الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

يظن الأحمق رشيد أن القرآن مثل كتابه المقدس لاإسم له من عند الله بل يقول بكل وقاحة لصديقة وحبد(هل ذكر القرآن أن الله أنزل كتابا إسمه القرآن) هكذا بكل وقاحة ويجيبه الكافر وحيد(وجدت أشياء غريبة عن سبب تسمية (القرآن) منها: أنها مصدر من قرأ أي جمع يقال قرأت الشيء إذا جمعته).

ألم يقرأ هذا المعتوه وأمثاله قوله تعالى(إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم).

ألم يقرأ(وعدا عليه حقا في التوراة والإنجيل والقرآن)!!

ثم يستدل هذا الجاهل سفيه بقوله تعالى(ياأهل الكتاب) أن التوراة والإنجيل كتاب واحد؟ بكل وقاحة!!!!!
الجواب: أن الله إذا أفرد شيئا إنما هو تعظيم له فالله سمى التوراة والإنجيل (الكتاب) تعظيما لهما. وليس هما العهد القديم والجديد. وتمييزا عن كتب الديانات الأخرى والله أعلم. ثم نسخهما القرآن.