دعوة للرحمة ..والحب .. والحوار

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

دعوة للرحمة ..والحب .. والحوار

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 15

الموضوع: دعوة للرحمة ..والحب .. والحوار

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    5,424
    آخر نشاط
    12-07-2013
    على الساعة
    02:24 PM

    افتراضي دعوة للرحمة ..والحب .. والحوار


    هي دعوة للرحمة .. للحب .. للحوار . وليست دعوة للدلع والتدليل الزائد .. دعوة تستمد مقوماتها من هدي النبوة وأخلاقيتها العالية.
    إذا عاقبت ابنك على خطأ ما .. فلا بد أن يكون العقاب لهدف محسوب.

    لا تعاقبه من أجل العقاب .. وإذا كنت رفيقاً به .. كان التأثير والإصلاح أكبر.
    اجعلوا العقوبة آخر البدائل، فالعنف لا يولد إلا عنفاً.
    والنتيجة تفكيك الأسرة وانهيار البيت.



    لا تـضـربـوا أبـنـاءكـم

    العقوبة لا تعني الضرب, يمكنك أن تحرمه من أشياء يحبها .. امنع عنه المصروف ..
    امنعه من الخروج للقاء أصدقائه .. احرمه من الذهاب للنادي أو السينما أو المسرح.



    كـثـيـر مـن الـرفـق

    الداعية عمرو خالد .. يتحدث عن العقاب كوسيلة للتربية يقول:
    الضرب كعقوبة مرفوض .. فهو ليس وسيلة تربوية .. النبي صلى الله عليه وسلم قال ذلك، وعلم النفس أثبت ذلك. ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم. امرأة قط، وما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم طفلاً قط . ومع ذلك لا نزال نستخدم الضرب كعقوبة إلى اليوم، رغم علمنا أنه خطأ.



    أما العقوبات الأخرى، التي ليس الضرب بينها . فليست أول البدائل. العقوبة هي آخر البدائل. العقوبة ليست وسيلة مناسبة للتربية. هذا كلام علماء النفس ..

    وسبق أن قاله النبي صلى الله عليه وسلم فيما معناه، ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، وما كان العنف في شيء إلا شانه وإن الله رفيق يحب الرفق ويعطي عليه ما لا يعطي على العنف.

    هذه ليست دعوة إلى " الدلع " أو الدلال إنما هي دعوة إلى البحث عن وسائل أخرى غير العقوبة ابحث عنها فهي الأكثر تأثيراً.




    فالشاب المعاقب سيقول في نفسه: أنت عاقبتني وأنا نفذت لك ما تريد، لكني لن أتعامل معك مرة أخرى، ولن أتغير. ومع توالي العقوبات يتعلم الشاب أشياء جديدة مثل النفاق والذل.




    ما أريد أن أقوله في هذا المجال:
    1- الضرب مرفوض

    2- العقاب ليس هدفه العقاب، وهو بهذا المفهوم حرام وخطأ.
    العقاب وسيلة. فهل هذا الوسيلة تؤدي إلى أفضل النتائج. أم أن هناك أشياء أخرى تؤدي إلى نتائج أفضل؟ العقاب في حقيقته وسيلة لإصلاح سلوك.




    وأنت تعاقب ابنك بهدف إصلاح سلوكه. ولو عاقبته ولم تكن العقوبة هي آخر البدائل، فإن الرسالة التي أردت إرسالها لابنك لن تصل،
    وسوف تصل إليه رسالة أخرى عكسية، أنت تريد إرسال رسالة إلى ابنك تقول: أنا أحبك فأنا أبوك. وأنا أعاقبك لأني أريد إصلاح سلوكك. لو ضمنت أن تصل الرسالة هكذا .

    عاقب. لكن لو تشككت في أن تصل الرسالة هكذا فابحث عن وسائل أخرى أكثر نجاحاً، وهذه الرسائل تحافظ على كرامة الأسرة.


    .....يُتبع
    التعديل الأخير تم بواسطة أمـــة الله ; 05-11-2008 الساعة 12:15 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    5,424
    آخر نشاط
    12-07-2013
    على الساعة
    02:24 PM

    افتراضي



    الـخـطـأ الأكـبـر



    الرسائل الأخرى التي يمكن أن تصل لابنك لو فشلت في توصيل الرسالة الأصلية هي: لماذا يقهرني أبي؟ .. هل لأن لديه مشكلات في العمل ينفث عن غيظه فيّ؟ مؤكد أنك لا تفعل ذلك أو تقصده عندما تعاقب ابنك، لكن مع تكرار هذه الرسائل الخاطئة إليه، يتخذ قراراً بالعناد ويفعل ما تريد حتى لا تخفض مصروفه، لكنه بعد ذلك يفعل ما يريد. ومع تراكم الرسائل يقرر عدم التعامل معك وبدل من إصلاح منكر، نقع في منكر أكبر منه. ما هو المنكر الأكبر منه؟ .. تفكيك الأسرة وانهيار البيت.



    وتأتي مرحلة 16 سنة و17 و18 سنة والأب لا يجلس مع ابنه ولا يبادله الحوار ولا يتعرف على مشكلاته الحقيقية. لم تعد هكذا الجنة في بيوتنا. كل هذا لأن العقوبة صارت أول البدائل وليست آخرها. وصارت هي الخيار الخطأ. فما بالك لو أنك لجأت إلى الضرب كوسيلة للعقاب، يتوالى الضرب ويتكرر، ويفقد الضرب فاعليته كوسيلة للتأديب وتهتز الشخصية. أرجوكم ألا تلجؤوا إلى الضرب.



    حذار أن تضرب ابنتك التي بلغت من العمر 15 سنة. تأثير الأب الصديق أقوى كثيراً من تأثير الأب الذي يعاقب بالضرب أو غيره. ومع تكرار الضرب يرسخ في ذهن الابن أن أفضل طريقة للحفاظ على نفسه أن يكون الأقوى والأعنف. وتفرض فكرة العنف نفسها. لهذا لا يجب أن نحس بالدهشة حين نرى ضابطاً في أقسام الشرطة اعتدى بالضرب على مواطن بصورة غير طبيعية التفسير الوحيد أن في تربيته مشكلة عنف في البيت.



    استخدام العنف مع أبنائنا، يجعل الابن يكبر وفي مفاهيمه أن القوي يقهر الضعيف بالقوة.

    ..يُتبع

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    5,424
    آخر نشاط
    12-07-2013
    على الساعة
    02:24 PM

    افتراضي



    قـتـل الـمـواهـب




    نعود إلى قاعدة النبي صلى الله عليه وسلم:
    ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، وما كان العنف في شيء إلا شانه. وإن الله يعطي على الرفق ما لا يعطي على سواه. نحن نعاقب الأبناء بينما من الخطأ أن نعاقبهم، فيصبح الأب يحتاج إلى عقاب لأنه عاقب على شيء لا يستوجب العقاب .




    مثلا: أحياناً نعاقب الطفل لأنه يريد أن يلمس شيئاً أو يتحسسه ليكتشفه، وقد يكسره أو يفككه، فنضربه لأنه فعل ذلك، فيمتنع بعد ذلك عن محاولة اكتشاف الأشياء أو فهمها، مع أن هذه المحاولة جزء من تكوين ابداعه أو ابتكاره. مثلا ننهره لأنه يحدث ضجيجاً بصوته ولربما كان يمتلك موهبة الغناء فيحاول الإفصاح عنها بهذا الضجيج، نحن بهذا نغتال موهبة في مهدها.



    أو نعاقبه لأنه يفكك لعبة أو عرباته الصغيرة، فنقضي على عبقرية يمكن أن تنمو وتغير وجه العالم في المستقبل. هناك وصفة سهلة تجعل ابنك غير مبدع على الإطلاق. وصفة خطيرة. وهي أنه كلما فعل شيئاً يهدم نظام البيت امنعه عن فعل ذلك.

    اضمن بذلك أن بيتك سيبقى منظماً طوال العمر، لكن ابنك سيكبر كإنسان سلبي ، لن يكون مبتكراً أو مبدعاً على الإطلاق. هذا مثل من أمثلة العقاب الخطأ.



  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    5,424
    آخر نشاط
    12-07-2013
    على الساعة
    02:24 PM

    افتراضي



    تـقـويـم الأخـلاق
    مثل آخر: تقويم الأخلاق



    إن ابنك لديه استعداد لامتلاك خلق قويم، وهذا الحق يحتاج إلى تنمية، ثم تأتي أنت وتعاقبه على شيء فعله باتجاه تطبيق هذا الخلق. أب وأم قررا تربية ابنهما على الإيجابية في مجتمع سلبي. فعلماه الشهامة وكيفية مساعدة الآخرين ونجدتهم. وعاد الأب من عمله فوجد ابنه الصغير ينتظره ليقول له: بابا أنا ولد جدع.




    فسأله: لماذا؟ .. ثم نظر الأب فوجد زوجته تضغط على أعصابها كيلا تنفجر، لأن الابن قرر مساعدة أمه في غسل الصحون فلم يتمكن من الوصول إلى الصنبور في حوض المطبخ ففتح باب الثلاجة ليحصل على الماء فسقطت منه الزجاجة على الأرض وأغرقت المكان.



    الأم سألت ابنها عن سبب إغراق أرض المطبخ بالمياه، فقال لها: أردت مساعدتك بغسل الصحون. قالت له: هذا شيء جيد لا تتخلَّ عنه لكن لماذا استعنت بماء الثلاجة؟


    قال: لأنني لم استطع الوصول إلى حنفية الحوض.
    قالت: أرأيت نتيجة تصرفك؟
    قال: نعم. في المرة القادمة سأحمل الصحون واذهب إلى الحمام لغسلها.
    قالت: ستعمل عندئذ مصيبة أكبر.
    التصرف الصحيح أنك تناديني لأحضر مقعداً تقف عليه لتستطيع التمكن من الحوض.
    قال لها: سأحضر مناديل الورق لتجفيف الأرض المبتلة الآن. قالت: وسأساعدك وتم تجفيف الأرض وتوجيه الابن إلى التصرف الصحيح، مع الحفاظ على القيمة التي اكتسبها لنفسه، وهي مساعدة أمه. ومر الموقف دون عقاب أو جرح لكرامة الابن. نحن أحياناً نعاقب دون أن نحل أصل المشكلة.


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    5,424
    آخر نشاط
    12-07-2013
    على الساعة
    02:24 PM

    افتراضي


    قـهـر الـغـضـب



    عمر بن سلمة " الذي مات أبوه شهيداً " وتزوج النبي صلى الله عليه وسلم أمه " أم سلمة " يحكي: كنت غلاماً في حجر النبي صلى الله عليه وسلم وكنت يدي تطيش في صفحة الأكل. فأخذني النبي صلى الله عليه وسلم في حجره. وقال: يا بني إذا أكلت فسم بالله وكل بيمينك وكل مما أمامك.
    هذا الحديث رواه الغلام عمر وكان عمره حين حدث له ذلك خمس سنوات.




    جذر المشكلة أن الولد تصرف بطريقة غير لائقة. ومن الخطأ معاقبته على ذلك. حل هذه المشكلة هو الإيمان بالله. ولهذا قال النبي للصبي: عندما تأكل تذكر الله. ثم نصح الصبي بأن يأكل بيمينه وليس بكلتا يديه، وأن يأكل من أمامه. أحياناً نعاقب على خطأ بينما المفروض حل أصل المشكلة. وأحياناً نعاقب من أجل أنفسنا. ننتقم.




    أعرف سيدة دعت صويحباتها إلى بيتها الجديد، بمناسبة انتقالها إليه. وكان لديها ابنة عمرها ثلاث سنوات. هي لتنام بها خلال تواجد الضيوف. دخلت السيدة مع ضيفاتها غرفة الابنة ففوجئت بأنها أمام حالة من الفوضى أحدثتها الفتاة في الغرفة، حيث فرشت لعبها في أرض الحجرة. فجذبتها من ذراعها وعنفتها وأمرتها أن تنام.



    الأم عاقبت الابنة دون سبب، وكسرت فيها عزة نفسها وكرامتها أمام الضيوف. استخدام العقوبة هنا حرام وإيذاء للأبناء خاصة لو كانوا أطفالاً.



    والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: ليس الشديد بالصرعة ولكن الشديد من يملك نفسه عند الغضب. انظر إلى هذه النصيحة التي قالها الله للنبى صلى الله عليه وسلم:"


    ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك ". أنا أخشى أن ينفض أولادك من حولك بعد ذلك .


    هناك أب يقول: أنا شديد أعاقب أبنائي لأن هذا زمن صعب، ولو تراخيت وأسبغت الحنان على أولادى يفسدون. وأنا أرد على هذا الأب بالحديث الشريف: " إن الله رفيق يحب الرفق ". وأرد بالآية الكريمة:


    "ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك ". لهذا أرجوك لا تستعمل الضرب في العقاب، واجعل العقوبة آخر البدائل، فالعقوبة أحيانا تكون خطأ. والأسوأ أن تعاقب دون أن تدري، حين لا تقيم العدل بين أبنائك.


    حوار أجراه أ. عصام الغازي مع الأستاذ عمرو خالد لمجلة كل الناس
    وجزاكم الله خير الجزاء

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    9
    آخر نشاط
    10-02-2009
    على الساعة
    10:34 AM

    السلام عليكم

    السلام عليكم شكرا على الموصوع الجميل والمفيد نتمى من كل الامهات الستفادة منه ارتفاع وانخفاض أسعار الأصول عمليات تصحيح ذاتي طبيعية بالنسبة للسوق
    "

    الـخـطـأ الأكـبـر



    الرسائل الأخرى التي يمكن أن تصل لابنك لو فشلت في توصيل الرسالة الأصلية هي: لماذا يقهرني أبي؟ .. هل لأن لديه مشكلات في العمل ينفث عن غيظه فيّ؟ مؤكد أنك لا تفعل ذلك أو تقصده عندما تعاقب ابنك، لكن مع تكرار هذه الرسائل الخاطئة إليه، يتخذ قراراً بالعناد ويفعل ما تريد حتى لا تخفض مصروفه، لكنه بعد ذلك يفعل ما يريد. ومع تراكم الرسائل يقرر عدم التعامل معك وبدل من إصلاح منكر، نقع في منكر أكبر منه. ما هو المنكر الأكبر منه؟ .. تفكيك الأسرة وانهيار البيت.



    وتأتي مرحلة 16 سنة و17 و18 سنة والأب لا يجلس مع ابنه ولا يبادله الحوار ولا يتعرف على مشكلاته الحقيقية. لم تعد هكذا الجنة في بيوتنا. كل هذا لأن العقوبة صارت أول البدائل وليست آخرها. وصارت هي الخيار الخطأ. فما بالك لو أنك لجأت إلى الضرب كوسيلة للعقاب، يتوالى الضرب ويتكرر، ويفقد الضرب فاعليته كوسيلة للتأديب وتهتز الشخصية. أرجوكم ألا تلجؤوا إلى الضرب.



    حذار أن تضرب ابنتك التي بلغت من العمر 15 سنة. تأثير الأب الصديق أقوى كثيراً من تأثير الأب الذي يعاقب بالضرب أو غيره. ومع تكرار الضرب يرسخ في ذهن الابن أن أفضل طريقة للحفاظ على نفسه أن يكون الأقوى والأعنف. وتفرض فكرة العنف نفسها. لهذا لا يجب أن نحس بالدهشة حين نرى ضابطاً في أقسام الشرطة اعتدى بالضرب على مواطن بصورة غير طبيعية التفسير الوحيد أن في تربيته مشكلة عنف في البيت.



    استخدام العنف مع أبنائنا، يجعل الابن يكبر وفي مفاهيمه أن القوي يقهر الضعيف بالقوة.

    ..يُتبع
    [/align][/quote]
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    5,424
    آخر نشاط
    12-07-2013
    على الساعة
    02:24 PM

    افتراضي

    اقتباس
    سلام عليكم شكرا على الموصوع الجميل والمفيد نتمى من كل الامهات الستفادة منه ارتفاع وانخفاض أسعار الأصول عمليات تصحيح ذاتي طبيعية بالنسبة للسوق

    وعليكم السلام أختي أمل
    الشكر لله أختي الحبيبة وانا كذلك
    اتمنى لكل الأمهات الإستفادة من هذا الموضوع لتربية الأنباء تربية صحيحة
    تشرفت بمرورك العطر وتعقيبك الجميل

    بارك الله فيكِ
    التعديل الأخير تم بواسطة أمـــة الله ; 05-04-2009 الساعة 01:34 PM

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    1,016
    آخر نشاط
    20-12-2009
    على الساعة
    03:25 PM

    افتراضي















    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    5,424
    آخر نشاط
    12-07-2013
    على الساعة
    02:24 PM

    افتراضي


    مرور الأكثر روعة أختي الحبيبة سونسون
    بارك الله فيكِ وجزاكِ الجنة
    تشرفت بمرورك العطر غاليتي

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    9
    آخر نشاط
    10-02-2009
    على الساعة
    10:34 AM

    افتراضي

    ابارك الله فيكم
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

دعوة للرحمة ..والحب .. والحوار

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الشباب والحب الممنوع
    بواسطة عائشه في المنتدى منتديات المسلمة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 17-10-2010, 02:55 AM
  2. هذا هو الاسلام فى الخلاف والحوار
    بواسطة عاشق المسجد الحرام في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 22-06-2010, 12:59 PM
  3. العناد والحب والاقناع
    بواسطة مريم في المنتدى قسم الأطفال
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-01-2010, 01:00 AM
  4. لا تفرقوا بين ابنائكم في المعاملة والحب
    بواسطة أمـــة الله في المنتدى منتدى الأسرة والمجتمع
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-03-2009, 03:28 PM
  5. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 22-10-2007, 12:12 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

دعوة للرحمة ..والحب .. والحوار

دعوة للرحمة ..والحب .. والحوار