نكتة بايخة ممجوجة هل تصدقون هذا الخبر ؟
نكتة بايخة ممجوجة هل تصدقون هذا الخبر ؟
الوكالة الدولية للطاقة الذرية تدرج الملف النووي الاسرائيلي على جدول اعمالها
30 \ 8 \ 2003- نقلاً عن موقع عرب 48
قررت الوكالة الدولية للطاقة الذرية البحث خلال جلستها القريبة بالملف النووي الاسرائيلي تجاوبا مع طلب كانت تقدمت به جامعة الدول العربية وعدد من الدول الاسلامية ردا على طلب الولايات المتحدة الامريكية المقدم للوكالة بالبحث في الملف النووي الايراني. ونقلت المصادر الاسرائيلية التي اوردت الخبر ان الوكالة الدولية للطاقة النووية سوف تنظر في موضوع " القدرات والمخاطر النووية الاسرائيلية " بين الخامس عشر والتاسع عشر من سبتمبر القادم.يذكر هنا ان رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، وزير المالية الحالي، بنيامين نتنياهو كان قد طالب في فترة سابقة " برفع السرية عن التسلح النووي الإسرائيلي بعد أن ثبت أن إيران طورت سلاحها النووي".وبرر نتنياهو طلبه بالكشف عن القدرات النووية الاسرائيلية بان إيران توشك على امتلاك القدرة النووية الأمر الذي يستلزم تغييرا في سياسة إسرائيل التي تؤكد منذ سنوات أن تل أبيب لن تكون أول من يدخل السلاح النووي إلى المنطقة" .وتؤكد مصادر متعددة ان إسرائيل تملك مفاعلين نوويين في ديمونة وآخر في نحال سوريك جنوب تل أبيب، لكنها لا تعترف بامتلاكها لأسلحة نووية. ويقول خبراء دوليون إن مفاعل ديمونة الذي أنشئ بمساعدة فرنسا ودشن عام 1965 سمح لإسرائيل بصنع 200 رأس نووية.وتعهدت إسرائيل بموجب اتفاق مع الولايات المتحدة يعود إلى عام 1969 بالامتناع عن الإدلاء بأي تصريح حول قدرتها النووية وعدم القيام بتجارب نووية. وفي المقابل تمتنع واشنطن عن ممارسة ضغوط على إسرائيل لحملها على الانضمام إلى معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية مما سيرغم إسرائيل على إخضاع منشآتها النووية لإجراءات مراقبة دولية
*** ****** ******* ******** *****
ولكننحن الان على مشارف عام 2008 م ولا أثر لهذا الخبر النكتة حتى الان ، ولعل شبكة الطيب للاداب ستقوم في عام 2010 م ان شاء الله باعادة نشر ما جاء في هذا الخبرلتذكير العالم كله بانحيازالدول الغربية وامريكا التام لليهود في هذه المسألة ، وكيف انهم دأبوا على اعتبار " الدويلة المسخ " التي هزمتها جماعة لبنانية صغيرة عام 2006م هي دولة فوق المساؤلات وفوق القانون بحيث يجب أن يخفت كل صوت يدعوا لمحاسبتها وانتقادها .
ابو عبد الله محمد الطيب البخاري
رد مع اقتباس
المفضلات