بعد أن رفض جوزيف كوني زعيم متمردي جيش الرب مجددا توقيع اتفاق سلام.

وتلاحق المحكمة الدولية لجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية زعيم حركة جيش الرب منذ عدة سنوات مما دفعه للاختباء في الغابات.

وتجري حكومة أوغندا مفاوضات منذ فترة طويلة مع متمردي جيش الرب تستضيفها حكومة جنوب السودان.

إلا أن كوني طالب باسقاط مذكرات الاعتقال الصادرة بحقه وحق كل زملائه قبل التوصل لأي اتفاق للسلام.

وقد أكد مسؤولون في وكالة الاغاثة العاملة قرب دوروما الواقعة على مسافة 40 كيلومترا من الحدود مع جنوب السودان لصحيفة ديلي مونيتور الأوغندية اليومية ووكالة فرانس برس وقوع المذبحة.

إلا أن ديفيد نيكوراش الناطق باسم جيش الرب نفى حسب تصريحات نشرتها ديلي مونيتور وفرانس برس مسؤولية المتمردين عنها.

ووصف ما تردد عن ضلوع متمردي جيش الرب فيها بأنه يأتي في سياق "حملة دعائية" أخرى.

وقال الكابتن ماجيزي إنه في يوم السبت، قتل الجيش 13 متمردا من الذين شاركوا في المذبحة وإنه لايزال يطارد باقي المتورطين في ارتكابها.

وقد وقعت بلدان تمتد من أوغندا إلى جمهورية افريقيا الوسطى لمدة عشرين سنة فريسة لأعمال الإرهاب التي ترتكبها حركة جيش الرب المتمردة.

فقد اختطف عشرات الآلاف من الأطفال وأرغموا على أن يصبحوا مقاتلين أو أن يستعبدوا جنسيا.

وقالت الحكومة الأوغندية إن الهجوم المشترك نجح في تدمير نحو 70 في المائة من معسكرات جيش الرب في جمهورية الكونغو الديمقراطية.


المدنيون الأوغنديون يعيشون في خوف من تعرضهنم لهجمات جيش الرب

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/worl...00/7803189.stm

[Ahmed_Negm]

الخبر الكامل من جريدة مونيتور الأوغندية و التى تفضح إرهاب أتباع يسوع:

Massacre: Kony slaughters 45 in church
Grace Matsiko
Kampala

Suspected Lord’s Resistance Army (LRA) rebels on Friday ****** to death 45 civilians in a church in the DR Congo, bringing the number killed in the central African country and South Sudan to 90 in four days, an aid agency and military officials have said. The army yesterday said it had followed the rebels and killed 13 members of the rebel unit behind the church massacre.

Most of the 45 civilians cut with pangas and clubs inside a catholic church, about 10km south east of Doruma in northeastern DRC, were women, children and the elderly, an aid agency official who did not want to be named for security reasons told Daily Monitor yesterday.

He said the civilians could not flee following suspected LRA rebel attacks on Christmas Day. Doruma is about 80km from the DRC border with the Central African Republic. “Bodies of women and children, with deep cuts are littered inside and outside the church,” the aid official said. “The residents have fled the place and are in Dungu where they expect protection from the DRC government.”

The spokesman for the allied forces, Capt. Chris Magezi, yesterday confirmed the massacre via satellite telephone link from DRC but added that the army yesterday directly engaged the rebels, killing 13 of them.

It was the first time the army, which is pursuing the LRA rebels under an operation code-named “Lightning Thunder”, had directly engaged the rebels since the operation began on December 14.
The UPDF, together with supporting forces from DRC and South Sudan, have their headquarters at Dungu, about 90km away from Garamba National Park, the centre of the operation.

According to Capt. Magezi, the army engaged the rebels in south Doruma about 20kms from the scene of their heinous slaughter.
Daily Monitor could not independently verify these reports by press time yesterday. He also confirmed the slaughter of the civilians, saying, “The rebels cut 45 people into pieces in the 1994 Interahamwe Rwanda-genocide-style. They used pangas, hoes and clubs to kill them. Our forces came to know about the killings while pursuing the LRA on Saturday.”

Capt. Magezi said among the bodies scattered at the scene were those of children as young as two years. “We condemn these heinous acts by the LRA terrorists. They think by killing innocent civilian, the allied forces will be intimidated to back off the operation but they are misleading themselves. We will continue to pursue them until we catch up with them,” Capt. Magezi said, adding that the LRA group responsible for the killing is one heading to the Central Africa Republic.
He said Friday’s murders bring the total number of people killed by the LRA rebels since December 24 to over 90 in northeastern DRC and South Sudan.

Saturday Monitor of December 27 reported that suspected LRA rebels massacred 35 civilians in coordinated attacks in the DRC and South Sudan.

According to the UN sponsored Radio Okapi in DRC, five children were also abducted by the rebels in Dungu. But LRA peace delegation chairman David Nyekorach-Matsanga yesterday denied the rebels were behind the killings in Doruma church and others before. “Reports about the LRA killing innocent civilians is another propaganda campaign by the Uganda army,” Mr Matsanga said yesterday. “As you are aware, I am not a military spokesman for the LRA but I have it on good authority from the field commanders that the LRA is not in those areas where the killings are reported taking place.”

Mr Matsanga said the LRA is still interested in the peace negotiations with the government. He called upon the chief mediator in the botched talks, Dr. Riek Machar, to surrender copies of the Final Peace Agreement (FPA) to the UN, which the rebels want to take over mediation.

But Capt. Magezi said the rebels were responsible for the killings based on evidence on the ground and testimonies by the survivors. He said the rebels are killing civilians not as a result of the regional military offensive against them but “a continuation of their past acts” after they found that they can no longer hoodwink the world that they are interested in peace negotiations with the government. “Insinuations that the rebels started killings because of Operation Lightning Thunder are misleading. LRA has been killing civilians in the last two years when we were holding peace negotiations,” Capt. Magezi said.

Intelligence sources in DRC and Uganda say, because of the heightened killings, DRC troops have been assigned to guard civilians while the UPDF pursue the rebels. The sources said contrary to claims by Mr Matsanga that Kony is in CAR, he is reported to be hiding in Garamba. The park, according to the Congolese Institute for Nature Conservation, is estimated to be over 5,000sq.km. It is about a fifth of Uganda and requires a very large force if it is to be penetrated fully

http://www.monitor.co.ug/artman/publ...ch_77475.shtml.

[Ahmed_Negm]

ا ف ب - اتهم الجيش الاوغندي الاحد حركة جيش الرب للمقاومة المتمردة بارتكاب مجزرة بالسواطير داخل كنيسة شمال شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية ذهب ضحيتها 45 شخصا.

واكد مسؤول في شؤون المساعدات الانسانية حصول المذبحة وقال انها حصلت في كنيسة كاثولكية في منطقة دوروما، على بعد حوالي 40 كلم من الحدود السودانية.

وقال المتحدث باسم الجيش الاوغندي الكابتن كريس ميغازي "تلقينا معلومات ان المتمردين قاموا بتقطيع 45 شخصا الى اشلاء".

واضاف "استخدموا الهراوات والسواطير لقتل ولتقطيع ضحاياهم، لكن البعض تمكنوا من الهرب. لقد علمت قواتنا بالمجزرة اثناء مطاردة متمردي جيش الرب امس (السبت) والمطاردة لا تزال مستمرة".

وقال ميغازي ان معظم الضحايا من النساء والاطفال والمسنين، وان المتمردين شوهوا الجثث بالطريقة التي استخدمها متطرفو الهوتو خلال الابادة التي شهدتها رواندا في 1994.

وبدأت قوات مشتركة من اوغندا والكونغو الديموقراطية وجنوب السودان عملية مشتركة ضد المتمردين الاوغنديين في شمال شرق الكونغو الديموقراطية في وقت سابق من هذا الشهر.

وقال مسؤول الشؤون الانسانية لفرانس برس طالبا عدم ذكر اسمه ان اعمال القتل حصلت داخل وخارج الكنيسة.

واضاف "كانت اشلاء القتلى في كل مكان. داخل الكنسية، على المدخل وداخل حرم الكنيسة".

وكان المتحدث باسم الجيش الاوغندي اتهم المتمردين بقتل 35 مدنيا في هجمات نفذوها الاربعاء والخميس في جنوب السودان وشمال شرق الكونغو.

ونفى المتحدث باسم المتمردين ديفيد نيكوراتش ماتسانغا ارتكاب جيش الرب للمقاومة لاعمال القتل.

ورفض قائد جيش الرب للمقاومة جوزف كوني مرارا التوقيع على اتفاق سلام مع كمبالا بسبب صدور مذكرات جلب بحقه وعدد من مساعديه من المحكمة الجنائية الدولية.

ويتهم متمردو كوني باعمال اغتصاب وقتل وتجنيد اطفال في صفوفهم وبارتكاب مجازر ذهب ضحيتها الالاف خلال عشرين عاما من النزاع في شمال اوغندا.



الكونغو الديموقراطية - اوغندا

http://www.france24.com/ar/20081228-...atholic-church

[sa3d]

الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك
حز 9: 6

وطبعا الضحايا من المسلمين ؟

[gardanyah]

العجيب ان الجيش اسمة جيش الرب
الرب ال امرهم فى كتابهم بالقتل وسفك الدماء
( ما جئت لالقى سلاما بل جئت لالقى سيفا)
حسبى الله ونعم الوكيل

[antonius]

هؤلاء جيش يقتل المسيحيين يا جماعة..
يبدو ان الامر اختلط عليكم!
ربما هم من مجاهديكم الاشاوس

[khaled faried]

اقتباس

هؤلاء جيش يقتل المسيحيين يا جماعة..
يبدو ان الامر اختلط عليكم!
ربما هم من مجاهديكم الاشاوس

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/E...83F99108FB.htm


جيش الرب

مجموعة أوغندية مسلحة تأسست منذ 20 عاما وهي في حرب مع الجيش النظامي الأوغندي.

التأسيس

تأسس جيش الرب عام 1986 على يد سيدة تدعى أليس أوما الملقبة بـ"لاكوينا" أي المتنبئة بلهجة أشولي، وفي 1987 اختارت المؤسسة المنفى في كينيا وتولي ابن أخيها جوزيف كوني رئاسة التنظيم. وقد توفيت أليس بكينيا يوم 18 يناير/ كانون الثاني 2007.

تركز نشاط جيش الرب العسكري على الحدود بين أوغندا والسودان قبل أن ينتقل إلى الأدغال الواقعة على الحدود الكونغولية الأوغندية. ولجيش الرب ذراع سياسية تدعى حركة الرب المقاومة.

الرئيس والأعضاء
جوزيف كوني (الفرنسية-الأرشيف)

يترأس تنظيم جيش الرب جوزيف كوني المولود عام 1961 في شمال أوغندا والمنتسب إلى مجموعة أشولي العرقية. ويصفه أتباعه بصفات التأله والتنبؤ.
وجوزيف مطلوب لدى محكمة لاهاي بتهمة اقتراف جرائم ضد الإنسانية، وينوب عنه الرجل الثاني في التنظيم وهو فنسنت أوتي.

ومع وجود كوني في رأس هرم التنظيم فإن لقادته الميدانيين استقلالا في اتخاذ قراراتهم العسكرية.

ويشكل الأطفال (وسنهم في الأغلب بين 11 و15 عاما) نسبة 80% من أعضاء جيش الرب ويبلغ عدد هؤلاء الأطفال حسب تقديرات منظمة اليونيسيف 40 ألف طفل/جندي.

ويعرف عناصر جيش الرب بضفائر شعرهم الطويلة وبالسكاكين الكبيرة التي يحملونها والمعروفة باسم "بانغا"، كما يعرفون في القرى التي يهاجمونها باسم "تونغ تونغ" أي اقطع اقطع.

الأهداف
يسعى جيش الرب إلى هدف رئيسي وهو الإطاحة بنظام الرئيس الأوغندي يوري موسفيني، فضلا عن إقامة نظام ثيوقراطي (حكم ديني) يتأسس على الكتاب المقدس/العهد الجديد والوصايا العشر.

النشاط العسكري
ظل جيش الرب يقوم بعمليات عسكرية ضد أوغندا مدة 18 عاما. وفي الرابع من أغسطس/ آب 2006 أعلن من طرف واحد عن وقف النار.
وخلفت الحرب الأهلية في أوغندا بين جيش الرب والجيش الأوغندي المعروف باسم قوات الدفاع الشعبية الأوغندية (UPDF) أكثر من 100 ألف قتيل ومليوني نازح من بينهم مليون وسبعمائة فرد يعيشون في مخيمات للاجئين. وتذكر بعض منظمات الإغاثة أن 146 أوغنديا يموتون أسبوعيا جراء أعمال العنف في شمال البلاد.

الاتهامات
يتهم جيش الرب بخطف الأطفال وهم بين ذويهم أو في صفوف الدراسة وإجبارهم قسرا على الدخول في التنظيم العسكري.
كما يتهم أيضا بممارسة الرق ضد سباياه من البنات واستغلالهن جنسيا. ويتهم كذلك بالإبادة الجماعية للمدنيين والنهب والسلب وبتر أيدي أسراهم وسمل أعينهم وقطع آذانهم.

وقد هاجم جيش الرب يوم 31 مايو/أيار 2005 المنظمة السويسرية لإزالة الألغام (FSD) بمنطقة على بعد 30 كيلومترا من جوبا بجنوب السودان.

[الراوى]

اقتباس

هؤلاء جيش يقتل المسيحيين يا جماعة..
يبدو ان الامر اختلط عليكم!
ربما هم من مجاهديكم الاشاوس

يبدوا أن الأمر قد إختلط عليك أنت


أخى خالد فريد : جزاك الله كل خير