أقباط المهجر ... ألم يحن وقت الرجوع ؟!

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

أقباط المهجر ... ألم يحن وقت الرجوع ؟!

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: أقباط المهجر ... ألم يحن وقت الرجوع ؟!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    2,584
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    18-08-2023
    على الساعة
    03:23 PM

    أقباط المهجر ... ألم يحن وقت الرجوع ؟!

    بقلم: سمير السيد

    في ستينات القرن الماضي ذهب البابا كيرلس السادس ـ بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية آنذاك ـ إلى محمد حسنين هيكل للتوسط لدى الرئيس عبد الناصر من أجل مساهمة الدولة في إعادة بناء الكاتدرائية المرقسية حتى تصبح لائقة كمقر بابوي؛ حيث إن التبرعات من الأقباط لن تفي بالغرض بعد أن أممت الثورة أموال الكثيرين منهم، ولم يكن هناك امتداد قبطي خارجي يسمح بمد يد العون والمساعدة.

    ومع بداية حكم السادات واعتلاء البابا شنودة لكرسي البابوية؛ بدأت حركة نزوح قبطي ناحية الخارج أخذت شكل الفردية في البداية على الأقل، ثم ما لبثت أن تحولت إلى حركة نزوح منظم نحو أمريكا وأستراليا وكندا وغيرهم، مما استلزم معه بناء كنائس قبطية في دول المهجر تعمل على حماية الأقباط النازحين من الذوبان في المجتمعات الجديدة والانخلاع من عقيدتهم الأرثوذكسية إلى أي مذهب آخر، وهذا الأمر بدوره أدى إلى تمدد في سلطان الكنيسة خارج حدود الوطن.
    وقد ظل أقباط المهجر لسنوات طويلة مشغولين بالشأن الاقتصادي الذي تركوا من أجله أوطانهم وتحملوا في سبيله مرارة الغربة وقسوتها.
    ويبدو أن أقباط المهجر قد تحدد دورهم في بداية رحلة النزوح بدور اقتصادي للعمل على تحسين الوضع الاقتصادي القبطي، والذي ستنعكس آثاره على الوضع العام القبطي بعد ذلك، وهو الأمر الذي انعكست آثاره بعد ذلك على مجمل أوضاع الأقباط في مصر اقتصاديًّا ودينيًّا.
    فعلى الصعيد الاقتصادي استطاع الأقباط المساهمة بنصيب وافر في إجمالي النشاط الاقتصادي المصري؛ حتى وصل مجمل سيطرتهم إلى ما يقرب من 60% من الإجمالي العام.
    وعلى الصعيد الديني فقد ساهم أقباط المهجر بنصيب وافر في حركة بناء الكنائس؛ فلم تعد الكنيسة في حاجة إلى مساعدة الدولة لها في بناء كنيسة أو تجديدها كما حدث مع البابا كيرلس السادس!!
    ولكن أقباط المهجر ـ سواءً بتوجيهات من الداخل أو بدافع ذاتي ـ لم يقنعوا بهذا الدور الاقتصادي، فالتمسوا مواضع أقدام لهم في عالم السياسة؛ فعمدوا إلى تشكيل لوبي ضاغط في أرض المهجر وخاصة في الولايات المتحدة، للضغط على النظام المصري بحجة إنهاء حالة الظلم والتهميش اللتين تعاني منهما الجماعة القبطية في مصر، واستطاع هذا اللوبي أن يجد متسعًا له في عالم ما بعد 11 سبتمبر الذي تزامن بدوره مع وصول اليمينيين المحافظين في أمريكا، خاصة مع وصول أمريكا إلى المنطقة بحدِّها وحديدها، كل هذه الظروف حاول معها أقباط المهجر أن يستغلوها للضغط على النظام المصري بدعوى الاضطهاد المنظم الذي يتعرض له الأقباط في مصر، وهي التهمة التي تجد رواجًا كبيرًا في الدوائر الغربية، وإذا نظرنا إلى دعاوى أقباط المهجر حول الاضطهاد المزعوم نجدها تتمثل في الآتي:
    أولًا ـ الاضطهاد الديني، وهي الدعوى الكبرى التي ما فتئ الجانب المهجري يرددها على الدوام، والتي تتمثل في رأيه في التضييق على بناء الكنائس، وإجبار الأقباط على الدخول في الإسلام لأسباب مختلفة، والعمل على فرض الشريعة الإسلامية على عموم الأقباط.

    فعلى صعيد ادعاءات الأقباط بالتضييق عليهم في بناء دور العبادة، فقد ذكرت إحصائية قام بها مركز الأهرام الإستراتيجي (عام 1999م) أن هناك كنيسة لكل سبعة عشر ألف قبطي مقابل مسجد واحد لكل ثمانية عشر ألف مسلم!!

    ورغم ذلك فقد استجابت الدولة لمطالب الأقباط بتسهيل إجراءات بناء الكنائس، وأصدرت قرارًا في (يناير 1998م) يقضي بتفويض المحافظين المصريين في مباشرة اختصاصات رئيس الجمهورية بالترخيص للطوائف الدينية ببناء الكنائس وترميمها، وألغت بذلك الخط الهمايوني الذي كان يُعد مفخرة من مفاخر الخلافة العثمانية، والذي وُضِع أصلًا بناءً على إلحاح شديد من أقباط مصر في زمن الخلافة، هذا في الوقت الذي أصدرت فيه وزارة الأوقاف المصرية عدة قرارات عقَّدت من إجراءات بناء المساجد الأهلية؛ بحجة محاصرة التطرف والإرهاب.

    وفي شهر مارس من العام نفسه، قامت الحكومة المصرية برد أموال الأوقاف القبطية إلى الكنيسة، ومنحتها تفويضًا كاملًا بالتصرف في الأوقاف القبطية وإدارتها، في حين لا زالت كافة الأوقاف الإسلامية في حوزة الحكومة وتحت تصرفها.

    وعلى صعيد إجبار الأقباط على الدخول في الإسلام فهي دعوى تحتاج إلى دليل؛ لسبب بسيط هو أن الدين الإسلامي نفسه لا يجيز ذلك: {لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} [البقرة: 256]، وحالات التحول إلى الإسلام كانت تتم بناء على قناعات داخلية أو لتحقيق مصالح خاصة بالمُتحوِل القبطي نفسه ولا شبهة لإكراه هنالك.

    أما عن دعوى تطبيق الشريعة فتكفينا في هذا المقام شهادة البابا شنودة، التي سطَّرها على صفحات جريدة الأهرام في (6 مارس عام 1985م)، حيث قال: (إن الأقباط في ظل حكم الشريعة يكونون أسعد حالًا، وأكثر أمنًا، ولقد كانوا كذلك في الماضي، حينما كان حكم الشريعة هو السائد، نحن نتوق إلى أن نعيش في ظل "لهم ما لنا، وعليهم ما علينا"، إن مصر تجلب القوانين من الخارج حتى الآن، وتطبقها علينا، ونحن ليس عندنا ما في الإسلام من قوانين مفصلة، فكيف نرضى بالقوانين المجلوبة، ولا نرضى بقوانين إسلامية؟)
    ثانيًا ـ الاضطهاد السياسي، والذي لخصه أقباط مصر في عدم قدرتهم على الوصول إلى المناصب الحساسة كرئاسة الجمهورية وغيرها، وضعف تمثيلهم في البرلمان المصري؛ مما ترتب عليه مطالبتهم بتحديد كوته سياسية لهم تحت قبة البرلمان، والحقيقة أن مطالب الأقباط في هذا الشأن تنم عن ضعف عميق بمفردات الحياة السياسية، ليس في مصر وحدها بل في العالم أجمع، فالعرف السياسي قد يكون له الغلبة في أحيان كثيرة على مبادئ الديموقراطية، فأمريكا مثلًا استقر عرفها السياسي على أن يكون رئيس دولتها من الطائفة البروتستانتية، رغم مخالفة ذلك لمبادئ الديمقراطية، والرئيس الوحيد الذي شذَّ عن هذه القاعدة هو الرئيس كنيدى ـ الكاثوليكي ـ والذي انتهى أمره بالقتل كما هو معروف، وفرنسا استقر عرفها على "كثلكة" منصب الرئاسة ولم يخرجوا عن هذا العرف، أما ضعف التمثيل السياسي فهذه مشكلة الجانب القبطي الذي انزوى على نفسه وفرض على نفسه رهبنة سياسية اختيارية، فليس من المعقول أن يطالب الدولة اليوم بتحديد نسب محددة له في المجالس البرلمانية فهو تكريس للطائفية الدينية في دولة لم تعرف الطائفية على مدار تاريخها.

    وبعد، فإن مشكلة أقباط المهجر أنهم أداروا ظهورهم لحقائق التاريخ والجغرافيا، فأقباط مصر كانوا ـ ومازالوا ـ جزءًا لا يتجزأ من النسيج الوطني المصري ساعد على ذلك التداخل السكاني بين المسلمين والأقباط، فمصر لم تعرف كانتونات طائفية على مدار تاريخها، مما ساهم في ذوبان الفروق بين الجانبين، كما أن مصر لم تعرف الاضطهاد المنظم للأقباط، وما سُجِّل منه كان حالات فردية لا تُعبِر عن طبيعة الدين الإسلامي الداعي إلى التسامح وقبول الآخر في إطار ضوابط الشريعة الغراء.

    فهل يعيد أقباط المهجر حساباتهم، ويعيدون النظر في مسألة الاستقواء بالخارج التي أضرتهم كثيرًا؛ وأظنها قد ألحقت الضرر بعموم الجماعة القبطية في مصر.
    أظن أن الوقت قد حان لعودة أقباط المهجر إلى أحضان الوطن فهل يفعلونها؟؟!


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    2,584
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    18-08-2023
    على الساعة
    03:23 PM

    افتراضي

    يا أقباط المهجر كفاكم تجمعات مشبوهة

    بقلم: هانى صلاح الدين

    بين الحين والآخر يخرج علينا أقباط المهجر بمنظمات جديدة، وتكوينات تنظيمية سواء فى الولايات المتحدة الأمريكية أو أوروبا، لا نعلم عن أهداف إنشائها شيء، وآخر هذه السلسلة المشبوهة ما أعلنه أقباط المهجر بأوروبا، عن تكوين اتحاد للهيئات القبطية فى أوروبا، والذى ضم عشرة منظمات قبطية، وتم اتخاذ جنيف كمقر له، وعندما بحثت فى الأمر، وجدت أن القائمين على هذا الاتحاد مجموعة من أقباط المهجر، المعروف عنهم التعصب الدينى والتطاول على الشعائر الإسلامية وعلماء المسلمين، وقد أعلن هذا الاتحاد عن مجموعة من الأهداف التى أقل ما توصف بها أنها مشبوهة، وتسعى لتنفيذ أجندة غربية على مصر، ومنها المطالبة بإلغاء كل المواد المتعلقة بالدين الإسلامى فى الدستور المصرى، مثل المادة الثانية التى تنص على أن الدين الإسلامى هو الدين الرسمى للدولة والمصدر الرئيسى للتشريع، وقد خلصت بعد قراءة أهداف هذه المنظمات ومواثيق عملها سواء الأمريكية منها أو الأوروبية إلى مجموعة من الحقائق أجملها فيما يأتى:

    ◄ أن هذه المنظمات تلعب حاليا دورا خطيرا فى تحريك أمواج الفتنة الطائفية بمصر، من خلال بث أفكارهم الهدامة بين مجموعة من الشباب المسيحيين، خاصة فى الطائفتين الأرثوذكسية والبروتستانتية، حيث بدأ هؤلاء الشباب فى تجنيد شباب مسيحى بسيط، تحت شعار التدين والدفاع عن المسيحية مستغلين حماسهم الدينى، وإغرائهم بالسفر للولايات المتحدة، وقد أكد لى مجموعة من الشباب المسيحيين الوطنيين، أن هناك مجموعة مدعومة من أقباط المهجر يطلقون على أنفسهم "فرسان الرب"، يقومون بأنشطة تبشيرية، وبث الفتنة فى قرى الصعيد والمناطق الشعبية بالقاهرة والجيزة، وذلك من خلال توزيع مجموعة من الكتيبات -كالنموذج المنشور مع هذا المقال- والمنشورات، ونشر رسومات مسيئة للإسلام والمسلمين على الجدران بالشوارع، خاصة فى قرى الصعيد كما حدث فى محافظة قنا، وأيضا استغلال الاحتكاك بين المسلمين والأقباط وإشعال نيران الفتنة الطائفية، كما علمت أن القائمين على الكنائس المصرية يحاولون مواجهة هذه المجموعات المتطرفة ومطالبتهم بالرجوع عن غيهم.

    ◄ أن أقباط المهجر يحاولون استقطاب مجموعة من الإعلاميين والسياسيين والعلمانيين والمثقفين المصريين من خلال فتح قنوات معهم من أجل بث أفكارهم وأهدافهم داخل المجتمع المصرى، وقد علمت أن أقباط المهجر حريصون كل الحرص على الالتقاء بأى شخصية من النوعيات المذكورة سلفا، إذا تواجدوا بأوروبا أو الولايات المتحدة، خاصة المؤثرين منهم فى الرأى العام واللامعين إعلاميا، من أجل إيجاد علاقات ودية وطيدة معهم، بل أكد لى بعض الإعلاميين الذين حضروا بعض فعاليات احتفالات أقباط المهجر أنه تعرض للإغراءات المالية من أجل تبنى أجندتهم.

    ◄ أن القائمين على هذه المنظمات مجموعة من المتعصبين المتشددين المستترين خلف الصليب المرتديين للعباءة المسيحية - الذى هو منهم براء - والذين أعلنوا ولائهم الكامل للأمريكان والغرب

    ◄ أن القائمين على هذه المنظمات يتبنون مجموعة من الأهداف والمطالب البعيدة كل البعد عن الأجندة الوطنية المصرية والتى تملى عليهم من أجهزة مخابراتية.

    ◄ أن أقباط المهجر يقومون حاليا بدور خطير تم توظيفهم فيه من قبل أجهزة مخابراتية، وهو استغلال الأقباط كأقلية للضغط على النظام المصرى، لأن المتاح للضغط على النظام المصرى وابتزازه سبيلان، الأول منه الإخوان المسلمين واستخدامهم " كفزاعة" للنظام المصرى، لكن مع رفض الإخوان الالتقاء بالأمريكان على المستوى الرسمى، بالرغم من تكرار دعوات الحوار لهم، لم يجد الأمريكان أوراق ضغط أمامهم سوى ملف حقوق الإنسان الملئ بالمآسى، وملف الأقباط وأوضاعهم فى مصر، وبدأوا بالفعل الضرب على هذين الوترين، خاصة ملف الأقباط من خلال أقباط المهجر!

    وفى النهاية لابد أن أعلن - بقناعة شخصية يقينية – أن كل هذه الجهود المشبوهة الفاسدة ستتحطم على صخرة الكنيسة المصرية التى انحازت بكل قوة للأجندة الوطنية المصرية ضاربة بكل دعوات الفتنة عرض الحائط، لتبقى مصر دوما أرض الوحدة الوطنية مهما تعرض شعبها من مسلمين وأقباط لظلم بين من قبل النظام المصرى الذى أهدر حقوق الجميع بفساده.


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    7,696
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    09-08-2017
    على الساعة
    09:57 AM

    افتراضي

    اقتباس
    من الأهداف التى أقل ما توصف بها أنها مشبوهة، وتسعى لتنفيذ أجندة غربية على مصر، ومنها المطالبة بإلغاء كل المواد المتعلقة بالدين الإسلامى فى الدستور المصرى، مثل المادة الثانية التى تنص على أن الدين الإسلامى هو الدين الرسمى للدولة والمصدر الرئيسى للتشريع،
    ههههههههههههههههههههههه
    عشم ابليس(حنا) يخش الجنة
    اقتباس
    أن أقباط المهجر يقومون حاليا بدور خطير تم توظيفهم فيه من قبل أجهزة مخابراتية،
    دبور وزن على خراب عشة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أقباط المهجر ... ألم يحن وقت الرجوع ؟!

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. أسطول الحرية إذ يفضح أقباط المهجر
    بواسطة مجد الإسلام في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 02-03-2011, 01:11 AM
  2. أقباط المهجر.. ومواقف المصريين منهم
    بواسطة دفاع في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 23-02-2010, 09:03 PM
  3. أقباط ضد اقباط المهجر
    بواسطة nohataha في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-02-2008, 04:20 PM
  4. انشقاق جديد في صفوف أقباط المهجر
    بواسطة احمد العربى في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 10-01-2006, 01:02 AM
  5. أقباط المهجر يستغيثون بشارون
    بواسطة عمرو بن العاص في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 18-08-2005, 08:52 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أقباط المهجر ... ألم يحن وقت الرجوع ؟!

أقباط المهجر ... ألم يحن وقت الرجوع ؟!