الرد على شبهة اقتباس قصة موسى و الخضر عليهما الصلاة و السلام من قصة شبيهة لاحد قديسي الكنيسة

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

لمسات بيانية الجديد 10 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على مقطع خالد بلكين : الوحي المكتوم المنهج و النظرية ج 29 (اشاعة حول النبي محمد) » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | قالوا : ماذا لو صافحت المرأة الرجل ؟ » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | () الزوجة الصالحة كنز الرجل () » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | مغني راب أميركي يعتنق الإسلام بكاليفورنيا » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الإعجاز في القول بطلوع الشمس من مغربها » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الكاردينال روبيرت سارا يغبط المسلمين على إلتزامهم بأوقات الصلوات » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | لمسات بيانية الجديد 8 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على شبهة زواج النبي صلى الله عليه وسلم من عائشة رضي الله عنهما بعمر السادسة و دخوله عليها في التاسعة » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | المصلوب بذرة ( الله ) ! » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الرد على شبهة اقتباس قصة موسى و الخضر عليهما الصلاة و السلام من قصة شبيهة لاحد قديسي الكنيسة

النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: الرد على شبهة اقتباس قصة موسى و الخضر عليهما الصلاة و السلام من قصة شبيهة لاحد قديسي الكنيسة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    المشاركات
    2,759
    آخر نشاط
    26-03-2024
    على الساعة
    03:52 PM

    افتراضي الرد على شبهة اقتباس قصة موسى و الخضر عليهما الصلاة و السلام من قصة شبيهة لاحد قديسي الكنيسة

    بسم الله الرحمن الرحيم

    قال تعالى في سورة الكهف (( وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا (60) فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا(61) فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا(62) قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا(63) قَالَ ذَلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصًا(64) فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا (65) قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا(66) ))

    الشبهة :
    ادعى بعض اعداء الاسلام من المسشرقين و بالاخص المستشرق الفرنسي Roger Paret ان قصة موسى و الخضر مقتبسة من قصة شبيهة وردت في كتاب Pratum Spirituale المنسوب الى احد اباء الكنيسة John Moschus و الذي توفي سنة 619 ميلادية وقد نقل المستشرق Gabriel Reynolds في كتابه The Qur'an and the Bible: Text and Commentary النص الذي احتج به باريت و هي قصة بين ملاك و بين احد الرهبان حيث يقول رينولدز :
    ((One tradition (narrative 96; see T. Nissen, “Unbekannte Erzنhlungen aus dem Pratum Spirituale,” 367) tells the story of an angel of God (equivalent to the mysterious “servant of God” in the Qurʾān) who acts in ways that mystify an old and pious monk. The angel steals a cup from a pious man, strangles the son of another pious man, and rebuilds the wall which belonged to an impious and inhospitable man. The angel explains that the cup which belonged to the first man had been stolen. The son of the second pious man was to grow up to be an evil sinner; by strangling this son the angel allowed him to die before he fell into sin. Beneath the wall of the impious man lay hidden treasure, and by rebuilding the wall, he kept the man from finding this treasure and using it for evil. These line up closely to the Qurʾānic “Moses and the servant of God” passage.))

    الرد : زعم الاقتباس مردود للاسباب التالية :

    اولا : اعترف النقاد ان المخطوطة الخاصة بكتاب Pratum Spirituale - و التي ورد فيها هذه القصة - لم تتعرض الى المراجعة و لا التدقيق و لا النقد الدقيق حيث لا نعلم هل تصح نسبة جميع محتوى المخطوطة الى جهد John Moschus ام هل هناك اجزاء اضيفت لاحقا بعد زمانه فلا يصلح اذا ان يقال ان القصة بحد ذاتها مصدر لقصة موسى و الخضر عليهما الصلاة و السلام في القران اذ يحتمل جدا ان تكون القصة الواردة في Pratum Spirituale مقحمة من احد النساخ في وقت لاحق كنتيجة تاثره بالقران و الفتح الاسلامي .

    وممن اعترف بهذا Gabriel Reynolds نفسه حيث يصرح ان القصة انما وردت في مخطوطة غير محققة و غير مدققة بينما لا نجدها في الطبعة المعتمدة و لذلك لم يصرح كما صرح باروت بان القصة هي مصدر قصة الخضر و موسى عليهما الصلاة و السلام في القران .
    نقرا ما قاله رينولدز في كتابه The Qur'an and the Bible: Text and Commentary الصفحة 465 حيث يقول مباشرة قبل ان يورد الكلام الذي اقتبسناه في الاعلى
    (( As Roger Paret demonstrates ("Un paralle'le Byzantin a Coran XVIII, 59- 81), this latter story is connected to a tradition found in a manuscript (still unedited) which includes passages from the Leimon (or Pratum Spirituale) of John Moschus (d. 619) That are not found in the standard edition thereof. Most of these traditions present the theme of a sage who is upset by the methods of divine justice. ))



    و نقرا ما قاله Philip Pattenden في بحثه THE TEXT OF THE "PRATUM SPIRITUALE"
    The Journal of Theological Studies NEW SERIES, Vol. 26, No. 1 (APRIL 1975), pp. 38-54 (17 pages) Published By: Oxford University Press :
    ((The spiritual meadow of John Moschus has remained in an undeserved obscurity for too long. Its vernacular language as much as its content in theological and social views makes it an important text for the study of society of the near east in the late sixth and early seventh century; but no edition of the original Greek text has been made which could be considered either accurate or complete. The following remarks are prolegomena to a new edition.
    The work was little known in the west until Ambrogio Traversari made his translation in to Latin from the manuscript sent to him by the Archbishop of Crete in the third decade of the fifteenth century, but the Italian version of this by Feo Belcari was printed first, in 1475. Aloysius Lipomannus published in Latin, regrouping the chapters into the 219 at present in use in 1558 and his edition reveived several reprints, the latest being by Heribertus Rosweyd with notes in Vitae Patrum of 1615))


    وقد جزم بعض النقاد فعلا بان هناك اجزاءا اضيفت لاحقا على العمل الاصلي متاثرة بالفتح الاسلامي .
    نقرا ما قاله Andrew Marsham في كتابه The Umayyad World
    ((Supposedly a muslim space for prayer is described in two christian sources from after 670 : The sections added to John Moschus' Pratum Spirituale, and Adomnan's De Locis Sanctis (where he alleges he reported information told to him by a certain Arculf who supposedly visited Jerusalem ).))


    ثانيا : انكر كثير من النقاد تاثر القران بالموروث النصراني لا سيما ما يتعلق بقصص اباء الكنيسة و القديسين .
    و من هؤلاء الدكتور Branonn M. Wheeler اثناء رده على ادعاء المستشرق Schwarzbaum بان القران تاثر بالقصص الخاصة بقديسي الكنيسة و الرهبان و التي تعود الى الحقبة البيزنطية حيث انكر ان يكون القران تاثر او اقتبس من هذه القصص .
    نقرا من كتابه Moses in the Quran and Islamic Exegesis الصفحة 21
    (( The idea that the story in the Quran combines disparate elements from motifs current in late antiquity is a promising explanation, partly because it recognizes the relative originality of Q 18:65-82. Unfortunately, but perhaps because of his vast knowledge of folklore motifs, Schwarzbaum is too specific in identifying particular stories as the source for the story in the Quran. In addition, his assumption that parallels represent borrowings, or that an earlier context explains the use of the motif or story in another context, is unfounded . On the one hand, it is not necessary to identify the ideas associated with a supplicant seeking an oracle or seer to receive a word from a deity specifically with those of the "gnostic ascetic" in monastic Christianity. Nor would it seem necessary to attribute the originalities of the story in the Quran to a garbled oral transmission or a confused recounting. Any number of stories from ancient and late antique milieus involving these same elements could be adduced. The motif of a prophet, theurgist, or holy man seeking an immortal being, often by ascending to heaven, in order to receive esoteric knowledge is one common in late antiquity milieus involving these same elements could be adduced. ))


    و لذلك نجد كثيرا من النقاد ينكرون تاثر القران بالنصرانية من ناحية الموروث الكنسي او تراث اباء الكنيسة و كتاباتهم
    نقرا ما قاله الدكتور اسرائيل ولفنسون في كتابه تاريخ اليهود في بلاد العرب الصفحة 112:
    (( تجتهد طائفة من انصار Wellhousen في ان تبرهن على ان تاثير النصرانية في النفوس العربية الحجازية كان اقوى من تاثير اليهودية مستندين الى ان عدد نصارى العرب كان اكثر من عدد اليهود و لكن هذا غير صحيح لان الكثرة النصرانية العربية انما كانت على اطراف الجزيرة من جهة الشمال اما في داخل الحجاز حيث المراكز التجارية و الدينية و الفكرية فقد كانت الاكثرية في جانب اليهود بل لم يكن هناك من نصارى العرب الا عدد قليل جدا.
    وفضلا عن ذلك فقد كانت الصلة قوية جدا بين مكة و يثرب التي كانت تكاد تعتبر موطنا خالصا لليهود .
    و يكفينا في تقويض مزاعم هؤلاء المستشرقين اننا نجد اكثر من ثلث القران يتكلم عن اليهود و يناقشهم و يهتم باقوالهم و الرد عليها فطورا يمدحهم و طور يقرعهم ويؤنبهم تانيبا شديدا فان ذلك يدل على ما كان لليهود من المكانة العظيمة في نفوس العرب و علي الصلة المتينة التي كانت تربطهم بهم .
    لا ننكر على النصرانية تاثيرها في العر بوجه عام و لكنه على كل حال تاثير ضئيل بالنسبة للنفوذ اليهودي الذي كان واضحا ليا في كل نواحي الحياة الروحية و المادية
    ))

    ثالثا : اذا تنزلنا و افترضنا ان القصة اصيلة في كتاب John Moschus و ليست عمل متاخر من قبل احد النساخ فان المعرفة السطحية لغالبية نصارى جزيرة العرب بالنصرانية نفسها تمنع ان يكونو حلقة وصل بين النبي عليه الصلاة و السلام و بين كتاب تم تالفيه للتو في بداية القرن السابع الميلادي باليونانية لا سيما ان الكتاب لم يكن بتلك الشهرة بين النصارى السريان في الشام فكيف بنصارى جزيرة العرب في ذلك الوقت و هم على ما هم عليه من المعرفة البسيطة بامور دينهم ان يعلموا محتوى ذلك الكتاب الذي ما مر على تاليفه الا بضع سنوات من بداية القران السابع و هو مكتوب باليونانية .

    تميز نصارى الجزيرة النبوية في القرن السابع بقلة علمهم بتفاصيل دينهم و كتابهم اذ نعلم انه لا توجد اي ترجمة عربية للعهدين القديم و الجديد زمن البعثة النبوية كما لا نجد اي تدوين لاي سجالات لاهوتية قام بها نصارى الجزيرة العربية و لا اظهارا لعقائدهم و تفاصيلها في اشعارهم !!!

    مصادر غير اسلامية :
    نقرا من Spanish Islam: A History of the Moslems in Spain
    By Reinhart Dozy page 13
    In Mohammed's time, three religions shared Arabia - Judaism, Christianity and a vague form of Polytheism. The Jewish tribes alone were sincerely attached to their faith and were alone intolerant. In the early history of Arabia, persecutions are rare, and when they occur, it is usually the Jews to blame. Christianity could count but a few adepts, for most of those who professed the faith had but very superficial knowledge of its tenets.


    مصادر اسلامية :
    من ذلك ما قاله علي رضي الله عنه في حق نصارى تغلب اذ كانت النصرانية بالنسبة لهم وسيلة لشرب الخمر فقط !!
    نقرا من تفسير الطبري رحمه الله للاية الخامسة من سورة المائدة :
    (( 11230- حدثنا يعقوب بن إبراهيم قال، حدثنا ابن علية, عن أيوب, عن محمد, عن عبيدة قال، قال علي رضوان الله عليه: لا تأكلوا ذبائح نصارى بني تغلب, فإنهم إنما يتمسكون من النصرانية بشرب الخمر. (180).....
    قال أبو جعفر: وهذه الأخبار عن عليّ رضوان الله عليه, إنما تدل على أنه كان ينهى عن ذبائح نصارى بني تغلب، من أجل أنهم ليسوا على النصرانية, لتركهم تحليل ما تحلِّل النصارى، وتحريم ما تُحَرّم، غير الخمر. ومن كان منتحلا (182) ملّة هو غير متمسك منها بشيء فهو إلى البراءة منها أقرب منه إلى اللحاق بها وبأهلها. (183) فلذلك نهى عليٌّ عن أكل ذبائح نصارى بني تغلب, لا من أجل أنهم ليسوا من بني إسرائيل.))

    قال الشيخ احمد شاكر رحمه الله في تحقيقه لتفسير الطبري رحمه الله :
    (( (180) الأثر: 11230- رواه الشافعي في الأم 2: 196 ، والبيهقي في السنن 9: 284 ، وأشار إليه الحافظ ابن حجر في (الفتح 9: 549) ، وقال: "أخرجه الشافعي وعبد الرزاق بأسانيد صحيحة".))

    رابعا : حسب زعم باروت فان الكتاب تم تالفيه بين العقد الثاني و الثالث من القرن السابع و هذا يعني ان تاليفه تزامن مع بدايات الفترة المكية و المعلوم ان النبي عليه الصلاة و السلام لم يسافر خارج مكة اثناء الفترة المكية غير انه ذهب الى الطائف مرة و فوق ذلك لم يجد كفار قريش احدا ليتهمو النبي عليه الصلاة و السلام بالاقتباس و التعلم منه حتى افلسوا فاضطروا الى ان يتهموا النبي صلى الله عليه وسلم بتعلم قصص القران من طفلين سريانيين لا يجيدان من العربية الا القليل الذي يسعهما في يوميهما !!! فليت شعري على اي اساس ادعى الاقتباس باروت و ليت شعري كيف يمكن ان يعلم هذان الطفلان محتوى ذلك الكتاب الموجود في الشام و المكتوب باليونانية و هما في مكة ؟؟؟
    و هذا كله على فرض ان القصة اصيلة في العمل المنسوب الى John Moschus


    قال تعالى في سورة النحل : ((وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَٰذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ (103) ))

    نقرا من تفسير الطبري رحمه الله :
    ((حدثني المثنى، قال: ثنا عمرو بن عون، قال: أخبرنا هشيم، عن حُصَيْن، عن عبد الله بن مسلم الحضرميّ: أنه كان لهم عبدان من أهل عير اليمن، وكانا طفلين، وكان يُقال لأحدهما يسار ، والآخر جبر، فكانا يقرآن التوراة، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ربما جلس إليهما، فقال كفار قريش: إنما يجلس إليهما يتعلم منهما، فأنـزل الله تعالى ( لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ ).
    حدثني المثنى، قال: ثنا معن بن أسد، قال: ثنا خالد بن عبد الله، عن حصين، عن عبد الله بن مسلم الحضرميّ، نحوه.
    حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا ابن فضيل، عن حصين، عن عبد الله بن مسلم، قال: كان لنا غلامان فكان يقرآن كتابًا لهما بلسانهما، فكان النبيّ صلى الله عليه وسلم يمرّ عليهما، فيقوم يستمع منهما، فقال المشركون: يتعلم منهما، فأنـزل الله تعالى ما كذّبهم به، فقال: ( لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ ) ))

    وقد صححها الامام الوادعي رحمه الله حيث ذكرها في صحيح اسباب النزول

    هذا وصلى الله على سيدنا محمد و على اله وصحبه وسلم
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد سني 1989 ; 04-12-2021 الساعة 05:41 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الرد على شبهة اقتباس قصة موسى و الخضر عليهما الصلاة و السلام من قصة شبيهة لاحد قديسي الكنيسة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الرد على شبهة اقتباس قصة موسى و الخضر عليهما الصلاة و السلام من قصة الاسكندر
    بواسطة محمد سني 1989 في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-12-2021, 07:09 PM
  2. الرد على شبهة اقتباس قصة كلام المسيح عليه الصلاة و السلام في المهد
    بواسطة محمد سني 1989 في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 29-02-2020, 01:51 AM
  3. الرد على كذبة اقتباس قصة موسى و الخضر عليهما الصلاة و السلام
    بواسطة محمد سني 1989 في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 20-07-2019, 06:22 AM
  4. الرد على شبهة اقتباس قصة طول ادم عليه الصلاة و السلام
    بواسطة محمد سني 1989 في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-06-2019, 12:27 AM
  5. الرد على شبهة اقتباس قصة توبة ادم عليه الصلاة و السلام
    بواسطة محمد سني 1989 في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 07-06-2019, 05:50 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الرد على شبهة اقتباس قصة موسى و الخضر عليهما الصلاة و السلام من قصة شبيهة لاحد قديسي الكنيسة

الرد على شبهة اقتباس قصة موسى و الخضر عليهما الصلاة و السلام من قصة شبيهة لاحد قديسي الكنيسة