فرية اضطهاد الإسلام لغير المسلمين

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

السيرة النبوية لابن هشام 1 كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | بالفيديو:الأب زكريا بطرس يزعم أن رسول الإسلام كان يتمتع بالنساء مع الصحابة وبالأدلة! » آخر مشاركة: نيو | == == | بالفيديو: إثبات وجود سيدنا محمد تاريخيا من مصادر غير المسلمين القديمه » آخر مشاركة: نيو | == == | بالصور والروابط الأجنبيه: أقوى إعتراف مسيحى موثق بوجود إسم سيدنا محمد فى العهد القديم » آخر مشاركة: نيو | == == | الى كل مسلم و مسيحى: نصيحة بولس الشاذة التى أدت الى سقوطه و سقوط الكتاب المقدس معه!! » آخر مشاركة: نيو | == == | تدمير المسيحية فى65 ثانية فقط : بسؤال قاتل لأنيس شروش يهرب منه(فيديو)!!!! » آخر مشاركة: نيو | == == | فيديو: معجزة بلاغيه قرآنيه مستحيل تكرارها فى اى لغه من اللغات: تكرار حرف الميم 8 مرات متتاليه بدون تنافر!!! » آخر مشاركة: نيو | == == | ضربة لمعبود الكنيسة تعادل في نتائجها الآثار المرعبة لهجوم نووي » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | سؤال حيّر الأنبا رفائيل وجعله يهدم المسيحية » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | تلاوة عذبة من سورة القلم : الشيخ القارئ عبدالله الجهني » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

فرية اضطهاد الإسلام لغير المسلمين

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: فرية اضطهاد الإسلام لغير المسلمين

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    2,584
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    18-08-2023
    على الساعة
    03:23 PM

    فرية اضطهاد الإسلام لغير المسلمين

    د. أحمد الحسيني

    أصبح اتهام الإسلام بأنه يضطهد الأقليات الدينية من التهم الشائعة على ألسنة النصارى واليهود، والتي تنتشر في وسائل الإعلام والثقافة الغربية، وتتناقلها الصحف والمواقع العلمانية، وخاصة المملوكة منها لنصارى المهجر.



    والقوم في ذلك لا يتبعون منطقًا ولا تاريخًا موثقًا، ولا واقعًا عاشه ويعيشه النصارى في بلاد المسلمين، ولا يدرسون الإسلام دراسة متأنية، إنما يروجون المزاعم والأباطيل والشبهات من منطق العداء والغل والكراهية، لا أكثر ولا أقل.



    ونحن في هذه السطور نسوق ردًا مبسطًا على من أراد أن يستمع للحق من هؤلاء، ونسوقه أيضًا لمن أراد أن يتحصن به من المسلمين ليرد على هؤلاء الذين أغلقوا قلوبهم وعقولهم وآذانهم في وجه الحق.



    إننا نهديهم أولاً ما قاله أحد مستشرقيهم، فيقول غوستاف لوبون في كتابه "حضارة العرب": (يستحيل علينا أن نقرأ دون أن ترتعد فرائصنا من قصص التعذيب والاضطهاد التي قام بها المسيحيون المنتصرون على المسلمين المنهزمين، فلقد عمدوهم عنوة، وسلموهم لدواوين التفتيش التي أحرقت منهم ما استطاعت من الجموع، واقترح القس بليدا قطع رءوس كل العرب دون أي استثناء ممن لم يعتنقوا المسيحية بعد، بما في ذلك النساء والأطفال، وهكذا تم قتل أو طرد ثلاثة ملايين عربي).


    والراهب بيلدا هذا، قتل في قافلة واحدة للمهاجرين قرابة مائة ألف في كمائن نصبها مع أتباعه، وكان بيلدا قد طالب بقتل جميع العرب في أسبانيا بما فيهم المتنصرين، وحجته أنه من المستحيل التفريق بين الصادقين والكاذبين، فرأى أن يقتلوا جميعاً بحد السيف، ثم يحكم الرب بينهم في الحياة الأخرى، فيدخل النار من لم يكن صادقاً منهم.



    ويقول المؤرخ جيبون عن مذبحة القدس التي رافقت دخول الصليبيين: (إن الصليبيين خدام الرب يوم استولوا على بيت المقدس في 15/7/1099م أرادوا أن يكرموا الرب بذبح سبعين ألف مسلم، ولم يرحموا الشيوخ ولا الأطفال ولا النساء …حطموا رءوس الصبيان على الجدران، وألقوا بالأطفال الرضع من سطوح المنازل، وشووا الرجال والنساء بالنار…).



    وهكذا فاضطهاد، بل حرق، ومحو الأقليات الدينية (وخاصة المسلمين)، وتنصيرها، هو ما فعله النصارى، بل وما زالوا يفعلونه في بلاد العرب والمسلمين، في فلسطين والعراق وأفغانستان والسودان والصومال وكوسوفا والبوسنة .. إلخ.

    فهذا تاريخ وواقع مسجل، سجلوه هم بأنفسهم، أما الحديث عن اضطهاد إسلامي للأقليات فمحض كذب ووهم وافتراء.



    والذين يكثرون من الحديث عن حقوق الأقليات في العالم العربي الآن يهدفون إلى زعزعة الاستقرار واختراق المنطقة العربية لتفكيكها إلى دويلات، وهم إنما ينفذون أجندة عربية صليبية، وبتمويل غربي صليبي، فالوطن العربي يربطه الإسلام كعقيدة والعروبة كقومية.



    والاستعمار الغربي وأعوانه من دعاة اضطهاد الأقليات يهدفون إلى نشر ثقافات يريدون بها خلع ما يعرف بالأقليات من النسيج العربي لإلحاقها بسياسة الاستعمار الغربي الجديد.



    لقد عاشت الكنائس النصرانية في الشرق الإسلامي قرونًا طويلة وهي تدرك أن الإسلام هو الذي أنقذها وأنقذ نصرانيتها من الإبادة الرومانية التي امتدت منذ ظهور المسيحية حتى الفتوحات الإسلامية، ففي تلك القرون الستة عاشت النصرانية الشرقية - تحت نير الاستعمار الروماني - ديانة سرية مضطهدة ومطاردة ومتهمة بالهرطقة، لدرجة أن اغتصب الرومان كنائسها وأديرتها بعد تدينهم بالنصرانية منذ الانشقاق الذي حدث في "مجمع خلقدونية" سنة 451م، وتكون "المذهب الملكاني" الروماني، المعادي للنصرانية الشرقية، فتواصل الاضطهاد الروماني للنصرانية الشرقية بعد اعتناق روما للنصرانية، كما كان الحال في عصر وثنية الرومان!



    ولقد استمر هذا الاضطهاد، الذي هربت منه قيادات النصرانية الشرقية إلى الصحاري والجبال والمغارات والذي تؤرخ الكنائس الشرقية حتى الآن بمجازره ضد أنصارها، فتسميه «عصر الشهداء»!



    عاشت النصرانية الشرقية هذا التاريخ، حتى جاء الفتح الإسلامي فحرر أوطانها من القهر السياسي والحضاري والثقافي والاقتصادي وحرر ضمير رعاياها من القهر الديني. وظلت هذه النصرانية الشرقية وكنائسها واعية بذكريات هذا التاريخ الدموي وعارفة ومعلنة عن فضل الإسلام وفتوحاته التحريرية في إنقاذها من الهلاك والانقراض.



    الفتح الإسلامي إذًا، هو الذي أنقذ المسيحية الشرقية من الإبادة والزوال، حتى ليمكن أن نقول إنّ بقاء هذه المسيحية الشرقية حتى الآن إنما هو هبَةُ الإسلام وسماحة الإسلام.



    إن العلمانيين يكذبون ويضللون ويدعون أن الدولة الإسلامية حين تقوم، يترتب على قيامها الجَور على حقوق الأقليات الدِّينية، ولهؤلاء نقول إن الذمة معناها: الضمان والعهد، أي أنهم في ضمان الله ورسوله وجماعة المسلمين وعهدهم، فلا يجوز دينا إخفار ذمتهم، أو نقض عهدهم المؤبد، الذي يصون حرماتهم، ويحفظ دينهم وأنفسهم وأعراضهم وأموالهم. والأصل في ذلك هو القاعدة التي يتناقلها المسلمون خاصتهم وعامتهم: لهم ما لنا وعليهم ما علينا. وفقهاء الشريعة في جميع المذاهب، اعتبروا أهل الذمة من (أهل دار الإسلام) ومعنى (أهل الدار): أي أهل الوطن، بمعنى أنهم مواطنون مشتركون مع المسلمين في المواطنة.



    والادعاء بأن الجزية كانت غاية للقتال كذب وبهتان، فقد كانت بدلاً من فريضة الجهاد، وهي فريضة دينية تعبدية، فلم يُرِد الإسلام أن يفرض على غير المسلمين ما يعتبره المسلمون عبادة وقربة دينية، بل أعظم القربات عند الله.

    وذهب الفقهاء إلى أن الذمي إذا شارك في الدفاع ومحاربة الأعداء سقطت عنه الجزية.



    ورجوع المسيحيين إلى قوانين الأكثرية المسلمة لا يتعارض مع أي معتقد عندهم، وخصوصًا أن المسيحية لا تحتوي على تشريعات ملزمة لهم، ويستوي عندهم أن يكون القانون الذي يحكمهم: قانون نابليون أو قانون محمد.



    أما الادعاء بحرمان الأقلية الدِّينية من وظائف الدولة، فهو شغب سياسي لا أكثر، فالواقع يؤكد أنهم كأقليات يسيطرون على اقتصاد الدول التي يعيشون فيها، ويأخذون أكثر من حقوقهم السياسية، ولا يحال بينهم وبين الوظائف والتمثيل البرلماني وامتلاك المنازل والمصانع والشركات.



    يقول البابا شنودة في جريدة الأهرام في 6-3-1985 يقول فيها: "إن الأقباط في ظل حكم الشريعة يكونون أسعد حالاً وأكثر أمنًا، ولقد كانوا كذلك في الماضي حينما كان حكم الشريعة هو السائد. نحن نتوق إلي أن نعيش في ظل (لهم ما لنا وعليهم ما علينا). إن مصر تجلب القوانين من الخارج حتى الآن، و تطبقها علينا، ونحن ليس عندنا ما في الإسلام من قوانين مفصلة، فكيف نرضى بالقوانين المجلوبة ولا نرضى بقوانين الإسلام؟".



    وليس هناك مَن يحمي حقوق الأقليات، ويحفظ آدميتهم، ويحترم استقلالهم، غير الإسلام لا قديمًا، ولا حديثًا، فلهم ما للمسلمين وعليهم ما على المسلمين، لا حرج عليهم في عباداتهم وطقوسهم وكنائسهم وبيعهم، بل نظمهم وشرائعهم وقوانينهم، وصلبانهم وكهنتهم، وفي ذلك يقول القرآن الكريم: {لا يَنْهَاكُمْ اللَّهُ عَنْ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ، إِنَّمَا يَنْهَاكُمْ اللَّهُ عَنْ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ} [الممتحنة: 8-9].



    وروي عنه - صلى الله عليه وسلم- أيضًا، : (من قتل معاهدًا لم يرح رائحة الجنة، وإن ريحها لتوجد من مسيرة أربعين عامًا) أخرجه البخاري في كتاب الجزية والموادعة، باب إثم من قتل معاهدًا بغير جرم ح 3166.



    وفي النهاية.. فإن عقد الذمة ليس اختراعًا إسلاميًا، وإنما هو عقد وجده الإسلام شائعًا بين الناس، فأكسبه مشروعية بإقراره إياه، وأضاف إليه تحصينًا جديدًا بأن حوَّل الذمة من ذمة العاقد أو المجير إلى ذمة الله ورسوله والمؤمنين، أي ذمة الدولة الإسلامية نفسها، وبأن جعل العقد مؤبدًا لا يقبل الفسخ حماية لأهل غير الإسلام من الأديان، من ظلم ظالم أو جور جائر من حكام المسلمين.

    المصدر
    http://www.shareah.com/index.php?/records/view/id/1418/

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    564
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    10-08-2013
    على الساعة
    05:15 PM

    افتراضي

    الاصحاح السابع عشر الفقرة الرابعة عشر : (( وهؤلاء يُحَارِبُونَ الخروف ، وَلَكِنَّ الخروف يَهْزِمُهُمْ ، لأَنَّهُ رَبُّ الأَرْبَابِ وَمَلِكُ الْمُلُوكِ ))


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
    انصحكم بدخول هده المواقع
    1:www.55a.net
    2:http://www.geocities.com/islamohm/embracingstories.htm
    3:http://arabic.islamicweb.com/

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    موضوع رائع يا أخى الحبيب دفاع
    و قد أضيف له بعض النقاط فيما بعد ان شاء الله
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    2,584
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    18-08-2023
    على الساعة
    03:23 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 3abd Arahman مشاهدة المشاركة
    موضوع رائع يا أخى الحبيب دفاع
    و قد أضيف له بعض النقاط فيما بعد ان شاء الله
    بانتظارك

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    20
    آخر نشاط
    29-10-2008
    على الساعة
    03:15 PM

    افتراضي


    موضوع رائع أخي الحبيب دفاع

    نتساءل كيف يدعي هؤلاء الخبثاء أن الاسلام يضطهدهم بينما نراهم دمروا و أبادوا شعب أمريكا الأصلي بأكمله بحجة نشر كلمة الرب كما قال كولومبوس ؟؟؟

    لعنهم الله أكلة الخنازير و عبدة الصليب و الصخرة و الخروف
    إذا لم يكن للمرء عين صحيحة *** فلا غرو أن يرتاب و الصبح مسفر

فرية اضطهاد الإسلام لغير المسلمين

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. دليل المواقع الدعوية خاصة لغير المسلمين
    بواسطة الأسد سيف الدين في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 16-02-2010, 10:33 PM
  2. موقع مهم لغير المسلمين
    بواسطة آمال في المنتدى منتديات الدعاة العامة
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 01-11-2006, 03:18 AM
  3. مسيح الإسلام و الأنتي-كريست ... فرية تملأ المواقع الأجنبية
    بواسطة Anakin في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 13-08-2006, 12:50 AM
  4. معلومات عن دين الأسلام لغير المسلمين
    بواسطة ali9 في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-02-2006, 07:07 PM
  5. الدعوة لغير المسلمين
    بواسطة ali9 في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 13-06-2005, 07:58 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

فرية اضطهاد الإسلام لغير المسلمين

فرية اضطهاد الإسلام لغير المسلمين