يقول
اقتباس
و غيرها التي تكرر انها معشر قريش كان يعلموا ان هذه القصص من اساطير الاولين وهذا كله يناقض ما اقره القران على نفسه وهو الاتي
و هذه هي الكارثة انك تظن ان حكمهم عليها بانها قصص اليهود و النصارى يعني ضرورة انه يعرفون فحوي تلك القصص و كما بينا لا تلازم و لا شرط لذلك
فاذا ذهبت اليوم لرجل هندوسي لم يقرا القران و لا الكتاب المقدس و ذكرت له قصة انشقاق البحر لموسى عليه الصلاة و السلام لعلم ان هذه من قصص المسلمين و اليهود و النصارى مع عدم اشتراط معرفته لفحوى تلك القصة مسبقا و ذلك لانه يعلم ان هذه لرموز و اسماء لشخصيات مقدسة عند المسلمين و اليهود و النصارى و لا يشترط ان يعلم ماهية تلك القصة و لا فحواها و لا موضعا في القران او الكتاب المقدس !

و لذلك ارجع و اسال :
اين هو الرابط المنطقي الضروري الذي يلزم معرفة تفاصيل قصص اليهود و النصارى انطلاقا من معرفة يهودية او نصرانية القصة ؟؟
؟؟

هذا وصلى الله على سيدنا محمد و على اله وصحبه وسلم