من هم القدوة الحسنة والصالحة للنصارى ؟؟

[أسد الجهاد]

اقتباس

إن هذه الصور والأمثلة الواقعية الجميلة والمعبِّرة عن الأبعاد المختلفة تنطلق من مفهوم صحيح للفتوة ، والشباب ، والقوة ، وهو التوحيد في العبودية ورفض العبوديات الأخرى ، والسيطرة على الشهوات والرغبات ، ونصرة المظلومين والدفاع عنهم ، ومساعدة الضعفاء والمحتاجين ، والتمرد على الواقع الفاسد ورفضه بشجاعة وتضحية .

أخي الحبيب المهتدي بالله جزاك الله خيرا على مرورك العطر
والمشاركة القيمة التى وضحت من خلا لها بعض صفات أنبياء الله عليهم السلام
والحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة
تشرفت بمرورك أخي الكريم

اقتباس

ما شاء الله سؤال وجيه لعلنا نجد له جواب عند أتباع بولس الذى أعتقد انه قدوتهم الحقيقية فى التحريف والصد عن سبيل الله

صدقت يا أخي الحبيب جزاك الله خيرا قدوتهم الحقيقي هو بولس ولو أستخدموا عقولهم وتدبروا لعلموا أنهم تركوا طريق المسيح علية السلام التو حيد وعبادة الواحد الأحد وأتبعوا الشرك والكفر الذي أمرهم به بولس والنصوص كثيرة تثبت لمن له عقل أن بولس قد سار هو ومن تبعة إلى طريق التهلكة والخسران فيكذب
Rom 3:7 فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ
والهدف من كذبة يبينة ويوضحة
1Co 9:23 وَهَذَا أَنَا أَفْعَلُهُ لأَجْلِ الإِنْجِيلِ لأَكُونَ شَرِيكاً فِيهِ.
وتعتمد النصارى على رأى بولس بكفرة وشركة ورأى بولس ليس وحي من الله سبحانة وتعالى
2Co 11:17 الَّذِي أَتَكَلَّمُ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ بِحَسَبِ الرَّبِّ، بَلْ كَأَنَّهُ فِي غَبَاوَةٍ، فِي جَسَارَةِ الاِفْتِخَارِ هَذِهِ.
1Co 7:25 وَأَمَّا الْعَذَارَى فَلَيْسَ عِنْدِي أَمْرٌ مِنَ الرَّبِّ فِيهِنَّ وَلَكِنَّنِي أُعْطِي رَأْياً كَمَنْ رَحِمَهُ الرَّبُّ أَنْ يَكُونَ أَمِيناً.
1Co 7:12 وَأَمَّا الْبَاقُونَ فَأَقُولُ لَهُمْ أَنَا لاَ الرَّبُّ: إِنْ كَانَ أَخٌ لَهُ امْرَأَةٌ غَيْرُ مُؤْمِنَةٍ وَهِيَ تَرْتَضِي أَنْ تَسْكُنَ مَعَهُ فَلاَ يَتْرُكْهَا.
ولماذا تتبعة ؟؟ لا أنهم تركوا عقولهم كما أمرهم بولس
Phi 2:14 اِفْعَلُوا كُلَّ شَيْءٍ بِلاَ دَمْدَمَةٍ وَلاَ مُجَادَلَةٍ،
Phi 2:15 لِكَيْ تَكُونُوا بِلاَ لَوْمٍ، وَبُسَطَاءَ، أَوْلاَداً للهِ بِلاَ عَيْبٍ فِي وَسَطِ جِيلٍ مُعَوَّجٍ وَمُلْتَوٍ، تُضِيئُونَ بَيْنَهُمْ كَأَنْوَارٍ فِي الْعَالَمِ.
جزاك الله خيرا أخي الكريم سيد
تشرفت بمرورك أخي الكريم

اقتباس

هل جاء على لسان المسيح فى كتب النصارى بيان لتلك العقيدة الوثنية ( الصلب والفداء ) !!؟
بالطبع لا انما هى عقيدة وثنية من الرومان الذين سيطروا وسطروا العقيدة النصرانية
واسئلوا المجامع المسكونية

جزاك الله خيرا أختي الفاضلة نوران
الإسلام دين جميع الأنبياء والمرسلين وما تتبعة النصارى ليس من الإسلام في شىء ولن يقبل منهم وهم فى الآخرة من الخاسرين وصدق الله القائل
{وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْأِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ }آل عمران:85
تشرفت بمرورك أختي الفاضلة
___
عندما يسأل النصارى ماهو القدوة الحسنة لكم سيظل كثيرا يفكر ويبحث ...وماذا سيقول بعد أن تطاولت محرفين الكتاب المقدس على جميع الأنبياء والمرسلين عليهم السلام ..
ماذا سيقول بعد مئات الجرائم التى قامت بها القساوسة والرهبان على مدار التاريخ ؟!!!!
ولو كان أحد ضيوفنا النصارى ير يد أن يعترض أو يخبرنا بالقدوة الصالحة لهم والتى تستحق أن تكون أهل لذالك فعلى الرحب والسعة ..

اقتباس

عندما يعترض النصارى الوثنين ويعترض الوثنيين النصارى ويعترض أصحاب جميع الأديان بعضهم البعض فلم يرى أحد الصلب والفداء ليسوع أو كريشنا أوغيرة
فما هو الحل الذي يجعل أحدهم يؤمن بما يدعية الاخر ؟؟

لم يرى أحد الصلب أو الفداء المزعوم لكريشنا أو يسوع أو غيرهم وعقائدهم بينهم تشابة كبير .

ونحن فقط أيها النصارى بفضل الله نستطيع أن نقول المسيح علية السلام عبد الله ورسوله لم يصلب.. نحن فقط أيها النصارى بفضل الله نستطيع أن نقول عقيدة الثالوث باطلة .. نحن فقط أيها النصارى ولله الحمد نستطيع أن نقول الإسلام هو الدين الحق وكل مايخالف الإسلام فهو باطل ...
لم نرى نبي الله إبراهيم عندما نجاة الله سبحانة وتعالى من النار .. ولم نرى يونس علية السلام وهو في بطن الحوت .
ولا كننا لدينا الدلا ئل على انة قد حدث كل ذالك ..
والدليل هو القرآن الكريم
كلام الله سبحانة وتعالى ووحية المنزل على خاتم الأنبياء والمرسلين محمد
ولقد بين الله سبحانة وتعالى ووضح الحق من الباطل برسالة الإسلام دلائل واضحة تشهد بعظمة الخالق لم يضع لنا الله سبحانة وتعالى عقيدة يصعب على أى عقل بشري يستوعبها بل عقيدة سهلة وميسرة ... ومن رحمة الله سبحانة وتعالى جعل الدلا ئل كثيرة على ذالك وحفظ القرآن الكريم ..فهو الحجة على العالمين إلى يوم الدين .. وضع فية من الدلا ئل والبراهين التى تثبت بأنة كلام الله وبرسالة نبينا الكريم
ووضع الله سبحانة وتعالى آيات واسرار فى القرآن الكريم . تتفاعل مع ممتلكات
النفس البشرية التى خلقها ولذالك كانت كفار قر يش تحزر من الاستماع للقرآن
وصدق الله القائل
{وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ (26) فَلَنُذِيقَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا عَذَاباً شَدِيداً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ (27) ذَلِكَ جَزَاء أَعْدَاء اللَّهِ النَّارُ لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ جَزَاء بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ (28) وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنَا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلَّانَا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ الْأَسْفَلِينَ (29)}

لا انهم يعلمون جيدا أن القرآن يخاطب النفس والفطرة ..ومليء بالاسرار والخواص الربانية المذهلة الوحيد الذي تعهد الله وحده بحفظه ....ولم ولن يأتيه الباطل أبدا لأنه يسر الله حفظه فى الصدور أسلوبة فى النظم العجيب ......وذلك الأسلوب الذي يأسر الأرواح والقلوب ...لم يوجد له نظير من قبل ولا من بعد ...ولا استطاع أحد مماثلة شيء منه إنه نوع متميز ..كل التميز يحسن بحلاوته وجماله كل من قرأه أو استمع إليه ..لا انة وببساطة تنزيل من حكيم حميد أحكمت آياته وفصلت كلماته..
قال الامام الجاحظ((ألفاظ إذا اشتدت فأمواج البحار الزاخرة وإذا هي لانت فأنفاس الحياة الآخرة..معان ترويك من ماء البيان ورقة تسترح منها نسيم الجنان........ ))
وصدق الله القائل
{قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً (88) وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَـذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلاَّ كُفُوراً (89)}الاسراء
لقد وضع الله سبحانة وتعالى الايات والبراهين التى تدل على أن نبينا الكريم
حق وان القرآن شريعة الله التى تصلح في كل زمان ومكان ..
لقد أخبر القرآن الكريم عن أمور سبقت كقصص الأولين وأنباء المرسلين كما أجاب عن تحديات أهل الكتاب حين سألوه عن قصة أهل الكهف وشأن موسى والعبد الصالح ولم يكن عند النبي ولا عند قومه علم بشيء من هذا.
((تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنْتَ تَعْلَمُهَا أَنْتَ وَلا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هَذَا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ))هود49
كما أخبر عن أمور حاضرة وأفكار كانت مخفية ...ومستورة في نفوس أصحابها كفضحه للمنافقين وكشفه عما يخفونه من حقد
((إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ))المنافقون
ولقد اخبرهم نبينا الكريم بامور مستقبلية والامور المستقبلية لا يمكن الاطلاع عليها الا بالوحى ولقد تحققت كلها ولم يتخلف منها أمر...
(( الم{1} غُلِبَتِ الرُّومُ{2} فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ{3} فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ الروم..

((لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا))الفتح 27
(سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ))القمر57
((َاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ))
هذة بعض الامور المستقبلية ولقد تحققت كل هذه الغيوب المستقبلة..ولم يتخلف منها شيء والعدو والصديق شاهد بذلك.
وقد خالفت الكفار سابقا ولا حقا العقل والمنطق فراو الايات والبراهين والمعجزات
التى تدل على أن نبينا حق
فيخالف أبو جهل المنطق والعقل ويقول لنبينا الكريم (لا نكذبك ولاكن نكذب بما أتيت بة ) فهم يعلمون أنة الصدق الامين

فنزل قول الله تعالى
{ قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لاَ يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللّهِ يَجْحَدُونَ (33) وَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِّن قَبْلِكَ فَصَبَرُواْ عَلَى مَا كُذِّبُواْ وَأُوذُواْ حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا وَلاَ مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ وَلَقدْ جَاءكَ مِن نَّبَإِ الْمُرْسَلِينَ (34) }الانعام
لقد وضع الله سبحانة وتعالى الايات والبراهين التى تدل على أن نبينا الكريم
حق وان القرآن كتاب الله المعجذة الباقية الخالدة المستمرة إلى يوم القيامة ... وتنكشف الآيات والأسرار يوما بعد يوم.. وتذداد الحقائق التى تشهد بعظمة الخالق سبحانة وتعالى
http://www.55a.net/
http://www.maknoon.com/e3jaz.php
http://www.nooran.org/
وصدق الله القائل
{وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ (32) قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لاَ يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللّهِ يَجْحَدُونَ (33) وَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِّن قَبْلِكَ فَصَبَرُواْ عَلَى مَا كُذِّبُواْ وَأُوذُواْ حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا وَلاَ مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ وَلَقدْ جَاءكَ مِن نَّبَإِ الْمُرْسَلِينَ (34)}