ونعم الرد
هو بيرد على ايه بالضبط ؟
اقتباس
فكرة المخلص الإله موجودة عند كل البشر، قديمة قدم التاريخ، والكنيسة من صُلبِ تعليمها وعقيدتها أن الله هيأ كل الشعوب لتقبل فكرة تجسّده وفدائه البشر بحسب طاقة تلك الشعوب واستيعابها للفكرة، وأن الله لم يكن يريد استثناء أحد من خلاصه الموعود لجميع الشعوب، وهو الذي أراد أن يعود بكل الناس إليه وحده .
لذلك كانت فكرة الإله المخلص موجودة في كل مكان ولكن بأشكال مختلفة.
من المنطقي أن يكون هذا الإله المخلص أوضح صورةً عند الشعوب المتقدمة منه عند الشعوب البدائية .. هذا بديهي إذا ما نظرنا إلى حركة النزعة الدينية عند الإنسان منذ وجوده على الأرض حتى اليوم ، فهي حركة تطور مستمر.
ياللهول
فكرة المخلص قديمة فمن المنطقى أن يكون المخلص المسيخ حقيقى ؟
رائع
إذن طالما الوثنيون لديهم فكرة أن الزنا شىء جميل فيكون من المنطقى أن الزنا مباح
وطالما وأد البنات كان موجودا عند الوثنيين فليس من المنطقى أن يمنعه الاسلام
ونعم المنطق
اقتباس
لكن الذي رأيناه في يسوع المسيح كان صورة مغايرة لكل التوقعات ، فقد كان مطابقاً لما جاء في ثقافة شعب بدائي من الرعاة هم العبرانيون دوناً عن سائر الشعوب الأخرى آنذاك ، فقد أعد الله هذا الشعب الصغير البدائي ليكون نواة الخلاص وحاملاً لرسالته إلى جميع الأمم " خميرة يسيرة تخمّر العجين كله " .. فلم يأت يسوع على شاكلة لا هيركليس ولا كرشنا ولا بوذا ... بل انطبقت عليه النبوءات التي وردت في العهد القديم فقط لا غير.. لا يوجد تطابق أشد من تطابق صورة يسوع مع ما جاء في العهد القديم..
أها
اقتباس
ومن كان يتوقع يسوع المسيح ؟؟ أتحداه لو استجلب لنا نبؤة واحدة بأن الله سينزل من العلياء وسيضرب ويهان ويصلب ليخلص البشر , من كان يتوقع ذلك ؟؟؟؟ أين النبؤات بما حدث ليسوع الذي يؤمن به ؟ أين النبؤات بأن الله سينقسم إلى ثلاثة والقسم الثاني سينزل إلى الأرض ؟؟؟
و تحد آخر
تحد واحد فقط لأى مسيحى
أين فى العهد القديم الذى تتكلمون عنه ما ورد بأن العالم يحتاج إلى مخلص من خطية أو من طبيعة خاطية ؟
هل انتظر اليهود مخلصا من خطية آدم أو من طبيعة آدم الخاطية ؟
اقتباس
يسوع شخص تاريخي ينطبق عليه ما جاء عنه في الأناجيل وذلك بشهادة مؤرخين معاصرين له غير مسيحيين مثل يوسيفوس وغيره
- يسوع لا تشهد له معجزاته التي فعلها للرحمة، بل تشهد له أقواله التي لم يعلم بها وبسموها أحد من قبله أو من بعده
- يسوع حي ومعجزاته ومعجزات قديسيه تملأ العالم ولا يوجد بيننا من لم يلمس جانباً منها، أما أرباب الأساطير فهم لذاكرة التاريخ فقط
- كل ما ارتبط بيسوع المسيح لا علاقة له بالخرافة واللاواقعية كما هي الحال عند أصحاب تلك الأساطير وأتباع أولئك الآلهة .
- سقط من أجله عشرات ألوف الشهداء حول العالم ، وليس من الحكمة أن ننعتهم جميعاً بالجنون والخبل بينما نحن بعد ألفين من السنين نكون العقلاء.
أى تاريخ هذا ؟
نريد أن نراه فى كتاب من كتب التاريخ
فيوسفوس هذا كان يهوديا وإن تكلم عن شخص سيتكلم من منطلق يهوديته وما كان عيسى عند اليهود إلا ابن زنا ساحر من السحرة لم يعطوه اهتماما ولم يقيموا له وزنا إلا قليل ممن صدقوه
فأى تاريخ هذا ؟
يوسفوس
نتحدى أى مسيحى أن يثبت أن هذا اليوسفوس قد رأى يسوع وأرونا التاريخ يا اصحاب التاريخ
ونرجو أن يقرأ أى شخص ما قاله عن يسوع لكن مراعاة الامانة فى ترجمات الشهادة التى يستدل بها صاحب المقال
اقتباس
يسوع حي ومعجزاته ومعجزات قديسيه تملأ العالم ولا يوجد بيننا من لم يلمس جانباً منها، أما أرباب الأساطير فهم لذاكرة التاريخ فقط
- كل ما ارتبط بيسوع المسيح لا علاقة له بالخرافة واللاواقعية كما هي الحال عند أصحاب تلك الأساطير وأتباع أولئك الآلهة
معجزات ؟
لا علاقة لها باللا واقعية ؟
عمن يتحدث هذا الكائن ؟
حسنا معجزتى المفضلة خير دليل على الهطل
معجزة حدثت بطريق الخطأ وبعد أن صححها يسوع أخبر الرجل ألا يخبر أحدا
بالعامية
معجزة جت أوت
اقتباس
مرقس
8: 22 و جاء الى بيت صيدا فقدموا اليه اعمى و طلبوا اليه ان يلمسه
8: 23 فاخذ بيد الاعمى و اخرجه الى خارج القرية و تفل في عينيه و وضع يديه عليه و ساله هل ابصر شيئا
8: 24 فتطلع و قال ابصر الناس كاشجار يمشون
8: 25 ثم وضع يديه ايضا على عينيه و جعله يتطلع فعاد صحيحا و ابصر كل انسان جليا
8: 26 فارسله الى بيته قائلا لا تدخل القرية و لا تقل لاحد في القرية
فهل من المنطقى والواقعى أن أؤمن أن الإله الحق بيعمل المعجزة على مرتين ؟
مرة أخرى
ونعم المنطق
اقتباس
سقط من أجله عشرات ألوف الشهداء حول العالم ، وليس من الحكمة أن ننعتهم جميعاً بالجنون والخبل بينما نحن بعد ألفين من السنين نكون العقلاء
الشهدء أولا والحكمة والعقل ثانية
أعتقد أن البرابرة الجرمان عبدة الإله " أودين " صاحب جنة " فالهالا " والذين أسقطوا دولة الروم الغربية بهذا المنطق هم أحق الناس بالاتباع
فجنة أودين " فالهالا " لم يكن يقبل أودين أحدا أن يدخلها إلا إن مات وفى يده سيف وكم منهم مات محاربا حتى أناسا أقوى منه من أجل هذا
ولا داعى لأن نذكر ما حدث لأتباع اخناتون وعبدة الإله آتون من اضطهاد عبدة آمون لهم وموت الكثيرين منهم
والأمثلة كثيـــــــــــــــــــرة على ضحايا الالهة الوثنية " ونعم الاختيار "
بالنسبة للعقل
فعار على شخص مسيحى أن يتكلم فيه
المسيح كل من عاشوا معه ومن عاصروه بل لأكثر من مئة عام بعده قالوا عنه " نبى "
فجاء المسيحيون بعد ذلك بكل " ذكاء وحكمة " قائلين
لا هو إله بس هما ما كانوش واخدين بالهم
أكرر
ونعم المنطق
تحيتى لأستاذنا سعد فلازال موضوعه حتى الآن نحاور فيه ويقف الجميع عاجزين عن نفى وثنية معبودهم
ذو العقل يشقى فى النعيم بعقله * وأخو الجهالة فى الشقاوة ينعم
المفضلات