الخرافه
ثانيا قول بطرس الكذاب" اعمال2: 30 فاذ كان نبيا وعلم ان الله حلف له بقسم انه من ثمرة صلبه يقيم المسيح حسب الجسد ليجلس على كرسيه31 سبق فراى وتكلم عن قيامة المسيح انه لم تترك نفسه في الهاوية ولا راى جسده فسادا*اين فى التوراة" هذا الكلامالمسيح سيجلس على عرش داود بعد قيامته من الموتىهذا اولا ثانيا هذا لم يحدث ولن يحدثلانها اكاذيب" لا يوجد اى نص فى العهد القديم" يذكر ان (الرب اقسم يمينا لداود بان المسيح سيجلس على عرش داود بعد قيامته من الموتى) هذة خرفات لا توجد فى اى كتاب ولايجرؤ عاقل ان يدون هذا الكلام فى اى مصدر له سند متصل او علمى او ثائقى او حتى مؤرخ والنص المقتبس من المزمور16 فضيحه" النص لا يتحدث عن قيامه من الاموات لان اول النص يقول16: 1 احفظني يا الله لاني عليك توكلت" هل الذى يتوكل على الله ويطالب منه ان يحفظه يعنى انه سيموت ويقوم من الاموات؟؟ولم يقل النص(لم تترك نفسه في الهاوية)النص فى المزمور يقول16: 10 لانك لن تترك نفسي في الهاوية لن تدع تقيك" يرى فسادا* المقصود بالفساد فى النص هى المعصيه او الذنب داود يتحدث عن نفسه بضمير المتكلم( تقيك) والعدد 16: 11 تعرفني سبيل الحياة امامك شبع سرور في يمينك نعم الى الابد*يتحدث عن نعيم الحياة وليس عن موت وقيامه" والنص المحرف فى اعمال الرسل مكتوب بضمير الغائب ويقول فضيحه2: 31 سبق فراى و تكلم عن قيامة المسيح* كيف راى" داود المسيح وهو يقوم من الاموات واين ذكر داود يسوع المسيح بالاسم فى المزمور؟ والدليل قوله اعمال 26: 22 فاذ حصلت على معونة من الله بقيت الى هذا اليوم شاهدا للصغير والكبير وانا لا اقول شيئا غير ما تكلم الانبياء وموسى انه عتيد ان يكون : 23 ان يؤلم المسيح يكن هو اول قيامة الاموات مزمعا ان ينادي بنور للشعب وللامم* ايضا كورنثوس 15: 3 فانني سلمت اليكم في الاول ما قبلته انا ايضا ان المسيح مات من اجل خطايانا حسب الكتب : 4 وانه دفن وانه قام في اليوم الثالث حسب الكتب" فى اى كتب بالضبط مذكور هذا الكذب لم يذكر فى التوراة" ولا فى اى مرجع دينى" ولا من كلام الانبياء"ولا على لسان النبى موسى" ولماذا الكاتب لم يذكر الكتاب بالاسم" كما فعل فى نبؤات الاناجيل الاشارة اليها بالاسم كيف إذا نعتمد على كتاب يكذب على المسيح ويزعم بوجود نبوءة في الأنبياء والمزاميرعن قيامته وفي الحقيقة لا توجد فى كتب العهد القديم؟ ولكن السؤال الاهم ؟؟؟من الاخر ان لم يقم المسيح من الاموات تسقط المسيحيه بالضربه القاضيه كانها لم تكن حسب كلام بولس!!!عندما قال بولس هذا الكلام لم يكن يعرف ولم يوحى اليه الروح القدس ان الرب يقول سفر ايوب7: 9 السحاب يضمحل و يزول هكذا الذي (ينزل الى الهاوية لا يصعد)الذى يموت لا يصعد الى الحياة مره ثانيه وهذا دليل من الكتاب المقدس ان القيامه من الاموات مستحيل او الرب متناقض فى كلامه والدليل الثانى ان بولس كاذب فى قيامه الاموات كورنثوس 15: 32 ان كنت كانسان قد حاربت وحوشا في افسس فما المنفعة لي ان كان الاموات لا يقومون" فلناكل و نشرب لاننا غدا نموت* كورنثوس15: 29 والا فماذا يصنع الذين يعتمدون من اجل الاموات ان كان الاموات لا يقومون" البتة فلماذا يعتمدون من اجل الاموات*الاموات لا يقمون نهائيا فلماذا بشر بولس اذا بفكرة لايؤمن بها وهذا دليل ان كلامه من وحى افكارة وليس من الوحى والا ما كان ناقض نفسه!!!اذا مصدرافكار بولس اصلها الوثنيه كما وضحنا ولكن بولس نجح انه يقنع الوثانيين بقصه القيامه من الاموات حسب كلامه فى كورنثوس الاولى 15: 3 فانني سلمت اليكم في الاول ما قبلته انا ايضا ان المسيح مات من اجل خطايانا حسب الكتب : 4 وانه دفن وانه قام في اليوم الثالث حسب الكتب : 5 وانه ظهر لصفا ثم للاثني عشر: 6 وبعد ذلك ظهر دفعة واحدة لاكثر من خمس مئة اخ اكثرهم باق الى الان ولكن بعضهم قد رقدوا : 7 وبعد ذلك ظهر ليعقوب ثم للرسل اجمعين : 8 واخر الكل كانه للسقط ظهر لي انا* عند فحص كلام بولس وجد انه كاذب" وكذاب" وهذا دليل انه ليس رسول؟؟؟ لماذا اليوم الثالث تحديدا؟؟؟ بولس فى مجمل رسائله لم يقل حسب كلام يسوع ولا يعرف ان يسوع تنبأ بقيامته فى اليوم الثالث لانه يقول عبارة "حسب الكتب"كورنثوس15: 4 وانه دفن وانه قام في اليوم الثالث حسب الكتب*من هو بالضبط الذى دفن" وقام" حسب الكتب لا يوجد فى العهد القديم نبؤة عن شخص" دفن وقام بعد ثلاث ايام نهائيا ولكن "اليوم الثالث" فى التوراة يعنى اشياء كثيرة جداً لليهود خارج الموضوع ولكن منها الذى على هوى ومراد الكنيسه فى اليوم الثالث سفرهوشع6: 2 يحيينا بعد يومين في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا امامه*والكلام على مرض افرايم وجراح يهوذا ليس عن موت ودفن وقيامه من الاموات والعدد6: 6 اني اريد رحمة لا ذبيحة الكلام يخالف اقوال بولس ان الرب يريد الرحمه وليس ذبيحة سفرالملوك الثانى20: 8 وقال حزقيا لاشعياء ما العلامة ان الرب يشفيني فاصعد في اليوم الثالث الى بيت الرب* هذه النصوص لا تتحدث عن الموت ودفن الميت وقيام الميت من الاموات بل على العكس مات حزقيا ولم يقم من الاموات20: 21 ثم اضطجع حزقيا مع ابائه*ان اقتباس بولس عبارة اليوم الثالث من التوراة تدليس على الناس وليس لها علاقه بالقيامه و المسيح ولكنه اراد بالاقتباس ان المسيح انقذ من الموت لانه بزل نفسه من اجلنا وكل من يؤمن بذلك سيقيمه الرب معه!!!وعبارة اليوم الثالث نبؤة كاذبه ولا تنطبق على المسيح لم تحدث القيامه بعد ثلاث ايام كذب فيها يسوع وبولس والاناجيل لان يونان حى" ويسوع ميت" ويسوع مكث فى القبر ليلتين اثنين الجمعه والسبت ويوم واحد ليل ونهارالسبت !!وهذه كذبه وليست نبؤة. كما انه يقول ظهر لبطرس (هو صفا) اولا" وهذا كذب" المسيح أول ما ظهر ظهر لمريم" المجدلية والنسوة ثم ظهر بعد ذلك لإثنين من التلاميذ يمشيان منطلقين في البرية حسب لوقا15:24 ثم ظهر أخيرا للإحدى عشر.لان كل كتب الاناجيل تكذب بولس تقول أنه ظهر للاحد"عشر ولم يقل أحد منهم أبدا أنه(ظهرللإثنى عشر)مرقس16: 14متى16:28لوقا 33:24يوحنا24:20 اخيرا ظهر للاحد عشر وهم متكئون و وبخ عدم ايمانهم وقساوة قلوبهم لانهم لم يصدقوا الذين نظروه قد قام* كما نجده يذكر ان هناك خمسمئة شخص قد شاهدوا يسوع بعد موته في وقت واحد!! وهذا الادعاء لم يرد ذكره في اي مصدر مسيحي اخر بخلاف رسائل بولس رغم أهميته ! ونفس الأمر ينطبق على ادعائه بأن المسيح قد ظهر ليعقوب! يعقوب نفسه لم يدعي ذلك أبدا! ولم يذكر فى رسالته انه تقابل مع المسيح بعد الصلب ابدا ومن المغالطات العجيبة في هذا النص اننا نجد بولس يؤكد على ظهور المسيح 500انسان( مجهولين) بعد قيامته والتي انفرد بها بولس وحده فقط ومن الاخطاء ايضا قوله ظهرلتلاميذه "الاثني عشر" بينما نجد بولس هنا يذكر لنا ان يسوع ظهر لجميع تلاميذه بما فيهم الخائن يهوذا ولم يعرف بولس ان يهوذا الخائن مات منتحرا قبل صلب وقيامة يسوع المزعومة حسب متى لقد حاول بولس تصوير التجربة البصرية التي حدثت له وكذلك لبعض التلاميذ وهو ظهور المسيح له وكذلك لجميع من سبقوه كان بجسد روحاني وليس مادي والدليل كورنثوس الاولى 15: 44 يزرع جسما حيوانيا و يقام جسما روحانيا!!!على انها قيام يسوع من الموت وعودته الى الحياة فقام بتوصيف تلك المشاهدة على انها (قيامة) للمسيح أن السبب الذى حث التلاميذ على الاعتقاد في القيامة أن يسوع ظهر لهم" وهذا ينطبق على بولس ايضا: كان يعتقد بالقيامة بسبب رؤيا" ليس لأنه رأى قبر فارغ حيث لم يكن شاهد عيان وبعد ذلك تم تبني هذه الفكرة وأصبحت عقيدة!! والتي تحدث لكثيرين وعلى مر الأزمنة واختلاف الأماكن حيث يدعي البعض انه شاهد المسيح اوشاهد السيدة العذراء ونجد على القنوات المسيحيه هذه الايام اشخاص يدعون ان يسوع المسيح ظهر لهم وتحدث معهم!!! فهذا لايعني ابدا ان يسوع قد قام من الموت وعاد الى الحياة مرة اخروالدليل على ذلك هو الكتاب المقدس نفسه حيث يذكر لنا إنجيل (متى 17-1-10) ان النبي موسى والنبي إيليا قد ظهرا على الجبل وتكلما مع يسوع وقد شاهدهما ثلاثة من تلاميذه الذين كانوا بصحبته ولم يدع أحد ان موسى وايليا قاما من الاموات. لان الاناجيل كتبت بعد رسائل بولس ومن الاخطاء ايضا فى كلامه أننا نجده لايعرف ولا يذكر (مريم المجدلية) وبقية النسوة والتي ذكرت لنا الأناجيل التي كتبت لاحقا انها كانت اول شخص يظهر له المسيح بعد موته!! وهذا دليل ان الاناجيل كتبت بيد بشر" وليت بوحى من الروح القدس"والغريب والمريب فى قصه القيامه المزعومه هذا النص يوضح لنا فكرة بولس التي تطورت فيما بعد لتصبح قصة ومن ثم عقيدة! ولم يذكر بولس اهم دليل" الذى يدعم القيامه من الاموات لدى كل مسيحيين العالم وهو القبر الفارغ"فلا ذكر لقصة المقبرة وتفاصيلها عندة !!! والقبر الفارغ هو من أهم الادلة التاريخية على حقيقة قيامة المسيح بينما نجد بولس في كل رسائله المبكرة يغفل" عن هذا الامر لسبب بسيط وهو انه لم يكن قد سمع بهذه القصة من قبل التي تم اضافتها في زمن متأخرعن زمانه مرقس هو من اخترعها لعدم وجود دليل ان المسيحيين الاوائل كانوا يعرفون القبرالمزعوم أو كان يزوره كثير من المسيحيين ولايوجد دليل على ممارسه اى طقوس او احتفال لقبر يسوع على اعتبارانه مكاناً مقدساً للمعلم العظيم يذهب إليه المسيحيين الاوائل بطرس وبولس واخوات يسوع وغيرهم .اليس من الطبيعى ان يشعروا بقداسة هذا المكان الذي يضم داخله جسد المعلم وكيف يصح القبر الفرغ دليل وهو فارغ حتى الان وتتنازع الطوائف المسيحية على الموقع الدقيق اين بالضبط وهم مختلفين على قبرين اثنين فى مكانين مختلفين ؟وعبارة القبر الفارغ دليل ادانه" لان الاناجيل تقول وتصف شكل القبرمن الخارج والداخل ولكن التناقض عند الدفن يفسد القصه اجتمع قول متى ومرقس ولوقا ان القبر منحوت" فى الصخر كهف محفور بين الصخور ولكن يوحنا يقول انه فى بستان"يعنى حديقه" فيها شجر للاكل ويتردد عليها الناس ويقول (وفي البستان قبر جديد) كيف يوجد قبرجديد فى حديقه!!! اجتمع متى ومرقس ويوحنا ان يوسف"هو من قام بدفن" يسوع بعد اخذ الاذن منبيلاطس* كيف تجرا يوسف على اخذ الجثه وتعريض حياته للخطر وهوعضو فى السنهدرين بعد خدع اليهود وهو تلميذ سرى ليسوع يوحنا 57:27 كيف ياذن بيلاطس بكل سهوله ان يعطى الجثه ليوسف دون ان يستشير كهنه اليهود والعرف السائد وقتها حسب القانون الرومانى ان يتم دفن المجرمين في مقابر جماعيه وهذا استثناء لن يرحب به اليهود ولذلك تغير الكلام فى اعمال الرسل كما سنوضح. من الذى كفن"ودفن" يسوع حسب متى ومرقس ولوقا يوسف"الرامى فقط. ولكن يوحنا ذكر شخص اخر كفن ودفنه مع يوسف نيقوديموس"وهو ينتمي إلى جماعة الفريسيين اليهود التي كانت تقاوم المسيح وتعاليمه يوحنا\1:350:7 واضاف عبارة غريبه وغامضه 19: 39 وجاء ايضا نيقوديموس الذي )اتى اولا الى يسوع ليلا (وهو حامل مزيج مر وعود نحو مئة منا* ماذا يعنى اتى اولا الى يسوع وهو لم ياخذ الاذن من بيلاطس فى وجود الجنود حوله وقائد المئه اذن يوحنا يكذب متى ومرقس ولوقا بخصوص التصريح ليوسف باخذ الجثه وهم لا يعلمون ان نقوديموس سبق يوسف فى اخذ الجثه بدون تصريح حتى لو كان معه يوسف!!حيث لم يتحدث لنا يوسف ولا حتى نيقوميدوس عن تفاصيل نقل ودفن يسوع والمضحك فى بدايه الحوارالعدد 38:19 يقول يوسف اخذ جسد يسوع والعدد39 يقولوجاء ايضا نيقوديموس الذي اتى اولا" الى يسوع ليلا ويوسف اخذ الجسد"قبله كيف اتى الى يسوع اولا ويوسف اخذه قبله والعدد 19: 40 فاخذا"جسد يسوع. ثم الاثنين اخذا جسد يسوع فى خطأ فى اللغه والحوار يؤكد انها من كلام البشر معنى ذلك ان يوسف اخذ جسد يسوع مرتين!!!!يوسف أخذ الجسد وذهب ليدفنه في قبر منعزل جديد ووضع الجسد في القبر بعد أن لفه بالكتان فأين الدليل على أن يوسف وضعه في القبر فى الظلام؟ حسب سياق القصهويوجد فضيحه وتناقض تفسد القصه ان لوقا استاذ الكتابه بتدقيق اكد فى انجيله ان يوسف هو من دفن" يسوع وهو تلميذ من تلاميذ يسوع متى57:27 ولكن فى اعمال الرسل 13: 29 ولما تمموا كل ما كتب عنه انزلوه عن الخشبة و وضعوه في قبر؟؟ يقول ان اليهود" هم من انزلوه من على الخشبه"(غير محدده الشكل) وليس الصليب وهم من قاموا بالدفن" (اليهود هم من دفنوا يسوع) وهذا يعنى ان مكان القبر غير معروف"والا كان اليهود اغبياء"؟ او لا يوجد قبر من الاساس ما الذى يمنع اليهود من القاء الجثه فى النهر اوحرقها لضمان قولهم "نحن قتلنا المسيح"وهو قول ينقصه الدليل بسبب اختفاء المسيح وعدم وجود جثه"ويصبح الحل الوحيد الادعاء ان المسيح قام من الاموات "لعدم وجود جثه وعدم وجود شهود عيان وتناقض على احداث الصلب" والقيامه" والصعود" والظهور" وكذب النبؤات"( ولما تمموا كل ما كتب عنه) وهذا دليل ان كلام كتبه الاناجيل حول قصه القبر خرافه وهذا دليل ان كاتب اعمال الرسل شخص مجهول" وليس لوقا"!!!ان من روج لفكرة وضع حجر على قبر المسيح يعلم سابقا انه اضاف الحجرالى باب القبر ليثبت لا حقا ان المسيح قام من الاموات فى زمنه قد اخطأ ثلاث" مرات الاولىأن الحجر الذي كان موضوعاً أمام المقبرة قد تدحرج ليخرج المقبور يناقض قول يوحنا 20 :26 فجاء يســوع والأبواب مغلقة ووقف في الوسط وقال سلام لكم " فلماذا كان إذن في حاجة إلي تدحرج الحجر إذا كان يمكنه الدخول عبر الأبواب المغلقة؟ ثانيا هو لايعلم ولم يكن يتصور ان المسيح سوف يرقى لاحقا الى رتبه الالوهيه ويصبح كلامه مصدر سخريه العقلاء ان اله"مات و قبر" ويحتاج الى زلزال لكى يدحرج الحجرعن الباب وهذا كافى ليخرج" ولكن يضيف النص اليه العجز انه احتاج الى ملاك كى يزحزح الحجربعد الزلزله ويجلس عليه كما يفعل السحرة فى السرك ثالثا يقول متىمريم المجدلية كانت أول من جاء إلى القبر والظلام لا زال موجود وواضح أنها جاءت وحدها كما يؤكد متى ورات( الحجر مرفوعًا عن القَبر) لماذا فى الزيارة الثانيه هى وبقية النساء كن يقلن مرقس(من يدحرج لنا الحجر عن باب المقبرة) كيف يقلن ذلك وهم يعلمن أن القبر عليه حراسه مشدده من الجنود بأمر من بيلاطسذلك يناقض متى الذى يجعل تحريك الحجر تم بعد وصول النساء فى كلام غير منطقى يفسد القصه والقضيه الكاتب بشر والدليل القاطع كلمه( يدحرج ) مرقس كتب انجيله قبل متى فاستخدم الكلمه على لسان النسوة( من يدحرج لنا الحجر) كلمه يدحرج تعنى الضعف عند تحريك ثقل ما وهو على الارض" ومن المستحيل ان ملك من السماء نزل لكى يفعل مثل البشر ولو كان ملاك بحق كان رفع" الحجر"عن الباب بالامر ولم يكرر قول النسوة( دحرج الحجر) وهذا خطا يثبت ان القصه من كلام البشر وليست وحى" هل قول المخلوق يتساوى مع الخالق!! يتبع لم تخبرنا الاناجيل أن هناك شخصاً مسئولاً بعينه أكد أن جسد يسوع كان لا يزال داخل القبر!!! ولم تقدم لنا سوى أسباب عن عدم تواجد الجسد فى القبر منذ اليوم الأول وتبقى حقيقة واحدة هي أن القبر كان فعلاً فارغا ًمنذ البدايه؟ يتبع الجزء الثالث