الويكيبيديارسالة برنابا. وهي تنسب إليه في بعض مصادر التقليد المسيحي. بيد أن البحوث الحديثة تشير إلى كتابتها في الإسكندرية في العقد 130. كما ينسب إليه إنجيل برنابا المكتوب سنة 50 ميلادية و هذا بعد خصامه مع بولس، و هو إنجيل يرفضه المسيحيون حيث ينفي ألوهية المسيح.
https://ar.m.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D8%A8%D8%A7


نسخة اخرى في سيدني استراليا وبحث فيه مقارنة بين ترجمات برنابا وما حصل فيه من تحريف في الترجمات:
https://nasseraliafra.ahlamontada.com/t23-topic



https://archive.org/details/TheGospelOfBarnabas/page/n165/mode/2up

مقالة قوية للدكتورة أفنان تثبت صحة إنجيل برنابا ووجوده في مخطوطات البحر الميت:
https://www.arabnews.com/node/221811



https://books.google.com.eg/books?id=lEm9DwAAQBAJ&printsec=frontcover&hl=ar#v=onepage&q& f=false





مقالات إسلام ويب عن إنجيل برنابا
https://wikiarticle.xyz/?s=%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%8A%D9%84+%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D 8%A8%D8%A7+%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85+%D9%88%D9%8A%D8%A8




ذُكرت عبارة «الإنجيل وفقًا لبرنابا» في قائمتين مسيحيتين قديمتين للأعمال «الملفقة»: في النص اللاتيني للمرسوم الغاليليوسي (من القرن السادس الميلادي)، وفي قائمة الستين كتابًا اليونانية (من القرن السابع الميلادي). كلتا القائمتين كُتبتا باستقلالية عن بعضهما البعض. وفي سنة 1698م، وجد جون إرنست غراب مقولة غير معروفة ليسوع، منسوبة لبرنابا الرسول، ضمن المخطوطات اليونانية في مجموعة باروتشيان في مكتبة بودلي؛ والتي افترض أنها ربما مقتبسة من إنجيله المفقود. ترجم جون تولاند الاقتباس كالتالي: «يقول برنابا الرسول، يحدث أسوأ من ذلك للذي يتجاهل التحزبات الشيطانية؛ لأنه بذلك يحصل على المزيد من الخطيئة»؛ وزعم بأنها تشبه عبارة وجدها في نسخة إنجيل برنابا الإيطالية التي فحصها في أمستردام قبل سنة 1709م. إلا أنه لم يستطع العلماء الذين فحصوا النسختين الإسبانية والإيطالية بعد ذلك من تحديد العبارة التي أشار إليها تولاند.

ومع ذلك زعم أن القليل من تلك الأخطاء ترجع لسوء ترجمة النص الإسباني. كما لاحظ يوستين أن هناك بعض الخصائص التي تظهر في النص الإسباني مثل استخدامه للكتابة المائلة ذات الطابع الإيطالي، إضافة إلى أنه في الوقت الذي استخدم النص الإيطالي الرابط اللغوي pero التي يعني في الإيطالية «وبالتالي»
وإذا كانت النسخة الإيطالية هي الأصل، فمن سياق النص في صيغته النهائية، يعتقد أنه كان شائعًا بين أوساط اللاثالوثيين في ترانسيلفانيا. ففي منتصف القرن السادس عشر الميلادي لجأ العديد من اللاثالوثيين الإيطاليين والألمان الذين تعرضوا للاضطهاد من قِبل الكالفينيين ومحاكم التفتيش إلى ترانسيلفانيا، التي تبنت كنيستها عقائد مناهضة للتثليث سنة 1568م، والتي كانت عائلاتها الأرستقراطية ثقافتها ذات طابع إيطالي. زعم مايكل فريمو في محاولة منه لدعم فرضية أن المخطوطة الإيطالية أُحضرت إلى أمستردام من ترانسيلفانيا، بأن وجود صلات لمفكرين مثل سيمون بوندي وجاكوب بالايولوغوس وكريستيان فرانكين في أواخر القرن السادس عشر الميلادي مع ترانسيلفانيا، الذين كانت معتقداتهم الدينية متوافقة مع إنجيل برنابا. كانت ترانسيلفانيا تابعة للسيادة التركية، وكانت لها روابط قوية مع إسطنبول؛ ولكن بعد وفاة الأمير اللاثالوثي جون سيجسموند سنة 1571م، أصبح من الصعب على اللاثالوثيين نشر أفكارهم علانية، لذا حاولوا في هذا العِقد طباعة أعمالهم في العاصمة التركية.

https://ar.m.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%8A%D9%84_%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D8%A 8%D8%A7



في سنة 1985م، تم الإعلان عن العثور على مخطوطة سريانية من إنجيل برنابا في هكاري بتركيا، غير أنه ثبت لاحقًا أن المخطوطة تحتوي على نسخة قانونية من الإنجيل.

في فبراير 2012م، أعلنت وزارة الثقافة والسياحة التركية عن العثور على مخطوط كتابي آخر من 52 صفحة مكتوب بالسريانية، وحُفظ في متحف الاثنوغرافيا في أنقرة. زعمت مصادر صحفية تركية أن المخطوط عُثر عليه في قبرص في سنة 2000م، في عملية قامت بها الشرطة ضد مهربين، وأنها كانت في حوزة الشرطة منذئذ؛ وتكهنت تلك المصادر أن نص المخطوط يمكن أن يكون لإنجيل برنابا. ثم انتشرت صور لغلاف المخطوط على نطاق واسع، التي أمكن قراءة كتابة عليها بخط اليد بالآرامية الحديثة، تقول «باسم ربنا، كُتب هذا الكتاب على يد رهبان الدير الكبير في نينوى في سنة 1500 لميلاد ربنا». لم يتم نشر تأكيد لاحق، سواء فيما يتعلق بمحتويات مخطوط أنقرة، أو فيما يتعلق بأي نتائج للاختبارات العلمية حول عمرها ومدى أصليتها.
https://ar.m.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%8A%D9%84_%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D8%A 8%D8%A7


نسخة الكونجرس
http://barnabas.sabr.com/

The Gospel of Barnabas was accepted as a Canonical Gospel in the Churches of Alexandria till 325 C.E. Iranaeus (130-200) wrote in support of pure monotheism and opposed Paul for injecting into Christianity doctrines of the pagan Roman religion and Platonic philosophy. He had quoted extensively from the Gospel of Barnabas in support of his views. This shows that the Gospel of Barnabas was in circulation in the first and second centuries of Christianity.

In 325 C.E., the Nicene Council was held, where it was ordered that all original Gospels in Hebrew script should be destroyed. An Edict was issued that any one in possession of these Gospels will be put to death.

In 383 C.E., the Pope secured a copy of the Gospel of Barnabas and kept it in his private library.

In the fourth year of Emperor Zeno (478 C.E. ), the remains of Barnabas were discovered and there was found on his breast a copy of the Gospel of Barnabas written by his own hand. (Acia Sanctorum Boland Junii Tom II, Pages 422 and 450. Antwerp 1698) . The famous Vulgate Bible appears to be based on this Gospel.

Pope Sixtus (1585-90) had a friend, Fra Marino. He found the Gospel of Barnabas in the private library of the Pope. Fra Marino was interested because he had read the writings of Iranaeus where Barnabas had been profusely quoted. The Italian manuscript passed through different hands till it reached "a person of great name and authority" in Amsterdam,

Barnabas is also mentioned in the Stichometry of Nicephorus Serial No. 3, Epistle of Barnabas . . . Lines 1, 300.
Then again in the list of Sixty Books
Serial No. 17. Travels and teaching of the Apostles.
Serial No. 18. Epistle of Barnabas.
Serial No. 24. Gospel According to Barnabas.
A Greek version of the Gospel of Barnabas is also found in a solitary fragment. The rest is burnt.

The Latin text was translated into English by Mr. and Mrs. Ragg and was printed at the Clarendon Press in Oxford. It was published by the Oxford University Press in 1907. This English translation mysteriously disappeared from the market. Two copies of this translation are known to exist, one in the British Museum and the other in the Library of the Congress, Washington, DC. The first edition was from a micro-film copy of the book in the Library of the Congress, Washington, DC.