صناعة الوثنية :
_كيف تم صناعة ألوهية المسيح منذ بدء تأسيس العقيدة الحالية المخالفة لما أعلن عنه الله لليهود ...من ربوبيته المطلقة .
_نقرأ فى نص كولوسى 3 عدد 13 التالى:
_كولوسى 3-13: احْتَمِلوا بَعْضُكم بَعْضًا، وتَسامَحوا، إِنْ كانَ لأَحدٍ شَكوى على آخَر؛ وكما أَنَّ #الرَّبَّ سامَحَكُم، سامِحوا أَنتُم أَيضًا؛

النص به أربعة قراءات :
1_ "الرب سامَحَكُم".
2_ "الله سامَحَكُم".
3_"الله فى المسيح سامَحَكُم ".
4_"المسيح سامَحَكُم ".

_قام نُساخ العهد الجديد بــ تغيير النص عمداََ ليوضحوا أن المراد بــ "الرب" هو "المسيح"..
_قراءة "الرب" مدعومة ب أفضل الشهود المخطوطية من القرن الثالث والنص السكندرى+النص الغربى ...
لكن النساخ غيروا النص ب كتابة "المسيح بجانب لفظ الرب" ليغيروا ان المراد هو "الله " خالق المسيح ...!
_يقول النقاد النصيين :
تم كتابة القراءة "المسيح" من قبل النساخ #تفسيراََ لكلمة #الرب ,حيث أضافوا قراءات أخرى ,"الله " و "الله فى المسيح "..حيث نشات هذه القراءات نتيجه محاولة النساخ التوافق النصى مع نصوص موازية أخرى ف إفسس 4 عدد 32..
The reading Χριστὸς (Christ), followed by Seg, is probably an interpretation by copyists of the more indefinite noun κύριος; and the other two variant readings (θεός [God] and θεός ἐν Χριστῷ [God in Christ]) probably arose when copyists changed the wording to agree either wholly or partially with the words in Eph 4:32.
علمأَ ان :
_من ناحية أخرى ، يجعل بولس الله موضوعًا للمغفرة في 2:13 وأفسس 4:32.
On the other hand, Paul makes God the subject of forgiveness in 2:13 and Eph 4:32.

وهذا مثال بسيط يبين كيف تتم صناعة الوثنية حقا!!
_فماذا حدث لباقى القراءات اللتى لا نعلم عنها شئ وكيف وصلتنا وكيف كانت قبل أن تصلنا ,اللتى يستند لها النصارى لدعم وثنية ألوهيةة الأنسان المخلوق ...!







https://www.facebook.com/pfeiferqx/p...NCtNNl?__cft__