تحدثوا عن حرقِ عثمانَ للمصاحف وقالوا: إنّ حرق عثمان للمصاحف يبعث الشك إلى وجود تحريف في القرآن....؟



الرد على الشبهة

أولًا: إن الحديث عن التحريف أمر مستبعد تمامَ الاستبعاد؛ لأن اللهI هو من قام بنفسه على حفظه....

قال I : ] لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيد [ (فصلت 42).

وقال I : ] إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9) [(الحجر).
ثم إنّ حرق عثمان t المصاحف كان بموافقة الجمع الغفير من أصحابِ النبي r الحفظة...

والمعلوم أن القرآن محفوظ في الصدور لا في السطور، فلو حرّقت كلّ مصاحف الأرض جميعًا ما ضاع القرآن أبدًا؛ لأنه في صدور المسلمين على مر العصور من لدن محمد r إلى المسلمين المعاصرين إلى يوم الدين...فكذلك تحدثنا الإجازات القرآنية عن نفسها؛لتهدم كل سبيل لغيرها.....



ثانيًا: إنّ حرق عثمان t للمصاحف هو نوع من أنواع الحفظ لها؛ فقد قيد اللهI عثمانَ t وجعله سببًا لحفظ كتابه المجيد؛ والسبب في ذلك هو كثرة انتشار المصاحف في زمانه t، والتي وجد فيها بين الآيات تعليقات شخصية؛ قد يظُنها بعضُ المتأخرين أنها قرآنا، وما هي في الحقيقة إلا تفسيرات لأصحاب هذه المصاحف y .
وكذلك آيات قد نُسخت تلاوة أو تلاوة وحكما وما زالت موجودة في هذه المصاحف لا يعلم أصحابها بالنسخ....
وكذلك اختلاف الطرق الإملائية في كتابة هذه المصاحف التي حوله t فوحَّد عثمان t الخط على يد رجل واحد, هو سعيد بن العاص t وبهذا صارت النُّسَخ كلها بخط إملائي واحد تنسخ منه النسخ وتوزع على الأمصار والأنصار طبقًا للأصل واحد....

وكذلك لما ازدادت الفتوحات ودخل الأعاجم في دين الله، خشي أن يقرأ أولئك الناس، بعض هذه المصاحف التي فيها تعليقات شخصية من أصاحبها ، كتفسير آية ، أو وضع كلمة، أو وضع حديث للنبي r بجانبها لتذكيره بشيء...فتُظن أنها قرآنا...

توجَّه حذيفة بن اليمان t إلى عثمان بن عفانt أن يدرك هذه الأمة , قبل أن تضيع لغة القرآن بين الناس, وتحدث فُرقة بين المسلمين؛ مثل فُرقة أهل الكتاب مع كتبهم المقدسة....
فتم اختيار نخبة من أصحاب رسول الله r لجمع القرآن في مصحف واحد يجتمع عليه المسلمون، فكوَّن عثمان t مجموعة من الحفظة الذين حضروا العرضة الأخيرة على رسول الله r وتلوها عليه, وأقرَّهم عليها, منهم: زيد بن ثابت , وعبد الله بن الزبير, وسعد بن أبى وقاص, وعبد الرحمن بن الحارث بن هشام y وكانوا y من كتبة الوحي في خلافة أبى بكر الصديق t في الجمع الأول للقرآن يرأسهم زيد بن ثابت، واستأذن عثمان t في أخذ النسخة التي جمعت في زمان أبي بكر, باعتبارها العمدة في القراءات والأصيلة, لأنها كتبت من فم الرسول r, ثم تم الرجوع إليها بعد أن طبعت المصاحف رسمًا؛ وبعدها أرسلها عثمان t إلى الأمصار، وبذلك تم حفظ القرآن الكريم في السطور؛ بعد أن حُفظ في الصدور, وكان قد خطها سعيد بن العاص t فعرِفَ هذا الرسم والفرش بالرسم العثماني ...
وعلى ما سبق فقد حرق عثمانt المصاحف ليحفظ المصحف من أيدي التحريف المتعمد وغير المتعمد، وذلك بقدر الله I....

دل على ما سبق مصادر عدة منْ كتب السيرة والتاريخ، وأكتفي بذكر الآتي:

1- كتاب سبل الهدى والرشاد، الباب التاسع ( ج 11 / ص 286 ) : ومن مناقبه الكبار: جمع المصحف، وحرق ما سواه.
وروى أبو بكر بن داود في كتاب المصاحف بسنده عن سويد بن غفلة قال: قال علي t حين حرق عثمان المصاحف: لو لم يصنعه هو لصنعته، وهكذا
رواه أبو داود الطيالسي وعمر بن مسروق عن شعبة، وسبب ذلك خشية الاختلاف في القرآن العظيم، فإن حذيفة كان في بعض الغزوات وقد اجتمع فيها خلق عظيم من أهل الشام فكان بعضهم يقرأ على قراءة المقداد بن الأسود، وأبي الدرداء، وجماعة من أهل العراق يقرؤون على قراءة، ابن مسعود، وأبي، فجعل من لم يعلم أن القراءة على سبعة أحرف يفضل قراءته على قراءة غيره، وربما يجاوز ذلك إلى تخطئته وكفره، فأدى ذلك إلى اختلاف شديد، فركب حذيفة إلى عثمان، فقال: يا أمير المؤمنين، أدرك هذه الأمة قبل أن تختلف كاختلاف اليهود والنصارى في كتبهم، فعند ذلك جمع عثمان الصحابة y وشاورهم في ذلك، واتفقوا على كتابة المصحف وأن يجتمع الناس في سائر الأقاليم على القراءة به دون ما سواه فاستدعى بالصحف التي كان الصديق t قد أمر زيد بن ثابت بكتابته وجمعه، فكان عند الصديق أيام حياته، ثم كان عند عمر بن الخطاب t فلما توفي صار إلى حفصة ، فاستدعى به عثمان، وأمر زيد بن ثابت الأنصاري أن يكتب وأن يملي عليه سعيد بن العاص الأموي، يحضره عبد الله بن الزبير وعبد الرحمن بن الحارث ابن هشام المخزومي، وأمرهم إذا اختلفوا في شيئ أن يكتبوه بلغة قريش، فكتبوا لأهل الشام مصحفا ولأهل مصر آخر وبعث إلى البصرة مصحفا، وإلى الكوفة آخر، وآخر إلى مكة، وآخر إلى المدينة، وأقر بالمدينة مصحفا، وليست كلها بخط عثمان، بل ولا واحد منها، وإنما هي بخط زيد بن ثابت، وإنما يقال لها المصاحف العثمانية نسبة إلى أمره وزمانه وخلافته.
وروى البيهقي وغيره بسنده عن سويد بن غفلة قال: قال علي t : أيها الناس، يقولون: عثمان حرق المصاحف، والله ما حرقها إلا عن ملا من أصحاب محمد r ولو وليت
مثل ما ولي لفعلت مثل الذي فعل، وكان ذلك بإجماع الصحابة y أجمعين .


2- مختصر تاريخ دمشق ( ج 2 / ص 200 ) :وعن عليt قال: رحم الله عثمان لقد صنع في المصاحف شيئاً لو وليت الذي ولي قبل أن يفعل في المصاحف ما فعل لفعلت كما فعل. ولما نسخ عثمانt المصاحف قال له أبو هريرة : أصبت ووفقت، أشهد لسمعت رسول الله r يقول: إن أشد أمتي حباً لي قوم يأتون من بعدي، يؤمنون بي ولم يروني، يعملون بما في الورق المعلق. فقلت: أي ورق؟ حتى رأيت المصاحف، فأعجب ذلك عثمان وأمر لأبي هريرة بعشرة آلاف، وقال: والله ما علمت إنك لتحبس علينا حديث نبينا r .
وعن علي t أنه قال: إياكم والغلو في عثمان، تقولون: حرق المصاحف، والله ما حرقها إلا عن ملأ من أصحاب محمد r ولو وليت مثلما ولي فعلت مثل الذي فعل .

3- قصة الفتنة ( ج 1 / ص 64 ) : التهمة الثالثة على عثمان t أنهم يقولون أنه ابتدع في جمع القرآن، وفي حرق المصاحف، وهكذا نرى أن الحسنات يجعلها أهل الفتنة سيئات، وقد قال كثير من العلماء أن هذه هي أعظم حسنات عثمان بن عفان t وقالوا إن هذا الأمر أفضل من حفره بئر رومة، وأفضل من تجهيزه جيش العسرة ؛ لأن أثره مستمر إلى يوم القيامة.
والصحابة جميعا وافقوا على هذا الأمر، وحتى ما كان من أمر عبد الله بن مسعود في البداية رجع عنه، واقتنع برأي عثمان، وسائر الصحابة y واجتماع الصحابة لا يأتي على ضلالة، بل إن علي بن أبي طالب t قال في خلافته :
لو لم يفعله عثمان لفعلته أنا، وجاء في كتب الشيعة أنفسهم ما يؤكد إجماع الصحابة على هذا الأمر، والحق ما جرت به ألسنة الأعداء، ففي كتاب سعد السعود، وهو من المراجع الشهيرة للشيعة، قال ابن طاوس نقلا عن الشهرستاني عن سويد بن علقمة قال: سمعت علي بن أبي طالب t يقول: أيها الناس، الله الله، إياكم والغلو في أمر عثمان، وقولكم حرق المصاحف، فو الله ما حرقها إلا عن ملأ من أصحاب رسول الله r جمعنا وقال: ما تقولون في هذه القراءة التي اختلف الناس فيها يلق الرجلُ الرجل فيقول: قراءتي خير من قراءته، وهذا يجر إلى الكفر .
فقلنا: ما الرأي؟ قال: أريد أن أجمع الناس على مصحف واحد فإنكم إن اختلفتم الآن كان مَن بعدكم أشد اختلافا. فقلنا جميعا: نِعْمَ ما رأيت. فهذا كلام علي بن أبي طالب في مراجع الشيعة أنفسهم؛ في هذا الكتاب، وفي بعض الكتب الأخرى للشهرستاني، وفي كتب أخرى يزعمون أن عثمان ابتدع في جمعه للقرآن، وحرقه للمصاحف، وهذا التناقض عندهم يظهر الحق.

ثالثًا: إن الكتاب المقدس الذي يؤمن به المعترضون قد حُذِفَت منه أسفار كاملة مثل سفر ياشر، وشريعة موسى ، وتوراة موسى، وشريعة الله، والحياة ....
وقد حذفت كذلك إصحاحات بأكملها..... ونصوص عن طريق التراجم المختلفة ؛ فعدد إسفار الكتاب تختلف من نسخه إلى أخرى ، ومن ترجمة إلى أخرى ، فمثلًا :
نُسْخَةُ الفَانْدِيكِ البُرُوتُسْتَانتِ 66 سِفْرًا؛ بَيْنَمَا نُسْخَةُ الكَاثُولِيكَ 73، وَأَمَّا نُسْخَةُ الأُرْثُوذُكْسِ أَثْيُوبِيِّينَ 81 سِفْرُ؛ بَيْنَمَا نُسْخَةُ الأُرْثُوذُكْسِ الشَّرْقِيِّينَ فِي أَوْرُوبَا الشَّرْقِيةِ 87 سِفْرُ... وَكُلُّ مِنَ الجَانِبَيْنِ يَعْتَقِدُ أَنَّ هَذَا كِتَابُ اللهِ المُقَدَّسِ...!


وَيَبْقَى السُّؤَالُ الَّذِي يَطْرَحُ نَفْسَهُ هُوَ: أَيُّهُمَا كِتَابُ اللهِ الحَقِّيقِيّ- غَيْرِ مُحَرَّفِ- تَرْجَمَةُ الفَانْدِيكِ 66 سِفْرًا، أَمِ التَرْجَمَةُ الكَاثُولِيكِيَّةُ 73 سِفْرًا......... ؟!

إِنَّ هُنَاكَ نُصُوصًا مَوْجُودَةٌ فِي تَرْجَمَةِ الفَانْدِيكِ،وَلَيْسَتْ مَوْجُودَةً فِي الكَاثُولِيكِيَّةِ........ بَيَانُ ذَلِكَ يَكُونُ مِنْ خِلًالِ عَقْدِ هَذِهِ المُقَارَنَةِ كَمَا يَلِي:

إِنْجِيلُ مَتَّى:


[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
رقمُ الفَقْرَةِ
النُّسْخَةُ البُرُوتُسْتَانْتِيَّةِ الإِنْجِيلِيَّةِ
النُّسْخَةُ الكَاثُولِيكِيَّةِ
6: 13
لأَنَّ لَكَ الْمُلْكَ وَالْقُوَّةَ وَالْمَجْدَ إِلَى الأَبَدِ. آمِينَ
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
18: 11
فَإِنَّ ابْنَ الْإِنْسَانِ قَدْ جَاءَ لِكَيْ يُخَلِّصَ الْهَالِكِينَ
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
23: 14
الْوَيْلُ لَكُمْ أَيُّهَا الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ الْمُرَاؤُونَ! فَإِنَّكُم تَلْتَهِمُونَ بُيُوتَ الأَرَامِلِ وَتَتَذَرَّعُونَ بِإِطَالَةِ صَلَوَاتِكُمْ. لِذَلِكَ سَتَنْزِلُ بِكُمْ دَيْنُونَةٌ أَقْسَى
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
27: 35
لِكَيْ يَتمُّ مَا قِيلَ بِالنَّبِيّ اقْتَسِموا ثيابي بَيْنَهم وَعَلَى لِباسي ألْقوا قُرعةً _ أَنْظر الكِتَابَ المُقَدَّسَ تَرْجَمَةَ: فانديك
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ


2-إِنْجِيلُ مُرْقُسَ:

[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
رقمُ الفَقْرَةِ
النُّسْخَةُ البُرُوتُسْتَانتيَّةِ الإِنْجِيلِيَّةِ
النُّسْخَةُ الكَاثُولِيكِيَّةِ
7: 16
مَنْ لَهُ أُذُنَانِ لِلسَّمْعِ، فَلْيَسْمَعْ
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
9: 44
حَيْثُ دُودُهُمْ لَا يَمُوتُ، وَالنَّارُ لَا تُطْفَأُ
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
9: 46
حَيْثُ دُودُهُمْ لاَ يَمُوتُ وَالنَّارُ لاَ تُطْفَأُ
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
15: 28
فَتَمَّتِ الآيَةُ الْقَائِلَةُ: وأحْصِيَ مَعَ الْمُجْرِمِينَ
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
11: 26
وَلَكِنَّ، إِنْ لَمْ تَغْفِرُوا، لَا يَغْفِرْ لَكُمْ أَيْضًا أَبُوكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاَواتِ زَلَّاتِكُمْ
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ




3-إِنْجِيلُ لُوقَا:

[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
الفَقَرَةُ
النُّسْخَةُ البُرُوتُسْتَانتيَّةِ الإِنْجِيلِيَّة
النُّسْخَةُ الكَاثُولِيكِيَّةِ
1: 28
مُبَارَكَةٌ أَنْتِ بَيْنَ النِّسَاءِ
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
8: 45
وَقَالَ يَسُوعُ: «مَنْ لَمَسَنِي؟» فَلَمَّا أَنْكَرَ الْجَمِيعُ ذَلِكَ، قَالَ بُطْرُسُ وَرِفَاقُهُ: يَاسَيِّدُ، الْجُمُوعُ يُضَيِّقُونَ عَلَيْكَ وَيَزْحَمُونَكَ، وَتَسْأَلُ: مَنْ لَمَسَنِي؟
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
9: 55
فَالْتَفَتَ إِلَيْهِمَا وَوَبَّخَهُمَا قَائِلًا: لَا تَعْلَمَانِ مَنْ أَيِّ رُوحٍ أَنْتُمْا
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
9: 56
لأَنَّ ابْنَ الْإِنْسَانِ أَتَى لَا لِيُهْلِكَ نُفُوسَ النَّاسِ، بَلْ لِ يُخَلِّصَهَا
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
11: 11
فَأَيْ أَبٍ مِنْكُمْ يَطْلُبُ مِنْهُ ابْنُهُ خُبْزًا فَيُعْطِيهِ حَجَرًا ؟
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
17: 36
وَيَكُونُ اثْنَانِ فِي الْحَقْلِ، فَيُؤْخَذُ الْوَاحِدُ وَيُتْرَكُ الآخَرُ
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
23: 17
وَكَانَ عَلَيْهِ أَنْ يُطْلِقَ لَهُم فِي كُلِّ عِيدٍ سَجِينًا وَاحِدًا.
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
24: 42
فَنَاوَلُوهُ جُزْءًا مِنْ سَمَكٍ مَشْوِّيٍّ وَشَيْئًا مِنْ شَهْدِ عَسَلٍ
انْظُرِ الكِتَابَ المُقَدَّسَ: تَرْجَمَةَ الفَانْدِيكِ
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ



4- إِنْجِيلُ يُوحَنَّا:

[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
الفَقَرَةُ
النُّسْخَةُ البُرُوتُسْتَانتيَّةِ الإِنْجِيلِيَّة
النُّسْخَةُ الكَاثُولِيكِيَّةِ
3: 13
وَمَا صَعِدَ أَحَدٌ إِلَى السَّمَاءِ إِلَّا الَّذِي نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ، وَهُوَ ابْنُ الْإِنْسَانِ الَّذِي هُوَ فِي السَّمَاءِ.
عِبَارَةُ: الَّذِي فِي السَّمَاءِ غَيْرُ مَوْجُودَةٌ فِي النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
11: 41
فرفعوا الحجرَ حيثُ كَانَ الميتُ موضوعًا تَرْجَمَةُ فانديك
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
5: 4
لأَنَّ مَلَاكًا كَانَ يَأْتِي مِنْ حِينٍ لِآخَرَ إِلَى الْبِرْكَةِ وَيُحَرِّكُ مَاءَهَا، فَكَانَ الَّذِي يَنْزِلُ أَوَّلًا يُشْفَى، مَهْمَا كَانَ مَرَضُهُ
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ


سِفْرُ أَعْمَالِ الرُّسُلِ: - 5

[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
الفَقَرَةُ
النُّسْخَةُ البُرُوتُسْتَانتيَّةِ الإِنْجِيلِيَّة
النُّسْخَةُ الكَاثُولِيكِيَّةِ
8: 37
فَأَجَابَهُ فِيلِبُّسُ: «هَذَا جَائِزٌ أَنْ كُنْتَ تُؤْمِنُ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ. فَقَالَ الْخَصِيُّ: إِنِّي أَوْمِنُ بِأَنَّ يَسُوعَ الْمَسِيحَ هُوَ ابْنُ اللهِ
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
9: 5
فَسَأَلَ: «مَنْ أَنْتَ يَاسَيِّدُ؟» فَجَاءَهُ الْجَوَابُ: «أَنَا يَسُوعُ الَّذِي أَنْتَ تَضْطَهِدُهُ، صَعْبٌ عَلَيْكَ أَنْ تَرْفُسَ الْمَنَاخِسَ
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
9: 6
فَقَالَ وَهُوَ مُرْتَعِدٌ وَمُتَحَيِّرٌ؛ «يَارَبُّ مَاذَا تُرِيدُ أَنْ أَفْعَلَ؟
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
15: 34
وَلَكِنَّ سِيلَا اسْتَحْسَنَ الْبَقَاءَ فِي أَنْطَاكِيَةَ، فَعَادَ يَهُوذَا وَحْدَهُ
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
24: 6، 7
فَلَمَّا حَاوَلَ تَدْنِيسَ هَيْكَلِنَا أَيْضًا، قَبَضْنَا عَلَيْهِ وَأَرَدْنَا أَنْ نُحَاكِمَهُ بِحَسَبِ شَرِيعَتِنَا. وَلَكِنَّ الْقَائِدَ لِيسِياسَ جَاءَ وَأَخَذَهُ بِالْقُوَّةِ مِنْ أَيْدِينَا، 8ثُمَّ أَمَرَ الْمُدَّعِينَ عَلَيْهِ بِالتَّرَافُعِ أَمَامَكَ
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
28: 29
فَلَمَّا قَالَ هَذَا الْكَلَامَ، خَرَجَ اليَهُودُ مِنْ عِنْدِهِ وَهُمْ يَتَجَادَلُونَ بِعُنْفٍ
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ



6-الرِّسَالَةُ الأُولَى لِيُوحَنَّا:

[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
[TR]



[/TR]
الفَقَرَةُ
النُّسْخَةُ البُرُوتُسْتَانْتِيَّةِ الإِنْجِيلِيَّةِ
النُّسْخَةُ الكاثوليكية
5: 7
فَإِنَّ هُنَالِكَ ثَلَاثَةَ شُهُودٍ فِي السَّمَاء ، الآبُ وَالْكَلِمَةُ وَالرُّوحُ الْقُدُسُ، وَهَؤُلَاءِ الثَّلَاثَةُ هُمْ وَاحِدٌ
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ
5: 8
وَالَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي الأَرْضِ...
غَيْرُ مَوْجُودٍ نَصُّ النُّسْخَةِ الكَاثُولِيكِيَّةِ



كتبه / أكرم حسن مرسي