إعترافات القديس جيروم؛ أقوى وثيقة في تاريخ المسيحية- د.زينب عبد العزيز

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

إعترافات القديس جيروم؛ أقوى وثيقة في تاريخ المسيحية- د.زينب عبد العزيز

النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: إعترافات القديس جيروم؛ أقوى وثيقة في تاريخ المسيحية- د.زينب عبد العزيز

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    4,906
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    05-06-2013
    على الساعة
    07:21 PM

    إعترافات القديس جيروم؛ أقوى وثيقة في تاريخ المسيحية- د.زينب عبد العزيز

    اعترافات القديس جيروم؛ أخطر وثيقة في تاريخ المسيحية

    بقلم: د. زينب عبد العزيز
    أستاذة الحضارة الفرنسية

    صورة للوحة قديمة للقس جيروم
    تعد وثيقة اعتراف القديس جيروم ، التي صاغها في القرن الميلادي الرابع ، أهم وثيقة في التاريخ تثبت ، بما لا يدع مجالا للشك ، أن الأناجيل الحالية قد عانت من التعديل والتبديل والتحريف وسوء الترجمة بحيث لا يمكن اعتبارها بأي
    حال من الأحوال أنها نصوص منزّلة
    ، فهي يقينا شديدة الاختلاف ، ولا تمت بأي
    صلة إلى ذلك الإنجيل الذي أشار إليه القرآن الكريم بأن الله سبحانه وتعالى قد
    أوحاه للمسيح عليه الصلاة والسلام.

    وإنجيل السيد المسيح كان موجودا بالفعل ، بدليل أن بولس يقول أنه كان يبشر به : " (...) حتى أنى من أورشليم وما حولها إلى الليريكون قد أكملت التبشير بإنجيل المسيح) " (إلى أهل رومية 15 : 19 !.( إلا أن الأيادي العابثة في المؤسسة الكنسية قد أخفته لتفرض ما نسجته عبر المجامع على مر العصور ..

    وقد أشرتُ في مقالين سابقين إلى هذا الخطاب ، الذي لا يمكن الاختلاف حول أهميته ، لإطاحته الأكيدة بمصداقية الأناجيل الحالية ، ورغمها ، فنظرا لكثرة
    التعليقات التي وصلتني عليه من إخواننا المسيحيين واتهامهم إياي بالكذب والافتراء، فلم أجد بدا من نشر صورة فوتوغرافية لطبعة الكتاب نفسه ، الموجود
    في مكتبة فرانسوا ميتران بباريس ، ليكف إخواننا الكرام عن اتهامي ، خاصة
    وأنني أعربت أكثر من مرة أنه نظرا لحساسية المواضيع التي أتناولها دفاعا عن
    الإسلام ، الذي يجاهدون لاقتلاعه ظلما وعدوانا ، فلا يمكنني قول أي معلومة ما
    لم تكن وثيقتها عندي أو لدى صورة منها .. فبدلا من اتهامي والتدني إلى مستوى
    لا أرضاه لا لهم ولا لأي أحد ، خاصة في مثل هذه الموضوعات الجادة أو
    المصيرية ، فمن الأفيد لإخواننا الكرام أن يقوموا بدراسة حقيقة تاريخ
    المسيحية الحالية ليعرفوا كيف تم نسج ما هم عليه من عقائد .. بدلا من
    الانسياق وراء ألاعيب الغرب السياسية الرامية إلى اقتلاع الإسلام والمسلمين
    عن غير وجه حق.

    و لولا أن هناك عمليات تمويه وتعتيم ومعارك كبرى دارت حول أصول هذه الأناجيل لما قامت الكنيسة بمنع أتباعها من قراءتها حتى لا يكتشفوا ما يتم بها من تعديل وتغيير ، بل لما احتاجت هذه المؤسسة ، بكل جبروتها الراسخ ، إلى أن
    تفرضها في مجمع ترانت ، في القرن السادس عشر ، ( أى أنه حتى ذلك الحين كان هناك من يعترض على ما بها ويرفضها) تفرضها على الأتباع على "ان الله هو
    المؤلف الحقيقى والوحيد لها" ، ثم قررت أنه يمكن للأتباع قراءتها برفقة قس
    حتى يتصدى لأى سؤال قد يكشف ما بها .. ثم في مجمع الفاتيكان الأول 1879 ،
    قررت الكنيسة أن الله قد أوحى للروح القدس الذي قام بدوره بإلهام الحواريين
    في كتابتها ، وهو ما يمثل تراجعا واضحا عن القرار السابق ، ثم في مجمع
    الفاتيكان الثانى 1965 إعترفوا بأن هذه النصوص "بها القديم والبالى ، وإن
    كانت تمثل منهج تربوى إلهي حقيقى " .. واللهم لا تعليق !

    وفيما يلى الصورة الفوتوغرافية لصفحة المقدمة-الإعتراف التي تتصدر الصياغة الحالية التي قام بها جيروم للأناجيل ، ثم ترجمة الخطاب إلى العربية ، ثم
    التعليق عليه :

    الصورة الفوتوغرافية لصفحة الاعتراف

    " المجلد الأول من أعمال الراهب جيروم

    بداية المقدمة

    حول مراجعة نصوص الأناجيل الربعة

    إلى قداسة البابا داماز ، من جيروم،


    تحثني على أن أقوم بتحويل عمل قديم لأخرج منه بعمل جديد ، وتريد منى أن أكون حكماً على نُسخ كل تلك النصوص الإنجيلية المتناثرة في العالم ، وأن أختار منها وأقرر ما هي تلك التي حادت أو تلك التي هي أقرب حقا من النص اليوناني.
    أنها مهمة ورعة، لكنها مغامرة خطرة إذ سيتعيّن علىّ تغيير أسلوب العالم
    القديم وأعيده إلى الطفولة. وأن أقوم بالحكم على الآخرين يعنى في نفس الوقت
    أنهم سيحكمون فيه على عملي.فمن من العلماء أو حتى من الجهلاء، حينما سيمسك
    بكتابي بين يديه ويلحظ التغيير الذي وقع فيه ، بالنسبة للنص الذي اعتاد قراءته ، لن يصيح بالشتائم ضدي ويتهمني بأنني مزور ومدنس للمقدسات ، لأنني تجرأت وأضفت ، وغيّرت، وصححت في هذه الكتب القديمة ؟

    وحيال مثل هذه الفضيحة ، هناك شيئان يخففان من روعي ،
    الأمر الأول : أنك أنت الذي أمرتنى بذلك ؛
    والأمر الثانى : إن ما هو ضلال لا يمكن أن يكون حقاً.
    وهو ما تقره أقذع الألسنة شراسة. وإذا كان علينا أن نضفي بعض المصداقية على
    مخطوطات الترجمة اللاتينية ، ليقل لنا أعداؤنا أيها أصوب ، لأن هناك من
    الأناجيل بعدد الاختلافات بين نصوصها. ولماذا لا يروقهم أن أقوم بالتصويب
    اعتماداً على المصادر اليونانية لتصويب الأجزاء التي أساء فهمها المترجمون
    الجهلاء ، أو بدلوها بسوء نية ، أو حتى قام بعض الأدعياء بتعديلها.

    وإذا كان علينا دمج المخطوطات، فما يمنع أن نرجع ببساطة إلى الأصول
    اليونانية ونبعد بذلك عن أخطاء الترجمات السيئة أو التعديلات غير الموفقة من
    جانب الذين تصوروا أنهم علماء، أو الإضافات التي أدخَلها الكتبة النعسانين ؟
    إنني لا أتحدث هنا عن العهد القديم والترجمة السبعينية باللغة اليونانية التي
    لم تصلنا إلا بعد ثلاث ترجمات متتالية من العبرية إلى اليونانية ثم إلى
    اللاتينية. ولا أود أن ابحث هنا ما الذي سيقوله أكويلاّ أو سيماك ، أو لماذا
    آثر تيودوسيان إختيار موقف الوسط بين المترجمين القدامى والحداث. لذلك سأعتمد على الترجمة التي يمكن أن يكون قد عرفها الحواريون.

    وأتحدث الآن عن العهد الجديد، المكتوب بلا شك باللغة اليونانية فيما عدا
    إنجيل متّى الذي كان قد استعان أولا بالعبرية لنشره في منطقة اليهودية. إن
    هذا الإنجيل يختلف يقيناً عن الذي بلُغتنا نظرا لتعدد المصادر التي استعانوا
    بها لتكوينه. وقد آثرت أن ارجع إلى نص أساسي ، فلا أود الإستعانة بترجمات
    المدعوان لوشيانوس أو هزيكيوس التي يدافع عنها البعض بضراوة عن غير وجه حق، واللذان لم يكن من حقهما مراجعة لا العهد القديم بعد ترجمة السبعين ، ولا أن
    يقوما بمراجعة النصوص الجديدة. فالنصوص الإنجيلية التي وصلتنا بلغات شعوب
    مختلفة توضح مدى الأخطاء التي بها. وإذا كنت قد قمت بذلك بالنسبة للنسخ
    المكتوبة بلغتنا فلا بد وأن أعترف بأنني لم أستفد منها شيئاً.

    وهذه المقدمة المتواضعة تقترح أن يكون ترتيب الأناجيل الإسمي على النحو
    التالي :متّى ، مرقس ، لوقا ، ويوحنا. وقد تمت مراجعتها من عدة مخطوطات
    يونانية قديمة.وهي لا تبعد كثيرا عن فحوى النسخ اللاتينية. فلم أقم إلا بتصويب الأجزاء التي بدت بعيدة عن المعنى الحقيقي وتركت الأجزاء الأخرى كما
    وصلتنا في صياغتها البدائية و وضعت حرف (ب). أما الترجمات التي قام بها
    يوسبيوس من القيصرية ، المقسمة إلى عشرة أجزاء ، وفقا لأمونيوس السكندرى ،
    فقد ترجمتها إلى لغتنا التزاما بالمعنى اليوناني فحسب. وإن كان هناك أي فضولي
    يود معرفة الأجزاء المتماثلة أو المتفردة أو التي تختلف تماما عن تقسيمة
    العشرة يمكنه معرفة ذلك. لأن الأخطاء قد تراكمت مع الوقت في كتبنا، وهو ما
    يجعل إنجيل ما يتفاوت عن الآخر، وأشرت إليه بحرف (ح).

    لقد وقعت أخطاء عند محاولة التوفيق بينها، لذلك ترى خلطاً شديداً في
    الترجمات اللاتينية. فأحد الكتبة قد قال أكثر وفي الآخر قد أضافوا إذا تصوروا
    أنه أقل. وأن مرقس في أجزاء كثيرة ينقل عن لوقا ومتّى ، وأن متّى ينقل عن
    يوحنا ومرقس ، بينما كان كل إنجيل يحتفظ بما يخصه فحسب. فكل واحد منهم قد نقل عن الإنجيل الذي وقع في يده. لذلك عند قراءة الكشف الذي أقترحه لن يكون هناك أي خلط وسيتم التعرف على المتشابه بينها وعلى ما يخص كل منها بعد أن استبعدت الخلط والأخطاء.

    ففي الكشف الأول يوجد توافق بين الأناجيل الأربعة متّى ومرقس ولوقا ويوحنا.
    وفي الثانى لا يوجد توافق إلا بين متّى ومرقس ولوقا ، وفي الثالث بين متّى
    ولوقا ويوحنا ، وفي الرابع بين متّى ومرقس ويوحنا، وفي الخامس بين متّى
    ولوقا ، وفي السادس بين متّى ومرقس ، وفي السابع بين متّى ويوحنا ، وفي
    الثامن بين لوقا ومرقس، وفي التاسع بين لوقا ويوحنا. و في العاشر ستجد كل مل
    هو خاص بكل إنجيل ولا يوجد في الأناجيل الأخرى. و في كل إنجيل على حدة هناك أجزاء متفاوتة الطول كلما ابتعدنا عن التوافق.

    الرقم سيكون باللون السود ، وسيتضمن رقماً آخر تحته بالأحمر، لكي يدل في أي إنجيل يوجد ذلك الجزء المعنى. فعند فتح الكتاب ومحاولة معرفة أي فصل ينتمي لهذه الترجمة أو تلك فإن ذلك سيتضح فوراً من الرقم الذي أضفته من أسفل. وعند الرجوع إلى بداية الطبعة التي توجد فيها القوائم معاً وبفضل اسم الترجمة
    المحدد في بداية كل إنجيل يتم العثور على رقم كاتبه مع العناوين المختلفة لكل
    منهم. ويوجد بجوار هذا الأخير أسماء الفقرات المماثلة. وهكذا يمكن الإطلاع
    على الأرقام الموجودة في نفس الفصل. وما أن تتم معاينة هذه المعلومات يمكن
    التوصل إلى كل واحد مع مراعاة الأرقام التي تم تحديدها يمكن معرفة الأجزاء
    المتشابهة أو المتماثلة(ب).

    أرجو أن تكون بخير في المسيح وألا تنسانى يا قداسة البابا ".


    صورة للوحة قديمة للبابا داماسوس

    ولو قمنا بأخذ أهم المقولات التي وردت بهذا الخطاب-المقدمة ، لوجدنا ما يلي :

    * أن البابا داماز (366-384 ، الذي ترأس البابوية لمدة ثمانية عشر عاما) قد
    طلب من القديس جيروم أن يحوّل الكتب القديمة إلى كتب جديدة ، وأن يحكم على
    قيمة تلك الأناجيل المتناثرة في العالم ليستبعد منها ما حاد عن النص اليوناني ، ـ والمعروف أن النص اليوناني ليس النص الأصلي للأناجيل ، ولا حتى
    نص إنجيل يسوع الذي كانت لغته الآرامية .

    * خشية جيروم من اتهامه بأنه مزوّر ومدنس للمقدسات لأنه تجرأ وأضاف وغيّر
    وصحح في الكتب القديمة !

    * معرفته يقينا بأن ما قام به يعد فضيحة في نظر الأتباع ، ـ وأى فضيحة !

    * لكنه مطمئن ، لا لأن البابا شخصيا هو الذي طلب منه القيام بهذا التغيير
    فحسب ، ولكن لمعرفته يقينا : " أن الضلال لا يمكن أن يكون حقا " .. أى أن
    الكتب السائدة تعد ضلالا في نظره ، وهو ما تقره أيضا أقذع الألسنة شراسة في
    الهجوم عليه ..

    * وأن الترجمة اللاتينية السائدة بها أخطاء وإختلاف بين نصوصها ..

    * وأن من قام بالترجمة جهلاء ، وبدلوا النصوص بسوء نية ، وقاموا بتعديلها
    !..

    * وأن نص إنجيل متّى المكتوب بالعبرية يختلف يقينا عن الذي باللاتينية نظرا
    لتعدد المصادر التي تمت الإستعانة بها لتكوينه ..

    * وأن نصوص الأناجيل الموجودة في شعوب مختلفة توضح مدى الأخطاء والإضافات التي بها ..

    * وأن الترجمة اللاتينية التي قام بها القديس جيروم لا تبتعد كثيرا عن فحوى
    النسخ اللاتينية السابقة وأنه لم يقم إلا بتصويب الأجزاء التي بدت له بعيدة
    عن المعنى الحقيقى ، وترك الأجزاء الأخرى في صياغتها البدائية !

    * وأن الأخطاء قد تراكمت في هذه الأناجيل ، كما وقعت أخطاء عند محاولة
    التوفيق بينها ، لذلك يوجد بها " خلطا شديدا " ننظرا لما أضافه الكتبة من
    عندهم ..

    ثم قام بعمل كشف بالأجزاء المتوافقة و المتشابهة فيما بين الأناجيل بين تعديلها !

    فبعد هذا الاعتراف الشديد الوضوح هل يمكن لأحد الإدعاء بأن الأناجيل الحالية منزّلة من عند الله؟ ، أو الإفتراء ظلما ومساواتها بالقرآن الكريم الذي لم
    يتبدل فيه حرفاً واحدا منذ أنزله الله سبحانه وتعالى حتى يومنا هذاً ؟!..


    ولا يسعنى ، بعد تقديم هذا الدليل القاطع ، إلا مناشدة كافة المسئولين
    المسلمين وخاصة كافة أولئك الذين يشتركون في مؤتمرات الحوار أن يقرأوا
    ليدركوا أن مساواتهم القرآن الكريم بنصوص الأناجيل الحالية أو الكتاب المقدس
    برمته يعد مساساً فادحا في حق الإسلام ، لكي لا أقول " كفراً " .. فلا يمكن مساواة الحق بالباطل .

    وإلى إخواننا المسيحيين بكل فرقهم ، لا يسعنى إلا تكرار ما سبق وقلته من قبل:
    أنه لا توجد خصومة شخصية بينى وبين أى مخلوق ، ولا أنتقد المسيحية كديانة في حد ذاتها ، لكننى ضد عملية فرضها على العالم ، ضد تنصير العالم وضد اقتلاع الإسلام والمسلمين ، ليؤمن من شاء وليكفر من شاء ، لكن تنصير المسلمين أمر مرفوض بكل المقاييس ، فالدين عند الله هو الإسلام.

    وفيما يلي النص اللاتيني الكامل لخطاب القديس جيروم ، ليقوم بمراجعة ترجمته من شاء من إخواننا الكرام.


    Sancti Hieronymi operum Tomus Primus
    Incipit praefatio
    Sti Hieronymi Presbyteri in
    Quatuor evangelia
    Beatissimo Papae Damaso Hieronymus

    Novum opus facere me cogis ex veteri : ut post exemplaria ******urarum toto orbe dispersa, quasi quidam arbiter sedeam : & quia inter se variant, quae sint illa quae quum Graeca consentiant veritate, decernam. Pius labor, sed periculosa praesumtio, judicare de coeteris, ipsum ab omnibus judicandum : senis mutare linguam, & canescentem jam mundum ad initia
    retrahere parvulorum. Quis enim doctus pariter vel indoctus, cum in manus volumen assumserit, & à saliva quam semel imbitit, viderit discrepare quod
    lectitat ; non statim erumpat in vocem, me falsarium, me clamans esse sacrilegum, qui audeam aliquid in veteribus libris addere, mutare, corrigere ? Adversus quam invidiam duplex caussa me sonsolatur : quod & tu qui summus sacerdos es, fieri jubes : & verum non esse quod variat, etiam maledicorum testimonio comprobatur. Si enim Latinis exemplaribus fides est adhibenda, respondeant quibus : tot enim sunt exemplaria paene quot
    codices. Sin autem veritas est quaerenda de pluribus : cur non ad Graecam originem revertentes, ea quae vel à vitiosis interpretibus male edita, vel a praesumtoribus imperitis emendata perversius, vel à librariis
    dormitantibus aut addita sunt, aut mutata, corrigimus ? Neque vero ego de Veteri disputo Testamento, quod à septuaginta quid Aquila, quid Symmachus
    sapiant, quare Theodotion inter novos & veteres medius incedat. Sit illa vera interpretatio quam Apostoli probaverunt. De novo nunc loquor
    Testamento : quod Graecum esse non dubium est, excepto Apostolo Matttheo,
    qui primus in Judaea Evangelium Christi Hebraïcis litteris edidit. Hoc certe quum in nostro sermone discordat, & (a ) diversos rivulorum tramites ducit : uno de fonte quaerundum est. Praetermitto eos codices
    quos à Luciano & Hesychio nuncupatos, paucorum hominum asserit perversa
    *******io : quibus utique nec in veteri Instrumento post septuaginta Interpretes emendare quid licuit, nec in novo profuit emendasse : quum multarum gentium linguis ******ura ante translata, doceat falsa esse quae
    addita sunt. Igitur haec praesens praefatiuncula pollicetur quattuor tantum Evangelia, quorum ordo est iste, Matthaeus, Marcus, Lucas, Johannes : codicum Graecorum emendata collatione, sed veterum. Quae ne multum à lectionis Latinae consuetudine discreparant, ita calamo ( b)temperavimus,
    ut his tantum quae sensum videbantur mutare correctis, reliqua manere pateremur ut fuerant. Canones quoque, quos Eusebius Caesariensis Episcopus
    Alexandrinum sequutus Ammonium, in decem numeros ordinavit, sicut in Graeco habentur, expressimus. Quod si quis de curiosis voluerit nosse,
    quae in Evangeliis, vel eadem, vel vicina, vel sola sint, eorum distinctione cognoscat. Magnus siquidem hic in nostris codicibus error inolevit, dum quod in eadem re alius Evangelista plus dixit, in alio quia
    minus putaverint, (c) addiderunt. Vel dum eumdem sensum alius aliter expressit, ille qui unum è quattuor primum legerat, ad ejus exemplum
    coeteros quoque aestimaverit emendandos. Unde accidit ut apud nos mixta sint omnia, & in Marco plura Lucae atque Matthaei, Rursum in Matthaeo
    plura Johannis & Marci, & in coeteris reliquorum quae aliis propria sunt, inveniantur. Quum itaque canones legeris qui subjecti sunt, consusionis
    errore sublato, & similia omnius scies, & singulis sua quaeque restitues. In Canone primo concordant quattuor, Mattheeus, Marcus, Lucas, Johannes.
    In secundo tres, Matthaeus, Marcus, Lucas. In tertio tres, Matthaeus, Lucas, Johannes. In quarto tres, Matthaeus, Marcus, Johannes. In quinto duo, Matthaeus, Lucas . In sexto, Matthaeus, Marcus. In septimo duo,
    Matthaeus, Johannes. In octavo duo, Lucas, Marcus. In nono duo, Lucas, Johannes. In decimo, propria (a) unusquisque quae non habentur in aliis,
    ediderunt. Singulis vero Evangeliis : ab uno incipiens usque ad sinem librorum, dispar numerus increscit. Hic nigro colore prae******us, sub se
    habet alium ex minio numerum discolorem, quid ad decem usque procedens, indicat prior numerus, in quo sit canone requirendus. Quum igitur aperto codice, verbi gracia, illud sive, illud capitulum scire volueris cujus
    Canonis sit, statim ex subjecto numero doceberis, & recurrens ad principia, in quibus Canonem est distincta congeries, eodemque statim Canone ex titulo frontis invento, illum quem quaerebas numerum ejusdem
    Evangelistae, qui & ipse ex in******ione signatur, invenies ; atque à vicino caeterorum tramitibus inspectis, quos numeros è regione habeant, annotabis : & quum scieris recurres ad volumina singolorum, & sine mora
    repertis numeris quos ante signaveras, reperies & loca in quibus vel eadem, vel vicina didixerunt (b) . Opto ut in Christo valeas, & mei
    memineris Papa beatissime

    (a) Ita MSS. omnes antiquiores ac melioris notae. Aliquot
    recentiores cum editis legunt, in diversos rivulorum tramites : vel, ad diversosos, G c.

    (b) Codices MSS. quamplures, imperavimus

    (c ) Consule quae in Prolegomenis nostris diximus de Latino Matthaei Evangelio usu recepto in Ecclesia ante Hieronymum, ubi exempla proposuimus additamentorum hujusmadi.

    بقلم: د. زينب عبد العزيز
    أستاذة الحضارة الفرنسية
    dr.z.abdelaziz@gmail.com


    http://www.ebnmaryam.com/web/modules...ticle&sid=1177
    رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    اللهم ارحم أمي وأبي وأخواتي جوليانا وسمية وأموات المسلمين واغفر لهم أجمعين

    يا حامل القرآن

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    2,339
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    24-04-2014
    على الساعة
    12:19 AM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اقتباس

    اقتباس

    أساء فهمها المترجمون
    الجهلاء ، أو بدلوها بسوء نية ، أو حتى قام بعض الأدعياء بتعديلها.


    اقتباس
    أخطاء الترجمات السيئة أو التعديلات غير الموفقة من
    جانب الذين تصوروا أنهم علماء، أو الإضافات التي أدخَلها الكتبة النعسانين ؟

    اقتباس

    ترى خلطاً شديداً في
    الترجمات اللاتينية. فأحد الكتبة قد قال أكثر وفي الآخر قد أضافوا إذا تصوروا
    أنه أقل


    والان سؤال لاتباع هذا الكتاب

    هل مازالت لديكم الجراة لتدعوا انه كتاب مقدس ؟!
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    130
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-08-2012
    على الساعة
    01:04 AM

    افتراضي

    اذا كان فى الوقت الحالى بعض القسس فى الكنائس يعارضون بعض فى مفهوم الكتاب المكدس بالاخطاء حتى فى طريقة الصلاة وكثير من التعليمات الموجودة فى الاناجيل الاربعةخذ اخيرا تسجيل لللانبا بيشوى عن مكارى واختلاف فى الكنيسة الارثوذكسية مع الانبا مكسيموس وغيرة فى الكنيسة الكاثولكية والابواب مفتوحة فى الاختلافات كثيرة جدا جدا فاذا كانت الاناجيل من الوحى او من عند اللة ما حدثت هذة الاختلافات وكذلك الكتاب الذى يدعى مقدس اننى ارجوا من كل مسيحى ان يترك التعصب ويدرس ما بين يدة من الاناجيل والكتاب المقدس وبنظرة حيادية تامة ان يدرس هذة الكتب كما يدرس اى طالب كتاب دراسى بتعمق ويرد على اسئلتة التى بداخل نفسة وهو بذلك سيصل الى الحقيقة دون اكراة من احد فى النهاية سيصل الى ما وصل الية القساوسة الذين اسلموا واصبحوا دعاة للاسلام دون دفع لهم ولا مليم او دولار بل هم رموا جميع مايملكون من اولاد وعرض الدنيا كلها واسلموا عن اقتناع واللة الهادى الى سواء السبيل

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    1,951
    آخر نشاط
    19-05-2011
    على الساعة
    12:24 AM

    افتراضي



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيإنتَبِهوا!فكثيراًمن الأمورالهامة البَعض يقع فيها بحُسن نيـِّة http://www.ebnmaryam.com/vb/t179459.html
    أى مُتنَصِر لا يساوى ثمن حذآئِهhttp://www.ebnmaryam.com/vb/t30078.html
    القساوسَة مَدعوون للإجابَة على الآتى
    http://www.ebnmaryam.com/vb/t179075.html
    مُغلَق للتَحديث

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    6,554
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    04-07-2023
    على الساعة
    10:29 PM

    افتراضي

    جزاكم الله خيراً
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الحمد لله على نعمة الإسلام

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    2,651
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    02-09-2020
    على الساعة
    11:46 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    وثيقة مهمة وجديدة تثبت التحريف وتنعى النصرانية الى اهلها الغافلين فهل يا نصارى بقي لكم حجة بعد كل هذا ؟؟
    جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع القيم
    سَلامٌ مِنْ صَبا بَرَدى أَرَقُّ ....ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دمشقُ

    ومَعْذِرَةَ اليراعةِ والقوافي .... جلاءُ الرِّزءِ عَنْ وَصْفٍ يُدَّقُ

    وذكرى عن خواطرِها لقلبي .... إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْقُ

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    774
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    15-07-2019
    على الساعة
    04:28 PM

    افتراضي

    جزاكم الله خيرًا
    وتقبل منا ومنكِ صالح الأعمال


    أستغفِرُ اللهَ ما أسْتَغْفَرهُ الْمُستَغفِرونْ ؛ وأثْنى عليهِ المَادِحُونْ ؛ وعَبَدَهُ الْعَابِدُون ؛ ونَزَهَهُ الْمُوَحِدونْ ؛ ورجاهُ الْسَاجِدون ..
    أسْتَغْفِرَهُ مابقي ؛ وما رضي رِضًا بِرِضاهْ ؛ وما يَلِيقُ بِعُلاه ..
    سُبحانهُ الله ..
    تعالى مِنْ إلهَ ؛ فلا مَعْبودَ سِواه ؛ ولا مالِكَ ومليكٍ إلاه ..أسْتَغفِرَهُ مِن ثِقال الْذُنُوب ؛ وخفي وظاهر العيوب ؛ وما جبلت عليهِ النفسُ من عصيانٍ ولُغوب
    وأستغفرُ الله العظيم لي والمسلمين ..
    وأخِرُ دعوانا أنْ الحمدُ للهِ ربْ العالمين

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    1,432
    آخر نشاط
    17-01-2017
    على الساعة
    11:30 AM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    المشاركات
    535
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    22-04-2022
    على الساعة
    04:04 AM

    افتراضي إليكم الترجمة الانجليزية لرسالة جيروم للبابا دماسوس مع رابطها

    http://idlespeculations-terryprest.b...t-damasus.html
    St Jereme's Letter to Pope Saint Damasus

    St Jerome's Letter to Pope Damasus, in a copy of the Gospels from Brittany
    circa AD 825
    Ink and pigments on vellum
    32.4 x 23 Centimetres
    Egerton MS 609, f.1r
    The British Library, London

    Pope Saint Damasus I ( pope from 366 to 384) appointed St. Jerome as his personal secretary. He commissionedfrom St Jerome a standard Latin translation of the Bible, known as the Vulgate. It replaced the existing Vetus Latina, and translated from the original Hebrew instead of the Greek Septuagint.

    The Gospelbook opens with St Jerome's letter to Pope Damasus in which he tells about the new latin gospels he has edited.

    St Jerome's letter, referred to as the 'Novum Opus' after its first words, was one of several standard 'prefaces' placed before the gospel text in early medieval manuscripts.

    The first words of the Letter were "Beatissimo [or Beato] papa damaso ieronimus. Novum opus me facere cogis ex veteri"


    The translation of the Letter below is by Kevin P Edgecomb.

    ""To the blessed Pope Damasus, from Jerome,

    You urge me to make a new work from the old, and that I might sit as a kind of judge over the versions of Scripture dispersed throughout the whole world, and that I might resolve which among such vary, and which of these they may be which truly agree with the Greek. Pious work, yet perilous presumption, to change the old and aging language of the world , to carry it back to infancy, for to judge others is to invitejudging by all of them. Is there indeed any learned or unlearned man, who when he picks up the volume in his hand, and takes a single taste of it, and sees what he will have read to differ, might not instantly raise his voice, calling me a forger, proclaiming me now to be a sacrilegious man, that I might dare to add, to change, or to correct anything in the old books? Against such infamy I am consoled by two causes: that it is you, who are the highest priest, who so orders, and truth is not to be what might vary, as even now I am vindicated by the witness of slanderers. If indeed faith is administered by the Latin version, they might respond by which, for they are nearly as many as the books! If, however, truth is to be a seeking among many, why do we not now return to the Greek originals to correct those mistakes which either through faulty translators were set forth, or through confident but unskilled were wrongly revised, or through sleeping scribes either were added or were changed? Certainly, I do not discuss the Old Testament, which came from the Seventy Elders in the Greek language, changing in three steps until it arrived with us [Hebrew > Greek > Latin].

    Nor do I seek what Aquila, or what Symmachus may think, or why Theodotion may walk the middle of the road between old and new. This may be the true translation which the Apostles have approved. I now speak of the New Testament, which is undoubtedly Greek, except the Apostle Matthew, who had first set forth the Gospel of Christ in Hebrew letters in Judea. This (Testament) certainly differs in our language, and is led in the way of different streams; it is necessary to seek the single fountainhead. I pass over those books which are called by the name of Lucian and Hesychius, for which a few men wrongly claim authority, who anyway were not allowed to revise either in the Old Instrument after the Seventy Translators, or to pour out revisions in the New; with the Scriptures previously translated into the languages of many nations, the additions may now be shown to be false.

    Therefore, this present little preface promises only the four Gospels, the order of which is Matthew, Mark, Luke, John, revised in comparison with only old Greek books. They do not disagree with many familiar Latin readings, as we have kept our pen in control, but only those in which the sense will have been seen to have changed (from the Greek) are corrected; the rest remain as they have been.

    We have also copied the lists which Eusebius the bishop of Caesarea, following Ammonius of Alexandria, set out in ten numbers, as they are had in the Greek, so that if any may then wish through diligence to make known what in the Gospels may be either the same, or similar, or singular, he may learn their differences. This is great, since indeed error has sunk into our books; while concerning the same thing, one Evangelist has said more, into another they have added because they thought it inferior; or while another has differently expressed the same sense, whichever one of the four he had read first, he will revise the other to the version he values most. Whence it happened how in our time that all have been mixed; in Mark are many things of Luke, and even of Matthew; turned backwards in Matthew are many things of John and of Mark, yet in the remaining others, they are found to be correct. When, therefore, you will have read the lists which are attached below, the confusion of errors is removed, and you will know all the similar passages, and the singular ones, wherever you may turn to.

    In the first list, the four agree, Matthew, Mark, Luke, John; in the second, three, Matthew, Mark, Luke; in the third, three, Matthew, Luke, John; in the fourth, three, Matthew, Mark, John; in the fifth, two, Matthew, Luke; in the sixth, two, Matthew, Mark; in the seventh, two, Matthew, John; in the eighth, two, Luke, Mark; in the ninth, two, Luke, John; in the tenth some peculiar ones are given which the others don't have. Separately in the Gospels are numbered sections of unequal length, beginning with one and increasing to the end of the books. This is written before the passage in black, and it has under it a red number, which shows to which of the ten (lists) to proceed, with the first number to be sought in the list. Therefore, when the book is open, for example, if you will wish to know of this or that chapter in which list they may be, you will immediately be shown by the lower number.

    Returning to the beginning (of the book) in which the different lists are brought together, and immediately finding the same lists by the title in front, by that same number which you had sought in the Evangelist, which you will find marked in the inscription, you may also view other similar passages, the numbers of which you may note there. And when you know them, you will return to the single volumes, and immediately finding the number which you will have noted before, you will learn the places in which either the same things or similar things were said.

    I wish that in Christ you may be well, and that you will remember me, most blessed Pope."[/align]

إعترافات القديس جيروم؛ أقوى وثيقة في تاريخ المسيحية- د.زينب عبد العزيز

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 23-12-2011, 01:47 AM
  2. وثيقة تنصير المسلمين فيديو د. زينب عبد العزيز
    بواسطة نوران في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-07-2009, 05:16 PM
  3. خاص : فى المسألة القبطية .. : بقلم الدكتورة زينب عبد العزيز
    بواسطة mohamedyes في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 26-08-2008, 05:37 AM
  4. شخصية الأسبوع - الدكتورة زينب مصطفى عبد العزيز
    بواسطة دفاع في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 23-06-2008, 01:53 PM
  5. الأستاذه زينب عبدالعزيز وحقيقة وثيقة الفاتيكان
    بواسطة Ahmed_Negm في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 13-02-2008, 04:43 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

إعترافات القديس جيروم؛ أقوى وثيقة في تاريخ المسيحية- د.زينب عبد العزيز

إعترافات القديس جيروم؛ أقوى وثيقة في تاريخ المسيحية- د.زينب عبد العزيز