ايات لها حكايات

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

ايات لها حكايات

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: ايات لها حكايات

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    39
    آخر نشاط
    29-09-2008
    على الساعة
    07:40 PM

    افتراضي ايات لها حكايات

    سورة النصر
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ (1) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا (2) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا (3)
    هذه السورة عندما نزلت على الرسول ص شعر أن دوره فى الدنيا قد انتهى وأن موعد الوفاة قد اقترب وقد اخبر ابنته فاطمة بذلك فقال لها " انى قد نعيت إلى نفسى وانك أول أهلى لحاقا بى"

    سورة الكافرون
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (3) وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ (4) وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ (6)
    هذه السورة قد نزلت عندما ساوم الكفار الرسول ص أن يعبد آلهتهم سنة ويعبدون اله المسلمين سنة فنزلت السورة موضحة أنة لا مجال للمساومة فى أمور الدين وأننا لا نتنازل عن أى ركن من أركان الدين ولن نحاول الوصول إلى هدنة مع الكفار بأن نتنازل عن بعض أحكام الدين وأنه لا يجوز للمسلم أن يحاول تجنب المصاعب التى يتعرض لها مع أهل الضلال أن يحاول إرضاءهم بالتنازل عن بعض أحكام الدين ليبعد عن نفسه أذاهم ويتجنب ضررهم . وثواب قراءة هذه السورة انها تعدل ربع القران .


    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ .
    نزلت هذه السورة عندما طلب الكفار من الرسول ص أن يصف لهم الله سبحانه وتعالى فنزلت السورة لتوضح ان الله واحد أحد يتصف بصفات الكمال والجلال ولا ولد له ولا والد او أى علاقة بأى كائن وأنه الذى يلجأ إليه الجميع لقضاء حوائجهم ولا يجوز أن نفكر فى صفات الله تعالى حتى لا نقع فى الحرام فإنه لا يمكن تصور صفاته تعالى ويجب ان يشغل المسلمون أنفسهم بتنفيذ أوامر الله تعالى بدلا من التفكير فى شكله وهيئته مما يؤدى للوقوع فى الإثم والمعصية ولم يرد أن الرسول أو صحابته تناولوا هذا أمر بل نهى الرسول ص عنه ولم يصفه عندما سأله الصحابة عن رؤية الله تعالى فى رحلة الإسراء والمعراج .
    سورة الماعون
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ (1) فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ (2) وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ (3) فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ (4) الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ (5) الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ (6) وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ (7)
    هذه السورة قد نزلت فى الكافر " الوليد بن المغيرة " أبو القائد خالد ابن الوليد وقد كان هذا الكافر شديد الإيذاء للمسلمين والضعفاء من أهل البلد ولم يكن حريصا على مساعدة المحتاج من اليتامى والمساكين . ولهذا فسوف ينال من الله ما يستحق من العذاب . وان نفس المصير من العذاب سوف يواجهه من يشبهه فى الصفات ومن لا يتكاسلون عن الصلاة ويفعلون الأعمال الصالحة للحصول على إعجاب الناس فقط ويرفضون مساعدة الآخرين فيما يحتاجون إليه
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    وَالضُّحَى (1) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى (2) مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى (3) وَلَلْآَخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَى (4) وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى (5) أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآَوَى (6) وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى (7) وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى (8) فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ (9) وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ (10) وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ (11)
    نزلت هذه الآيات عندما انقطع الوحى فترة عن الرسول ص فاستهزأ به الكافرون وقالوا إن ربا محمدا قد قلاه أى خاصمه وتخلى عنه وقال آخرون ان شيطان محمد لم يعد يأتيه يقصدون جبريل عليه السلام فجاءت الآيات مبشرة للرسول ص بالرضا الكامل فى الدنيا والآخرة
    سورة الليل :
    فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى (14) لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى (15) الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى (16) وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى (17) الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى (18) وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى (19) إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى (20) وَلَسَوْفَ يَرْضَى (21)
    نزلت فى أبى بكر الذى مدحته الآيات برغبته فى العطاء بدون انتظار رد الجميل إلا انه يبتغى الثواب من الله تعالى ولهذا وعده الله بالمغفرة والرضا عنه فى الدنيا والآخرة.
    سورة الكوثر
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ (1) فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ (2) إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ (3)
    نزلت هذه السورة عندما اظهر الكفار الشماتة فى الرسول لأنه لا يعيش له ولد فقال العاص ابن وائل عن الرسول " دعوه فإنه رجل لا عقب له فإن مات انقطع ذكره" ونزلت فى أبى لهب وإساءته للرسول ص .
    سورة المطففين
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ (1) الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ (2) وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ (3) أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ (4) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (5) يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (6)
    نزلت الآيات عندما هاجر الرسول ص إلى المدينة ووجد فيهم صفة الغش فى الميزان فنزلت الآيات محذرة من الغش فى الوزن وأنهم يخدعون الآخرين فى البيع ويغضبون إذا تعرضوا لنفس الخداع من غيرهم فى البيع والشراء وأنهم سيعرضون أمام الخلائق يوم القيامة وتكون الفضائح عامة لهم أمام الناس جميعا
    سورة عبس
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    عَبَسَ وَتَوَلَّى (1) أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى (2) وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى (3) أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَى (4) أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى (5) فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى (6) وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى (7) وَأَمَّا مَنْ جَاءَكَ يَسْعَى (8) وَهُوَ يَخْشَى (9) فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى (10)
    نزلت عندما اهتم الرسول ص بوفد من كبار الكفار طمعا فى إسلامهم وعندما جاءه عبد الله ابن أم مكتوم غضب الرسول لأنه سيعطله عن عرض الرسالة على هؤلاء القوم فجاءت الآيات تخبر الرسول أن هذا الرجل أهم منهم وانه يجب على الرسول ألا يهتم بهم فمن أراد الإسلام فهو الفائز ومن اعرض فهو الخاسر فلا ترهق نفسك يا محمد فى سبيل هدايتهم فهذا يزيدهم عنادا وطغيانا

    سورة الإنسان :
    إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا (5) عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا (6) يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا (7) وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا (8) إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا (9) إِنَّا نَخَافُ مِنْ رَبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا (10) فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا (11) وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا (12)
    نزلت الآيات فى ابن عمر رضى الله عنه عندما اشتهى عنبا وهو مريض وعندما اشتراه جاءه سائل فأعطاه العنب وقيل نزلت فى على ابن أبى طالب عندما كان يأكل شاة وأهل بيته فجاءه مسكين فأعطاه ثلثها ثم أتاه يتيم فأعطاه الثلث الثانى ثم جاءه أسير يطلب الطعام فأعطاه الثلث الأخير ونام وأهل بيته جائعا طلبا للثواب من الله .
    سورة المدثر :
    ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا (11) وَجَعَلْتُ لَهُ مَالًا مَمْدُودًا (12)وَبَنِينَ شُهُودًا (13) وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيدًا (14) ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ (15) كَلَّا إِنَّهُ كَانَ لِآَيَاتِنَا عَنِيدًا (16) سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا (17) إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ (18) فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (19) ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (20) ثُمَّ نَظَرَ (21) ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ (22) ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ (23) فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ (24) إِنْ هَذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ (25) سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (26) وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ (27) لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ (28) لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ (29)

    نزلت الآيات فى الوليد ابن المغيرة الذى اتجه إلى أبى بكر وسمع منه القران فأعجب به وقال ليس هذا بشعر ولا بهم جنون ولا هو من أقوال السحرة وعلم أبو جهل بهذا فذهب إليه وقال له سمعنا انه قد أصابك فقر فتذهب إلى المسلمين لتأكل معهم فنفى الوليد ذلك وأعلن كفره بمحمد ودينه وأعلن أن ما جاء به محمد سحر. وقد كان الوليد ثريا وله أولاد عشرة يرفض أن يسافروا إلى أى مكان ويحرص على بقائهم بجواره دائما ، فوعده الله العذاب الأليم لكفره وعناده وادعائه الكاذب على الرسول ص .

    سورة الجن
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآَنًا عَجَبًا (1) يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآَمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا (2) وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا (3) وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا (4) وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا (5) وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا (6) وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَدًا (7) وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا (8)
    تتحدث الآيات عن طائفة من الجن استمعت الى القران فاعترفوا به وبالرسول ص وأنهم يذكرون كذب إبليس عليهم وخداعه لهم وانه كان بعض البشر عندما يسافرون فى الصحراء يستعيذون بأهل هذا المكان من الجن فيزيدهم الجن معاناة ، وان الجن كانوا من قبل يتمكنون من معرفة بعض الأخبار من السماء ولكنهم فجأة منعوا من ذلك وكانت الشهب تحرق كل من يحاول الاقتراب من السماء فعلموا أن هناك أمرا خطيرا يحدث فى الأرض فانطلقت الجن فى أنحاء الأرض يبحثون فوجدوا الرسول ص يقرأ القران على أصحابه وقد نزل بالدين الجديد فمن الجن من آمن ومنهم من كفر .
    سورة القلم :
    إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ (17) وَلَا يَسْتَثْنُونَ (18) فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ (19) فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ (20) فَتَنَادَوْا مُصْبِحِينَ (21) أَنِ اغْدُوا عَلَى حَرْثِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَارِمِينَ (22) فَانْطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ (23) أَنْ لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ (24) وَغَدَوْا عَلَى حَرْدٍ قَادِرِينَ (25) فَلَمَّا رَأَوْهَا قَالُوا إِنَّا لَضَالُّونَ (26) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (27)
    تتحدث الآيات عن أبناء قد ورثوا أرضا وكان أبوهم رجلا صالحا يخرج من محصول هذه الأرض الثلث للفقراء وعندما مات بخل الأبناء بهذا القدر على الفقراء فقرروا أن يتم حصد الأرض وجمع المحصول سرا فلا يعلم الفقراء موعده حتى لا يأتوا لأخذ نصيبهم الذى عودهم أبوهم عليه ولما انطلقوا إلى أرضهم وهم متفقون على منع الفقراء إذا بهم يفاجأوا أن الأرض قد احترقت فظنوا أنهم قد ضلوا الطريق وانه لا يمكن أن تكون هذه هى أرضهم فلقد رأوها أمس فى غاية النضج والازدهار ولكنهم تنبهوا أن هذا هو انتقام الله منهم لما حدث منهم من بخل فى حق الفقراء وان الله قادر على رزق الفقراء وكان يرزقهم لمساندتهم للفقراء فإذا تخلوا عن الفقراء منعهم الله من رزقه لهم .
    سورة التحريم
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (1) قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (2) وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ (3)

    نزلت هذه الآيات بسبب اتفاق عائشة مع حفصة بنت عمر على أن تقول كل منهما للرسول ص " ما هذه الرائحة التي نجدها لفمك؟ "لأنهم يعلمون أنه قد تناول عسلا فى بيت زينب بنت جحش فقال الرسول أنه عسل تناوله فى بيت زينب ولأنهم يجدوا رائحته سيئة فلن يتناوله بعد ذلك فنزلت الآيات تخبره باتفاقهم وألا يحرم ما أحل الله له من أجل أحد من البشر.

    سورة الممتحنة
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنْتُمْ وَمَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ (1) إِنْ يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُوا لَكُمْ أَعْدَاءً وَيَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ وَأَلْسِنَتَهُمْ بِالسُّوءِ وَوَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ (2)

    نزلت الآيات فى الصحابى " حاطب ابن أبى بلتعة"وكان من المهاجرين وممن حضروا بدرا ولكنه خشى على أهله فى مكة أن يصيبهم الكفار بأذى فأرسل للكفار يخبرهم ببعض أسرار المسلمين ليضمن عدم التعرض لأهله بسوء وجاء الوحى مخبرا للرسول بالخبر فأرسل "على" و"الزبير" و"المقداد" فلحقوا بامرأة مسافرة اخبرهم عنها الرسول ص فأمروها بإعطائهم الخطاب الذى معها فأخرجته وعادوا به للرسول ص ونزلت الآيات بعدها مهددة لأى مسلم أن تحدث منه مثل هذه الخيانة للإسلام والمسلمين.
    سورة المجادلة
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ (1) الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسَائِهِمْ مَا هُنَّ أُمَّهَاتِهِمْ إِنْ أُمَّهَاتُهُمْ إِلَّا اللَّائِي وَلَدْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَرًا مِنَ الْقَوْلِ وَزُورًا وَإِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ (2)

    نزلت فى " خولة بنت ثعلبة "وزوجها "اوس ابن الصامت" الذى قال لها أنت على كظهر امى فخشيت أن يكون هذا طلاقا فاتجهت للرسول ص وقالت إن لها أولادا منه إن أخذهم ضاعوا وان هى أخذتهم جاعوا فنزل حكم الله تعالى باعتاق رقبة أو صيام شهرين متتابعين أو إطعام ستين مسكينا وانه لا يجوز للمسلم أن ينطق بما لا يفهم والا سيعرض نفسه لعقاب يصعب عليه القيام به .
    سورة المجادلة :
    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (12) أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (13)
    نزلت هذه الآيات عندما أكثر الصحابة من سؤال الرسول عن الكثير من الأمور فشق ذلك على الرسول ص فأنزل الله تعالى حكمه انه من أراد مشاورة الرسول أو سؤاله فليقدم صدقة قبل ذلك فقلل الصحابة من أسئلتهم للرسول ص فخفف الله عنهم بعد ذلك واستمر النهى سائرا عن الإكثار من الأسئلة فيما لا يفيد أو لم يقع من الأحكام ليتعلم المسلمون أن الأولى هو العمل بما نعلم ولا نسال عن كل شىء ونحن لم نؤدى أى تكليف من تكاليف الشرع فمن يسال كثيرا نظن به الحمق والجهل وعدم القدرة على التطبيق والتنفيذ.
    سورة الكهف:
    أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آَيَاتِنَا عَجَبًا (9) إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آَتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا (10) فَضَرَبْنَا عَلَى آَذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا (11) ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا (12) نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُمْ بِالْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آَمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى (13)

    تتحدث الآيات عن شباب آمن بالله ورفض اتباع أهله فى كفرهم وعندما خافوا على أنفسهم من التعرض للعذاب على يد الملك الظالم هربوا بأنفسهم فدخلوا إلى كهف ومعهم كلب لهم فجاء إكرام الله لهم بان ناموا 309 سنة وكلبهم أمام الكهف فى الفناء نام الكلب على هيئته مثلهم وكأنه يحرسهم حتى أفاقوا وظنوا أنهم نائمين من يوم او اقل وطلبوا ان يقوم احد بالذهاب الى السوق لشراء طعام لهم وألا يحدث أمرا يكشفهم أمام الناس وفى السوق فوجىء البائعون أن الرجل يعرض عليهم عملة قد انتهت من قرون فحاول الرجل الهرب فأمسكوا به وذهبوا به للملك وكان مؤمنا فأخبره الرجل بأمرهم وذهبوا إلى الكهف فوجدوا أصحابه وكلموهم واخبروهم نبأهم من الهروب من قومهم واللجوء إلى الكهف ثم العثور عليهم ثم جاءهم الموت فماتوا جميعا الموتة النهائية ليكونوا عبرة للمؤمنين وقدوة للصالحين من بعدهم ان من تمسك بدينه وهرب من الفتن ولجأ إلى الله فإن الله كفيل أن ينصره فى الدنيا أو الآخرة . ولا يجوز لنا ان نكثر من الجدال حول عددهم وأين كانوا يعيشون بل الأصل أن نستفيد من موقفهم تجاه قومهم وكرامة الله لهم


    سورة البروج
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ (1) وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ (2) وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ (3) قُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ (4) النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ (5) إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ (6) وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ (7) وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (8) الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (9)
    اخبر الرسول ص عن ملك ظالم له ساحر وطلب منه الساحر ان يبعث له غلاما يعلمه السحر لأنه قد كبر ولم يعد قادرا على تحمل أعباء العمل فأرسل له غلاما ذكيا فحاول الساحر تعليمه قواعد السحر وظهر نبوغ الغلام وعبقريته ولكنه لم يكن مقتنعا بما يقوم به الساحر وأثناء ذهابه كل يوم إلى بيت الساحر كان يمر على عابد فى صومعته فسأله عن دينه فأخبره ان الله اله واحد وليس الملك كما يدعى وتحير الغلام بين الساحر والعابد وكان قد تعرض للناس وحش فى الطريق فقال الغلام لنفسه سوف أرميه بحجارة وأقول باسم رب العابد فتله الحجر فذهب للعابد واخبره فقال له العابد انك سوف تتعرض لابتلاء من الله فاصبر ولا تخبر عنى أحدا . ومرض احد ااقارب الملك وفقد بصره وسمع أن الغلام يستطيع شفاء بعض الأمراض فذهب إليه فطلب منه الغلام أن يؤمن أولا بالله وحده فآمن الرجل وعاد إليه بصره فذهب إلى الملك واخبره انه آمن برب الغلام فأمر الملك بتعذيب الرجل ليعود إلى عبادة الملك فرفض الرجل فأمر الملك بقتله وأمر بتعذيب الغلام حتى اعترف على العابد فقبض عليه وعذب وطلب الملك من الغلام أن يعود إلى دينه وعبادته فرفض الغلام فأمر الملك جنوده أن يأخذوا الغلام إلى قمة جبل ويلقوه منه وعلى قمة الجبل اذا بالجبل ينتفض ويتحرك ويسقط الجنود من فوقه وعاد الغلام إلى الملك فتعجب الملك واخبره الغلام فأمر الملك جنوده أن يأخذوه فى سفينة ويلقوه فى البحر وذهبوا به وفى عمق البحر إذا بالرياح تهيج وتضطرب الأمواج وتغرق السفينة ويحمل الموج الغلام إلى بلده ثانية فيعود إلى الملك فيتعجب الملك فيخبره الغلام انه لن يستطيع قتله إلا إذا جمع الناس وقتله أمامهم فجمع الملك الناس وقاموا بربط الغلام ووقف الملك وأطلق سهما عليه فلم يصبه وأطلق آخر فلم يصبه فأخبره الغلام انه لن يستطيع قتله إلا إذا قال باسم الله رب الغلام فقال الملك " باسم الله رب الغلام " فأصاب السهم الغلام فقتله فصاح أهل البلد " أمنا بالله رب الغلام"فذهل الملك وأمر بحفر أخاديد فى الأرض ومن رفض الإيمان به يلقى فى النار وفعلا قام الجنود بجمع الناس فمن يصر على الإيمان برب الغلام يلقى فى النار حتى جاء الدور على امرأة تحمل ابنها الرضيع على يديها فخافت عليه من النار فنطق الغلام وقال لها لا تخافي يا أماه واصبري فإنك على الحق فألقت بنفسها فى النار .
    سورة التكوير:
    إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ (19) ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ (20) مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ (21) وَمَا صَاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ (22) وَلَقَدْ رَآَهُ بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ (23) وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ (24) وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (25) فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ (26) إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ (27) لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ (28) وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (29)
    تتحدث الآيات عن جبريل عليه السلام وانه رسول أمين من الله إلى محمد ص مطاع من الملائكة وان الرسول شاهده على صفته الحقيقية ب600الف جناح وان الرسول ص لم يكن بخيلا على المؤمنين بدعوتهم جميعا إلى الإسلام ورغبته فى هداية الجميع ولكن هناك من يستجيب ومن يعترض ولكل ما يستحق من الحساب .
    ×?°أسوأ الأزمنة! ×?


    زمن تختلط فيه اقدار الناس ... يصبح الصغير كبيراً
    ويصبح الكبير صغيراً ويغدو فيه الجاهل عالماً .. ويصبح العالم
    جاهلاً .. ويموت فيه أصحاب المواهب ويقفز على قمته الجهلاء
    ...

    ×?°أسوأ الأوطان! ×?°

    وطن يعطيه الإنسان عمراً ويبخل عليه بساعة صفاء

    ...

    ×?°أسوأ المشاعر! ×?°

    أن يصبح مصيري في يد من لا يعرف قدري ... وأن أنام خائفاً
    من ان أمسي ومنزعجاً من يومي ومتحسراً على ماهو اتي!!!

    ...

    ×?°أسوأ الشعــوب!×?°


    شعوب تمسك بها النيران من كل جانب ولا تحاول حتى أن
    تصرخ .. وتحيط بها النكبات من كل مكان ولا تحاول حتى أن
    ترفض ... ويحكمها الشر وترضى .. ويسود فيها الصغار
    وترضخ ... ويذبح فيها الشرفاء كل يوم .. وتضحك!!!



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ...

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المشاركات
    18
    آخر نشاط
    16-10-2013
    على الساعة
    03:39 PM

    افتراضي

    جزاك الله خيرا على نقلها
    لانها ليست من تجميعك فلقد رأيتها على مواقع اخرى فلك الشكر على النقل والافادة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    34
    آخر نشاط
    10-11-2008
    على الساعة
    10:52 PM

    افتراضي

    لك الشكر أخي علي هذا الطرح الطيب

    جزاك الله خيرا

    حياك الله
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الأخرة من الخاسرين نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ايات لها حكايات

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. من ايات الله في النحل 1
    بواسطة ياسر سواس في المنتدى فى ظل أية وحديث
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 10-11-2010, 10:04 PM
  2. السبع ايات مطلعوش منجيات
    بواسطة abd elaziz في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 22-04-2008, 03:03 PM
  3. ** مراحل خلق الكوكتيل*اية من ايات الله * إعجاز.
    بواسطة kholio5 في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 26-02-2007, 01:39 PM
  4. ايات بهرت العالم !!!!! وأعدكم بالمزيد ان شاء الله .
    بواسطة صقر قريش في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 02-12-2006, 10:04 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

ايات لها حكايات

ايات لها حكايات