للأسف يا أعزائى لقد صمت كثيراً على مثل هؤلاء الشتامين المتاجرين
لقد قلتها مراراً وتكرراً إننى مع حرية الإعتقاد وأنادى بحقوق الأقليات الدينية جميعاً وعلى رأسهم الأقباط ( الأخوة المسيحيين ) .
لكن مع الأسف هناك الكثيرون من المتاجرين بهذه الحقوق من أجل المصالح الشخصية سواء فى الداخل أو فى الخارج وهذا اليهوذا هو خير دليل على ما أقول .
فهذه بعض الصور لأعضاء غرفة ميكا المشبوهة على موقع البال توك والتى تعد من أهم الغرف إسائة للمسيحيين أنفسهم لما تحملة من أفكار هدامه ولا يهمها مصالح الأقباط ولا معاناتهم بقدر ما تهتم بجمع التبرعات والنصب على الناس بإسم الأقليات والإضطهاد فماذا فعلوا هؤلاء للأقباط ؟
من يستطيع أن يرد علينا فليقول ما شاء ؟
ولكن أرجوا أن يكون لديه دليل أرجوا أن يكون بحق مؤمن بتعاليم المسيح كما يدعى هذا اليهوذا الذى أراهنه على أنه لم يعرف المسيحية ولم يتعرف على تعاليم المسيح ونسى ما ورد بالكتاب المقدس ( أحبوا أعدائكم ) فلم يستطع أن يحب من هم أبناء جلدته .
وما أحمله معى اليوم ليس الكل وإنما جزء صغير مما يموج فى بحور الشر والشيطان .
هذه الصور لبعض الأشخاص الذين يتمتعون بالنصب والتحايل على البشر بإسم



صاحبة هذه الصورة تدعى / نادية توفيق بخيت .

تدعى إنها تدافع عن الأقباط ولكن لسان حال القضية القبطية يقول لها ( إليك عنى لست منك ولست منى ) .



شريف فوزى عدلى ويسمى على هذه الغرفة لوبيد إبن الأعصم



ديانا عاطف وهى الأخرى أحدى الأدامن بنفس الغرفة ( ميكا ) .



وهذا الشاب اللطيف يدعى على الغرفة بإبن البابا كيرولس وأسمة الحقيقى كيرولس فوزى



بيشوى أحد المنتفعين من هذه المؤامرة على حقوق الأقباط .



نادر فوزى يهوذا

يتمتع فى بلاد الثلج ليس من حر ماله وإنما بأموال الأقباط الذين وثقوا فيه وأعطوة ما أحتاجة البيت وحرموة على الجامع ( طبقاً للمثل الشعبى الشائع : إللى يعوزة البيت يحرم على الجامع ) .

يتمتع ويلهوا ويلعب ولا يغضب ولا يثور من أجل حقوق الأقباط التى هو المتاجر الأول وربما الأوحد بهذه القضية .

يا أقباط مصر ويا أقباط العالم أحذروا هذا اليهوذا وأتبعاة تلاميذ الشيطان .

نحن لدينا الكثير والكثير من الصور والمعلومات وربما أرقام الهواتف الشخصية والمنزليه ، وربما أيضاً مقاسات الملابس الداخلية ولكننا ننأى بأنفسنا أن نضع هذه المعلومات التى لدينا حتى لا يتخذ منها الأمن أو الجماعات الإسلامية ذريعة للهجوم على إناس مصريون مثلنا

ولكنهم تركوا الحق والحقيقة ونسوا العدل والفضيلة وصاروا يلهثون ورأ الباطل


المصدر

http://almagnon.blogspot.com/